المشاركة الأصلية كتبت بواسطة almostshar
[center]اتاري الدنيا ملان سهام تمرق في جسم عدمان . مهدد بي الم ونزيف ودما ماليه مسكن ولا آس .. اتاري الضحكة لمن تبدا ونرسم في خطوطها نزيد ،، يطلع شيتا يغير في السمح ويجيب معدم شين ،، بنضحك ونضحك واحنا عارفين انو بعد ضحكتنا بيونسنا الصمت ونظرة عين ،، *بعاين في عيونك وبسرح في الخيال الجوة من زود شوق ،، بعاين في الخديد الناير وسمحة يا ست البنات البسمة لمن تطلع منك حتى قبل ما تنكتب في قليبي وترتسم ،، واشيل بيدي قليما زاهد وانقش بيدي مراسم نعني بيها ولوصفك بنعايرها ،، عايزة ترحلي من قلبي وتفقدي الكان مفرهد في الحنايا ،، الحب ،، اكان بقيتي بعيدة البحصل للدموع الشايلة من صفق الحنان منك وتحترق ،، اكان بعدتي سلكتي في جسمي الحزن والما رهابو يقطع للدرروب الجوة قليب زاهي بيحبك ،، بعدك ضنى الحلم البعيد في عقلي حرم التفكير وبطل يشغل البال الما عرف بعد بعد حتى كيف يكون الولف ،، كان بعدتي بحسب الخطوات الماشة بيها بعيد مني وبحاول اتبعها ,, واعاين في تراب مريتي فيه ورسم بحنان خطوات مشيك وزحف القلب الهايم في حبك بيتبعك ،، كان بعدتي مني وما اظن بيكون بعادك شي مهم لأني بكون في الدنيا منعدم .. ياست البنات الشجرة الوارفة بي تحنان ،، بكون منك واظن ورقة وقعت وجفت ومن نور الشمس باتت واحترقت احترقت ،،
المستشار
هذا اليوم
[COLOR="#9900ff"]أيها هذا المستشار الشاكي وما بك داء..... كيف تغدو إذا غدوت صريعاً؟!!!
تجعلني أحس تماماً و كأنما شيئٌ خفيٌ ما يتسلل بدون وقع أقدام إلى سراديب روحك. فلتطاوعه، إذاً ، و لتدعه ينتشلك من بين حنايا ذاتك،
ليشعل دمنة من رماد ظلت خامدةً متحوصلة في ثنيات جوفك. فاعلم أن سحراً غامضاً يبث دفأه الحيوي في قبرك المندثر.. يتنفسك ملء ضلوعه.
يستنهض قوة دفع رباعية في قلبك بعد بيات شتوي طويل. فما هو ذاك؟!!!كأني براهب يحتضر على عتبات محراب في زاوية حرجة داخل صومعته,
مخلوق رقيق شفيف, رحّال بين الأمكنة, و حمال لأوجه كل الكنايات الممكنة ، تبهره شعاعات الشموس الحارقة. و تشجيه خيوط البدور الساطعة,
و تسهره أماسي الأمنيات الراحلة ، متحصن داخل شعاعك، و حالم بالمعجزات النادرة. فهو حين تعتريك لوثة منه ، و يتلبسك المس منه,
يصبح قادراً على قلب كيان حقائقك عقباً على رأس اليقين. حينئذ، يُحيل هواجسك القاتمة حلماً فرائحياً. ياخذك لينفرد بشاطئ البحر.
و يتعدى بك آفاق المسافات، ليتولى مراقصتك مع موجة طائشة. إلى حين بزوغ شفق وردي مفعماً بحفاوة الأنجم وأهازيج الأمسيات،
قبل أن يعود بك إلى رشدك..حاملاً حفنة من زعفران , متوشحاً طوق زهو ر من إكليل الجبل و بيديك قنديلٌ و شمعة.
فيكون لخطواتك وقع على معالم الطين؛ترافقك نسمات السلامة ناضحة بعبير الحياة معبقة بالمسك والعنبر والبخور.
و تصبح لك بصمة دامغة و توقيع مختوم على جبين الأفق.[/COLOR]
المفضلات