حزن الحراز
10-01-2012, 07:47 AM
حواء بصورة عامة
كانت المرأة قبل الاسلام وبعثة النبي صلى الله عليه وسلم تؤد بعد ولادتها لأنها تمثل بصمة عار
في تاريخ الرجل او هكذا يؤمنون تأخزهم افكارهم الي ان المرأة سوف تجلب العار للأسرة ولكن
بعد ظهور الاسلام وبعثة النبي صلى اله عليه وسلم دعى الي الدفاع عن حقوق المرأة بصورة عامة
وساوى بينها وبين الرجل في بعض النقاط . اصبحت المرأة المسلمة المؤمنة مثال يحتزى في كل السبل
ولكن لم تزعل العادات موجودة في بعض القبائل و الامارات التي لم تعرف الاسلام . كانت المرأة في السابق
مثال حي للقمع في الحريات وحب الذات حيث كانوا يتاجرون فيهن كجواري ببيعهن في سوق النخاسين بالمدينة
وكان لهن واجبات عديدة منها خدمة سيدها الذي اشتراها والقيام بكل متطلباته حتى المتعة و اشباع الشهوة فهي
تعد في مقام زوجته غير الشرعية . وكن يعملن في بيوت البغاء والمتعة لجلب المال لأسيادهن اي ان المرأة
كانت عبارة عن مشروع رابح لكل من يقتنيه لذلك سعى التجار الي امتلاك اجملهن ليكون لديهم زبائن كثر
هكذا كانت حال المرأة في السابق
حواء السودانية وموقعها من الاعرااب
اولا كانت المرأة في السابق تنزوي تحت مايسمى بالعادات والتقاليد التي صنعها اجدادنا
حيث كانت واجبات المرأة في السابق تتمثل في خدمة الزوج وانجاب الاطفال وتربيتهم والاشراف على المنزل
ولم يكن للزوجة اي اهتمامات . كانت المرأة تعد وبصمة عار عند الاباء حيث لم يكن يتركن للتعليم وتعلم المهن
بل كانو محبوسين في البيوت . وكانت نظرة للمجتمع للمرأة في حدود الشهوة وارضاء الرغبات واشباع الغرائز
حتى في المناسبات الاجتماعية وفي الحفلات كانت المرأة تستقبل الجائط ولا يسمح لها بمخالطة الرجال
بعد الثورة التي احدثها قاسم امين في مصر وجدت صداها في السودان قبولا كثيرا داعت كثير من السيدات عن حقوقهن في
التعليم وممارسة المهن المختلفة تتطورت المرأة واصبحت فيمجال التعليم والطب وغيرها من المهن المتجددة
ثانيا لك يكن للمرأة نفسها واجبات او اهتمامات تقوم بها غير التي ذكرت ولم يكن من يدلها او يرشدها الي
فعل مثل هذه الاشياء ولكن بعد ظهور العولمة وانبلاج فجر التألف والشفافية ظهرت العديد من وسائل الاتصال
المختلفة التي اصبحت تؤدي رسالة مجتمعية بحتة فصارت المرأة السودانية ملمة بالموضة واخر الصيحات
والكلام الرومانسي والان تمتلك المراة السودانية قلب رقيق ومشاعر جزابة وجمال خلاب وانوثة ضاغية
واصبحت محل حديث عند الشاب السوداني
كانت المرأة قبل الاسلام وبعثة النبي صلى الله عليه وسلم تؤد بعد ولادتها لأنها تمثل بصمة عار
في تاريخ الرجل او هكذا يؤمنون تأخزهم افكارهم الي ان المرأة سوف تجلب العار للأسرة ولكن
بعد ظهور الاسلام وبعثة النبي صلى اله عليه وسلم دعى الي الدفاع عن حقوق المرأة بصورة عامة
وساوى بينها وبين الرجل في بعض النقاط . اصبحت المرأة المسلمة المؤمنة مثال يحتزى في كل السبل
ولكن لم تزعل العادات موجودة في بعض القبائل و الامارات التي لم تعرف الاسلام . كانت المرأة في السابق
مثال حي للقمع في الحريات وحب الذات حيث كانوا يتاجرون فيهن كجواري ببيعهن في سوق النخاسين بالمدينة
وكان لهن واجبات عديدة منها خدمة سيدها الذي اشتراها والقيام بكل متطلباته حتى المتعة و اشباع الشهوة فهي
تعد في مقام زوجته غير الشرعية . وكن يعملن في بيوت البغاء والمتعة لجلب المال لأسيادهن اي ان المرأة
كانت عبارة عن مشروع رابح لكل من يقتنيه لذلك سعى التجار الي امتلاك اجملهن ليكون لديهم زبائن كثر
هكذا كانت حال المرأة في السابق
حواء السودانية وموقعها من الاعرااب
اولا كانت المرأة في السابق تنزوي تحت مايسمى بالعادات والتقاليد التي صنعها اجدادنا
حيث كانت واجبات المرأة في السابق تتمثل في خدمة الزوج وانجاب الاطفال وتربيتهم والاشراف على المنزل
ولم يكن للزوجة اي اهتمامات . كانت المرأة تعد وبصمة عار عند الاباء حيث لم يكن يتركن للتعليم وتعلم المهن
بل كانو محبوسين في البيوت . وكانت نظرة للمجتمع للمرأة في حدود الشهوة وارضاء الرغبات واشباع الغرائز
حتى في المناسبات الاجتماعية وفي الحفلات كانت المرأة تستقبل الجائط ولا يسمح لها بمخالطة الرجال
بعد الثورة التي احدثها قاسم امين في مصر وجدت صداها في السودان قبولا كثيرا داعت كثير من السيدات عن حقوقهن في
التعليم وممارسة المهن المختلفة تتطورت المرأة واصبحت فيمجال التعليم والطب وغيرها من المهن المتجددة
ثانيا لك يكن للمرأة نفسها واجبات او اهتمامات تقوم بها غير التي ذكرت ولم يكن من يدلها او يرشدها الي
فعل مثل هذه الاشياء ولكن بعد ظهور العولمة وانبلاج فجر التألف والشفافية ظهرت العديد من وسائل الاتصال
المختلفة التي اصبحت تؤدي رسالة مجتمعية بحتة فصارت المرأة السودانية ملمة بالموضة واخر الصيحات
والكلام الرومانسي والان تمتلك المراة السودانية قلب رقيق ومشاعر جزابة وجمال خلاب وانوثة ضاغية
واصبحت محل حديث عند الشاب السوداني