عماد الدين النخلي
04-06-2016, 10:44 PM
حالة الشذوذ الجنسى فى الفئتين من الذكور والإيناث هى فى الواقع تعد جريمة إنسانية وتخطى جسيم للطبيعة والفطرة البشرية ، وسلوك ضد الطبائع السوية للنفس البشرية التى وجد بها الإنسان على وجه البسيطة منذ نشأته الأولى... وأن البشرية تتكاثر وفق تواصل جنسى يتوافق مع طبيعة البشر فى لقاء بين زوج ( ذكر وأنثى ) ليتم بينهم تواصل جنسى بطريقة فطرية ونتيجة لهذا الإتصال تتم عملية حمل الأنثى بجنين يتطور فى مراحل نمؤ معروفة إلى أن يكتمل بشراً سويا إلى حيز الوجود ويمشى على الأرض ويصبح أحد أفراد العائلة بين اخوته ووالدية وهكذا يتكاثر العنصر البشرى وكذا الحيوانات، والطيور، والزواحف التى تعيش على الأرض ويتقاسم معها الإنسان خيرات الطبيعة المسخرة وتتشابه طبائعها كما الإنسان فى حالة التكاثر الفطرية والطبيعية...
الخروج عن هذه الطبيعة الفطرية هو أشبه بكسر قوانين الطبيعة، ونحن حتى الآن لم نتحدث عن الدين كموجه هام فى حياة الناس المؤمنين بوجود الأديان، لأن هناك الكثير على وجه الأرض من المثليين لا يؤمن بوجود الأديان فى الأصل ، وكذلك الذين تعاونوا معهم على تنفيذ جريمة ضد الفطرة الإنسانية، وأيضا هناك الكثير من المثليين معتنقون للأديان السماوية ويتعمدون كسر ومخالفة عقائدهم الدينية ويمارسون المثلية ويذهبون للصلاة فى المعابد فى جميع الديانات...
كما أن المثلية ليس جرمها قاصر على تدمير الطبيعة الفطرية للبشرية ، أيضا تعتبر وسيلة لإستئطان ونشر أمراض متعددة والتى يكون سببها الأساسى الإتصال الجنسى الشاذ ، والآثار النفسية التدميرية للنفس البشرية للمتعاطين وعائلاتهم، وقرابتهم، والمجتمع المؤمن من حولهم، وكذا للمجموع الكلى وعبء جسيم على المؤسسات الصحية، وجمعيات المجتمع التى تنشط فى مجال الأمراض المنقولة بسبب الشذوذ الجنسى ، ودرء آثارها الصحية على المجتمع، فالمثلية تعد جريمة جسيمة ، ودرجتها أعلى بكثير من جريمة بيع وتعاطى المخدرات، أو القتل العمد...
يقيناً لا يدانيه شك من هذا الواقع المدمر الإجتماعى، والأخلاقى، والبيئى، ومخالف لقيمة الإنسان، تعتبر المثلية جريمة بكل المقاييس يستحق مرتكبها أقصى عقوبة ويكون حدها الإعدام عند ثبوتها قطعيا بين مثليين إثنين..ذكرين، أو أنثتين..
كما أننى أقترح على الإدارات القانونية، والمشرعين فى البلاد بالبحث فى سن قانون يسمح بحصر المثليين بالشبهة، أو المشتبه فيهم داخل المجتمع واخضاعهم لفحوصات طبية، والذى يثبت تعاطيه مع هذه الجريمة النكراء ، يتم إحالته للمحكمة وإيقاع عقوبة السجن عليه لمدة تصل خمسة أعوام على الأقل كفترة تأديبية واصلاحية ويتم تنظيف المجتمع كلياً من أشكال هذه الجريمة ... وبعد خروجه من السجن إذا ثبت عودتة للتعاطى مع هذه الجريمة يتم الحكم عليه بالإعدام ..
الخروج عن هذه الطبيعة الفطرية هو أشبه بكسر قوانين الطبيعة، ونحن حتى الآن لم نتحدث عن الدين كموجه هام فى حياة الناس المؤمنين بوجود الأديان، لأن هناك الكثير على وجه الأرض من المثليين لا يؤمن بوجود الأديان فى الأصل ، وكذلك الذين تعاونوا معهم على تنفيذ جريمة ضد الفطرة الإنسانية، وأيضا هناك الكثير من المثليين معتنقون للأديان السماوية ويتعمدون كسر ومخالفة عقائدهم الدينية ويمارسون المثلية ويذهبون للصلاة فى المعابد فى جميع الديانات...
كما أن المثلية ليس جرمها قاصر على تدمير الطبيعة الفطرية للبشرية ، أيضا تعتبر وسيلة لإستئطان ونشر أمراض متعددة والتى يكون سببها الأساسى الإتصال الجنسى الشاذ ، والآثار النفسية التدميرية للنفس البشرية للمتعاطين وعائلاتهم، وقرابتهم، والمجتمع المؤمن من حولهم، وكذا للمجموع الكلى وعبء جسيم على المؤسسات الصحية، وجمعيات المجتمع التى تنشط فى مجال الأمراض المنقولة بسبب الشذوذ الجنسى ، ودرء آثارها الصحية على المجتمع، فالمثلية تعد جريمة جسيمة ، ودرجتها أعلى بكثير من جريمة بيع وتعاطى المخدرات، أو القتل العمد...
يقيناً لا يدانيه شك من هذا الواقع المدمر الإجتماعى، والأخلاقى، والبيئى، ومخالف لقيمة الإنسان، تعتبر المثلية جريمة بكل المقاييس يستحق مرتكبها أقصى عقوبة ويكون حدها الإعدام عند ثبوتها قطعيا بين مثليين إثنين..ذكرين، أو أنثتين..
كما أننى أقترح على الإدارات القانونية، والمشرعين فى البلاد بالبحث فى سن قانون يسمح بحصر المثليين بالشبهة، أو المشتبه فيهم داخل المجتمع واخضاعهم لفحوصات طبية، والذى يثبت تعاطيه مع هذه الجريمة النكراء ، يتم إحالته للمحكمة وإيقاع عقوبة السجن عليه لمدة تصل خمسة أعوام على الأقل كفترة تأديبية واصلاحية ويتم تنظيف المجتمع كلياً من أشكال هذه الجريمة ... وبعد خروجه من السجن إذا ثبت عودتة للتعاطى مع هذه الجريمة يتم الحكم عليه بالإعدام ..