عبده كلمه تعودت عليها شفاه كل السودانين في امريكا في ولايه نورث كارولاينا .صغير في العمر سوداني اصيل اتي من امبده يحمل معه تطلعات اسره واهل وحبيبه طال انتظارها للزفه والحبيب المنتظر .جاء وعمل يجد واصبح سائق تاكسي وبداء في تحقيق الاحلام والامال يرسل شهريا ما جادت به الايام الي الاهل .عرف بالطيبه وحسن المعشر بين السودانين وغيرهم .جاء الي العمل مثل كل مره ياتي فيها وعمل حتي الساعه12:30 ليلا هزه اخر مره رؤي فيها ! اتي الصباح ليحمل كل شخص في المدينه نبا مقتل عبده كيف ولمازا ومتي لايعرف احد شئ . وبعدها كانت النتيجه ان شاب امريكي يبلغ من العمر 19 عاما هو من قتله لمازا ؟ لا لشي ولكنه خرج من المنزل ويريد ان يقتل وكان المرحوم اول من صادفه فقتله بثلاث طلقات ليصبح شهيدا وتصبح حاجه امنه تلوك الحسره والضياع مومنه بقضاء الله .
الا رحم الله عبده والزم اله وزويه الصبر وحسن العزاء
وسيكون للحديث بقيه نتناول فيها المجتمع الامريكي في حلقات
ابو الشوش
المفضلات