"نــــــــــــــــــــــــــــــــــــــور"

[سوباوي]

"نـــــــــــــور"
مدخل :

- هل لنور على حوافي الجرح وقفة حانئة .. وهل وميض عينيها تردد لإيحاء

المستحيل .. خضراء الضفاف نور حمراء الـشفتين حالك ليلها المسدول بيضاء

نيتها .. أخذة عن علم بلادي كل ملامحها .. وهل بلغت منتهاها هنا -

نص :

نبّه ..

خطاكِ الشوق ...

قبل ..

وراك خاطر ..

كثف ...

حضورك غيم ...

بلل رزازك

قوس قزح ...

اقترح صمتك لغة

انشرح صوتك غني ...

يـا .. مني البيشتهيك

صحبة ورفيقة ...

جواك بقيف ...

جواي يقيف كل الزمن

يغسل همومه ويغتسل ...

ما بينفصل ...

ما بننفصل ...

جواك بساسق

بفتش فيك عن موسم الفرح

الملازم للحقول ...
أو ..

عن محطات عيونك

للوصول ...

لكني بلقاك

واقفة في الخاطر دعاش

شايله في رموشك

مدينة وجآيه

بهج .. مجيك .. ضوء النجوم

الغافلة عن آهة تنهد

ما بتشيل تعب التردد

من فروق زمن الفصول ...
يــا .. مغمورة بفيض النور

لما أجيك محوج ضوء ...

يـا .. منحوته ...

في خطو السكة ...

وبيك بيتحقق أجمل حلم ...

يـا .. نديــانه

وبيك بتوضأ لما أجاوز حد الهم ...

يـا .. أنثي بطعم الشهد ...

ووعد الفرح الباكر يملئ الدنيا ...

صوفية عشقك تجرد أسمك غنية ...

غنية .. ليل
وقمرة .. بتعلن .. إنك .. حضرة

وأجمل .. فكرة ...لما أشيلك راتب

أجاذب فيك السعد ...

وأدخل ذاتك هجرة ...

يـا ... أنثي

بعبق الورد ...

أجمل لقيا ...

لما أدقك باب ...

وأدخل فيك مسكون بحبك

وألقاك .. مسكونة .. بحب الناس ...

يـا .. أروع .. نصف آخر ...

يـا ...كل الدنيا ...

يـا … كل الدنيا … يـــا ... كل .. الدنيا ..

"سوباوي – 1998م"

[sambaaa]

الساحر .. سوباوي ..

1. الشعر معك له لون آخر ..يأخذني إليك.. بدهشة ..تعلمتها منك
2. أحرفك تدق على أبوابي بقوة ..
3. مرة مع الضياء كلما زارني المساء
4. ومرة مع الشجر
5. ومرة عندما يقبل الندى فم الزهر ...
6. عزيزي .. ذلك منك انت وحدك

لله درك يا غالي ..

[saly]

الرهيف سوباوي

الانتحار فى النص حين فعل الاحتراق حارق ...الوقود المحرك فى ذات الحرف يدفع الرؤيه الى التأمل الميكانيكى

المطلق لحالة التزاوج الفكرى فى القصيده ... مما يقودنى الى تثوير اللفظ فى حركية التتابع النمطى للتأريخ الفعلى

حين القصيده ... فالقصيدة دائماً ما تتمرد على التأريخ ....بفعل حضورها حينما يعيد التاريخ نفسه بنفسه

الملحمه تتبدى ظاهرة للعيان فى فكر الثوره المنهجيه .... حين تجئ منك فى نظم الغوافى ... ولكن دعنى اهمس باذنك

تعال ( .............. ) هل سمعتنى يا وريف ؟

لك التحية’ وأنت تتكأ على ملامح ((الحبيبه)) ، وبالفعل جميل’’ هذا حينما نلبسه أحاسيسنا وأشوقنا ونحن’ نسترجعه

بدفىءٍ لذيذ .

هذا ليس بغريب على من هو فى إبداعك وألقك الذى يضفى على الأشياء شعاع من الإمتاع.


فائق احترامي

[سوباوي]

السامق سامبا

يا سيدي .. الشعر بوح العاطفة .. والحرف رسول اللغة .. وقوافيها صهيل

المعنى .. فقط هو اندلاق ذائقتك الشفيفة على هذا النص فيزده ألقاً له لون

الخصوص .. عصيٌ أنت عزيزي على النشاذ ..

فلنسلِّم الأشياء ذاكرةً

ونهمس بأن الكلماتُ كانت قبل صنع البحر

إمراةٌ تفتِّش في فضاء الجرُح عن لغةٍ تلملم شملها المتناثرِ الأمواجِ

إنه وجه الحبيبة حين تلفَحُه

رياح الحبِّ يبدو كالضفافِ المستحيلةِ

كالبنايات العريقةِ

كالشواهقِ كالبنادقِ

كالهواءِ الشاعريِّ

كمشهد الصوفيِّ حين تمسُّ .....

هكذا صديقي سامبا .. معك وبك ينداح الحديث فيهوم بنا في فضاءات ترتهن

للحالم من أيامنا ..

تحياتي .. وكن زاهية سنينك ،،،

[سوباوي]

ألأليفة .. سالي ...

أنها المعاني تكتمل إذ جاء الرائعون

.. فتنداح دوائرها المهيبة في الدماء .. فتغرد بين الشرايين الكريات الدقيقة

وتسترح بعض نبضات الوريد ..

هل في اصطبارها "نــــــور" من مكان كي أسافر في الخيوط المرسلات من البهاء

واهتدي نحو الفنارات الوحيدة في اضطراب البحر والشط البعيد

إني اتخذتها قبلةً للروح ؛ ثم غفوت في محراب حسنها غارقاً .. في قمة التسبيح والنور

المجيد .. فوجدت نفسي لم أجيد صلاتي الولهى إليها ...

المهذبة سالي .. شكرا يانعاً لدنوك من مماسات تضاريس هذه التي أسميتها "نـــــــور"

عاطر تحياتي،،،

[اميمه عشريه]

افتح في مساماتنا طاقه نورك هذه اخرجنا من ظلام كون جلدتنا .. انثر اشعه حب لها ملامح طفوليه جميله تخفف عنا اهات الالم ومراره الفجيعه بذهاب الاحبه في دياجير الظلام.. اكتب عن النور وافسح له الطريق ليخترقنا ...

دعنا نشكرك وانت تحمل مشاعل كهذه سوباوي,,,,,,,,,

[سوباوي]

رائعة الحضور على الدوام .. أميمه عشرية ... المحترمة

حقاً .. يا صديقتي .. فنكتب عن النور ولنفسح له الطريق ليشرحنا كشعاع قرصِ الشمسِ أو

كثباتِ فارسة تدوس علي أنين القلبِ أو يا أيها النجم الذي

أعليت نفسك إنني أعلوا عليك .. فإن بعُدتّ فلا تغرَّ بما وصلت

لأنني أستنطق الذرات في أحشاءك الأولى .. وأخبرها بسرِّك ..

ثم أنزلها علي قلب الحبيبة بلسماً .. إلزم حدودك خاسئاً .. واكسِر غرورك مرغماً في الطينِ

أو فامدُد ذراعك حيث شئتَ ..

لك الود أجزله أميمه عشرية وأنت تزركشين هذه المساحة بحضورك الألق ...

وافر تحياتي ،،،

[سوباوي]

رائعة الحضور على الدوام .. أميمه عشرية ... المحترمة

حقاً .. يا صديقتي .. فلنكتب عن النور ولنفسح له الطريق ليشرحنا كشعاع قرصِ الشمسِ أو

كثباتِ فارسة تدوس علي أنين القلبِ أو يا أيها النجم الذي

أعليت نفسك إنني أعلوا عليك .. فإن بعُدتّ فلا تغرَّ بما وصلت

لأنني أستنطق الذرات في أحشاءك الأولى .. وأخبرها بسرِّك ..

ثم أنزلها علي قلب الحبيبة بلسماً .. إلزم حدودك خاسئاً .. واكسِر غرورك مرغماً في الطينِ

أو فامدُد ذراعك حيث شئتَ ..

لك الود أجزله أميمه عشرية وأنت تزركشين هذه المساحة بحضورك الألق ...

وافر تحياتي ،،،

[أبوبكرحامد]

كلما قرأ تك يحضرنى بعنف مقطع لشاعرنا الرائع محجوب شريف :
ماليس يحد حد التفكير
ماليس يرد نهر التعبير
فياسعدانا بك سوباوى وأنت تحلق فى فضاء الكلمة فتهطل غيماً يغسل عنا بعض الأحزان والأدران .

[سوباوي]

الناضر .. أبوبكر حامد ...

للكتابة رائحة الاشتهاء عزيزي ود المأذون .. ولعلاقتك الشفيفة بالنصوص لون الاشتياق .. ولك

أيها الصديق الخاص .. نقشك الأنيق على خاصرة اللغة ..

تتمطى فينا مدحاً أيها الشفيف وتنسى ذاتك .. فلا تنسي الذي سويته ضوءاً علي طولِ المسافة

بين ما نهوي وبين العنكبوت ...

يربكني .. يا صديقي .. هذا الذي تكتب حين تماذجه بأنفاس السامقين أمثال محجوب شريف

وأدمنه أنا يا سيدي حين يشدو قائلاً :

يا شعبنا يا والداً أحبنا

يا من منحت قلبنا ثباتك الأصيل

اليك هذه الرسالة القصيرة الطويلة

اليك من زنزانة تخاصم الفصول

اليك رغم أنف كل بندقية

وحقد بربرية

وكلمة شقية.. اليك منا الحب والسلام والتحية

ودمت يا أبي حبيبنا وبعد ....

لك ناصع الود ودم بعافية ما أمكن،،،

[ناصر الباشا]

شعاع الحتة / سوباوي
لا تدري كم (هي) رائعة بروعة النفس الحنين الذي ينداح عبر سطورك الندية ، لا تدري كم (هي) طاهرة و انت تصورها حلماً سماوياً بكل نقائه ، لا تدري كم (هي ) ساحرة و انت تلبسها اروع ثياب الكلمة ، و تذينها باريج احرفك و رياحين كلماتك ، عبرت بنا عبر احرفك الى دواخلك المدن ، و استضفتنا في وجدانك الكون ،سقيتنا شهد ينابيع حرفك الدنيا .
و تجملنا بجمال عوالمك الرومانسية ، ما اروعها رحلة عبر احاسيسك الدافئة ، و ما ابدعها موسيقى نسمعها مشاعرك الجياشة ،،،،
لك الروعة

[ليمياء]

النور الحقيقي هو ما تكتبه انت يا سوباوي وما تمتعنا به

[التيمان]

النور نورك ياغالى

ونورت المنتدى

[سوباوي]

الناضر .. ناصر الباشا ...

أنيق هذا التداعي يا عزيزي على أروقة النص .. براقة تلك المدن

بولوجك الجميل نحوها .. وللمفردة يا صديقي هيف كما للغزلان وهيفاء

تلك اللكمات يا سيدي التي مهرتها توقيعك ولادنة القد .. أزدهي تماماً

بحضورك يا غالي ... سعيد أنا بوجودك وأرحب بك بخصوصية عالية

على مساحات هذا المنتدى .. وقفت قليلاً تأهباً للجلوس عند تلك التي

اعتذرت لها "عذرا فتاتي" ثم تهيأت الرحيل على أصداء تلك الأجراس

"أجراس الرحيل" سألتقيك عندها مؤكداً يا سيدي ...

مؤكد احترامي،،،

[سوباوي]

الزاهية .. لمياء ..

يزدان النص بتحليقك الألق على سماء المعنى فيه .. ويتجمل الكلم بأنفاس الآخرين

ولـ"نـــور" إلفة تفرد أجنحتها أقصى ما تراه عيون ... ولك منها ألف أمنية وأحجية

من عميق حضورها المطلق ..

المحترمة لمياء فقط ما أردت قوله .. ممتن أنا لأنيق ما كتبت يداك ...

[سوباوي]

التوأم ..

جزيل ودي تجاهكم .. ومؤكد احترامي .. ترقبت حضوركم الجميل هذا .. لكما

مساحة عالية الخصوصية في الخاطر ... رجائي أن تكفوا عن الغياب ..

وشاكراً لكما هذا الحضور الشجي ...

تحياتي،، وكونا بخير ما أمكن ،،،

[سوباوي]

السامق سامبا .. الأليفة سالي .. رائعة الحضور أميمه عشرية ..

الناضر أبوبكر حامد .. الناضر ناصر الباشا ..

الزاهية لمياء ... الغاليين التيمان ..

من "نــــور" لكم الف تحية ...

و"نــور" الآن .. فائحة بعطر الشوق لكم .. تعلق في بقايا دهشتها عشقها الموازي لقاماتكم الشجر ...

ينفح لون خطاويها المغيب يحدوها نفس الموسيقى وضوها .. تسكن مساماتنا العرق لتفضح عصب شوقنا الجمد

تقف دانية تشكر لكم العبور .. فتغير مع الأرض السحابه وتظلل فيكم وفيها الحضور ...

ناصع الود لكم،،،

[أبوريلان]

أنيق الحضور رائع الكلمة

الساحر سوباوى فرحانة بيك كل الحروف لا نام بريقا ولا إنطفأ

ندية وارفة خضراء بهية ممزوجة بماء الذهب نور على نور

أمتعتنا أمتعك الله بالصحة والعافية

[الامين]

بسم الله الرحمن الرحيم


.... عاشق الجمال في سر الكلام .... سوباوي

عشقك لنصفك الاخر بينما تبحث عنها في سطور كيانك يزيد من حدة رهافة الحس عندك .. أخاف عليك من تحول حسك الى " روعة أقوى " عندها .... ياصديقي ستتجه افكارك الى عمق اعماقها فتغوض في بحث عن مثالية العاطفة وسط واقع أخاف ان أقول أنه واقع قاس بعض الشئ ..... لست كما سيظن بي الاخر ( وانت تعرفني ياساحر الكلمات ) ...........

اقايس نظرتي الادبية والفكرية مابين توازن الواقع وبهاء الخيال في المنظومة الادبية ....

لكن دائما روعة الحب لديك تقتل في بكتيريا الشك في صدود الواقع

ياايها الطبيب المختص في مجال الادب والحب المخملي الطاهر ............ اريد بعضا من عقاقير الحب حتى ازيد مناعتي

[sambaaa]

الســــــــــــــــــــــاحر فينا ... سوباوي

عذراً صديقي ... انا لا أغازل عشقك ... ولكني أناجيك في صمت .. فأنت ذلك النـــــــور

[سوباوي]

المشرق .. Myrelan


عميق الخطو أنت يا عزيزي .. يعبق وجودك المكان .. كن والجاً

محفوف بالهادي من هذا اللحن "فرحان بيك كل النجوم" ومحفوفة

"نــــــور" بفرح كل الرائعين حولها .. لتطلق الآن معتق بخورها فيبدو أنها

في عمق سماء صافية وليلة محضوره ...

تحياتي .. كن متعافي الحس ونديان الذوق دوماً ..

[سوباوي]

نديان القول ..الأمين

يا سيدي .. الكلمة زاملة معناها .. و "نـــــور" يقين السكة .. وسيم الدرب برفقتها ...

فقط اطمئن فالقلب لا يخدع .. فلنكن محاذين لوجهتها .. عندها سيغسل وجهنا عطر الحبيبة

.. يجوز أن أكون قد قلت لك يربكني هذا الذي تختطه فماعوني يضيق عنه ...

تحياتي .. وكن ناضر الدهر دوماً ...

[سوباوي]

صديق الأحوال .. سامبا ...

أين أنت أيها الغائب .. انسكب ملئ ما تحتمل نحوها "نــــــور" وقف لألف راهب عشق

يمارس تبتله في عوالم جمالها الرحيب .. تدفق يا عزيزي وليصفق المعنى لديك ليلتقي فجر

روعتها .. مخمور إحساس أنت يا صديقي ومسكون ذوق ..

وافر ودي .. وكن كما تشتهي من أمنيات ...

[سواااح]

ما اجمل الدواخل عندما يسكنها الحب ..
وما اندي الخواطر عندما تناجي العاشقين ..
وما اطهره هذا الزائر المحتل عندما نفتح قلوبنا وطنا له ..
وما اعظم المناجاة عندما تكون في تلكم الطهارة ..
وما احلي اللحظات عندما تكون جولة في نواحيك .. ايها الرائع سوباي

[سوباوي]

الأليف ... sawa7

أنه عبق الذي تحمله من إلفه أيها الراقي .. ترحق به المكان ..

و"نــــــور" تنثر ريحانها لقدوم الرائعين من أمثالك .. أبقى داخل وما زال

بخاطرها متسع .. المكان لك ونزيز روعتك باين ..

وهنا سنجرد معاً أسمها غنية .. غنية ليل .. وقمره بتعلن أنها حضرة ..

تحياتي.. وكن متعافي وناصع عمرك ...