أنا اليك مبتداي ,حاضري ونهايتي
اشعلت أيامي فصارت نارها حقيقتي
فإن سألت عن هواي هذه حكايتي
ندية كوجهك الملئ بالطفولة
رخيمة كصوتك المنساب في سريرتي
عميقة كعطرك الزكي في حديقتي
حسبي على طول الزمان ,أنت حبيبتي
..
فارق شوشه
إذا طُعـــنت من الخلف ،،،،،،،تأكـــد أنك في المقدمــــــــة
المفضلات