النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: الصداقة ...في ثوبها الحقيقي

     
  1. #1
    عضو جديد
    Array
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    الدولة
    وادمدني ـــ حي 114
    المشاركات
    25

    الصداقة ...في ثوبها الحقيقي

    تظل الصداقة من أجمل وأسمى العلاقات الإنسانية بين البشر
    فما أجمل أن تجد لك صديق يحثك على الخير ويكون لك ناصحاً
    ما أجمل أن تجد لك صديق ترمي عليه همومك وأحزانك
    وما أجمل أن تجد لك صديق يشاركك أفراحك ما أجمل أن تجد لك صديق يصدقك القول وينتقدك عندما يراك على خطأ ويشد من أزرك إن كنت على صواب
    كلنا نعلم ما فائدة الصداقة في حياتنا اليوميه فأنا اعتبر أي شخص ليس لديه صديق اعتبره محروم من شي كبير في هذه الدنيا كأنه فاقد أخ أو أب أو أو... الخ .
    الصديق كثرة التعاريف له ولكن يضل التعريف الأفضل والأبرز (( صديقك من صدقك وليس من صادقك)).
    وتكمن جمال الصداقة بجمال الحب بين الطرفين بدون أدنى مصلحة فليس الحب من أجل منصب أو من أجل مال فالحب هنا يكمن من شي بسيط اسمه (( صداقه ))
    ولكن ,,,
    ليس كل الأصدقاء أوفياء وليس كل من صدقك فهو صديقك ورفيق دربك ... فكلمة رفيق الدرب لوحدها لا تنطق إلا لأشخاص معينين وبعد اختبارات عدة .
    ملاحظة
    احذر من عدوك مره ومن صديقك ألف مره........؟؟؟............؟؟؟
    عابدين
    abdeinco@hotmail.com

  2.  
  3. #2
    فخر المنتديات
    Array الصورة الرمزية 114
    تاريخ التسجيل
    Oct 2003
    الدولة
    ود مدني - 114 ثم عووضه
    المشاركات
    2,588

    والصديق عند الضيق يا عابدين

    روحي ليه مشتهية ود مدني؟
    عمر حسن غلام الله
  4.  
  5. #3
    فخر المنتديات
    Array الصورة الرمزية سواااح
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    مدني - الدرجة الاولي
    المشاركات
    7,978

    اخي عابدين ..

    محتوي الحديث الشريف .. انصر اخاك ظالما او مظلوماً

    وتنصره حين يكون ظالما بان تدله علي موقع الصواب وتدله عليه

    وما احوجنا هذه الايام الي الصديق المخلص الوفي

    دمـــــــــــــت ،،

    العقول الصغيرة تناقش في الأشخاص،

    والعقول المتوسطة تناقش في الأشياء،

    أما العقول الكبيرة .. فإنها تناقش في المبادئ !!


المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
by boussaid