المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضا حسن محمد
عجيبة المطرة الوقعت قاصدة فى عينينا
لمن كنا صغار كنا نغنى يا مطيرة
صبى لينا فى عينيا
المطرة لها وحدها الحق فى الدخول فى عينينا
اكثر مايوقظ الفرح بالمطر بداخلنا ..هو ذكريات الطفولة
زمان وانا صغيرة كنت بستنى لحظة المطرة بفارغ الصبر
وكنت عادة بقعد في كرسي واتفرج عليها وهي بتسقى الارض العطشانة لحد ماترويها وبعدها تفتش لاقرب سكة توديها للبحر
صوت الرعد ,ومنظر البرق البشق صدر السماء برعب كل الناس الا انا !!
ويمكن لاني بكون عايشة احساس الارض العطشانة لحظة تروى وبكون ماهاميها صوت الرعد وشكل البرق
ايام , بتمنى تعود
المفضلات