مصطفى احمد على
12-03-2013, 07:19 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
المؤمن تبدأ راحته عند الموت، والفاجر يبدأ تعبه عند الموت.
ليس الخائف من الله الذي يبكي فيعصر عينيه، إنما الخائف من ترك ما اشتهى من الحرام وهو يقدِر عليه (ولمن خاف مقام ربه جنتان )
إن المال عبد مخلص . ولكنه سيد رديء . هو عبدك حين تنفقه . ولكن حين تخزنه وتتكالب عليه يشقيك ويمرضك لأنك أصبحت له خادما
لو دخل كل منا قلب الآخر ، لأشفق عليه
من اعتمد على ماله قل
و من اعتمد على سلطانه ذل
و من اعتمد على عقله اختل
و من اعتمد على علمه ضل
و من اعتمد على الناس مل
و من اعتمد على الله فما قل ولا ذل ولا اختل ولا ضل ولا مل
إذا أحب الله عبداً ابتلاه، فإن صبر اجتباه، وإن رضي اصطفاه، وإِن سخط نفاه وأقصاه
في التَاريخ الإسلامي لم يَكن هُناك إلا ستة مُفسرين للأحلام ..
أما اليوم ففي كُل حيٍّ عشرةُ مفسرين !
لقد كَثرت الأحلام في أيامنا هَذه
لأننا أمـةُ نائمة !
لولا البلاءُ لكانَ يوسف مدلّلًا في حضنِ أبيه، ولكنّه أصبحَ معَ البلاء عزيزَ ..
نعيش في الدنيا ونحن نعصي الله ليلا ونهارا ونحن ضامنين دخول الجنة .. !
و نسينا أن آدم حرم من دخول الجنة بمعصية واحده .. !
إن الكلمة إذا تغذت من روح مؤمنة وباعت نفسها لله، تغدو قوة يصعب قهرها.
إ
كونوا كالشجر يرميهم الناس بالحجر فيرمونهم بأحســـن الثـــمر
إن الأمة الخاملة صف من الأصفار .ما قيمة صف من الأصفار ؟ ولكن إن بعث الله لها ((واحداً)) مؤمناً صادقاً الإيمان داعياً إلى الله خبيراً بأساليب هذه الدعوة ،صار صف الأصفار مع الواحد كمئة مليون ، والتاريخ مليء بالشواهد على ما أقول
ولكم ودى
المؤمن تبدأ راحته عند الموت، والفاجر يبدأ تعبه عند الموت.
ليس الخائف من الله الذي يبكي فيعصر عينيه، إنما الخائف من ترك ما اشتهى من الحرام وهو يقدِر عليه (ولمن خاف مقام ربه جنتان )
إن المال عبد مخلص . ولكنه سيد رديء . هو عبدك حين تنفقه . ولكن حين تخزنه وتتكالب عليه يشقيك ويمرضك لأنك أصبحت له خادما
لو دخل كل منا قلب الآخر ، لأشفق عليه
من اعتمد على ماله قل
و من اعتمد على سلطانه ذل
و من اعتمد على عقله اختل
و من اعتمد على علمه ضل
و من اعتمد على الناس مل
و من اعتمد على الله فما قل ولا ذل ولا اختل ولا ضل ولا مل
إذا أحب الله عبداً ابتلاه، فإن صبر اجتباه، وإن رضي اصطفاه، وإِن سخط نفاه وأقصاه
في التَاريخ الإسلامي لم يَكن هُناك إلا ستة مُفسرين للأحلام ..
أما اليوم ففي كُل حيٍّ عشرةُ مفسرين !
لقد كَثرت الأحلام في أيامنا هَذه
لأننا أمـةُ نائمة !
لولا البلاءُ لكانَ يوسف مدلّلًا في حضنِ أبيه، ولكنّه أصبحَ معَ البلاء عزيزَ ..
نعيش في الدنيا ونحن نعصي الله ليلا ونهارا ونحن ضامنين دخول الجنة .. !
و نسينا أن آدم حرم من دخول الجنة بمعصية واحده .. !
إن الكلمة إذا تغذت من روح مؤمنة وباعت نفسها لله، تغدو قوة يصعب قهرها.
إ
كونوا كالشجر يرميهم الناس بالحجر فيرمونهم بأحســـن الثـــمر
إن الأمة الخاملة صف من الأصفار .ما قيمة صف من الأصفار ؟ ولكن إن بعث الله لها ((واحداً)) مؤمناً صادقاً الإيمان داعياً إلى الله خبيراً بأساليب هذه الدعوة ،صار صف الأصفار مع الواحد كمئة مليون ، والتاريخ مليء بالشواهد على ما أقول
ولكم ودى