أنـا مـا ( بـِتْ )؟!!!!

[بنت الرفاعي]

:):):)

غبت عنها ربما لمدة تقارب العامين،
وعندما عدت وجدتها قد أصبحت في المرحلة
الثانوية،
فهي فتاة خجولة جداً وكما يُقال بريئة
(لم أعد أفهم معنى البراءة في هذا الزمن حقيقة!!):(:confused:
في البدء لم أرَ أي تغيّر يُذكر فقد
كانت كما تركتها إلا بتغيُّرات شكلية بسيطة،
وذات يوم وبينما نحن (ومعنا بعض الفتيات المُقربات لها) جلوس في إحدى المناسبات،
(لا أذكر البداية بالضبط) ولكن ما أذكره
أن الحديث كان عن ذلك الشاب الذي سيتصل بها،
في البدء ظننت أن الأمر مجرد مزحة،
ولكن كان الإقناع بـ (قصّهن القصة) لي،
وبدا الأمر وكأنه مجرد تسلية بينهما،
مازلت أذكر صدمتي وعدم مقدرتي على التعليق ربما لدقيقة!!،
فكيف لها أن تفعل ذلك؟!
و..........!!
ثم سألتها كيف لها أن تفعل ذلك وهي لا تعرفه
ولا تعرف من يكون و........إلخ؟
كانت إجابتها جداً مذهلة:
فبكل بساطة قالت لي:
(أنا ما بت؟!):eek::confused:
فهي تريد أن تكون كبقية البنات،
لم أفهم تلك النقطة هل لكي تكون (بنت) أوكما قالت
(بت)
يجب أن تتحدث إلى شاب وماذا
لا تعرفه؟!،
وقد يكذبان على بعضهما في الكثير من الأمور!!
وكيف لها أن تثق في شخص لا تعرفه؟
و.........؟!

هل هكذا أصبحت أفكار بناتنا؟!
لن أدّعي أنني لم أرَ فتيات في مثل سنها وأكبر،
لا يتصرفن مثلها،
ومررت بالكثير من القصص والمواقف
التي بالنسبة لي على الأقل تبعث بعد
الإندهاش على الأسف عليهم،
والكثير من الأمور،
فمن يقول التربية فالآن أصبحت ليست بحكم،
لأنه إن كانت صديقاتها من فعلن ذلك،
ربما أقول لا بأس (بالرغم من أنهن من بيوت
تربيتها ممتازة ما شاء الله، ولا غُبار عليها)
ولكن هي...؟!
:eek::confused::(

[بنت الرفاعي]

:):):)

تذكرت هذه القصة التي حدثت قبل أكثر من عام،
لتكرار الكثير من المحتوى
الشهر الماضي عندما كنت أتحدث
مع فتاة أخرى وهي الآن أيضاً في المرحلة الثانوية،
عن ما تكتبه في صفحتها في الفيس بوك،
ثم ذكرت لي أنها حالياً أصبحت لا تستطيع إستخدام
الجوّال لأن أخاها الأكبر قد قام بمصادرته،
إثر اكتشافه وجود صورة،
في البدء لم أفهم ما خطب الصورة فقلت لها
وما المشكلة في الصورة،
فقالت لي بما معناه أنها صورة من تحب!!
مع إندهاشي ضحكت!!:eek:
ربما منها قد أتوقع ذلك (قليلاً)
فهناك إختلافات كثيرة بينها والأولى،
وهي نفسها وصديقاتها كن قد حكين لي ذات مرة
عن حب إحداهن لأخ صديقاتها وفي ذاك الوقت أذكر
أنهن كن في نهاية مرحلة الأساس أو ربما
إحداهن في الصف الأول الثانوي!!
ولكن ما لم أتوقعه أن تكون بهذه الجرأة
وتضع صورته في هاتفها!!
ولكنها قالت لي أنه شخص جاد وقد تحدث
مع أخيها!!
............
........
.....
...
..
.
إلى آخر الحوار.
!!!!!!!!
:eek::confused::(

[بنت الرفاعي]

هل أصبحت أغلب المجتعات ترى أن تلك الأمور لا بأس بها؟!
وهل أصبح من لا يملك علاقات كتلك هو المُختلف والـ (مُتخلّف) عن الآخرين؟!

[بنت الرفاعي]

أستغرب اعتقاد البعض في أنه بدون تلك العلاقات
لن يتزوج أو تتزوج!!
وكيف لهم أن يتزوجوا دون أن يجدوا من يناسبهم
ما لم يتعرفوا هنا وهناك!!
مفاهيم غريبة!!
(أعلم أن البعض ما زال يرى أنني من (المتخلفين)
أو
(مخي دقة قديمة) كما ذكرت ذات مرة
والحمد لله أفتخر بذلك:))،
ولذلك لا (ولن) يعجب كلامي الكثيرين)،
فما معنى وبعد أن تتعرف إحداهن على أحدهم وتسمح
لنفسها بالخروج معه لـ (يتفسحوا ويتونسوا)
دون أي رابط لمجرد أنهما يسميان نفسهما
(حبيبين)؟!
وإذا افترضنا أنهما ينويان بالفعل الإرتباط الجاد،
فلماذا لا يسعى هو لزيارة أهلها والتقدم لها؟!
فــ (من) و(ما) في الحياة لا ضمان لهم،
وبعيداً عن الدين (والذي ومع الأسف أصبح
لا يوضع الكثير من ما جاء فيه وتعاليمه في المقدمة)
فربما غداً يُفكر هو بأفكار أخرى،
وربما يكون خروجها معه ودون علم أسرتها
سبباً في إبتعاده عنها،
فكما يعلم الكثيرين عن تفكير بعضهم:
(إن كانت قد خانت ثقة أهلها اليوم،
فما الذي يمنع أو يضمن أن لاتخون ثقتي بها غداً)؟!
(فهم برضو)!!
فقد قرأت وسمعت الكثير من القصص التي كانت نهايتها
لذلك السبب!!
............
.......
....
..
.
!!!!!!!

[آلاء عبد الرحمن]

التلفزيون كلو تقريبا حب في حب
فمعظم البنات بقو نفسهم يكونو في علاقة زي البشوفوها في المسلسلات
عدم الفهم والوعي باثر
وكمان حتتاثر بصاحباتها اذا في واحده عندها علاقة
وبجي دور الاسرة وانو تكون متابعة وتكون الام صديقة بتها عشان تعرف البدور في راسه شنو

[بنت الرفاعي]

:):):)

بالتأكيد ليس كل البنات والأولاد )أو الشباب والشابات( يرون ذلك،
ولكن أغلبهم بالرغم من إعتقاد بعضهم بأن ذلك )خاطيء(،
وربما قد يشكل خطرا عليهم من عدة نواح.
!!!!!!!

:):):)

[ابو علا]

التلفزيون كلو تقريبا حب في حب
فمعظم البنات بقو نفسهم يكونو في علاقة زي البشوفوها في المسلسلات
عدم الفهم والوعي باثر
وكمان حتتاثر بصاحباتها اذا في واحده عندها علاقة
وبجي دور الاسرة وانو تكون متابعة وتكون الام صديقة بتها عشان تعرف البدور في راسه شنو
الاسباب :
ترجمة المسلسلات صاحبة العشرومائة حلقة والتي تبعد ثقافتهم عشرومائة الاف الاميال عن ثقافتنا.
الصاحب وكما قال المثل الصاحب ساحب ( للهاوية او لبر الامان ) عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه فكل قرين بالمقارن يقتدي .

[الجندي المجهول]

موضوع جميل ( ويعتبر موضوع الساعة)

الرجوع للدين ( في كافة مناحي الحياة واصة التربية) هو العلاج الجذري لكل مشكلة اي كان نوعها او حجمها
ولي عودة باذن الله ( اذا كان في العمر بقية)

[ساريه]

الاسباب :
ترجمة المسلسلات صاحبة العشرومائة حلقة والتي تبعد ثقافتهم عشرومائة الاف الاميال عن ثقافتنا.
الصاحب وكما قال المثل الصاحب ساحب ( للهاوية او لبر الامان ) عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه فكل قرين بالمقارن يقتدي .


الاعلام الموجه .... سياسة التطبيع التى تنفذ بمنتهى الدقه على مجتمعنا ..... سيطرة ثقافة الغرب وتراجع ثقافتنا الاسلاميه السمحه ...
تقلصت ادوار الابوين داخل الاسره واكتفوا بتوفير المأكل والمشرب والتعليم بدون تربيه ....
طرح مهم اختى بت الرفاعى .... لكى الشكر ....
تقبلى مرورى ...

[سيف الدين الامين]

الأخت العزيزة / بنت الرفاعي
لكي التحية والتجلة على هذا السـرد الذي قدمتيه والذي أصبـح واقـع معاش بصورة تقشعر لها الابدان فأنا بحكم الظروف أعيش خارج حدود الوطن ولكني أحرص كل الحرص على النزول سنوياً لأرض الوطن ويشهد الله ما أصبح يراه المـرء من مثيل ما ذهبتي اليه في سـردك خلال اجازاته يجعل الولدان شيبا وللأسف من فتيات يافعات في مقتبل العمر لا يعرفن عن الحب الا ما يرونه عبر الشاشات من مسلسلات مدبلجة لا تمت لواقعنا بصلة لا من قريب أو من بعيد متناسيات أن هذه المسلسلات ليس واقعية حتى في مجتمعاتها الأصلية انما هي تجـارة وليتها تجارة نافعة انما هي تجارة فاسـدة تفسد الاخلاق والقيم والمبادئ لهويتنا الاسلامية وبالتـالي المجتمع ككل ويجب التنبيه من هذا الخطر المتعاظم يوماً بعـد يوم خاصة وان العالم أصبح فضـاء مفتوح وقرية صغيرة سواء عبر الفضائيات أو النت.

[سلمي ابوالكيلك]

العزيزه بت الرفاعي اندثرت عاداتنا السودانية السمحه واصبحت في مكانها تقاليد
وعادات رائعه وجميلة واخازة في نظر شبابنا اليوم
وللاسف الاسرة اصبحت مشغوله بمتطلبات الحياة اليوميه وغاب عنها متابعة افلاذ اكبادها

لاتستغربي فيوجد الكثير في المجتمع

ولنا عوده معكيِ

[mahagoub]

وانحنا قاعدين نضحك على الشعوب الآخرى
ودرجة الانحلال الفيها
وحالنا سبق الجميع
ما تسمعه وما تراه
يحسسك انك عايش خارج السودان
فلااب منتبه ولا ام واعيه
واخ ضائع فى نفس المسار

[ايمن عبد الله]

ابتعاد الناس عن الدين .. والتساهل في امور كثيرة جعل هذه العادات الدخيلة تدخل الى المجتمع السوداني بالداخل والخارج للأسف الشديد .. وأصبحت الدقة القديمة المطلوبة من البنات غير موجودة بكثرة حالياً .. وقد ساهمت في تضخيم المشكلة بعض المسلسلات وبعض الأفلام التي لا تراعى مشاهديها كفيلم اسرار البنات وما شابه ذلك .. ولكن مازال المجتمع السوداني بخير اذا ما قارناه ببعض المجتمعات الافريقية والاوربية وبعض الدول العربية .. فالسودان ظل محافظاً بعض الشئ رغم كل هذه الانفلاتات .. ونحن احسن بكثير من فتيات اوربا التي تفخر بأنها غير عزراء .. وانها حرة في حياتها تمارس حريتها بالشكل الذي تريده دون ان يقول لها احد تلت التلاتة كم ..

حفظنا الله وحفظ بناتنا ونسائنا وجعلنا الله دقة قديمة ومتخلفين على الدوام طالما التخلف هو الذي يجعلنا نحافظ على أنفسنا ونسلنا وديننا وعاداتنا وتقاليدنا السمحة ..
وتسلمي مرام على الموضوع المهم ..

[بنت الرفاعي]

التلفزيون كلو تقريبا حب في حب
فمعظم البنات بقو نفسهم يكونو في علاقة زي البشوفوها في المسلسلات
عدم الفهم والوعي باثر
وكمان حتتاثر بصاحباتها اذا في واحده عندها علاقة
وبجي دور الاسرة وانو تكون متابعة وتكون الام صديقة بتها عشان تعرف البدور في راسه شنو




:):):)

لكِ التحية عزيزتي آلاء.:)

ربما أن المسلسلات وظهورها بكثرة،
أصبح في السنوات الأخيرة،
ولكن ماذا عن ما قبل ذلك؟
إسمحي لي أن أقول لك قصة
فتاة أعرفها:
أمها شبه صديقة لها،
بل خطواتها بالنسبة لها تكاد معروفة،
والأب والأخ شديدي الرقابة (والعائلة بصفة عامة)،
ولكنها مع ذلك تجد الطرق للإلتفاف على كل ذلك!!
لدرجة تفوق الإندهاش،
وبعد أن أصبح لديها هاتف زادت الحيّل والكذب!!
لدرجة أنني عندما كنتُ أسمع ما تفعله
وقصصها أخاف
منها
و
عليها،
ليس أن تقع في الخطأ
لأنها أذكى من ذلك،
ولكن أن تخطيء أمام أحد أفراد الأسرة!!
مع العلم أن لديها صديقتها والتي هي قريبتها
تشبهها في ذلك،
أما صديقتهما وقريبتهما الأخرى فكانت عكسهما تماماً!!
................
.........
.....
...
..
.
!!!!!!

لكِ الشكر مع التقدير والإحترام.

:):):)

[ابو علا]

[
اسمحو لي ان اتحدث عن نقاط نحن مسئولون عنها جميعا
التربية الدينية السليمة وغرس الوزاع الديني في الاطفال منذ النشاءة الاولى بي اداب بسيطة تنمو و تعطي نتائج طيبة مثال :

تعليم ابني وبنتي اخي الاصغر اختي الصغيرة ابن اختي .... الخ يوميا او يوم بعد يوم بر الوالدين ( ولاتقل لهما اف ) والصلاة والمحافظة عليها في وقتها وحسن الخلق وماذا تقول عند دخول الخلاء اداب الطعام وتسمية الله والاكل مما يليك ماذا تقول عند الذهاب للنوم و صدق الحديث وعاقبة الكذب اختيار الاصحاب لان الصاحب ساحب حب الاخ ومؤاثرة النفس الرفق بالحيوان والرفق واللين في التعامل والقناعة بما قسم الله ووو .... الخ
التعليم : للاسف الشديد نفقد في مجتمعاتنا نقطة مهمة في التعليم وهي الاساس ( القدوة ) تجد تعليمنا جاف جاف جاف ومصاحبه السب والشتم والعن والتغليظ سوا في المدرسة او البيت او الشارع ( لو كنت فظ غليظ القلب لنفضو من حولك ) وهذا ينتج عنه التفكك الاسري ؛ الرسول الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم اسس وبنا مجتمعات وامم ولنا في رسول الله اسوة حسنة في بناء اسرة صغيرة مبنية على الاحترام و الصدق وحب الخير . اداب وتربية بسيطة كما تم ذكرها ماعايزة مجهود كبير مننا نسال الله ان ينفعنا بما نقول ونسمع .

[مدنيّة]

بتعجبني جدا اغنية ماجدة الرومي (كن صديقي) والمقطع اللي بيتقول فيه

فلماذا تهتم بشكلي .. ولا تدرك عقلي
ولا تدرك عقلي
كن صديقي .. كن صديقي

-----
تسلمي يامرمر (بالمناسبة انتي زاتك عاجباني جدا)

[بنت الرفاعي]

الاسباب :
ترجمة المسلسلات صاحبة العشرومائة حلقة والتي تبعد ثقافتهم عشرومائة الاف الاميال عن ثقافتنا.
الصاحب وكما قال المثل الصاحب ساحب ( للهاوية او لبر الامان ) عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه فكل قرين بالمقارن يقتدي .




:):):)

لكَ التحية مع الشكر والتقدير
أخي أبو علا.:)

بالنسبة للصاحب،
فهل الصاحب لا يملك العقل للتمييز
بين الصح والخطأ؟
إلا إن كان (جاهلاً) و (بعيد عن تربية الأهل ومراقبتهم)
وعندها يكون هو أيضاً
غير جدير بالصحبة،
وفي كثير من الأحيان أرى أصدقاء بينهم تناقض
في بعض الأمور،
وحتى عدم إتفاق من قِبل أحدهم على تصرفات
الآخر أو الآخرين،
إذاً المسألة في غالبها تكمن في التمييز بين الصح والخطأ،
وتحكيم الأمور بالعقل والمنطق،
وقبل كل ذلك الدين،
والذي هو في الأساس كما ذُكر سابقاً أصبح
العمل بكثيره قليل!!
مِن قِبل الأغلبية،
وأغلبية الفئة المتبقية تميل للوسطية،
وجزء قليل منها تميل للتشدد التام،
والجزء الباقي فيما بينهما!!
وهناك أصدقاء صالحون ينجحون في
مساعدة الأصدقاء الفاسدين على العودة إلى
الطريق القويم،
الآن باتت الكثير من الأمور لا تحتاج لأصدقاء
لتعلمها،
فقد أصبحت المجتمعات وبعض مِن مافيها من مُغريات
يريد أصحابها الإستثمار وكسب المال بها،
ولكن على حساب الكثير من الأخلاقيات،
ولا حسيب ولا رقيب مِن مَن يُفترض بهم أن يكونوا
هم مِن مَن ينهضون بالوطن ويحمون أفراده
مِن مَن يُفضلون أنفسهم على الجميع!!!
...........
........
.....
...
..
.

:):):)

[بنت الرفاعي]

فما معنى أن تقوم إحدى شركات الإتصالات
بعروض غير منطقية بحجج يمكن الإستفادة منها
بطرق وفي أوقات أخرى؟!
وأن تساعد سواء بطريقة مباشرة أو العكس،
في تحفيز الشباب وإكسابهم أموراً لا أخلاقية؟!!

أذكر في آخر إجازة كنت أسمع عن
أن الكثير
من الشباب قد لا ينامون إلا عند السادسة
أو السابعة صباحاً (هذا إن استطاعوا النوم)!!
وكنت أستغرب عندما يسألني البعض
عن عدم إمتلاكي الشريحة الفلانية للإستفادة
من عرض الليل!!!
(لا بالله
بدل ما أقوم (أقيم) الليل (إن قمت)
أساهر في مكالمات ليلية،
ومع منو؟
ولشنو؟
وأقول شنو الليل كلو؟!
والنهار ده كلو مالو؟!
قيل لي مرة كحجة طبعاً:
(النهار الناس مشغولة!!)
............
........
!!!!!!
أشياء عجيبة)،
المؤسف أن الأغلبية تقول أنها تتحدث
مع (من تحب (طبعاً الغالب يكون هو من ضمن التسلية،
وليس حقيقة))!!
(5 أو 4 ساعات بصورة كانت شبه يومية للكثيرين
(ده إذا ما أكثر!!)
متصلة بالكلام!!
(ما شاء الله بالهم طويل جداً للكلام المتواصل!!)
و
...............
.........
.....
...
..
.
!!!!!!

:confused:
:eek:
:(

اللهُ المستعان به.

[ابو علا]

الاخت بنت الرفاعي نشكرك على طرح الموضوع
علينا أن نؤمن بأن العلاقات الطبيعية والإيجابية هي أحد أهم علامات الحياة الصحيحة، وأن الأصدقاء لهم تأثير كبير على بعضهم في قضايا كثيرة، منها:
زراعة الأخلاق والقيم والسلوك والقناعات، سواء كانت السلبية أو الإيجابية، وهذا الأمر الهام يكون في عمر المراهقة والشباب وهذه الفترة التي نتحدث عنها والتي تم ذكرها من قبلك بفترة الجهل
وعدم الا عتماد على الذكاء المنطقي أو التفوق الدراسي فقط للنجاح في الحياة، حيث علينا أن لا ننسى أهمية التمتع بالذكاء الاجتماعي والذكاء العاطفي، بالإضافة إلى العوامل الأخرى؛
توسيع العلاقات العملية، وجعلها منتشرة في كل مكان , وانتقا علاقات اجتماعية، واختيار الصفوة منها التي تعاهد على الأخوة الدائمة، التي لا تذوب مهما كانت الأمواج عاتية
سلام على الدنيا اذا لم يكن فيها صديق صدوق صادق الوعد منصفا

إذا أردت أن تحلق مع الصقور.. فلا تبقَ مع الدجاج.

عن أبي موسى الأشعري، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيَك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه رائحة طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه رائحة خبيثة». متفق عليه وله أثر كبير في سن النضج والرشد .

[بنت الرفاعي]

موضوع جميل ( ويعتبر موضوع الساعة)

الرجوع للدين ( في كافة مناحي الحياة واصة التربية) هو العلاج الجذري لكل مشكلة اي كان نوعها او حجمها
ولي عودة باذن الله ( اذا كان في العمر بقية)





:):):)

لكَ التحية والشكر أخي الجندي المجهول:).

المؤسف أصبح يُرى أنه أمر عادي،
وبالأخص بين فئات المجتمع من
(الشباب والمراهقين)!!،
حتى أن من ليس لديه/ا مَن تتحدّث معه/ا
يُ/تُرى إما كاذب/ة أو مُتحفظ/ة!!:confused:

الرجوع لـِ
(الدين)
؟؟
!!
كيف
و
متى
و
مِن قِبَل مَن؟!:(

في إنتظار عودتك إن شاء الله،
مع كل التقدير والإحترام لك.:)

:):):)

[بنت الرفاعي]

الاعلام الموجه .... سياسة التطبيع التى تنفذ بمنتهى الدقه على مجتمعنا ..... سيطرة ثقافة الغرب وتراجع ثقافتنا الاسلاميه السمحه ...
تقلصت ادوار الابوين داخل الاسره واكتفوا بتوفير المأكل والمشرب والتعليم بدون تربيه ....
طرح مهم اختى بت الرفاعى .... لكى الشكر ....
تقبلى مرورى ...



:):):)

لكِ التحية عزيزتي سارية:).

الإعلام الموجه وكل تبعاته وما يليها،
بدأت بالفعل في التأثير،
ولكن ذلك يظهر في الجيل الحالي أكثر،
والأجيال القادمة بلا شك سيكون
تأثيرها أكبر وأوضح ما لم
توجد الحلول المناسبة لشغلها في و بما هو مفيد
كما يحدث في الخارج،
مع أن الحلول هي موجودة بالفعل ولكنها تحتاج التنفيذ
والإهتمام من قبل الجميع
(الدولة - الأسرة - المدرسة - المسؤولين - المُجتمع ....).
..........
......
...
..
.

لكِ الشكر مع التقدير والإحترام.



:):):)

[ZANOON]

اسمحو لي ان اتحدث عن نقاط نحن مسئولون عنها جميعا
التربية الدينية السليمة وغرس الوزاع الديني في الاطفال منذ النشاءة الاولى بي اداب بسيطة تنمو و تعطي نتائج طيبة
كلمات رائعه لابو علاء...
لكن مرات يا دكتوره ...بتكون خربانه من كُبارا...
ودي بقت ظاااهره جديده...وصدقيني خطرا ..اكتر بكتير...
عشان كدا عاداتنا وتقاليدنا حلو ..ودينا احلي...