ود الأصيل
15-02-2015, 11:15 PM
]
[CENTER]
[=6]مشروع الجزيرة مبتدأٌ
خبره في رحاب كان يا ما كان!![/SIZE]
أضخم رقعة مروية انسيابياً على وجه البسيطة
نشأت قبل ما يربو على 102 سنة مما يعدون حيث
خُطِط له.ليكون ركيزة تنمية مستدامة لأجيال أمة عبر القرون إلى
قيام الساعة. لكنه ظل منذ قيامه دروة لضرب النار من قنابل الدمار الشامل.
و منذ قيامه هذه تعني أن أصالع الاتهام تشير في مصابه إلى جميع من له صلة
به و إن كانت قاصمة الظهر وثالثة الأثافي قد جاءت على يد المتعافي الله لا يعافيه،فهذا
لا ينفي الإنحاء بلائمة الجرم على من سبقوه بدءاً بالانجليز أنفسهم و انتهاءً بطبيعة الحال
بمزارعية عواطلية هم في الأصل رواعية لم يكونوا يجيدون شيئاً مثل الحلب و الصر والزحزحة
بين الضللة ولحوسة ملحات الروب و الويكاب ؛ و حرفنة مذهلة في لعب السيجة ، المنقلة،
دملوج الكار، و صفرجت، و ما إلى ذلك من هيافات ولواكة شمارات.مما حدى بهم لتولية
الأمر وتسليم الجمل بما حمل إلى دُخلاء لا وجعاء و بلا وطنية و لا ولاء بدءاً بقايا
فلول مؤسسة الري المصري ، مروراً بغفراء قناطرتم جلبهم من شمال البلاد
لتعليمنا كيف كي(يفجوا الحلا)هنا متوسطين ذاك البساط الأخضر،
قانعين ب(البني كبربو بملاح الكجيك) و نوم قرير العين هانيها
في أكواخ على سفوح الترع وفي بطون التقانت يفتشرون
الأرضو يلتحفون السماء و تحويلاتهم المالية تذهب
أدراج الرياح و حتى يومنا هذا لتصب
في خزانات بلدانهم الأمهات.
******************
[/
[/size]center]
[CENTER]
[=6]مشروع الجزيرة مبتدأٌ
خبره في رحاب كان يا ما كان!![/SIZE]
أضخم رقعة مروية انسيابياً على وجه البسيطة
نشأت قبل ما يربو على 102 سنة مما يعدون حيث
خُطِط له.ليكون ركيزة تنمية مستدامة لأجيال أمة عبر القرون إلى
قيام الساعة. لكنه ظل منذ قيامه دروة لضرب النار من قنابل الدمار الشامل.
و منذ قيامه هذه تعني أن أصالع الاتهام تشير في مصابه إلى جميع من له صلة
به و إن كانت قاصمة الظهر وثالثة الأثافي قد جاءت على يد المتعافي الله لا يعافيه،فهذا
لا ينفي الإنحاء بلائمة الجرم على من سبقوه بدءاً بالانجليز أنفسهم و انتهاءً بطبيعة الحال
بمزارعية عواطلية هم في الأصل رواعية لم يكونوا يجيدون شيئاً مثل الحلب و الصر والزحزحة
بين الضللة ولحوسة ملحات الروب و الويكاب ؛ و حرفنة مذهلة في لعب السيجة ، المنقلة،
دملوج الكار، و صفرجت، و ما إلى ذلك من هيافات ولواكة شمارات.مما حدى بهم لتولية
الأمر وتسليم الجمل بما حمل إلى دُخلاء لا وجعاء و بلا وطنية و لا ولاء بدءاً بقايا
فلول مؤسسة الري المصري ، مروراً بغفراء قناطرتم جلبهم من شمال البلاد
لتعليمنا كيف كي(يفجوا الحلا)هنا متوسطين ذاك البساط الأخضر،
قانعين ب(البني كبربو بملاح الكجيك) و نوم قرير العين هانيها
في أكواخ على سفوح الترع وفي بطون التقانت يفتشرون
الأرضو يلتحفون السماء و تحويلاتهم المالية تذهب
أدراج الرياح و حتى يومنا هذا لتصب
في خزانات بلدانهم الأمهات.
******************
[/
[/size]center]