المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من أقوال السلف



فادي الماحي
29-04-2005, 09:48 AM
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :

أيها الناس احتسبوا أعمالكم .. فإن من احتسب عمله .. كُتب له أجر عمله وأجر حسبته


سُئل الإمام أحمد :

متى يجد العبد طعم الراحة ؟

فقال : عند أول قدم يضعها في الجنة !!


قال ابن القيم رحمه الله :

نور العقل يضيء في ليل الهوى فتلوح جادة الصواب .. فيتلمح البصير في ذلك عواقب الامور

قال ابن مسعود رضي الله عنه :

من كان يحب أن يعلم انه يحب الله فليعرض نفسه على القرآن فمن أحب القرآن فهو يحب الله فإنما القرآن كلام الله .


قال ابن تيميه رحمه الله :

فالرضا باب الله الأعظم وجنة الدنيـــا.. وبستان العارفين..


قال الامام أحمد :

الناس الى العلم أحوج منهم الى الطعام والشراب لأن الرجل يحتاج الى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين

وحاجته الى العلم بعدد أنفاسه.


قال مالك :
إن حقاً على من طلب العلم أن يكون عليه

وقار وسكينة وخشية

وأن يكون متبعاً لآثار من مضى قبله .



حكى الشافعي عن نفسه فقال:

كنت أتصفح الورقة بين يدي الإمام مالك

تصفحاً رقيقاً - يعني في مجلس العلم -

هيبة لئلا يسمع وقعها !!


عن بعض السلف :

من لم يصبر على ذل التعليم بقي عمره في عماية الجهل ومن صبر عليه آل أمره الى عز الدنيا والآخرة.

قال عمر بن عبد العزيز :

إن الليل والنهار يعملان فيك

فاعمل أنت فيهما .


قال ابن القيم :

الدنيـا مجــــاز والآخرة وطـــن

والاوطار-أي الاماني والرغبات -انما تُطلب في الاوطان

قيل لحكيم

.. ما العافية ؟
قال: أن يمر بك اليوم بلا ذنب



...قال الحسن :
لسان العاقل من وراء قلبه فاذا أراد الكلام تفكر فان كان له قال وان كان عليه سكت , و قلب الجاهل من وراء لسانه فان هم بالكلام تكلم به سواء له أو عليه .

قال أحمد بن حنبل :
الدنيا دار عمل و الآخرة دار جزاء فمن لم يعمل هنا ندم هناك .

...و قال الحسن :
المؤمن ينشر حكمة الله فان قبلت منه حمد الله و ان ردت عليه حمد الله وموضع الحمد في الرد أنه قد وفق لأداء ما عليه

:)

ابوقيس
29-04-2005, 06:49 PM
وفقك الله اخوي فادي الماحي

وجزاك الله خير الجزاء علي ذلك

خالد حمد موسى
29-04-2005, 10:01 PM
وفقك الله اخوي فادي الماحي

وجزاك الله خير الجزاء علي ذلك

مزوني
30-04-2005, 03:09 AM
كاتب الرسالة الأصلية خالدحمدموسي
وفقك الله اخوي فادي الماحي

وجزاك الله خير الجزاء علي ذلك