غفران
04-02-2006, 10:06 AM
هناك بعض الصفات التي يجب ان يتحلي بها الرجل حتي ترغب المرأة في الزواج منه وفيمايلي بعض هذه الصفات:
الإيمان والتدين
فبهما ينصف الزوج زوجته من نفسه ويعطها حقوقها ولا يظلمها,ويكون مثل هذا الزوج فخرا لها ولأولادها في الحاضر والمستقبل وهذا ما عبرت عنه الروايه القائله :"إذا جاءكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه"
حسن الخلق
ان من اهم الصفات في الزوج هو حسن الخلق مع زوجته وأهله وأن الأهمية الكبري هو حسن الخلق مع أهله وزوجته لذلك ركز الاسلام علي هذه الصفه في الزوج عند أول اختياره في الزواج واستمراريتها فيه بعد ذلك وتطويرها إلي الأفضل والأحسن.
وقد جاء في الصحيح عن عبدالله بن سنان عن الإمام الصادق قال:"البر وحسن الخلق يعمران الديار ويذيدان في الاعمار"ز
ومن الواضح من هذه الصحيحه ان حسن الخلق مع البر للوالدين والزوجة والأهل يعمران الديار لن الانسان اذا حسن خلقه مع زوجته والزوجه حسنت خلقها مع زوجها فدارهما تعمر وتستقر ويعيشان في انسجام حتي آخر حياتهما ونتيجة ذلك طول عمرها وهذه نتيجة طبيعيه
التقوي وأثرها في الحياة الزوجيه
إن تقوي الزوج وورعه عن الحرام في المأكل والمشرب وعدم الإعتداء علي أعراض الآخرين ولو بالنظر العادي البسيط
له الأثر الكبير في حياته بشكل عام وفي الحياة الزوجية بشكل خاص..حيث ذلك الأثر يجده في زوجته وأولاده
الوفاء
وذلك ان يكون الرجل وفيا مخلصا لزوجته وان كان فقيرا خيرا لها من أن يكون غنيا ولكنه غير وفي.
ان يكون عالماً
أو متعلما في العلوم الشرعيه .
عن أبي حمزه الثمالي قال:"قال لي ابو عبدلله (الغمام الصادق):"اغد عالما او متعلما أو أحب أهل العلم , ولا تكن رابعا فتهلك ببغضهم"
وقد يكون الزوج سببا في نجاة تلك الفتاة وتخرج من الظلمات الي النور بسببه, وعلي الأقل ان يكون سلوكها وعبادتها علي الوجهة الشرعيه الاسلاميه
ان يكون بارا بوالديه
وصولا لرحمه حتي ينعكس علي حياته الزوجيه وتوفيقاته الإلهيه
ان يكون قنوعا
في رزقه وعمله وزوجته وأهله ,فاءن القناعه كنز لا يفني, والرجل اذا كانت عنده قناعه يؤثر ذلك في استقرار حياته الزوجيه
ان يكون حكيما عاقلا
في تصرفاته وكلامه فيظل زوجته بحكمته ويعالجها بعقله وصبره ويدفع عنها شرور الحماقه بهدوء اعصاب وحسن تصرفاته وعقلانيته.
الإيمان والتدين
فبهما ينصف الزوج زوجته من نفسه ويعطها حقوقها ولا يظلمها,ويكون مثل هذا الزوج فخرا لها ولأولادها في الحاضر والمستقبل وهذا ما عبرت عنه الروايه القائله :"إذا جاءكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه"
حسن الخلق
ان من اهم الصفات في الزوج هو حسن الخلق مع زوجته وأهله وأن الأهمية الكبري هو حسن الخلق مع أهله وزوجته لذلك ركز الاسلام علي هذه الصفه في الزوج عند أول اختياره في الزواج واستمراريتها فيه بعد ذلك وتطويرها إلي الأفضل والأحسن.
وقد جاء في الصحيح عن عبدالله بن سنان عن الإمام الصادق قال:"البر وحسن الخلق يعمران الديار ويذيدان في الاعمار"ز
ومن الواضح من هذه الصحيحه ان حسن الخلق مع البر للوالدين والزوجة والأهل يعمران الديار لن الانسان اذا حسن خلقه مع زوجته والزوجه حسنت خلقها مع زوجها فدارهما تعمر وتستقر ويعيشان في انسجام حتي آخر حياتهما ونتيجة ذلك طول عمرها وهذه نتيجة طبيعيه
التقوي وأثرها في الحياة الزوجيه
إن تقوي الزوج وورعه عن الحرام في المأكل والمشرب وعدم الإعتداء علي أعراض الآخرين ولو بالنظر العادي البسيط
له الأثر الكبير في حياته بشكل عام وفي الحياة الزوجية بشكل خاص..حيث ذلك الأثر يجده في زوجته وأولاده
الوفاء
وذلك ان يكون الرجل وفيا مخلصا لزوجته وان كان فقيرا خيرا لها من أن يكون غنيا ولكنه غير وفي.
ان يكون عالماً
أو متعلما في العلوم الشرعيه .
عن أبي حمزه الثمالي قال:"قال لي ابو عبدلله (الغمام الصادق):"اغد عالما او متعلما أو أحب أهل العلم , ولا تكن رابعا فتهلك ببغضهم"
وقد يكون الزوج سببا في نجاة تلك الفتاة وتخرج من الظلمات الي النور بسببه, وعلي الأقل ان يكون سلوكها وعبادتها علي الوجهة الشرعيه الاسلاميه
ان يكون بارا بوالديه
وصولا لرحمه حتي ينعكس علي حياته الزوجيه وتوفيقاته الإلهيه
ان يكون قنوعا
في رزقه وعمله وزوجته وأهله ,فاءن القناعه كنز لا يفني, والرجل اذا كانت عنده قناعه يؤثر ذلك في استقرار حياته الزوجيه
ان يكون حكيما عاقلا
في تصرفاته وكلامه فيظل زوجته بحكمته ويعالجها بعقله وصبره ويدفع عنها شرور الحماقه بهدوء اعصاب وحسن تصرفاته وعقلانيته.