ليت لي ........
ولكن لن يجدي ذلك شيئا ...
...وسيظل التحسر والتمني لفظا" يوحي بالعجز والغباء
لا اعلم شيئا" الا عموميات بائسة ....... عن كل شيء
اعلم ان الجزائر بلد المليون شهيد .....وشيئا ضئيلا" عن جميلة بوحريد
واعلم انني عاشق لك في كل شي ..... فسيظل العشق حاضرا" وحيا"
لا اتصل على امي كثيرا" ....
لانني اخشى ان افقد ما احب
حرارة اللقيا"”
امي لا تشكوني الى الله
و لا تدعي عليا لانني احبها
واجهل ما يمارس الان من عقوق
لعين
..............
دعيني من هذا الان.........
ودعينى احبك اكثر.....واكثر
وامرر يدي الآثمة على شعرك الكستنائي
واوهم نفسي في هذه الغزارة بانني بطلا".......
ومثقفا" ....... ونضاليا".........
قريبا" من بداية التكوين
والقادم بعدها لربما يكون جنون...
دعيني اصمت الان ..
واعلن بانني اخرق".......
اخرق"
ولكن..........
ان اتيت سرا" وسيرا"
لن اخفي عليك ..........
" رغبتي "
.......................
صمتاً
لاتنطقي ودعيني أحبك كما أشاء
تعمق عشقك في داخلي
فدعيني ..أحبك
صمتا"
لاتنطقي ودعيني أحبك كما أشاء
"هي اربعينية بضة"
واحب هذه الفوضى وهذه الحواس
واحب الجسد....
لان الله خلقني احبه
وساظل وفيا" لذلك...
ولن اخجل من نفسي
ساصرخ انهم يخنقون الجنس والحب والغرام
انهم
يفسقون في الارض والبر والبحر والسماء
"ماخفي كان اعظم"
طبيعتي ان اتبخر يوما"
سااظل
اراهن عليك
ولكني احبك كما الفضاء
متسع وبراحات
امراة
لا تخشى الا ان تتمدد في الحياة بحثا" عن أليف
اننا ما زلنا نلفظ ذواتنا
ونتحاشى بعضنا
ولا نبلغ الذروة
اننا نستحي ونتوارى
جبننا
وتسترنا بالضعف والفراغ
و
خوفنا من الضوء مؤذي
سهل
عليهم اقتناصنا
...............
الالم وحده لايكفي لهذا العذاب
ابتعد عني الان لانني اكره كل شيء فقط لان الحب في نظري امراة فقدت غشاءها المطاط
وامتطاها الاخرون
سألت مومس في مساء حالم
لماذا تفعلين الرذيلة؟
حدجتني بنظره فاحصه و مندهشه
ومفترسة
بها الكثير من الغباء والجمال
ثم
فجاة تبدلت شراستها ألى حنين و شجن كلبؤه ....
.يائسة مكسورة
متسائله عمن اكون انا لأسألها هذا الهراء
واسترسلت بان ليس لديها طاقةاليوم لاضافة ظلال
كئيبة ..
وان لديها بما فيه الكفاية من العناء.
واضافت في مرح
ارجوك”
فانا اليوم سعيدة"
" لا تفسد يومي وابتعد عن طريقي." "ماذا بك؟
ونعتتني باني ......
وذهبت..........
ما زلنا نتلصص هذه الثقوب
اذاننا مرهفه
قلوبنا تعبه
عقولنا لا تعمل
اغفو قليلا" لاعود واتذكر الموت والبوار
كأننا في حرب وعناء
اننا نتوحش لنفعل بالمال
شيئا" بائسا"
كانت سطوتهم علينا رقا" وقد فعلوها
وتحولنا الى آلالات تقذف مواد عضوية تافهة
تجلب آخرين الى نفس الشقاء
ولعلك تسأل لماذا أكتب اليك كل هذا؟
والواقع.. .. وأنا لا أستحي من الاعتراف لك بذنوبي وآثامي..
هل تعرف لماذا؟
لأني عهدتك حتى الآن لا تحفل بما أفعل ، سواء أكان خطأ أم صوابا..
وهذا ما يحفزني لأن أقول لك كل شيء.. فاصغ الي. علي السبيل.
في الغسق........ من الزمن القديم .......
كانت مصابيح الشوارع قد اضيئت..
والطرق حافلة بالنساء..
ورائحة العطور والمساحيق تختلط في الجو برائحة الشواء،
لا تركز كثيراً فى نشرات الأخبار أو الجرائد ..
سيمر يومان بسلام و بعدها ستكتشف أن العالم يسير كأن شيئاً لم يكن
ساحكي لكم شيئا" غريبا" وفارغا"
عن الازياء هذه المرة
وساواصل ولكن
لن اقول كل شي
لانني لا اخاطب الاغبياء
ساحكي لكم عن البنطال
فقد
كان بنطال الجينز
واسع من الاسفل
المحزّق
وها .. هو البنطال المسحول
ذو الخصر المنخفض ..
والبلوزة القصيره ..!!
المفضلات