10/8/2007
11/8/2007
إجازة بمناسبة ذكري الاسراء و المعراج أعادة الله علينا و عليكم باليمن و الخير والبركات
12/8/2007
27 رجب يوم يحفظة السودانيين عن ظهر القلب ... ذكري مسري الرسول الكريم من المسجد الحرام الي المسجد الاقصي ثم المعراج به الي السماء ... و كانت تسرية من رب العباد بالرسول الكريم بعد أن لاقي صنوف الهوان و الزل من أهله ....
تعقد دائما الزيجات في السودان في ها التاريخ تيمنا و بركة به فقد إنتظمت المدينة عدد خرافي من الزيجات في هذا اليوم الجميل و خرج العديد من الشباب من نطاق العزوبية الي عالم القفص الذهبي ... لهم جميعا التحية المباركة .... لم تزل السماء تنزر بالكثير من الامطار و من الملاحظ أن الامطار هذا العام غير مصحوبة بالبرق و الرعد و تتكون سريعا بغض المظر عن أن السماء ملبده بالقيوم أو لا .. فهي أمطار خير و بركة ... و مازال النيل متحفز يراقب و ينتظر تراخي القائمين علي أمره حتي يدخل المدينة و لكن فاليطمئن و التطمئن كل الفئات فإن المدينة سوف لم تؤتي من جانب ناس الدفاع المدني ... غرق سوق الخضروات بالخضار الجميل و صارت أسعاره في متناول كل الايادي و صار العنكوليب و عيش الريف شريك الناس في جلسات السمر و الونسه ... وقعت الشركة الالمانية عقد إستثمار غابة أم بارونا و قد أبانت عن رغبتها في جعلها مدينة سياحية درجة أولي و سوف يتم فيها تشيد فندق و قرية العاب و حديقة حيوان و ميادين .. إن الولاية و المدينة موعودة بالنهضة ... إفتتح السيد/علي عثمان محمد طه ضمن ما إفتتح دواجن بحري الجزيرة و التي كانت (الشركة الكويتية) حيث تم إعادة الحياه لها و إدخال آخر ما توصلت له التكنولوجيا العالمية في صناعة الجداد .. و نحمد الله أننا سوف نطلق علي الجداد بعد ده إسم الفراخ أو الدجاج ... و حليل منظر الجدادة تكض و معها سواسيوها و فيهم من وقع في البلاعة و من تشربكت أرجلة بالصوف ....
المفضلات