غفران
08-02-2006, 07:48 AM
ان من صفات الأزواج والزوجات الحاصلين علي درجة عشرة علي عشرة أنهما يحافظان علي حبهما الزوجي ويحرصان علي تنميته وتطويره ليكون متواقدا لأن هناك كثيرا من الزيجات تفاجأ بموت الحب بين الطرفين فتصبح علاقتهما الزوجيه علاقة جافه قاتله ولولا الأبناء لما استمراء في زواجهما, ولكن هناك صنف آخر يشع الحب من نفسيهما من خلال العبارات والنظرات والإرشادات اليكم هذه التعليمات:
رددا معاً:
عسي الله ان يجمعنا في الدنيا والآخرة
إن مثل هذه العبارة وغيرهما تذيد من بنيان العلاقة الزوجيه وتقوي الحب بين الزوجين حتي يدوم ولا يموت .
الاكثار من تصرفات التودد والمحبه:
وهي تصرفات صغيره وبسيطه ولكنها ذات قيمة كبيره وثمن غال ومنها ان يناوله المسند اذا اراد الجلوس او يضع اللقمة في فيه,او ان يربت علي كتفه عند رؤيته لفعل حسن, او ان يحضر الشاي ويقطع الكيكه ويقدمها له, وكل هذه التصرفات الزوجيه فانها تؤكد معاني الحب بين فتره وأخري.
ايجاد وقت للحوار بين الزوجين بين فترة وأخري:
فلا يشغلهما شاغل ويشاهد كل واحد بريق عيون الثاني ويلمس دفء يديه و يتحدثان عن ما ضيهما وحاضرهما ومستقبلهما فيكونان صديقين أكثر من كونهما زوجين.فكلمة من هنا وقصه من هناك وضحكه من هنا ولمسه من هناك تجدد الحب بينهماوتعطيه عمرا اطول.
التعبير عن رغبة كل منهما للآخر:
في الزهاب الي غرفة النوم وتناول الاحاديث الخاصه في هذا الموقع وللتقارب الجسدي أثره النفسي علي الزوجين كما ان أثرا كبيرا علي زيادة الحب بينهما.
تأمين المسانده العاطفية عند الحاجه إليها:
مثلا اذا كانت الزوجه حاملا فان زوجها يقف بجانبها ويعيش معها آلامها ومشاعرها أو اذا كان الزوج مريضا فتسانده الزوجه بعاطفتها وهكذا فان الدنيا كثيرة التقلب وتحتاج من كل طرف ان يقف مع الآخر ويسانده عاطفيا حتي يدوم الحب.
التعبير المادي بين حين وآخر:
فيهدي الزوج زوجته هديه سواء اكانت في مناسبه أو من غير مناسبه ودائما للمفأجات أثر كبير لأنها غير متوقعه وكذلك تهدي الزوجه زوجها فان الهدايا تطبع في الذاكره معني جميلا وخصوصا اذا كانت مشاهده دائما كساعه او خاتم او قلم يكثر استخدامه فانه يذكر بالحب الذي بينهما ويعطر ايام الزواج ولياليه وهنا نشير الي ان الهديه يكون لها أثر أكبر إذا كانت توافق اهتمام الطرف الآخر فالنساء بطبيعتهن عاطفيات يملن للهدايا التي تدغدغ مشاعرهن وأما الرجال فعقلانيون ويميلون للهدايا الماديه كثيرا.
الإكثار من الدعاء بعد كل صلاة وفي أوقات الإجابه:
كالثلث الأخير من الليل أو بعد الإنتهاء من الوضوء أو بين الأذانين أو يوم عرفة أو اثناء السفر بأن يديم لله تعالي الحب بين الزوجين ولا يمته فيكون حيا دائما وما ذلك علي لله بعزيز , كما أخبر النبي (ص) عن حبه لخديجة رضي الله عنها ,قال:إنني رزقت حبها,فكأن الحب رزق ينذل من السماء ويقسم بين العباد فيطلب بالدعاء وبالكسب والسعي للحصول عليه.
ان يعلما أبنائهما كيف يحترمان والديهما:
بالتقبيل والمساعده والتضحيه والتقدير .فعندما يقف الزوج مع أبنائه وقفة تقدير لأمهم فأنها تشعر بالفرح والسرور ولا تنسي تلك المواقف فيتجدد حبهما من جديد وكذلك الزوجة مع أبنائها تجاه أبيهم.
رددا معاً:
عسي الله ان يجمعنا في الدنيا والآخرة
إن مثل هذه العبارة وغيرهما تذيد من بنيان العلاقة الزوجيه وتقوي الحب بين الزوجين حتي يدوم ولا يموت .
الاكثار من تصرفات التودد والمحبه:
وهي تصرفات صغيره وبسيطه ولكنها ذات قيمة كبيره وثمن غال ومنها ان يناوله المسند اذا اراد الجلوس او يضع اللقمة في فيه,او ان يربت علي كتفه عند رؤيته لفعل حسن, او ان يحضر الشاي ويقطع الكيكه ويقدمها له, وكل هذه التصرفات الزوجيه فانها تؤكد معاني الحب بين فتره وأخري.
ايجاد وقت للحوار بين الزوجين بين فترة وأخري:
فلا يشغلهما شاغل ويشاهد كل واحد بريق عيون الثاني ويلمس دفء يديه و يتحدثان عن ما ضيهما وحاضرهما ومستقبلهما فيكونان صديقين أكثر من كونهما زوجين.فكلمة من هنا وقصه من هناك وضحكه من هنا ولمسه من هناك تجدد الحب بينهماوتعطيه عمرا اطول.
التعبير عن رغبة كل منهما للآخر:
في الزهاب الي غرفة النوم وتناول الاحاديث الخاصه في هذا الموقع وللتقارب الجسدي أثره النفسي علي الزوجين كما ان أثرا كبيرا علي زيادة الحب بينهما.
تأمين المسانده العاطفية عند الحاجه إليها:
مثلا اذا كانت الزوجه حاملا فان زوجها يقف بجانبها ويعيش معها آلامها ومشاعرها أو اذا كان الزوج مريضا فتسانده الزوجه بعاطفتها وهكذا فان الدنيا كثيرة التقلب وتحتاج من كل طرف ان يقف مع الآخر ويسانده عاطفيا حتي يدوم الحب.
التعبير المادي بين حين وآخر:
فيهدي الزوج زوجته هديه سواء اكانت في مناسبه أو من غير مناسبه ودائما للمفأجات أثر كبير لأنها غير متوقعه وكذلك تهدي الزوجه زوجها فان الهدايا تطبع في الذاكره معني جميلا وخصوصا اذا كانت مشاهده دائما كساعه او خاتم او قلم يكثر استخدامه فانه يذكر بالحب الذي بينهما ويعطر ايام الزواج ولياليه وهنا نشير الي ان الهديه يكون لها أثر أكبر إذا كانت توافق اهتمام الطرف الآخر فالنساء بطبيعتهن عاطفيات يملن للهدايا التي تدغدغ مشاعرهن وأما الرجال فعقلانيون ويميلون للهدايا الماديه كثيرا.
الإكثار من الدعاء بعد كل صلاة وفي أوقات الإجابه:
كالثلث الأخير من الليل أو بعد الإنتهاء من الوضوء أو بين الأذانين أو يوم عرفة أو اثناء السفر بأن يديم لله تعالي الحب بين الزوجين ولا يمته فيكون حيا دائما وما ذلك علي لله بعزيز , كما أخبر النبي (ص) عن حبه لخديجة رضي الله عنها ,قال:إنني رزقت حبها,فكأن الحب رزق ينذل من السماء ويقسم بين العباد فيطلب بالدعاء وبالكسب والسعي للحصول عليه.
ان يعلما أبنائهما كيف يحترمان والديهما:
بالتقبيل والمساعده والتضحيه والتقدير .فعندما يقف الزوج مع أبنائه وقفة تقدير لأمهم فأنها تشعر بالفرح والسرور ولا تنسي تلك المواقف فيتجدد حبهما من جديد وكذلك الزوجة مع أبنائها تجاه أبيهم.