"أخـبــــــــــــــــرتـــكِ"

[سوباوي]

"أخبــــــــــــــــــــرتــــك"

أخبَرتُك .. بأنني .. فاقدٌ صوابي

أمام عشقك الأصيل ...

أخبَرتُك .. بأنني .. عاشقٌ نبيل ...

أُشعلُ الأشواقَ قُرباناً

لحضور وجهُك الجميل ...

أحرق البخور ملئ كوننا .. وليلنا

يغازل انعكاس بدره في خدك الأسيل

أخبَرتُك .. بأنني .. عاشقٌ جسور ...

يزعزع المكان صوت عِشقِيَّ الجهور

أخبَرتُك .. أنني .. عاشقٌ غيور ...

أثور في حضور دنك الصدوح

أبوح جهراً بأن سلبتني لباً وقلباً

وما تبقى بالملامح من وضوح

أنوح كلما تمادى في حضورِ ليلنا

طيفكِ الجميل بالنزوح ..

أخبَرتُك .. بأنني .. عاشق طموح ..

يُثِيِرُني صهيلُ نهدك الجموح ...

أسوح في اشتهائي إليك ..

أذوب في مقلتيك نشوةً .. !!

ناسياً .. ما أصبتي بالقلب من جروح .. !!

تُضمدها ..

أنفاس ..

لهث ..

وجدك ..

الدفي ..

وفيض .. بوح ..


وفوح .. عطر .. تهادى من محياك الصبوح ...


"سوباوي - 95م"

[سواااح]

القمة .. سوباوي ..

اخبرتها واخبرتنا كذلك

بانك عاشق فُصلت الكلمه علي مقاسه

لكن تبقي القليل وافقد صوابي من جمال كلماتك وقوتها

وما احتواه من نبل ،

وجسارة ،

وغيرة ،

وطموح ..

دام لنا قلمك اصيل المعاني ...

دمـــــــــــــــــت ،،

[لواء]

أثور في حضور دنك الصدوح

أبوح جهراً بأن سلبتني لباً وقلباً

وما تبقى بالملامح من وضوح

أنوح كلما تمادى في حضورِ ليلنا

طيفكِ الجميل بالنزوح ..

أخبَرتُك .. بأنني .. عاشق طموح ..

يُثِيِرُني صهيلُ نهدك الجموح ...

أسوح في اشتهائي إليك ..

أذوب في مقلتيك نشوةً .. !!

سيد الحرف والجمال الصامت / سوباوى

والخبر إجمالاً ،، ليس إلا اهداء بحرف مأءه الذهب ،،، يا صنو الروح ان تمطى فيك المعنى يوماً قائماً ،، يُصلى ما بين فواصل الكلام ،،، ليس الشهوة فى ( النِصْ ) كالإشتهاء ،،، ولكن خبز الروحِ احلاه ،،، حينما يتوتر الحرف فى إجهاد زاته من اجل إيصال المراد ،،، وما بين ذاك وذى ،،، يا سيدى ،،، يبعثرنى الكلام ،،،،، الروح عندما يأخذها التعب !!!
فإن كل الاقراص المهدئيه ،،، تنأ عن ادوائها ،،، ( يٌثيرنى صهيل نهدك الجموح ) واى جموح ذانك يا صاحبى ،، الذى يدوزن الحرف إنتصاباً من شهوة هذا ( النِصْ ) ،، حتى ان ( الدلالة ) تشعر بإنقباض فيما تحت ( خصية ) المعنى ،،، نتيجة ذلك ( الإحتقان ) المتولد من اثر ( إنتصاب ٍ ) لم تسعفه الكلمات من ( التفريغ ) الهااااااادئ ،،، إذ ،،، ان مبادئ اللغة تركن عاجزة فى تفصيل ( تفاصيل ) ذلك الجسد القصيدى اللامع ،،، من اثر ( مادة ) لزجة اسميها التوقع ،،،، كل الجمال لك يا سيدى الرائع ،،، ثم إذاراً من رداء اللغة ،،، تتجمل به كل القصائد ،،، المشتهاة ،،، فى فضائحية الحرف ،،، لا تكسى الحرف رداءاً ،،،، بل دعه عارياً كما الحقيقه ،،،، ثم السجود الطويل لحضرة ملكوت شعرك،،، سيدى ،،، دمت لى

[ناصر الباشا]

شعاع الحتة سوباوي

اتيتك لتخبرني كيف لي ان اجدها بين ثناياك و انت تتبسمها

هكذا تعلمتها منك معاني التناجي الجهور حينها وجدتني اجوب

بطرقاتي و مساحاتي البيداء و انت هناك عند ناصيتي ترسم

ركناً اجد فيه بداية خارطة و علامات تعرفها و اعرفها , اجدني

انقش برسم في الرمال هيكل بالي الملامح ممزق التفاصيل

و ارمقك هناك تصهرني بالوان الجروف لوناً صنعته وحدك

لم يسعفني فراغ الهنيهه من تأمل تفاصيله و لكنه كائن

احمل ريشتك و املا مساحاتنا ابداعك الذي نعشقه

لك الروعة

[فاتنة]

سوباوي المبدع
حقيقة يا اخي الكلام السمح ده بدوخ و بخلي الزول تاني ما يغيب و لا يشتغل اي حاجة عشان انتظر قصايدكم الى الامام و الله ما حرمنا من قلمك

[sambaaa]

الساحر / سوباوي

اخبرها المزيد ..لننتشي نحن بموسيقى حروفك ..

[الزمن المريح]

أخبَرتُك .. بأنني .. فاقدٌ صوابي

أمام عشقك الأصيل ...

أخبَرتُك .. بأنني .. عاشقٌ نبيل ...

أُشعلُ الأشواقَ قُرباناً

لحضور وجهُك الجميل ...


العزيز الغالى سوباوى
لك الف تحيه و حقيقة ابداع و ليست هذا بغريب عليك فانت اهل للإبداع
و دعنى اقول لك


أخبرتك عن حبى لك فلا تقل عن حبى يوما يميل

[سوباوي]

الراقي .. سواح ..

ولجت النص بصوت جهور لأخبرها وها أنا أخرج منه لأجد أنك تخبرني بماتع

التفاصيل هكذا سواح .. هن يدخلننا عطرا .. ورحيقاً .. وشذى .. يسكرننا من دنهن

عشقاً خرافيا مهيب .. فيبدأ حينها همس الذات للأنا سراً فينداح بنا الحديث لتخرج

الذات والأنا في صوت جهور لأخبرها بلسانهن وأخبر الكون ملئ أصقاعه بهذا الذي

جعل القلب ينبض للحياة من أجله من أجلها من أجلنا .. فقط ..

تحياتي وكن بحوزتك من تخبرها دوماً .. وأمنياتي ..

[سوباوي]

الجميل .. ما قبل .. لواء .. وما بعد ...

القلب جفير العشق .. ورسول الحب الإحساس .. العلاقة عقيدة الروح .. وقدوسها

القلوب .. العشق خمراً حلال حين يتصاعد أعلى المياس من أغصان المشاعر ..

لطيف الآن أنا والذات ندية حين اشتهائها وعد بطرف الحبيبة .. واحتفائها بالقادم من

لقاء واحتوائها بإطباق أجفان دافئة الحنين لما مضي من تواريخ أنيقة الحضور

تحتشد في غمضة عين .. أفتحهما عيناي فيداخل الضوء مني الكثير من التفاصيل ..

تبدو الأشياء كضوء فنارات طشاش أعبئ ملامحي بابتسامة سرية وأفرغ ما اعتلى

صدري من أنفاس حميمة لتخرج معه متموقعة تحياتي على نهاية هذا الهمس ..

لأقول .. الآن لك معتق تحياتي أينما كنت .. وكن ناضر العمر دوماً ...

[سوباوي]

الجميل .. ناصر الباشا ..

أجل .. يا صديقي .. أتيت لأخبرك .. عن جهر قولي فقط .. فعظيم ما جاش بالدواخل ..

فللأعين قول وللمحيا ابتسامة .. ولك ولكل الرائعين مساحة من البوح الشفيف .. قد

يجوز أن يكون ذات أمكنة العبير هي التي زعزعها صوت عشقي الجهور .. هكذا نحن

ناصر نصرخ ملئ كوننا حين تنفحنا هبات الحنين ..

لا طيف يأتي بالنهار فالضوء معطية الوضوح ..

مزركش تحياتي وكن بخير أبدا ...

[سوباوي]

الرحيبة .. فاتنة ..

يا زوله .. ما في اروع ولا أسمح .. من كلام مطعم بتلقائية لذيذة زي كلامك ده ..

وإن كان جنس خبرنا البنقول ليها فيه بصوت عالي وجهور بخليك حضور معانا

سأخبرها عند كل فجر إلى أن التقي طيفها مساء إن لم يمارس نزوحه الغنج علينا ..

فاتنة .. يا سيدتي .. كوني حاضرة دوماً .. هنا تمتشق المعاني حروفها بتجوالكم

الأنيق على ضفافها .. وهنا أفيض أنا سعادة بقدومكم الجميل .. وهنا نعلن عن

أسرارنا جهراً .. طالما أن الرائعون يودعون ناضر قولهم لأتوشحه بقدر قامة هذا

البوست ..

فقط كوني هنا لأجل أن نغنيها سوياً .. لمساكين الوجد .. لأقماراً تجرح عتمتنا

بسيوف مرهقة فيضيء الجرحُ .. فتغني هي : صوموا عن عشق سواي تصحوا ... صوموا عن عشق

سواي تصحوا ...

تحياتي .. وكوني بخير .. بخير أبداً ...

[سوباوي]

الأليف .. سامبا ..

الرجل الذي له حق ولوجنا من أي الاتجاهات أحب .. الحب خمرا حلال .. وهذيانه

معالم العلاقة .. الشوق بخور العشق .. ومجامره الانتظار .. واللقاء بوابة التوحد ..

عند ناصيتها نغني أروع مقاطع للحنين .. فترشقني حينها بفيض .. بوح ..

وفوح .. عطر .. تهادى من محياها الصبوح ...

تحياتي سامبا .. وكن بالجوار ما أمكن ..

[سوباوي]

المرحق .. الزمن المريح ..

لا شيء الآن .. في جلال حضورك هنا .. يمكن أن يقال .. فقط يجوز أن اقول ..

أنني سعيد تماماً .. بهذه الطلة الآتية من زمن بعيد .. ايناك الزمن المريح ... لا زال

يلوح شاغر مكانك بالخاطر عن عود حميد .. وما بين حضور وآخر أزمان وأزمان ..

لو كنت أدري بحضور كل الرائعين لكنت أخبرتها من "فجر بدار" ..

تحياتي .. أقصى ما تراه عيون ...

[ابراهيم]

وأخبرتنا ايضاً بأنه قليلون هم الذين يقدرون على تطويع الحرف
اخبرتنا بلا قصد منك أو أقر ذلك العنفوان الذي يتدسى في عالمك
بانه حينما تجد الحروف ثائرة بهدوء أو عندما تجد نغماً مهاجر وتلامس الحروف اوتارك البعيدة
هنا تأكد انه ذاك السوباي يعزف على كمان اللغة بقوس حنين
أخى سوباوي تملك ناصية الحرف
ومدن المشاعر
وكما اعتدنا منك التألق والألق

[سوباوي]

الندي .. إبراهيم ...

أخبرتها يا صديقي .. وهناك أحرف خجولة على إنفراد .. وجريئة عند إندغامها في بعضها ..

لذا كان أخبارها صريحاً وجريئاً .. ويكتنفنا هذا دائماً .. تجاه الأرض .. الوطن .. الحبيبة ...

وأرصفة الشوارع حين تفوح منها رائحة الانتصار ... والآسر من حالات النقاء العاطفي ...

والملتهب من حالات انتمائنا للآخر ...

تحياتي وكن مغموس في عافيتك مدى دهرك

[سوباوي]

الرائعون دوماً ...

سواح .. لواء .. ناصر الباشا .. فاتنة .. سامبا .. الزمن المريح ... إبراهيم ...

وهنا أخبركم أيضاً .. وعلى سبيل المحبة ..

بأن العشق خمراً حلال حين يتصاعد أعلى المياس من أغصان الروح..

معطر تحياتي .. وكونوا بالجوار .. بالجوار ما أمكن ,,,

[تسنيم خالد]

اخبرها كما قالها نزار

انها عادة كتابية لا شفاء منها
عادة احتلال .. وتملك..واستيطان
عادة فتح وفتك وبربرية
فاما ان تسافر انت
واما ان اسافر انا
واما ان تسافر الكتابة




دمت

[MOHAMED OMER]

الاخ سوباوي تسلم يارائع وانشاء الله الدور اكون عليها لكى تخبر عما يجوش بداخله نحوك

[سوباوي]

الزاهية .. تسنيم خالد ...

حقاً يا سيدتي أنها عادة الكتابة .. وهكذا نحن حين نكون عصيون على الكلام

وخارجون عن اللغة .. نتستشف من الحرف نبضه .. ونستدين من المطر بعض الأغنيات ...

هكذا أخبرتها .. وهي تسدل ستائر أبوابها العليا ... وأنا أغازل في وضوح وعودنا

البكر باللقيا .. شكراً شفيفاً لك تسنيم خالد وأنت تؤرجين المكان بحضورك الوضئء ...

سامق تحياتي .. وكوني بخير .. بخير أبداً ..

[سوباوي]

الراقي .. محمد عمر ...

أزيك يا زول يا سمح .. يكتنفني إحساس بأنك هادئ كإيقاع كتابتك هنا يا عزيزي ..

أخبرتنا الكثير يا سيدي وللجمال لغة أخرى .. وله أنسياب حرف أنيق .. فعرفنا بأن :

اللحظُ .. كأَحَد شفِّار .. ما .. رَمَقَتْ ..!!

و غِمدُ المُقَل الأحداقُ إذ طَبَقَتْ!!

ذاك المدُّ الهادي .. في عينيها - يَجْذُبَنِا ..

الكُحُلُ ظلالٌ غانيةٌ تحدُوَهُ ..

ما .. أسحره مَغِيِبٌ .. وضِفَافٌ غَافِيةٌ إذ تبدو ..

أو بعد هذا يا سيدي أنه من الجائر أن يضل الخبر طريقه إلى الدواخل .. لك الود محمد عمر وأنت تحلق

على نواصي هذا الخبر الأنيق ...

معتق تحياتي وكن متعافي وطيب ...