الســــلام عليكم اخواني واخواتي اعضاء وزوار منتديات ودمدني الحبيبه
انا داير اسألكم سؤال .... وعارف الموضوع دا مكانو ماهنا لكن بالجد داير زول يفهمني يوريني الحاصل شنو والفكره شنو؟؟؟؟؟
يعني شنو امريكا دايره تفرض علينا حصار بحري ودايره تضربنا جويا... يعني شنو .. وليه....!!؟؟ والحاصل شنو؟؟؟ لا بالجد يعني هو احنا ناقصين ماياااااااااااااااااادوب احنا طالعين من حرب اهليه نهشت قلوبنا ودمائنا واكلت اليابس والاخضر واكلت من شبابنا ودمرت اجيال .... يعني شنو حصار وليه ؟؟ عملنا شنو احنا في دنيانا ... ياااااااااااخ دارفور ادونا فرصه .... بنحلها برانا ؟؟؟ يااااااااااااااااااخ انتو مالكم ؟؟؟ ياخ زهجتونا والله يااااااااااااااااااااااااااااخ دي ماطريقه دي ؟؟؟؟؟ مامعقوله والله ... يعني اسي احنا نهج ... نشوف لينا بلد تاني؟؟؟ نهاااااااااااااااااااااااااااااااااجر ؟؟؟ نمشي امريكا .. عشان مايضربونا؟؟؟ ولا لانو سودانيين حيبيدونا بالكيماااااااااااااااااوي .... حسبنا الله ونعم الوكيل وإنا لله وانا اليه راجعون .....
دا مقال نشرتو جريده الشرق القطريه الليله في صفحاتها.......
عواصم- جمال شاهين- وكالات :
أكد المتحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني توني بلير لـ الشرق ان لندن وواشنطن بصدد اتخاذ المزيد من الإجراءات من اجل فرض مزيد من العقوبات على السودان وان تحركات بدأت مع بعض الدول من اجل القيام بعمل عسكري لكنه رهن ذلك باستمرار تدهور الأوضاع في دارفور وعدم موافقة الخرطوم على نشر قوات دولية. وأضاف المتحدث أن لندن ستقوم بإجراء المزيد من المشاورات مع الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن وبعض الدول المقربة من السودان من اجل التشاور حول مدى استجابة الخرطوم لمقترحات كوفي عنان المتعلقة بنشر قوات دولية في إقليم دارفور. وردا على سؤال حول ما نشرته صحيفة "الفينانشال تايمز" البريطانية من أن لندن بدأت في اتخاذ خطوات نحو العمل العسكري قال المسؤول البريطاني لـ الشرق أن الأمر كله مرهون بالسودان. وقال ان العمل العسكري لن يكون بشكل منفرد بل تحت مظلة الأمم المتحدة وقد يبدأ بعمل حظر جوي وبحري علي الحكومة السودانية. وقالت الصحيفة نقلا عن مسؤولين طلبوا عدم كشف هوياتهم ان قادة عسكريين أمريكيين يخططون في الوقت نفسه لشن هجمات جوية وفرض حصار بحري على السودان.
وقال مصدر بريطاني مطلع لـ الشرق إن لندن وواشنطن تعدان بالفعل لمزيد من الإجراءات ضد الخرطوم ومن بينها تجميد أرصدة الرئيس السوداني عمر البشير وكبار مسئولي الدولة في البنوك الأمريكية والبريطانية والأوروبية ووقف المساعدات التي تمنح للحكومة وتحديد حركة الدبلوماسيين السودانيين وتقليل أعدادها في الكثير من البعثات الدبلوماسية وفرض حظر على منحهم تأشيرات. وأضاف المصدر أن "الاتصالات تجري الآن من اجل فرض حصار بحري وجوي على الخرطوم وفرض منطقة حظر جوي على الطيران العسكري السوداني وإسقاط أي طائرة تقوم باختراقها حيث أن هناك قلقا متصاعدا من تصرفات الرئيس السوداني". وأضاف "نحتاج إلى خطة عمل جديدة وهناك تعاون بين لندن وواشنطن يقضي بفرض سلسلة من العقوبات وخصوصا قيود مالية على أفراد وشركات". من جانبها قالت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية أن واشنطن ولندن قد تتدخلان عسكريا لإنهاء أزمة إقليم دارفور وأكدت أن رئيس الوزراء البريطاني توني بلير يؤيد فرض حظر طيران فوق الاقليم. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين في واشنطن ان العمل العسكري قد يكون الحل الوحيد لإنهاء الأزمة. واكد مسؤول طلب عدم كشف هويته للصحيفة البريطانية ان التخطيط لتحركات عسكرية قد بدأ. ونقلت الصحيفة عن مصدر قريب من الملف قوله "نحن قلقون جدا لان الرئيس البشير يكسب الوقت ليواصل عملياته العسكرية في دارفور". وقال دبلوماسيون فرنسيون ردا على سؤال للصحيفة ان المسألة لم تعرض عليهم حتى الآن للتعاون مع نظرائهم الأمريكيين. وقالت الصحيفة ان فرنسا لن تسمح باي تحرك عسكري ما لم يكن في اطار تعددي. وقالت مصادر دبلوماسية أوربية لـ الشرق أن قادة الإتحاد الأوروبي سيبحثون خلال القمة التي سيعقدونها اليوم وغدا كيفية التعامل مع الملف السوداني وان عددا من المنظمات الدولية طالبت القمة وخافير سولانا المنسق الأعلى للسياسات الأوربية بضرورة مناقشة ملف دارفور. وقال دبلوماسي بريطاني لـ الشرق ان لندن ستبحث إمكانية التوصل لفرض مزيد من العقوبات مع قادة الإتحاد الأوربي سواء بشكل رسمي أو غير رسمي من اجل التنسيق مع قادة الاتحاد الأوروبي لبحث آلية التحرك خلال الشهور الثلاثة القادمة وأن خيار فرض عقوبات على السودان سيناقش بين قادة الاتحاد الأوروبي خلال اجتماعهم في بروكسل.
في هذه الاثناء، صرح الموفد الأمريكي الخاص الى السودان اندرو ناتسيوس امس بعد لقاء مع الرئيس السوداني عمر البشير ان السودان والولايات المتحدة متفقان على ضرورة اتخاذ اجراءات لتحسين الوضع الامني في دارفور وجنوب السودان. وقال الموفد الأمريكي بعد محادثات استمرت حوالى ساعتين مع البشير في الخرطوم انه "اذا اتخذت هذه الاجراءات ميدانيا، اعتقد ان ذلك سيشكل تقدما كبيرا بالنسبة لاتفاق السلام في دارفور". غير ان الموفد لم يخف وجود نقاط خلاف. وفي جنيف، وافق مجلس حقوق الانسان التابع للامم المتحدة امس على ارسال بعثة رفيعة المستوى الى منطقة دافور للتحقيق في مزاعم تزايد الانتهاكات ضد السكان المدنيين. من ناحية أخرى، قال المدعي في المحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو اوكامبو ان المحكمة تعتزم توجيه الاتهام الى المشتبه بهم في ارتكاب فظائع في دارفور بحلول فبراير المقبل
ودمتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــم سالمين... ودام سودانا فوق فوق فوق راس اولاد الكلب الامركان والصهاينه آآآآآآآآآآآآآمين يارب
المفضلات