|
عضو برونزي
Array
مكتبة الأستاذة/فـدوى الحســن ,,,وفاءٌ وتقدير
لم أكن أعرف أني سأصبح أجمل..
لم أكن أعرف أنوثتي,,هل تتخيل؟
أحبني أحبني أكثر.. وبعمق أكبر..
فحين تحبني تتوجني جميلة البشر,,
هكذا هو بوحها عندما تنثر حرفاً ,,,
مرض الحبيب فعدته فمرضت من حذري عليه
وأتى الحبيب يعودني فبرئت من نظري إليه!!
وهكذا كان توقيعها عند الحضور الشهي ,,,
<O
قالت عنها أميمه عشرية :<O
قلم أنثوي جميل يفوح شذي عطره يعبق صفحات الثقافي
إطلالتك هنا لها ألف معني ومعني
كل يوم سأقف على بوابتنا استقبلك
بالورد والزهر ولون وردي جميل
ويكون لقدومك ساحاتنا وقع وتوقيع
وزانها سوباوي القاً عندما تغنى قائلاً :<O
يا زوله مليانة حنين أنتي وفيضانك دافق
كانت الأنثى الأولى التي دقت ناقوس الخطر <O
لهجرة الاقلام ,,, هجرة العقول من المنتدى
فقالت في ختام شاكلته :<O
(لست مشرفاً ولا من الاعضاء المميزين باقلامهم ولكني لاني احب هذا المكان كتبت ماكتبت فما وليت نفسي وصياً ولا تحدثت الا بما احسسته فان لامني احد فاعتذاري اليه مقدما)
إنها الكاتبة الانيقة ,,
فدوى الحسن ,,,<O
تاريخ التسجيل 28-02-2005
مشاركاتها تجاوزت الــ 2190 مشاركة
<O
لم اكتب لها مداخلة واحدة ذات يوم
ولكني قرات كل ماجادت به أناملها
هنا ,,, وربما ,,
في أماكن أخرى تحتضنها
أنثى تشكل لون جميلاً من البوح الشفيف
<O
ورغم هذا العطاء ,,,
والبوح الكثيف ,,, الجميل <O
ألا يستحق أمثال هؤلاء ,,,
رسالة وفاء وتقدير
<O
إن عزّ على إدارتنا وإشرافنا
أن يكون لأمثال هؤلاء مكتبات خاصة ,,,
فاسمحوا لي أعزائي الاعضاء
أن أجعل لها من هذا البوست مكتبة خاصة
أحاول أن أجمع فيها كل جميل أفاضت به هنا ,,,
وفاء وتقديراً للعطاء,,
في زمن كانت الاقلام هنا من ذهب ,,
<O
وهذه خطوة أولى
ستعقبها خطوات أخرى
لجميع أدبائنا وكتابنا وشعرائنا هنا
الذين أدمنا حرفهم ,,,
ونريد لهم البقاء الأبدي هنا ,,
دون رحيل أو إحساس بالوحشة,,
سأفعل ماوبسعي ,,
لأنقش لهما سكنات هنا ,,,
شكراً لك أيتها الفدوى ,,,
لكل جميلٍ أتيت به هنا ,,,
ولك مني ومنّا ,,
أكوام من الود والنبل الجميل ,,,
<O
التعديل الأخير تم بواسطة tigani18 ; 01-10-2009 الساعة 04:27 AM
رَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ. مِلْءُ السَّمَاوَاتِ وَمِلْءُ الأرْضِ وَمِلْءُ مَابينهما وَمِلْءُ ما شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ ، أَهْلُ الثَّنَاءِ وَالمَجْدِ ، أَحَقُّ مَا قَالَ الْعَبْدُ ، وَكُلُّنَا لَكَ عَبْدٌ ، اللَّهُمَّ لاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ
|
|
المفضلات