عندما تُحجِّر غربة بعض الآباء قلوب بعض الأبناء!! (مع الإعتذار .............

[بنت الرفاعي]

.......
والتحية
لكل مُغترب يشقى من أجل أبنائه وراحتهم).


:):):)

[بنت الرفاعي]

إغترب والدهم من أجلهم وتوفير الحياة الكريمة لهم،
رُبما لم تسمح لهُ ظروف الغربة
بأخذهم معه،
ولكنه لم يكن يُقصِّر معهم،
وحتى أنه بنى لهم بيتاً جميلاً،
ولكن عندما عاد من غُربته ماذا وجد من بعض أبنائه؟!
النفور والعتاب الدائم على تركه لهم،
أحزنني كثيراً أن أسمع تلك القصة بتفاصيلها المؤلمة والمؤثرة،
هل تعلمون أنهم يستخسرون حتى عمل أبسط الأشياء لأجله،
ككوب شاي الصباح مثلاً،
وحتى الجلوس معه؟!
لم يحترموا عُمره ولم يُراعوا كل ما فعله وعاناه من أجلهم،
وزادت مأساته عندما ماتت زوجته وأصبح وحيداً بحق،
رغم أنه يعيش بين بعض أبنائه (في الحقيقة
معزول عنهم مع أنهم في نفس البيت)!!
ربما هم يرون أنهم فقدوا حنان الأب ووجوده،
وربما كانوا يرون آباء أقرانهم وأحاديثهم،
و.........
و......
والكثير من مظاهر الأبوة التي يحسها الأبناء وقد يفتقدونها،
ولكنها حتماً لا تجعل القلوب تقسى لهذه الدرجة!!
...........
.......
.....
...
..
.

[بنت الرفاعي]

والد ومغترب آخر:
عندما كانت ظروفه ممتازة
كان يُدللهم بعطاياه وهداياه اللا محدودة،
وكان يأتي على فترات شبه مُتقاربة،
ولكن شيئاً فشيئاً أصبح كأغلب المُغتربين يغيب فترات،
حتى اعتاد الأبناء على عدم وجوده أكثر،
وأصبح إعتمادهم على أنفسهم ووالدتهم وأخوالهم
أكثر بل وهم في سن صغيرة،
وعندما يأتي فهو ضيف مُحتفى به لفترة مؤقتة،
يفرحون كثيراً لمجيئه الذي يكون بعد
محاولات مُضنية لحثه على المجيء،
..........
وللقصة بقية ولكن نكتفي بهذا القدر منها!!!

[بنت الرفاعي]

مؤسف ومُحزن شعور أن يكون الوالد ضيف في منزله،
أن يتودد إليه الأبناء لفترة بسيطة قد لا تتعدى الشهران حتى
أحياناً!!
أن يكون الوالد بالنسبة للأبناء شبه مُموّل لهم فقط،
قد يرى البعض تعبهم وما يُعانونه في الغربة من أجلهم،
ولكن بعد ماذا؟!
قد لا يفهمون ذلك إلا بعد أن يكبروا في العمر،
وربما بعد أن يُنجبوا ويروا كيف هي الأبوّة والحياة!

هناك تشابهات كثيرة في هذه الحياة،
وفروقات ومُفارقات عجيبة،
...............
........
....
..
.
!!!!!!!

[بنت الرفاعي]

:):):)


نسأل الله لأولئك الآباء (الصالحون) والذين
يشقون من أجل أبنائهم، بعيداً عن كل مفاسد الحياة،
الجنة.


:):):)

[بنت الرفاعي]

وبالمقابل غُربة الآباء وطول غيابهم
وكثرته،
وإن لم تكن قسوة منهم ولكن الإعتياد
يجعل بعضهم غير مبالين بالعودة،
أو حتى إمضاء وإن إجازات قصيرة مع أبنائهم،
قد يحسبونها من نواح كثيرة،
ولكنهم يتناسون أن الأبناء يكبرون،
وأن الحياة في حد ذاتها قصيرة،
أن أبنائهم يحتاجونهم وإن يكن لشهر في السنة
(ربما ظروف البعض تكون إجازاتهم بعد سنتين
ولكنهم قد يحسبونها حسابات أخرى أيضاً)
يحتاجون للكثير،
وحتى هم يحتاجون للحياة وعيش وإن القليل من أيامها
مع أبنائهم والمرح معهم،
و.........
و........
........
...
.
!!!!!!

[بنت الرفاعي]

أجبرته الظروف على إرجاع
أسرته لبلدهم،
فكانت تلك آخر مرة يراهم فيها على أرض الواقع
(وكانت أعمار أبنائه صغيرة في ذاك الوقت!!)،
وسنة تلو الأخرى،
إلى أن أصبحت أكثر من عشر سنوات بكثير دون أن يعود لأرض الوطن وإن ليوم!!،
وأراد الله لهُ الموت في الغُربة
دون أن يراهم أو يروه
طوال تلك السنوات!!
.........
......
...
..
.
!!

[ودالعمدة]

تسلمى يامرام على العزف على هذا الوتر الحساس
يعنى الغربة صارت غربتين برة وجوة والله مصيبة
وكل هذا بسبب الحاصل فى البلد من معاناة اقتصادية
واجتماعية وتعليمية ... الله يكون فى العون

[ودسمير]

اختى ... تحياتى ..

انا عايشت ظروف كثيره من المغتربين الذين عادوا للسودان بعد سنوات ليست بالقليله ولكن للاسف اصبحوا غرباء وسط ابناءهم !!

هنالك اسباب كثيره تجعل المغترب يطيل الاغتراب فى رائي الشخصى منها :

* المظاهر الاجتماعيه .

*الهروب من كثير من ضغوطات الحياة .

*الزوجه الغير قنوعه .

أما السبب الذى يقوله كثير من المغتربين بان الحياة صعبة والسودان محتاج جبل قروش !! ففى رائي هذا السبب غير مقنع لان كثير من المغتربين غادروا السودان من الستينات والسبعينات ايام السودان كان بخيروووا !!

الموضوع شائك جدا ، والحل صعب والصبر طيب ...

مشكورة اختى على البوست الحساس ده .

[بنت الرفاعي]

بعد سنوات من الغياب المتواصل،
عاد ووجد إبنته أصبح عمرها 7 سنوات،
والتي عند وصوله كانت نائمة،
فتفاجأت في الصباح الباكر بوجود رجل غريب
بجوار والدتها،
فذهبت إلى المدرسة وهي غاضبة وحزينة وتتحدث عن
وجود رجل غريب مع والدتها،
وبعد محاورات إتصلت المُديرة بوالدتها،
وكانت المُفاجأة بأنه والدها،
وعندها تأثر الأب وبكى،
وقّرّر ترك الإغتراب
إلى الأبد
!!!!!!!

[isamzaki1978]

الله يرحم محمد وردى كان يغنى
وتر مشدود
عنك بعيدا ابيت الرحيل ، واول واحد اتخارج من البلد

[بنت الرفاعي]

كم هي مُحزنة مواقف بعض
الآباء في بدايات عودتهم لأبنائهم،
فتجد ذلك الطفل يُنادي والده بعمه،
وتلك بخاله،
والبعض بأسمائهم،
في ذات اللحظة التي يحتاجون فيها سماع
كلمة (أبوي أو حتى بابا)
كلمات حنينة تُعطيهم إحساس الأبوة
بعد غياب عن سماعها الدائم وهم في الغربة
ولكن.....
.........
......
...
..
.
!!!!!!!

[بنت الرفاعي]

تسلمى يامرام على العزف على هذا الوتر الحساس
يعنى الغربة صارت غربتين برة وجوة والله مصيبة
وكل هذا بسبب الحاصل فى البلد من معاناة اقتصادية
واجتماعية وتعليمية ... الله يكون فى العون



:):):)

الله يسلمك أخي ودالعمدة.:)

الغربة للجميع دائماً ما تكون
(برّة وجوة)
فعندما يعودون لبلادهم يُعاملون كالضيوف،
ويُرون أنهم أبناء تلك البلد التي أتوا منها،
مُتناسين أنهم اغتربوا من بلدهم السودان
وأنهم ما زالوا يحملون جنسيته،
والعكس في الإغتراب فهم غرباء بطبيعة الحال،
(يعني لا لامين هنا ولا هناك)
على الأقل قد يكون أغلبهم معهم أبنائهم،
ولكن من هم بدون أبنائهم تكون قاسية أكثر بالنسبة لهم!!

قد تكون بالنسبة للبعض تلك عوامل مؤثرة فعلياً،
ولكن هناك البعض مِن مَن لا تُعتبر لهم تلك
من المؤثرات،
ولكن
.........
.......
....
..
.

اللهُ المستعان.

كل الشكر والتقدير مع التحية لك.:)

:):):)

[الجندي المجهول]

مجبور قلبي يتعلم بعد ولف عليك يقسى ،،،
موضوع جميل للغاية وهام وحساس
لا اعرف من أين أبدأ ولكن لقمة العيش ومشتاقاتها من ..... والتعليم والصحة الخ ....
ولي عودة باذن الله ،،،
تخريمة : إلا ذلك الحين عن (نفسي) ارشح هذا الموضوع لنجومية الشهر

واعرشوا على كدا

[الجندي المجهول]

اختى ... تحياتى ..

انا عايشت ظروف كثيره من المغتربين الذين عادوا للسودان بعد سنوات ليست بالقليله ولكن للاسف اصبحوا غرباء وسط ابناءهم !!

هنالك اسباب كثيره تجعل المغترب يطيل الاغتراب فى رائي الشخصى منها :

* المظاهر الاجتماعيه .

*الهروب من كثير من ضغوطات الحياة .

*الزوجه الغير قنوعه .

أما السبب الذى يقوله كثير من المغتربين بان الحياة صعبة والسودان محتاج جبل قروش !! ففى رائي هذا السبب غير مقنع لان كثير من المغتربين غادروا السودان من الستينات والسبعينات ايام السودان كان بخيروووا !!

الموضوع شائك جدا ، والحل صعب والصبر طيب ...

مشكورة اختى على البوست الحساس ده .

الحبيب ود سمير ،،
صباح الخير ،،،
والله قريت ردك قعدت اضحك (شكلك نايم من عهد الثمانينات) ايام المغترب على (نفسه تقريباً)

يا اخوي المغتربين من التسعينات ولي جاي (بالكاد) تكفيهم واهلم بالسودان ...البتقول فيهو دا كان زمان ايام الثمانينات (ايام جيلكم انت والعمة واخرون) ايام (حنان بلو بلو ) بتغني للمغترب ...
يا زول والله كان كدا انت لسه ما عارف حاجة .... مظاهر اجتماعية (دا فيلم محروق)
حتى طريقة التفكير اتغيرت (يا زول انت ما متابع ولا شنو)
ولكن هذا لا يمنع ما خطه قلم الرائعة د. مرام بسبب ما يحدث ...
وايضا لي عودة باذن الله ،،، ولكن إلى ذلك الحين اعرش على كدا

[مدنيّة]

مرام
لقمة العيش جبارة
والرزق ما معروف وين
عشان كدا عندي اي زول طلع للرزق برة
من الافضل انه يكون اولاده معه (إن استطاع ذلك حسب وضعه في البلد)
او يكون مرتبط بيهم علي الاقل تلفونيا

-------
الام والاب
ديل بعدهم مافي زول
مفترض نعض علهيم بالنواجز عشان نخدمهم
وناخد البركة منهم
والبر بالوالدين في الاسلام اجره عظيم جدا

-------
موضوع دسم وجميل
ولو ربك سهل برجع تاني

----------
تسلمي مرام

[محمد الجزولى]

قصص مؤلمه ومحزنه في نفس الوقت ...
الإغتراب لم يعد هو الدجاجة التي تبيض ذهبا
والمسئولية لابد ان تكون مشتركة بين الاب والأم في غرس مفاهيم ( هدف ) إغتراب الزوج لدي الابناء
تحياتي مرام ... وشكرا لفتح هذه النافذة الحساسة

[بنت الرفاعي]

اختى ... تحياتى ..

ولك مثلها أخي ودسمير.:)

انا عايشت ظروف كثيره من المغتربين الذين عادوا للسودان بعد سنوات ليست بالقليله ولكن للاسف اصبحوا غرباء وسط ابناءهم !!

هنالك اسباب كثيره تجعل المغترب يطيل الاغتراب فى رائي الشخصى منها :

* المظاهر الاجتماعيه .

*الهروب من كثير من ضغوطات الحياة .

*الزوجه الغير قنوعه .

أما السبب الذى يقوله كثير من المغتربين بان الحياة صعبة والسودان محتاج جبل قروش !! ففى رائي هذا السبب غير مقنع لان كثير من المغتربين غادروا السودان من الستينات والسبعينات ايام السودان كان بخيروووا !!

الموضوع شائك جدا ، والحل صعب والصبر طيب ...

مشكورة اختى على البوست الحساس ده .


:):):)

هل تعلم أن هناك البعض مِن مَن
تسمح لهم ظروفهم بأن يصحبوا أسرهم
معهم،
ولكنهم لأسباب قد تكون بعضها واهية،
يتركونهم للعيش بعيداً عنهم؟!!،
قد يقول البعض أنهُ أفضل لهم أن
يعيشوا في بلدهم بين أهلهم،
أن يتعلموا في مدارسهم،
أن ........
وأن........،
وفي ذات الوقت يكون البعض منهم قد تعود
على العيش بدونهم فيستصعب الوضع،
ويفضل ذلك على أن يكونوا معه (عبئاً) عليه
و.............
!!!!!!!!!


العفو،
ولك الشكر أيضاً مع كل التقدير والإحترام.

:):):)

[بنت الرفاعي]

الله يرحم محمد وردى كان يغنى
وتر مشدود
عنك بعيدا ابيت الرحيل ، واول واحد اتخارج من البلد




نسأل الله لهُ الرحمة والمغفرة،
وجنات الخُلد بإذنه.

................
..........
.....
...
..
.

:):):)

[بنت الرفاعي]

مجبور قلبي يتعلم بعد ولف عليك يقسى ،،،
موضوع جميل للغاية وهام وحساس
لا اعرف من أين أبدأ ولكن لقمة العيش ومشتاقاتها من ..... والتعليم والصحة الخ ....
ولي عودة باذن الله ،،،
تخريمة : إلا ذلك الحين عن (نفسي) ارشح هذا الموضوع لنجومية الشهر

واعرشوا على كدا




:):):)

شُكراً لك كثيراً على كلامك الطيِّب.:o

كل تلك مؤثرات،
ولكن ..........!!!

لو سمحت نعرش أم ننتظر عودتك؟!:rolleyes::cool:

:):):)

[بنت الرفاعي]

كثيراً ما يجد بعض الآباء أنفسهم في حيرة،
فما الأفضل:
أن يعيش الأبناء (عيشة) يسيرة،
ويلقون ببقية الأعباء على الأمهات،
واللاتي قد لا يستطعن التعامل أو قد يجدن صعوبة
فيها،
وبالأخص عند وصول الأبناء لمراحل تُحتم وجود الأب،
أو أي رجل كبير (فطالما الأب حي يرزق، فلن يستطيع أحد
آخر غيره التفاهم (وقد يُرى تدخل في شؤونهم!!))؟!
أم
يظلون بجانبهم بما يفتحه الله عليهم ويُحسنون تربيتهم؟!

...........
.......
....
...
..
.


الله يهوّن ويعين.

[بنت الرفاعي]

:):):)

ذُهلتُ عندما علمتُ
بقصة ذلك الرجل الذي كان ابنه غاضباً منه
لأنهُ لم يأتِ لـ(ـــزيارتهم) لمدة 8 سنوات،
بالرغم من أنه في دولة قريبة جداً!!
وحتى والدته كانت تحمل في قلبها أشياء من ذلك
الغياب!!
ربما هو عاد قبل فترة قريبة جداً،
ولكن.......!!
هل يُمكنهُ أن يُعوض مافاتهم؟!
هل يُمكنه أن يمسح مشاعرهم الحزينة،
وهل يُمكنه وهل....؟!
.............
.......
....
..
.

:):):)

[بنت الرفاعي]

:):):)


هم اعتادوا على غياب والدهم،
واعتادوا على رؤيته لأقل من شهرين كل عام،
فمنذ صغرهم هو كذلك، ولذلك تجد قصصهم
ومواقفهم وأغلب ذكرياتهم لا وجود له فيها،
وكأن لا وجود له على هذه البسيطة،
مؤسف هو ذلك الحال،
ولكن
ظروف الحياة لا تأتي كما يود بني البشر،
و......!!

اللهمَّ هوِّن للجميع كل أمورهم.:)


:):):)

[بنت الرفاعي]

:):):)

ومع كل ذلك،
تُلام ظروف الحياة،
...............
وكأن البدائل مفقودة!!.

:):):)

[بنت الرفاعي]

مرام
لقمة العيش جبارة
والرزق ما معروف وين
عشان كدا عندي اي زول طلع للرزق برة
من الافضل انه يكون اولاده معه (إن استطاع ذلك حسب وضعه في البلد)
او يكون مرتبط بيهم علي الاقل تلفونيا

-------
الام والاب
ديل بعدهم مافي زول
مفترض نعض علهيم بالنواجز عشان نخدمهم
وناخد البركة منهم
والبر بالوالدين في الاسلام اجره عظيم جدا

-------
موضوع دسم وجميل
ولو ربك سهل برجع تاني

----------
تسلمي مرام


:):):)

لكِ التحية عزيزتنا مدنيّة.:)

ولأن لقمة العيش جبارة فأحياناً يقبل البعض
بأعمال وأوضاع لا تسمح لهم بإحضار أهلهم معهم،
وهنا تكمن المشكلة!!،
وكا ذكرتُ سابقاً يكون بين توفير الحياة اليسيرة
لهم، وبين تربيتهم والقرب منهم .....!!

تلفونياً؟!
يا عزيزتي التفكير بالنسبة للتلفونات يكون كالتالي:
1- إذا اتصل تكون المكالمات ذات عناوين فقط،
غيرالذي يُحفى من أمور على زعم أهل السودان (علشان ما يقلِّق
أو يقلِّقوا ناس برة!!):confused:.
2- إذا في تطويل في المكالمات يُنظر له على أنه
مضيعة للمال (واللي بيصرفو في المكالمات أحسن يرسلو
لأولاده ولا يعمل بيهو بيت أو أي شيء تاني مفيد!!):confused:
..................
مع أنهُ حالياً وفي عصر التطور أصبح الإتصال
بالإنترنت أرخص وصورة وصوت ولكن
كثير منهم قد لا يجد الوقت اللازم للتطويل في الحديث،
وبرضو ما بيغني عن وجوده معهم.

--------------------

أستغرب من أولئك الذين لا يهتمون برضا
والديهم ومساعدتهم بعد أن أوصلوهم (بعد الله)
لما هُم عليه وفيه بعد أن أصبحوا شباباً
وشابات ذوي قوة!!
وكأنهم نسوا أن رضا الوالدين والإحسان إليهما
عند الكبر من أسباب دخول الجنة!!


في إنتظار عودتك،
و
تسلمي من كل شر يا ذوق.:)

لكِ الشكر مع كل التقدير والإحترام.:)

:):):)

[بنت الرفاعي]

مؤسف أن يظن البعض أن المال والكلام والتعامل به
هو كل شيء،
وأساس التربية الحسنة،
.............!!