ثرثرة 000 علي عباب السفر 000

[خالد 000 ابقرجة]

حينما يتحول السفر 000
من رحلة وطريق 000
الي 000

حالة 000

تنتابك كما الجنون 000
وتتلبسك كما المس 000
وتعتريك كما الوسواس 000
و تسكنك كما حمي الملاريا 000
يكون حينها تناغض النفس شر لا فكاك منه 000

ودوما الوداع عندي 000
لحظة تتناغض فيها دواخلي 000
وتجعل من أفكاري المشتتة 000
مركبا مفككا 000
في عباب بحر هائج اسمه السفر 000
فيصبح الحديث كما الهذيان 000
كلمات محفوظة لا تدرك لها معني 000
وتكون الكتابة حينها 000
ثرثرة لا دليل لها 000



أستأذنكم هنا 000
أن أرصف علي حضوركم 000
شط آمن 000
يجعل لثرثراتي القديمة 000
معني أستطيع تلمسه 000

[خالد 000 ابقرجة]

تقديم لثرثرة اولي

تقديم 000

فتحي صديق الصبا ثم العنفوان 000
ضلع مثلث ثالثه جدو 000
منذ أول وداع لنا علي حافة سنين الجامعة 000
أصبحنا في حالة اتهام دائم للزمن بالبخل 000
حين كان ليل العطلة الصيفية 000
يتقاصر عن حكاوي العام الذي مضي 000
وشمس الصباح دوما ند شقي 000
تمد لنا أشعتها لسانا يملؤنا بالغيظ 000

حين إجتمعنا بالمدينة للعمل سويا 000
في عملية مدبرة لقهر الزمن العنيد 000

أبي عناده 000
ورهافته التي جعلت من الغربة خنجرا في عنق صبره 000
أبيا علينا أن نعلن النصر 000
وعاد الزمن كما كان 000
متهم دائم بالبخل من كلينا 000 وجدو 000

[ود الجعلي]

العسل ابقرجة

تحياتي

كعادتنا نتابع بصمت هذا التناجي مع روحك الجميلة

[خالد 000 ابقرجة]

ثرثرة أولي (1 ) 15 يوليو 1998

هذه الأيام تنوي السفر 000
وبأسرع ما يمكن 000
أعرف شوقك للوطن ، وللأحبة الذين يجعلون له لونا آخر 000
غير لون الدم الذي خضبه به الترابيون 000
ولكني أعرف أيضا 000
أشواقي لك ولهجعة معا بعد طول إفتراق 000


وأعرف السواد الذي ملأ به الكفيل قلبك تجاه البقاء هنا 000
ولكني أعرف أيضا 000
البياض الذي كنت امني به أيامي 000
ونحن نعود الي ما كنا عليه 000
نعد خطاوينا دون افراط 000
ونرسم الدروب دون تلوين 000

[ahmed algam]

ودوما الوداع عندي 000
لحظة تتناغض فيها دواخلي 000
وتجعل من أفكاري المشتتة 000
مركبا مفككا 000
في عباب بحر هائج اسمه السفر 000
فيصبح الحديث كما الهذيان 000
كلمات محفوظة لا تدرك لها معني 000
وتكون الكتابة حينها 000
ثرثرة لا دليل لها 000



أستأذنكم هنا 000
أن أرصف علي حضوركم 000
شط آمن 000
يجعل لثرثراتي القديمة 000
معني أستطيع تلمسه 000

مااروع عباراتك عن لحظة الوداع

والاحساس بها استاذنا ابوقرجة

تقديم لثرثرة اولي

تقديم 000

فتحي صديق الصبا ثم العنفوان 000
ضلع مثلث ثالثه جدو 000
منذ أول وداع لنا علي حافة سنين الجامعة 000
أصبحنا في حالة اتهام دائم للزمن بالبخل 000
حين كان ليل العطلة الصيفية 000
يتقاصر عن حكاوي العام الذي مضي 000
وشمس الصباح دوما ند شقي 000
تمد لنا أشعتها لسانا يملؤنا بالغيظ 000

حين إجتمعنا بالمدينة للعمل سويا 000
في عملية مدبرة لقهر الزمن العنيد 000

أبي عناده 000
ورهافته التي جعلت من الغربة خنجرا في عنق صبره 000
أبيا علينا أن نعلن النصر 000
وعاد الزمن كما كان 000
متهم دائم بالبخل من كلينا 000 وجدو 000

اشجنا يااستاذ

وماتطول علينا الغيبة

[خالد 000 ابقرجة]

العسل ابقرجة

تحياتي

كعادتنا نتابع بصمت هذا التناجي مع روحك الجميلة

ود الجعلي 000
حمد الله علي السلامة 000
أتدري ما دعاني لنفض الغبار عن هذا التناجي ؟؟ ( اعجبني هذا التعبير ) 000

صدقني 000
وجدت نفسي قد امتلأت بالشوق لهذا المكان 000
وعدت وقد امتلأت الصفحات بالكثير الذي أود المشاركة فيه 000
ووجدتني قد تملكتني نفس حالة الهذيان التي ذكرت 000
فأردت ان تكون عودتي بهذه الثرثرة 000

تحت الموية 000
جبنة ود مدثر ان شاء الله تنفعك 000 ( باقي ليك قصدي تنفعك)
واجازتك ( الومضة) ان شاء الله سعيدة 000

[خالد 000 ابقرجة]

أحمد علقم الجميل 000
سعدت بلقاء نادي النجوم الذي جمعني بك وبجميع أحبتي في هذا المكان 000
وسعيد بحضورك هنا 000
وأدعو دوما الا تطول ساعات الوداع بيننا 000
حتي لا تكون الثرثرة هي سيد أحاديثنا 000

جاييك بعد الصلاة ان شاء الله 000

[خالد 000 ابقرجة]

ثرثرة أولي (1 ) 15 يوليو 1998

هذه الأيام تنوي السفر 000
وبأسرع ما يمكن 000
أعرف شوقك للوطن ، وللأحبة الذين يجعلون له لونا آخر 000
غير لون الدم الذي خضبه به الترابيون 000
ولكني أعرف أيضا 000
أشواقي لك ولهجعة معا بعد طول إفتراق 000


وأعرف السواد الذي ملأ به الكفيل قلبك تجاه البقاء هنا 000
ولكني أعرف أيضا 000
البياض الذي كنت امني به أيامي 000
ونحن نعود الي ما كنا عليه 000
نعد خطاوينا دون افراط 000
ونرسم الدروب دون تلوين 000

اليوم وأنت تروح وتجئ 000
في قلقك الذي أعرفه جيدا 000
حين تريد أن تقول كلاماً كثيراً 000
لكن إحساسك بضيق الوقت 000
يجعلك تفضل ضيق الكبت الكامل 000
علي إخراج البعض 000
صدقني نحن نتشابه تماماً 000
حتي في نقاط ضعفنا 000
لذلك لم يستطع أحدنا أن يخلع هذه العادة السيئة عن الآخر 000

(( كل شئ 000 او لا شئ )) 000

هل تتفق معي أن الحل الوسط - الذي ينتهجه الكثيرون -
قد يكون ناجعا بعض الأحيان ولو لبعض الوقت ؟؟؟ 000

وقصاصاتي والحكاوي التي كنت انوي إطلاعك عليها كلها 000
لا أستطيع الآن الا أن اطلعك علي بعضها وعبر المداد 000
لا لشئ الا لأننا كنا ننتظر ليلا يطول دون انقطاع 000
لنقل كل شئ ونقرأ كل شئ 000
دون أن يمتد لنا ضوء الشمس لسانا من شغب 000
يعلن عن صبح ينتظره الكثيرون 000
ولا يحب طلته كلينا 000
فقط لأنه يعلن انقطاع تداعينا 000

[خالد 000 ابقرجة]

في هذا اليوم 000
وأنت في هذا القلق 000
وأنا طريح الفراش مع رفيقة صبا صدري (الأزمة) 000
لا أستطيع أن أخرج معك من جو الشقة الخانق 000
وضيوف لا نحبهم 000
ولم نستطع إغلاق الباب في وجههم 000
فضلت أن يكون وداعي لك كأنك ذاهب فقط من العوالي الي شقة طريق الحزام 000
او كانك في طريقك للحصاحيصا وستعود الينا الخميس القادم في مدني 000

فدخول التأشيرة وجواز السفر في فكرة الرحيل 000
يجعلها كابوسا مزعجا 000
وحلم تتمني أن تستيقظ منه لتقطعه 000

تذكرت اليوم وأنا أودعك ببرود 000
ما قلته لك قبل شهر مضي 000
بأنني أخاف أن ترجع الي السودان 000
والسبب الأساسي من إصراري علي حضورك لم ننجزه 000
لم نجلس كما أيام صبانا 000 نشرع الأحاديث دون فواصل 000

نعم تحدثنا عن أشياء كثيرة وربما هامة 000
أو نكاد نكون قد غطينا كل ما نريد 000
ولكن علي نسق القنوات الفضائية هذه الأيام 000

( كانت هذه مقدمة الأخبار 000 والتفاصيل بعد فاصل إعلاني ) 000

وما أطولها الفواصل الإعلانية بيننا 000

[ahmed algam]

متابعين معاك يااستاذ

[بت مارنجان]

في منحنى الدرب الطويل
الحبة تفلت من جراب
عابر سبيل مسكين هزيل
عطشان يموت في السكة
ما يتم الرحيل
تكبر تشيل تلبس جميل
تصبح مقيل عابر سبيل

حمدلله عالسلامة يااب قرجة ....

[رضا حسن محمد]

والله مشتاقين

[محمد الجزولى]

أستأذنكم هنا 000
أن أرصف علي حضوركم 000
شط آمن 000
يجعل لثرثراتي القديمة 000
معني أستطيع تلمسه 000

الباشمهندس الجميل ود ابقرجه
الف حمد لله على السلامه
وها نحن القينا عصا الترحال
واكتفينا بالصمت فى حضرة ثرثرتكم المحببه
قاعدين ومتابعين

[بنت الرفاعي]

شديت الرحال
ونويت أن أكون سائحاً في البلاد
وعندما أحس بالحنين إلى الديار
أعود محملاً بالأشواق
إلى كل شيء فيها
حتى إذا كان عناءً وشقاء
حتى إذا ما أحسست بالرغبة في السفر
أعدت الكرة كما في كل مرة.

أخونا خالد حيّاك الله,
ومرحباً بك بيننا من جديد, وبقلمك الأنيق.

[أبوريلان]

جميل في حلك وترحالك يا أبقرجة
عودة بطعم القرنفل
سعيدين بثرثرتك وذكريات ندية .

[الملكة اسماء ( ام محمد )]

اخي العزيز خالد ابقرجة
كم طال انتظار حرفك
وكم خشيت الا يسعفني الحظ بالمرور على احدى محطاتك الرائعة مرة اخرى

عودا حميدا لاطلالتك الغالية اخي

[العاقب مصباح]

<link rel="File-List" href="file:///C:%5CDOCUME%7E1%5CDELL%5CLOCALS%7E1%5CTemp%5Cmsoht ml1%5C01%5Cclip_filelist.xml"><!--[if gte mso 9]><xml> <w:WordDocument> <w:View>Normal</w:View> <w:Zoom>0</w:Zoom> <w:PunctuationKerning/> <w:ValidateAgainstSchemas/> <w:SaveIfXMLInvalid>false</w:SaveIfXMLInvalid> <w:IgnoreMixedContent>false</w:IgnoreMixedContent> <w:AlwaysShowPlaceholderText>false</w:AlwaysShowPlaceholderText> <w:Compatibility> <w:BreakWrappedTables/> <w:SnapToGridInCell/> <w:WrapTextWithPunct/> <w:UseAsianBreakRules/> <wontGrowAutofit/> </w:Compatibility> <w:BrowserLevel>MicrosoftInternetExplorer4</w:BrowserLevel> </w:WordDocument> </xml><![endif]--><!--[if gte mso 9]><xml> <w:LatentStyles DefLockedState="false" LatentStyleCount="156"> </w:LatentStyles> </xml><![endif]--><style> <!-- /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0in; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-language:AR-SA;} @page Section1 {size:8.5in 11.0in; margin:1.0in 1.25in 1.0in 1.25in; mso-header-margin:35.4pt; mso-footer-margin:35.4pt; mso-paper-source:0; mso-gutter-direction:rtl;} div.Section1 {page:Section1;} --> </style><!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0in 5.4pt 0in 5.4pt; mso-para-margin:0in; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]--> الزول السمح
<o></o>
ابقرجة<o></o>

العزيز<o></o>

طول السفر<o></o>

ومحطاته الحزينة الولهى<o></o>

والعجلى أيضاً<o></o>

أعشق السفر من خلال سطورك<o></o>

وأعشق السفر من بين تفاصيل كثيرة<o></o>

تخلق من السفر ومضة<o></o>

تجعلنا نرى فى العتمة<o></o>

عتمة الأشياء حولنا<o></o>

وأشياء فى الذاكرة خلفها السفر<o></o>

وهو غير آبه بنا , وبأشيائنا غير الثمينة أصلاً<o></o>

ترن فى أُذنى حتى الآن , السفر والغياب وجرائم أخرى للوطن , ورحلتك إلى أبها , خالد , سافر كل

يوم , وحين تعود أترك لنا حروفك نسافر فيها بعدك لمكان عُدت منه أنت , علنا نجد بقايا ما

أحتضنت من ذكرى , <o></o>

سافرنا كثيراً<o></o>

وتنقلنا بين جنبات الوطن الموجع<o></o>

ولم نستطع إنزال الرحيق هنا<o></o>

إكتفينا بالدهشة

وتماوج أسئلة لسة فى الخاطر <o></o>

عن الجمال <o></o>

وعن حاجات لسه ساكنة فينا<o></o>

كما يقول عثمان ود جلالة , يتاورنا الحنين والشوق , لما نشوف حروفك , وهى عاملة فينا عمايلها .<o></o>
أبقرجة , أصيلاً كنت وستظل , أميراً على الحرف , فى السفر , فى جرائم الغياب و فى إبتسامات آية

بجانبك ,<o></o>
بلغها شوقى تلك الصغيرة .<o></o>

نغيب فى ذكرياتك , فى لحظات الوداع الآخيرة , ونزول دمعة نخفيها , ونُكملها بعيداً عن من نشتاقه , <o></o>

أبقرجة , أعشق حديثك كيفما كان , وأينما وُجد , طالما هنالك فرصة لأعيننا لقراءة حرف .<o></o>

دمت وريفاً<o></o>

برزخ إحترامى ومحبتى<o></o>
<o></o>
<o></o>

[ابو عبد الرحمن]

ثرثرة أولي (1 ) 15 يوليو 1998

هذه الأيام تنوي السفر 000
وبأسرع ما يمكن 000
أعرف شوقك للوطن ، وللأحبة الذين يجعلون له لونا آخر 000
غير لون الدم الذي خضبه به الترابيون 000
ولكني أعرف أيضا 000
أشواقي لك ولهجعة معا بعد طول إفتراق 000


وأعرف السواد الذي ملأ به الكفيل قلبك تجاه البقاء هنا 000
ولكني أعرف أيضا 000
البياض الذي كنت امني به أيامي 000
ونحن نعود الي ما كنا عليه 000
نعد خطاوينا دون افراط 000
ونرسم الدروب دون تلوين 000

تحية قلبية نقية صافية كصفاء قلمك الرائع
خالد أو خالد الصافي كما نعرفه قديماً . دوماً اتابع ابداعك وفي كل حين احاول
مراشقتك ولو بكلمة لكن لا يحالفني الحظ بالمساهمة او المداخلة ؟
لما طالما كنت خالد الذي عرفناه من سنين ............
سنين التلاقي والحب والوفاء والطفولة الجميلة في حي المذاد
أذن الإبداع موجود والفن الرصين موجود
واصل اخي خالد وبدون فواصل . ونحن نرتوي شهدا مصفى
ونهلاً بارداً من روائع الزكريات .........
ولنا عودة ان شاء الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[خالد 000 ابقرجة]

متابعين معاك يااستاذ

علقم 000 متابع معي هنا 000
وشخصي يتابع ما تقوم به في النيمة 000
تسقي وتشذب 000
تشحذ الهمم 000
وتبشر بعودة نضارتها 000
فالإخلاص معنيً لا يتجزأ 000

ربما هو سفر من نوع آخر 000
سفر في هذي المساحات 000
وسفر عنها 000

وإحساس دفين بوداع خضر الأوراق 000
يجعل التواصل ثرثرة عصية 000

لا تتوقف يا صديق 000
فسحابات الخريف دوما تنقشع 000
ولا يبقي من زمجرة الرعود وهدير السيول 000
سوي خضرة تكتسي بها الأرض 000

[خالد 000 ابقرجة]

في منحنى الدرب الطويل
الحبة تفلت من جراب
عابر سبيل مسكين هزيل
عطشان يموت في السكة
ما يتم الرحيل
تكبر تشيل تلبس جميل
تصبح مقيل عابر سبيل

حمدلله عالسلامة يااب قرجة ....

بت مارنجان 000
كلنا ذلك العابر الهزيل 000
وإن اختلفت السبل التي نسلكها 000
أود أن أشاركك فكرة أعادني اليها مقطعك الجميل 000
وتراودني دوما حين تدلف بي المطالعة الي سكك التاريخ وكتبه ومقالاته 000
في لحظة صغيرة 000
تجوب بك الأسطر عقودا وقرون 000
وأقوام ما عاد من ذكرهم غير بعض أقاصيص 000
حينها أمتلئ يقينا 000
بأن كل حياتنا ما هي الا رحلة قصيرة 000
قد تنتهي قبل أن يبلغ بنا العطش مبلغ الموت 000
ولا تعدو سوي بعض أسطر في كتب التاريخ 000
يشاركك فيها أقوام ودول 000

وذكرني هذا السرد عبارة يرددها خالي الفاتح كلما ذكرنا بعض أقران من الصبا 000

( حضارات سادت ثم بادت ) 000 ويعقبها بضحكة ساخرة 000

حينها 000

أعلم كم نحن في غفلة 000

وفي واحدة من تلك الإنتباهات 000

ثرثرت كما افعل الآن 000

فكانت قصة قصيرة اسمها ( إشعار بالموت ) 000
تلمست لها بعض معان 000
حينما حططت بها علي رصيف حضوركم هنا 000



برة الثرثرة 000

طالبك كباية منقة وما ناسيها 000

[خالد 000 ابقرجة]

والله مشتاقين

رضا 000
ود حاجة فايزة 000
كما قال لك الجندي أبو حمزة 000
نتابع أخبار الرياضة دون أن تأخذ منا الكثير 000
لكنني اليوم 000
مع تداعيك الإيداهوري الجميل 000
أحسست أن للرياضة معان أخري 000
معان تتقاطع مع دروب السفر 000
ومعادن البشر 000
وإحساسنا بالآخر 000

ومعان تجعل من النظرة العميقة 000
عدسة مكبرة 000
تقوم مقام المجهر 000
لتعكس لنا صورا ما كنا لنراها بإحساسنا المجرد 000
دوما نحتاجك صديقي رضا 000
لنعبر من خلال إحساسك المرهف 000
الي ما وراء الحدث 000

أشتاقك أيضا 000
ولجلسة تمتلئ بشجي حكيك 000
تجعل من ملتقانا 000
محطة حنينة 000
تتقاصر معها مشاوير السفر 000
ونثرثر في حضور أحبة جمعنا بهم هذا المكان 000
دون خوف من بحر عبابه الترحال كتب علينا وكنا قدره 000

[خالد 000 ابقرجة]

الباشمهندس الجميل ود ابقرجه
الف حمد لله على السلامه
وها نحن القينا عصا الترحال
واكتفينا بالصمت فى حضرة ثرثرتكم المحببه
قاعدين ومتابعين

ود الجزولي 000
سعيد بتزينك لثرثرتي بهذه الأوسمة المستحقة 000

عشقت هضربة قلمك 000
قبل أن يجرفها السيل 000
وقلت لك ذلك في رحلتك للقمر 000

فنحن صديقي نحتاج لرحلة معا 000
أنت 000 وشخصي 000 وكل الحضور 000
رحلة نسافر فيها سويا 000
كل يوم 000
الي بعضنا البعض 000
حتي نبتدع نوعا آخر من السفر 000
لا يكون للوداع مكانا في تفاصيله 000
تعال الي هنا مرات 000
نثرثر معا 000
ونجعل من رحيلنا 000
لوحة عودة 000
للوطن 000
للحبيب 000
وللأم التي تهبنا كل يوم 000
زادا تتقاصر معه خطاوي البعاد 000
بأيد لا تمل التوجه للسماء 000

[النويري]

ثرثرة أولي (1 ) 15 يوليو 1998

هذه الأيام تنوي السفر 000
وبأسرع ما يمكن 000
أعرف شوقك للوطن ، وللأحبة الذين يجعلون له لونا آخر 000
غير لون الدم الذي خضبه به الترابيون 000
ولكني أعرف أيضا 000
أشواقي لك ولهجعة معا بعد طول إفتراق 000


وأعرف السواد الذي ملأ به الكفيل قلبك تجاه البقاء هنا 000
ولكني أعرف أيضا 000
البياض الذي كنت امني به أيامي 000
ونحن نعود الي ما كنا عليه 000
نعد خطاوينا دون افراط 000
ونرسم الدروب دون تلوين 000

أبقرجة يا رائع كنت أمر في كل يوم أستعرض في صمت صفحات هذا المنتدى علني أجد بعد طول غياب ما يسكن خواطري وعندما توقفت عندك أدركت أنني وجدت ضالتي

أبقرجة الغربة مرة ومؤلمة حقيقة وما يزيد عليها ألماً وحزنة ما نعانية نحن في العمل في ظروف من الإضطهاد والقهر والإستبداد كل الضغوط النفسية التي تجعل من حياتك جحيم لا يطاغ تحس في لحظات أنك كالعبد المشترى ولكن عشان عين تكرم مائة عين وكلنا يضحي بكل ما يملك من أجل توفير لقمة عيش كريمة لأسر أضناها الشوق لرؤية أبنائها وأعياها الحنين فالجميع هنا يضحي

أسف أخي أذا كنت قد أطلت عليك ولكني وجدت متنفس قليلاً وسوف أعود إليك حتماً تقبل مروري ولك خالص التحيات

[خالد 000 ابقرجة]

شديت الرحال
ونويت أن أكون سائحاً في البلاد
وعندما أحس بالحنين إلى الديار
أعود محملاً بالأشواق
إلى كل شيء فيها
حتى إذا كان عناءً وشقاء
حتى إذا ما أحسست بالرغبة في السفر
أعدت الكرة كما في كل مرة.

أخونا خالد حيّاك الله,
ومرحباً بك بيننا من جديد, وبقلمك الأنيق.

مرام 000
أخت السفر والثرثرة 000

رحي التسفار 000
تطحن دون توقف 000
وقلوبنا أضحت لها غلة 000
نسمع لها جعجعة مدوية 000
وأشواقنا عجينا دائما لا يخفي علي الناظر 000

نسافر لمنتلئ بالأشواق 000
فتكون زادا يدفعنا للعودة 000

ونعود فنلتقي بواقعنا 000
فنجده بركانا يدفعنا حمما الي المطارات 000

وبين هذا وذاك 000

تمتلئ الصدور بالضجيج 000
فلا نجد غير الثرثرة مفتاحا للسكون 000

أدعوك الي هنا 000
وكل المسافرين 000
لننصب لنا ضريحا للثرثرة 000
نطرح لديه هم الرحيل 000

[خالد 000 ابقرجة]

جميل في حلك وترحالك يا أبقرجة
عودة بطعم القرنفل
سعيدين بثرثرتك وذكريات ندية .

أبو ريلان 000

دوما في تسفارنا 000
هناك محطات نهجع فيها 000
نفترش رمل المسافة 000
ونتكئ علي وسادات الحنين 000
ونفرد علي حرارة الشوق 000
الذكريات حبات بن عبق الرائحة 000
فنجتر الوصال فنجانا وراءه فنجان 000

أبو ريلان 000
اتصال من صديق مثلك 000
محطة أحتاج دوما أن أثرثر حولها 000
لتحملني بأمان فوق عباب هذا التسفار 000

سعدت بك هنا 000
وسعدت أكثر وأنت تتفقدني 000