المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : زهور للسيدة ام يوسف



مرتضى يوسف العركي
04-03-2012, 08:24 AM
ربما هناك كثير شبه ما بين رائعة الامريكي Paul Gallicoبول ويليام جلياكو
Flowers for Mrs Harris زهور للسيدة هاريس والتي كانت ضمن مقررات
السنة النهائية لإمتحان الشهادة السودانية بمادة الأدب الانجليزي
وزهوري التي كنت أنتظر بها المدام السيدة أم يوسف بمطار الملك خالد بالرياض
أوان عودتها من الاجازة الصيفية الماضية
والتي وصفها بعضهم سامحهم الله بأنني قبضت بالثابتة كما متعارف عليه
أقول ذلك برغم المحاذير الي أطلقها أحد ما
(لا أدري لماذا الرجال ينساقون بسهولة ويسر الي أشراك النساء !!!!
فكم من حروب نشبت بمكيدة نسائية الصنع والأعداد ....
أه يا بني جنسي، ما أسهل أن تنساقون وراء الأناث ....!!!!!
وانا حينها كنت أتوسد الفيتوري
خارجاً من غيابك
لا قمر في الغياب
ولا مطر في الحضور
مثلما أنت في حفلة العُرس والموت
لا شىْ إلا أنتظار مرير
وانحناء’’ حزين على حافة الشعر
في ليل هذا الشتاء الكبير
ترقب الأفق المتداخل
في أفُقٍ لم يزال عابراً في الأثير
رُبَّما لم تكن
ربما كنت في نحلة الماء
أو يرقات الجذور
ربما كان أجمل !
لو أطبقت راحتاك على باقةٍ من زهور..
أواصل ....

عباس الدسيس
04-03-2012, 08:14 PM
العركي يا حبيب سلام
الثابته هينه اضيف ليها كمان مع سبق الاصرار والترصد
يا الحبيب ما بحلك الفيتوري كان تجيب لينا امرؤ القيس ذاتو انت من اصحاب الرايات البيضاء
الزهور والورد الشتلوها جوة قلبي .... عفيت منها ام يوسف الخلتك تكابس في محلات الزهور
عركي مع الزهور نجعل في شفاك بسمة:
مسطول بخاف من مرتو يوم شالت العصايه وعايزه تدقو إدسه تحت السرير
نزلت ليه وقالت: لو إنت راجل أطلع
قال ليها: ماطالع والنشوف كلمة منو البتمشي في البيت ده.


واحد زوجته ممشياه علي العجين ما إلخبطو ....
يوم صاحبنا بقرأ فى كتاب اسمه ( الرجل سيد الموقف فى بيته )
شافته الزوجه !!!!!!!
قالت له : شايفاااااااااااااااك اليومين دي بتقرأ فى القصص الخياليه

Isam Hussien H
04-03-2012, 09:04 PM
ألف تحية لأم يوسف ولك أنت الصوفي العبقري في كل الأشياء ..

لا أخال بأن أم يوسف الورود بحجمها وإن كانت الزهور رمز يكفينا الدخول في إيضاح إنفعالات الفؤاد ، فهي سليلة كرام وزوجة كريم ..

ألف سلامة لأم يوسف ..

آلاء عبد الرحمن
04-03-2012, 11:54 PM
شي يفتقد في هذه الايام
لك كل التحية
ومتابعين

مرتضى يوسف العركي
05-03-2012, 12:28 AM
عوداً على البدء والد مؤلف الرواية ذا أصول إيطالية
بينما والدته تنحدر من أصول إيرلندية
ألتقيا ببلاد العم سام لينجبا أبنهما كاتب الرواية
في مدينة نيويورك في عام 1897 في خلطة
ربما تمثل نهاية الحضارات وفقاً لنهاية التاريخ لدى فوكوياما ...
بالتالي لا وجه لمقارنة جينية فيما بين
زهوري بفهمي المتواضع في هذا البوست
وفهم بول جلياكو برائعته زهور للسيدة هاريس ...
بحمد الله والدي ووالدتي أبا عن جد سودانيو المنشأ والفهم والارتباط
تزوجوا بمدينتنا المطمئنة
لم يدعوا بأن خراجهم خلطة تمثل نهاية الحضارات
حيث لا تثريب إن إدعى بعض ولاة أمر السودان
على قرار فوكاياما ما أسموه مشروعاً حضارياً ... كشعار سقط ضمن شعارات أخرى هوت 000ولا يمكننا التعويل عليه ..
دعوني من ذلك ...لأمخر كما المتنبي
ألقَلْبُ أعلَمُ يا عَذُولُبدائِهِ وَأحَقُّ مِنْكَ بجَفْنِهِوبِمَائِهِ
فَوَمَنْ أُحِبُّ لأعْصِيَنّكَفي الهوَى قَسَماً بِهِ وَبحُسْنِهِوَبَهَائِهِ
أُحِبّهُ وَأُحِبّ فيهِمَلامَةً؟ إنّ المَلامَةَ فيهِ منأعْدائِهِ
عَجِبَ الوُشاةُ من اللُّحاةِوَقوْلِهِمْ دَعْ ما نَراكَ ضَعُفْتَ عنإخفائِهِ
ما الخِلُّ إلاّ مَنْ أوَدُّبِقَلْبِهِ وَأرَى بطَرْفٍ لا يَرَىبسَوَائِهِ
نواصل

مرتضى يوسف العركي
05-03-2012, 12:31 AM
عوداً على البدء والد مؤلف الرواية ذا أصول إيطالية
بينما والدته تنحدر من أصول إيرلندية
ألتقيا ببلاد العم سام لينجبا أبنهما كاتب الرواية
في مدينة نيويورك في عام 1897 في خلطة
ربما تمثل نهاية الحضارات وفقاً لنهاية التاريخ لدى فوكوياما ...
بالتالي لا وجه لمقارنة جينية فيما بين
زهوري بفهمي المتواضع في هذا البوست
وفهم بول جلياكو برائعته زهور للسيدة هاريس ...
بحمد الله والدي ووالدتي أبا عن جد سودانيو المنشأ والفهم والارتباط
تزوجوا بمدينتنا المطمئنة
لم يدعوا بأن خراجهم خلطة تمثل نهاية الحضارات
حيث لا تثريب إن إدعى بعض ولاة أمر السودان
على قرار فوكاياما ما أسموه مشروعاً حضارياً ... كشعار سقط ضمن شعارات أخرى هوت 000ولا يمكننا التعويل عليه ..
دعوني من ذلك ...لأمخر كما المتنبي
ألقَلْبُ أعلَمُ يا عَذُولُ بدائِهِ وَأحَقُّ مِنْكَ بجَفْنِهِ و بِمَائِهِ
فَوَمَنْ أُحِبُّ لأعْصِيَنّكَ في الهوَى قَسَماً بِهِ وَبحُسْنِهِ وَ بَهَائِهِ
أُحِبّهُ وَأُحِبّ فيهِ مَلامَةً؟ إنّ المَلامَةَ فيهِ من أعْدائِهِ
عَجِبَ الوُشاةُ من اللُّحاةِ وَقوْلِهِمْ دَعْ ما نَراكَ ضَعُفْتَ عن إخفائِهِ
ما الخِلُّ إلاّ مَنْ أوَدُّ بِقَلْبِهِ وَأرَى بطَرْفٍ لا يَرَى بسَوَائِهِ
نواصل

مرتضى يوسف العركي
05-03-2012, 12:36 AM
عوداً
للمس هاريس محور الرواية خادمة منزلية
لندنية متقدمة في السن عركتنا
قبل أن تعرك نفسها عملاً وإدخاراً بالساعات كل الرواية
شحتفت روحنا إنتظاراً
أنا وزملائي بثالثة ضيف الله بمدرسة مدني الثانوية
في متابعة أستاذنا الجميل بشير سليمان أستاذ الأدب الانجليزي حينها
أمد الله في أيامه بقامته القصيرة وأناقته الواضحة
وسردة المهني الأنيق والذي ربما كان السبب الوحيد
في عدم (الدك) الذي كنا نشتهر به أوانه
كإستثناء في حضورنا كل حصصه
نحسب معه ومعها مدخراتها الزهيدة
لمجرد تحقيق رغبتها في إقتناء فستان من محلات كريستيان ديور
وتفكنا منها .. ونفكها سيرة
نواصل ....

مرتضى يوسف العركي
05-03-2012, 01:04 AM
العركي يا حبيب سلام
الثابته هينه اضيف ليها كمان مع سبق الاصرار والترصد
يا الحبيب ما بحلك الفيتوري كان تجيب لينا امرؤ القيس ذاتو انت من اصحاب الرايات البيضاء
الزهور والورد الشتلوها جوة قلبي .... عفيت منها ام يوسف الخلتك تكابس في محلات الزهور
عركي مع الزهور نجعل في شفاك بسمة:
مسطول بخاف من مرتو يوم شالت العصايه وعايزه تدقو إدسه تحت السرير
نزلت ليه وقالت: لو إنت راجل أطلع
قال ليها: ماطالع والنشوف كلمة منو البتمشي في البيت ده.
واحد زوجته ممشياه علي العجين ما إلخبطو ....
يوم صاحبنا بقرأ فى كتاب اسمه ( الرجل سيد الموقف فى بيته )
شافته الزوجه !!!!!!!
قالت له : شايفاااااااااااااااك اليومين دي بتقرأ فى القصص الخياليه

الحبيب الدسيس
وين يا عنتر زمانك واحد اتصل بي وقال لا ما تصدق النكتة لا الكان بقرأ في الكتاب ده الشفت الدسيس ذاتو
هاهاهاهاها كمان ربما انت مصيب في ( مع سبق الاصرار والترصد )فلربما ارسل الزنادقة المرقة الاخوة الاعداء من يتابعني لينقل لهم ما تم وهو احتمال راجح
خليك قريب على السلك

تغريدا
05-03-2012, 01:09 AM
لك الزهور يامن أهديت الزهور لمن تستحق الزهور

مرتضى يوسف العركي
05-03-2012, 01:58 AM
ألف تحية لأم يوسف ولك أنت الصوفي العبقري في كل الأشياء ..

لا أخال بأن أم يوسف الورود بحجمها وإن كانت الزهور رمز يكفينا الدخول في إيضاح إنفعالات الفؤاد ، فهي سليلة كرام وزوجة كريم ..

ألف سلامة لأم يوسف ..

الزول الكلس
أينما راح وأينما جلس
الورود والزهور والرياحين هي أنتم تنثرونها سراً لا علانية وبلا كلل وملل ليس حصراً على النطاق الإجتماعي الضيق فقط بل على مستوى مدينة كاملة معالجةً وتضميداً أين نحن منها
أسال الله لكم سراً وجهراً أن يوفقكم لما يحب ويرضى
يا ريت لو تفضلت علينا الادارة الفنية الكريمة بصلاحية التنسيق وتكبير الخط ولونه التي عجزت عنها تماما

هيثم عبدالعال
05-03-2012, 03:03 AM
هكذا نحن يا مرتضى يضربنا الجفاف في كل شئ حتى في تعبيرنا عن مكنون قلبنا فنستبدل الود جفاء والرقة شده ونلتفت يسرة ويمنه حتى لا نضبط في لحظة عاطفة (تقرأ ضعف) لم أستغرب وأنا ألحظ صديقي فاغراً فاه والدهشة تفتح عينيه على إتساعهما وهو يستمع لمحادثة هاتفية جمعتني و المدام وألحق الدهشة بالسؤال متأكد كنت بتكلم زوجتك !!

مايسة
05-03-2012, 04:10 AM
السلام عليكم أستاذ مرتضى

طبعا البوست جميل والأجمل العنوان

شئ يدعو للتساؤل فعلا - اذا كان الشعب السوداني شعب يتصف بالبساطة
ولدينا النيل والخُضرة وكذلك الوجه الحسن
ومعارض الزهور - وكلها مقومات بسيطة
ومع هذا نفتقر لهذه اللغة - الا القليل

طبعا وانت في المطار لم يكن يختلس لك النظر ايا من الجنسيات الأخرى
الا بني جنسنا -

في المستشفى وانت ذاهب لعيادة مريضا اذا اخذت زهرة
سمعت نصائح غريبة -
(شيل ليهو برتكان أحسن ليهو يلم ليهو عضمو زاتو
الورود دي حا تعمل ليهو شنو)
----------------------

شكرا سيدي الكريم

مرتضى يوسف العركي
05-03-2012, 05:09 AM
لندع مس هاريس في كريستيان ديور وهي تتأهب لشراء الفستان
وطبعا دي ما مني أنا دي شطارة من بول جلياكو
والذي كان يتميز بخاصية خلط السرد في تقديم وقائع
على وقائع سابقة لها بحبكة درامية مميزة
أذكر أستاذنا بشير سليمان الله يطراه بالخير
أنه علق عليها بتعبير sort of playing
وصدقوني ما عارف معناها لحد الأن وبصورة مسبقة
عشان ما يغالطني واحد منكم بإنو الكلام ده خطأ
مرد ذلك تلذذي بغموضها الذي لا يزال
فقد قدم حضورها لكريستيان ديور
بينما آخر وقائع عملها الإضافي بالساعات
لتجميع مبلغ الفستان الطلع روحنا مبارا وإنتظار
وطبعا هو ما أحسن مني في sort of playing بتعاتو دي
وذي ما هو شيل زهور لمس هاريس
أنا كمان شايل زهور لأم يوسف
ومتساوين لحد الأن في الفهم والرقي والحشاش يملأ شبكتو ....
أعلن ذلك في تحدي سافر ومعلن على الملأ للغرب ولفوكاياما
وما خايف من حد كمان المشكلة ما مع أي امراة زوجة
وبالتالي أي مشكلة محتملة لن تكون نهاية التاريخ
كما أوسعنا الغرب بإدعاءات فوكاياما
عودوا معي لمطار الملك خالد بالرياض ...
ما أن وطأت قدماي صالة المطار
كان حينها يجتاحني أستاذنا البكاي الرائع الحردلو
بكاي تصحيحا ليس أنا بل هو وكمان قال هو وليس أنا
ولربما أشاركه الإحساس بإستدعائي
دبلوماسية الأمام الصادق المهدي كتهمة لن أنفيها وشرفاً لن أدعيه :
أنتي جميع النساء اللواتي تربعن ذرى الأمكنة
وجميع النساء اللاتي سيولدن في مقبل الأزمنة
نواصل....

مرتضى يوسف العركي
05-03-2012, 05:56 AM
شي يفتقد في هذه الايام
لك كل التحية
ومتابعين

شكرا سيدتي الجميلة لمتابعتكم
حقا نفتقد الشجاعة والصدق المطلوبين في مسار النبل كغاية
ربما تجمل كثير من تفاصلينا اليومية الجادة لمجرد الجدية فقط
عوضا عن مسامحة ومسلك رباني اسلامي كثيرا ما نستحي منه
بلا سبب
لكم نواضر تحياتي سيدتي

مرتضى يوسف العركي
05-03-2012, 06:02 AM
لك الزهور يامن أهديت الزهور لمن تستحق الزهور


سيدتي الفضلى
حواء بلادي هي من تستحق
ان لم يتوفر الذهب يكفي زهرة
وان لم تتوفر الزهرة يكفي كلمة حلوة
لصلاح عشرة اقول ذلك في ان المراة السودانية مقاتلة في معتركات الحياة بلا من او اذى
عطاء ممتد حرام ان لا يجدن قليل تثمين
لن يكلف غير كلمة حلوة عوضا عن كلمة متذمرة أوصمت هو خير عدلاً
شكرا لوصول زهورك

مرتضى يوسف العركي
05-03-2012, 08:51 AM
صدقاً حملت باقة الزهور ودلفت للصالة
ولعل من البديهي أن تكون الطائرة القادمة من الخرطوم
تستدرج الكثير من السودانيين مثلي
مستقبلين زوجاتهم أو أقربائهم
كانوا حشوداً كثيرة إنتظاراً ضاقت
بهم الصالة البهية بردهاتها ومصاعدها الأنيقة
في مبني المطار المستوحي من أصالة الخيام العربية
المصممة تبرز تمسكهم بالموروث بصورة ممعنة
أين منها مضارب الطائي ومتردم شعرائهم
أكاد أخالهم عوضاً عن بكائهم على أطلالها
تغنيهم بجمالها وفخرهم بإنجازها
بدون ما تعودنا من ضجة إعلامية لسد لم يأتينا منه حتى تاريخه يقين رد .....لا عليكم ...
ربما تملك لبيد بن ربيعة العامري كثير حياء
من سرعته ناقته وسط هذا
الأزيز اللامتناهي من الطائرات الهابطة والمغادرة
التي تشق عنان السماء شتان ما بينها وبين :
مشمولة غلثت بنابت عرفج كدخان نار ساطع أسنامها
أسهلت وأنتصب كجزع منيفة جرداء يحصر دونها جرامها
بينما تلفحت أنا جراماً قوامة جلابية بعمة وشال
زياً سودانياً قمة الكمال والبهاء والكينونة والإنتماء
ألتزمه كعادتي كاملاً ولذلك قصة ...خارج إطار الزهور
أواصل....

مرتضى يوسف العركي
05-03-2012, 08:55 AM
أواصل....
...(إبان عملي كضابط شرطة قدمت لتوي
من منطقة عمليات جنوب كردفان بدعوة من
بعض ضباط دفعتي بالخرطوم المتأنقين والمحكحكين
بدار الشرطة ببري ممنياً نفسي بعشاء مترف
تم على شرف سلامتي من الألغام والسهام الصدئة ..
إلا أن بوابة الإستقبال رفضت دخولي بإعتباري غير مكتمل الهندام
وهو أول درس لي فيما كنت أحسبه حكحكة حينها ... وزعلان على ضياع العشوة حتى تاريخه )
ومن يومها حرصت أخرج مكتملاً برغم ما أتكلفه
من إنضباط مطلوب في قيادة ( العربية )لا السيارة (عشان ما تزعلوا )
بهذه الهيئة السودانية المعروفة
حتى لا تحسب هناتك على بلدك ...
لكنما ليست في كل مرة تسلم الجرة
فقد كلفني كثيراً هذا الجلباب السوداني الحبيب
وهو يحمل هذه الزهور هذه المرة إنكسار الخاطر والجرة
فبإختلاف الأمكنة والأزمنة فيما بين كريستيان ديور
وصالة القدوم بمطار الرياض
إجتمعا بقاسم واحدا مشترك في تلك اللحظة
على وقائع تلك الزهور ...
وسط رمقات المتواجدين
التي كانت تشيعني كجنازة متحركة لسوداني عليه زهور
وسط إندهاش غريب وحيرة مفعمة بإستهجان الجميع ...
فإجتاحني الفيتوري من جديد
الله.. يا كم تغرّبنا
وكم بلغت منا الهموم
كما لم يبلغ الكبر
فإن أكُن أمس قد غازلت أُمنيةً
حيث أستوى الصمتُ
أو حيث إستوى الضّجر

نواصل ....

فراس
05-03-2012, 12:12 PM
ياسلااااااااااااام ياجنابو
مااجمل البوست والورود
تحفه من كل جانب
حضور ومتابعة ‏‎
تسلم

سواااح
06-03-2012, 04:40 AM
سعادة المستشار .. ابو يوسف ..
عذراً إن دلفت الي هذه المساحة
إن اتيت دون ازهاري اليك ..
فانت حتماً تستاهل من الازهار ومن اريجها ما يعطرك ويعطر المكان اين ما كنت.
-----------------------
مرحق التحايا لك دوماً ولاسرتك الكريمة.