غفران
03-01-2006, 06:54 AM
يشكو الأشخاص غير المتزوجين عدم وجود أشخاص مناسبين لهم,وحتي وإن تواجد هؤلاء ولو بشكل محدود فلا يعرفون كيف السبيل إلي لقائهم.
إن اول خطوة يتوجب عليه القيام بها إذا كنت تنتمي إلي هذه الفئه ممن يبحثون عن شخص مناسب للقائه هي بان تكون منفتحاً علي الآخرين بقدر الإمكان ,فقد يكون هناك شخص ممن تقابله يومياً ولكنك لم تلحظ وجوده ويتطلع بشغف لقضاء بعض الوقت بصحبتك.
إبدا بالتواصل(الحديث) مع الأشخاص الذين تراهم علي نحو منتظم:
وهذا يشمل :من تقابله في وسائل النقل (الباص أو القطار)صباحا ومساءا
زملائك واصدقائك والذين تتناول الغذاء معهم.
الشخص الذي يعد لك وجبة الغذاء مثلا أو ربما من يبيعك الصحف صباحا.
من يقف الي جانبك في صفوف الدفع.
الشخص الذي تراه اسبوعيا عند بائع الخضار.
أو المقاهي أو محل تنظيف الملابس.
كلما قابلت احدهم عن بعد,لا تقم بتقييم إمكانية نجاح العلاقه علي الأمد البعيد,ولكن إبتسم واضحك وحاول التعرف عليه \عليها, وافسح المجال لمزيد من الخيارات ,فلكي تجد الحب الحقيقي يتوجب عليك اكثر من التواعد مع احدهم لمره واحده او مجرد تبادل الصور.
هذا ومن جانب آخر
ماذا تعرف عن الوقوع بالحب, يالها من عبارةرومانسيه......كم سحر هذه الكلمات!!ألا تجلب البسمه علي وجهك حين تسمع هذه الكلماتالعذبه ؟؟يقول بعضهم لا إنها تجلب البسمه لنا.
فالوقوع معناه فقد السيطرة...وبغض النظر من رشاقتك,فاءنك لا تستطيع تصميم وقعتك ,فانت لا تملك السيطره علي أطرافك حين تقع!
ويبدو ان الأحمق حين يقع في الحب يفقد سيطرته علي لسانه حيث يثرثر بلا توقف وبشكل متعب حول حبيبة قلبه.
الوقوع يعني حاله مؤقته - وفي حقيقة الأمر حين يقع الشخص يقوم بتنظيف نفسه والوقوف من جديد فعندما تقع في الحب و تستعيد حواسك,تقع خارج الحب من جديد........فقط في الأفلام نري المحبين يمشون وأيديهم متشابكه عند الغروب ويبقي حبهم إلي الأبد.
الوقوع يشير الي عامل من عدم التيقن, وما لم يكن الشخص متورطا في عملية إحتيال فاءنه لا يخطط للوقوع,و يحدث الوقوع عادة حين لا تتوقعه ابدا وبنفس الطريقه لا تستطيع التخطيط للوقوع في الحب في مرحلة ملائمه من حياتك.
انك لا تستطيع التخطيط للتخرج من الكليه.
إيجاد عمل مناسب وبعدها الوقوع في الحب...فالحب يحصل في الأوقات البعيده عن التوقع.
الوقوع يشير الي الألم ..فالإنسان لا يمكن ان يقع ارضا دون المعاناة من بعض الكدمات وربما عظم مكسور....
وحين تقع في الحب.......عليك ان لا تتوقع ان كل شئ يسير بيسر وسهوله ,بل توقع مشاعر مجروحه وربما حتي قلبا محطما.
الوقوع يسبب لعقل فقد للنعمه والهدوء,وتنتهي الضحيه من كبوتها وتعبير الخجل علي وجهها ,أما المهرج الواقع في الحب فيقوم بأداء كافة انواع خدع السيرك للحفاظ علي حبيبته في حالة تسلية .
لا شئ يعتبر بمثابة النعمه لرجل أو امرأة وقعت في الحب.
والوقوع يشير الي فقد الإراده الحرة و لا يوجد شخص يتخز قرارا عقلانيا للوقوع ايضا فاءذ صدمت إبهام رجلك في صخرة فاءنك ستفقد توازنك سواء أردت ذلك أم لا,فالمحب لم يعد حرا حيث انه يسعي فقط لتنفيز إرادة حبيبته.
يشير السقوط الي الحتميه ومهما كان الشخص حريصا فاءنه عاجلا أم آجلا يسقط ارضا ,كل شخص منا يسقط ارضا, فأنت تخدع نفسك إذا كنت تعتقد أنك محصن من الوقوع.
وبالرغم من كل شئ فاءن الوقوع في الحب ليس شيئا مخيفا, وعلي الرغم من الألم وسوء التفاهم يظل الحب أعظم شئ في العالم.
إن اول خطوة يتوجب عليه القيام بها إذا كنت تنتمي إلي هذه الفئه ممن يبحثون عن شخص مناسب للقائه هي بان تكون منفتحاً علي الآخرين بقدر الإمكان ,فقد يكون هناك شخص ممن تقابله يومياً ولكنك لم تلحظ وجوده ويتطلع بشغف لقضاء بعض الوقت بصحبتك.
إبدا بالتواصل(الحديث) مع الأشخاص الذين تراهم علي نحو منتظم:
وهذا يشمل :من تقابله في وسائل النقل (الباص أو القطار)صباحا ومساءا
زملائك واصدقائك والذين تتناول الغذاء معهم.
الشخص الذي يعد لك وجبة الغذاء مثلا أو ربما من يبيعك الصحف صباحا.
من يقف الي جانبك في صفوف الدفع.
الشخص الذي تراه اسبوعيا عند بائع الخضار.
أو المقاهي أو محل تنظيف الملابس.
كلما قابلت احدهم عن بعد,لا تقم بتقييم إمكانية نجاح العلاقه علي الأمد البعيد,ولكن إبتسم واضحك وحاول التعرف عليه \عليها, وافسح المجال لمزيد من الخيارات ,فلكي تجد الحب الحقيقي يتوجب عليك اكثر من التواعد مع احدهم لمره واحده او مجرد تبادل الصور.
هذا ومن جانب آخر
ماذا تعرف عن الوقوع بالحب, يالها من عبارةرومانسيه......كم سحر هذه الكلمات!!ألا تجلب البسمه علي وجهك حين تسمع هذه الكلماتالعذبه ؟؟يقول بعضهم لا إنها تجلب البسمه لنا.
فالوقوع معناه فقد السيطرة...وبغض النظر من رشاقتك,فاءنك لا تستطيع تصميم وقعتك ,فانت لا تملك السيطره علي أطرافك حين تقع!
ويبدو ان الأحمق حين يقع في الحب يفقد سيطرته علي لسانه حيث يثرثر بلا توقف وبشكل متعب حول حبيبة قلبه.
الوقوع يعني حاله مؤقته - وفي حقيقة الأمر حين يقع الشخص يقوم بتنظيف نفسه والوقوف من جديد فعندما تقع في الحب و تستعيد حواسك,تقع خارج الحب من جديد........فقط في الأفلام نري المحبين يمشون وأيديهم متشابكه عند الغروب ويبقي حبهم إلي الأبد.
الوقوع يشير الي عامل من عدم التيقن, وما لم يكن الشخص متورطا في عملية إحتيال فاءنه لا يخطط للوقوع,و يحدث الوقوع عادة حين لا تتوقعه ابدا وبنفس الطريقه لا تستطيع التخطيط للوقوع في الحب في مرحلة ملائمه من حياتك.
انك لا تستطيع التخطيط للتخرج من الكليه.
إيجاد عمل مناسب وبعدها الوقوع في الحب...فالحب يحصل في الأوقات البعيده عن التوقع.
الوقوع يشير الي الألم ..فالإنسان لا يمكن ان يقع ارضا دون المعاناة من بعض الكدمات وربما عظم مكسور....
وحين تقع في الحب.......عليك ان لا تتوقع ان كل شئ يسير بيسر وسهوله ,بل توقع مشاعر مجروحه وربما حتي قلبا محطما.
الوقوع يسبب لعقل فقد للنعمه والهدوء,وتنتهي الضحيه من كبوتها وتعبير الخجل علي وجهها ,أما المهرج الواقع في الحب فيقوم بأداء كافة انواع خدع السيرك للحفاظ علي حبيبته في حالة تسلية .
لا شئ يعتبر بمثابة النعمه لرجل أو امرأة وقعت في الحب.
والوقوع يشير الي فقد الإراده الحرة و لا يوجد شخص يتخز قرارا عقلانيا للوقوع ايضا فاءذ صدمت إبهام رجلك في صخرة فاءنك ستفقد توازنك سواء أردت ذلك أم لا,فالمحب لم يعد حرا حيث انه يسعي فقط لتنفيز إرادة حبيبته.
يشير السقوط الي الحتميه ومهما كان الشخص حريصا فاءنه عاجلا أم آجلا يسقط ارضا ,كل شخص منا يسقط ارضا, فأنت تخدع نفسك إذا كنت تعتقد أنك محصن من الوقوع.
وبالرغم من كل شئ فاءن الوقوع في الحب ليس شيئا مخيفا, وعلي الرغم من الألم وسوء التفاهم يظل الحب أعظم شئ في العالم.