للصمت دوي يصم أذني..
و أفقد القدرة حتى على سماع حوار يدور في رأسي !
أو لعلها الميزة الوحيدة..لصممي المؤقت...
لأن حوار رأسي يشلني..
و أنا ..أضيق بعجزي!
و قبل أن أفقد بقية الحواس..
سأدق ناقوسي دقة أخيرة..
علّ صوته و لو مرة .. يهزم دوي الصمت!
يا ربي انا وين
والحاصل شنو
وكيف وازاي ولا امتي
وووووووورورورورورورك
المفضلات