في حاجّه قويه شديد الفريق بعمل ليها الف حساب وحساب
عندها وليد خرت ايدو ومشى الخرتوم يفتش ليه شغل وفي اثناء البحث شافتو واحده من بنات الخرتوم وكانت ليها مكانا في ديك المصلحه . فقررت وخططت لشيء في نفسها واستقبلت الولد خير استقبال وذللت له الصعاب
وفعلا اتعين في تلك المصلحه وعمل معها في نفس المكتب . وعملت كلّ مافي استطاعتها من محايات وبخرات واخيرا وقعت الفريسه في المصيده وقررو الزواج واكان عمرها قدر عمره مرّه ونص وكان عمرو 30 سنه واتحركو من يهمهم الامر لتلافي الفاس مايقع في الراس لكن والله الفاس وقع وخلى دمه يشر ومرت سنه وتانيه وخامسه والحاّجه شفقت ودارت الحفيد وفي كل مرّه بتسأل يابتي مافيك شي؟؟؟
هييييييييييييي ياحليله متين عاد .
وفي مرّه جو يعيدوا مع الحاجه . وبت الخرتوم عاوزه تفرّح نسيبتا قالت مبروك ياحاجّه الحاجه قربت تقع من طولا رفعت راسا ونططت عينيهافي انتظار الخبر السعيد . قالت بت الخرتوم عبد الرحمن رقوه الحاجّه قالت هوووووووووووي ماعاوزين ترقيا عاوزين وليدات
الحاجه دي اسألو منها جمال الماحي بوريكم من هي . القصه دي ما من الخيال الكلام ده من خشم الحاجّه لي اضاني مع تحيات
ابوفادي
[5
المفضلات