المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شكله الضو .. والهندى



عبدالرحمن مدثر
08-01-2012, 03:27 AM
كان ماخانتنى ذاكرتى الخربه .. زمان كان فى شكله بين ندى القلعه وحنان بلوبلو .. بعد ان عملت تلك (اللكزيس) عمايل .. مما ادى الى شكله مارثونيه
بين حنان وندى لم تخلو من بعض الللغط (والزعمطه )

عبدالرحمن مدثر
08-01-2012, 03:32 AM
بدايه القصه كان تصريح لوالى الخرتوم وتهجمه على المعارضه وعن انها لاتقوى لان تحشد الحشود

من اجل اسقاط النظام .. للعلم ساااى نحن مانتكلم فى السياسه .. بس هبشناها هبشه لزوم مايلزم توضيحه



خربشه

عنكوليب .. كان حصلت عكه انتى المحرضه الرئيسيه

موش قلتى لى دور



بره النص

دور بينا البلد دا احرق الجزلين الاوفر دا



سؤال ساى

صحى يااخوانا قالوا البنزين اليومين دى زادو مويه .. بقى خفيييف

على حسب افادات صاحبى بتاع امجاااااااد .. قال لى البنزين بقى ماسوره

بقى خفيف شديد ... فرررق يابريش بين بنزين ماقبل الانفصال .. وبعدو

بت أم درمان
08-01-2012, 03:33 AM
ايوا انا متذكراها كويس الشكلة دي
منور ودمدثر

عبدالرحمن مدثر
08-01-2012, 03:36 AM
اها صحيفه السودانى نشرت الخبر واتبعته بنقد بناء للوالى

والاهرام اليوم بنت اقوالها على افادات السودانى

بعد داااك الوالى نكر ..

وقام الهندى اصطاد فى الماء العكر

واساء لمهنيه ومصداقيه السودانى

وزادها كم كوز كدا لزوم الاثاره الصحفيه

ورد عليه ضياء بدبلوماسيه واثبت له ان مانسب للوالى فهو للوالى

قاله ولديهم مايثبت

بس كان عنوان عموده صارخ شويه



الهندى قزافى الصحافه السودانيه


اها الهندى مامحرش اصلا هو زول جاء يكاااتل

فاندااااااااح بطريقه سمجه

عبدالرحمن مدثر
08-01-2012, 03:38 AM
قصَّة المتدرِّب الضخم «ضياء الدين» من (سوق المناقل) إلى (سوداني محجوب عروة)
شبَّهني بالقذافي!! ونحن نخرج من كل (زنقة) إلى (ساحة) أرحب تطلُّ على الشارع العريض

{ زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً..
فابشر بطول سلامة يا مربع..
{ من أين استمدَّ «ضياء الدين»، أو (الكادر الرخو) حسب التصنيف (الداخلي) للحزب الشيوعي السوداني في منتصف التسعينيَّات، أو «الضو بلال» كما يحلو لبعض روَّاد المواقع الإسفيريَّة أن ينادوه، من أين استمدَّ هذه الشجاعة (الاستثنائيَّة) الغريبة عليه، وعلى طبيعته المضطربة وشخصيته المهزوزة، فيخرج علينا متهماً إيَّانا بكل تلك الاتهامات والإساءات، ملفِّقاً علينا أكاذيب جديدة، تضاف إلى سلسلة أكاذيبه المنشورة والمشهورة؟!
{ «ضياء» - والدين براء منه - يكذب كما يتنفَّس..!!
فقد زعم أنَّنا نشرنا عنواناً في صحيفتنا يقول: (الهندي عز الدين يلتقي الرئيس أفورقي)!! وصحيح أنني التقيت الرئيس أفورقي في فرنسا على هامش زيارة رافقت فيها سيادة النائب الأول لرئيس الجمهوريَّة، وصحيح أنه قال لي (أنا أعرفك).. ولكن (الأهرام اليوم) لم تخرج بعنوان كذلك إطلاقاً، وقراؤها يعلمون، ودونكم الأرشيف، لكننا لن نناقشه في أكاذيبه، ورواياته المختلقة، من خياله المريض، غير أننا نتساءل: من أين لضياء بهذه الشجاعة؟ إذا كانت (شجاعة مستردَّة) على طريقة (سلفة مستردَّة) من سيِّده الجديد - بعد الأستاذ «العتباني» - السيد «جمال محمد عبد الله» الشهير بـ (الوالي)، فأخشى أن هذا (الوالي) غير الدستوري، لن ينفعه، ولن يشفع له، فهو - نفسه - يحتاج إلى من يحميه، و(يضاريه).. و(البيتو من قزاز ما بخلِّي أولادُو يجدِّعوا بالحجارة)!! والملفات شائكة من «فضيحة» «الحضري» إلى قصة الثروة الحيوانيَّة!!
{ هاج ضياء - وبدون ضياء - أرغى.. وأزبد.. ليثبت للوالي أنه (عنتر)، وأنه (أبو زيد الهلالي)، وأنه يستحق زيادة في (المرتب) من (واليه)، لا (والينا)، وتحاشى أن يرد على الموضوع الأساسي محور مقالنا (أمس الأول) بعنوان (عفواً.. سيدي الوالي)، لأنه يعلم جيداً أنه كذب على الدكتور المحترم «عبد الرحمن الخضر» وتحرَّى فيه الكذب، وقال على لسان (الوالي) الحقيقي - لا (التايواني) - ما لم يقله عن المظاهرات!! تماما كما كذب وهو ينشر خبراً قبل أيام.. عنواناً على صفحته الأولى، مفاده أن الحزب (الاتحادي الأصل) فصل الأستاذ «علي السيد» المحامي..!! فإذا بصحيفة (الاتحادي) تخرج بعنوان (أمس الأول) يقول: صحيفة (السوداني) تكذب.. وتتحرَّى الكذب، على طريقة مصاصي الدماء.
{ وقبلها كذب «الضو بلال» مستهدفاً حزب (المؤتمر الشعبي) إبَّان زيارة الشيخ الجليل «حسن عبد الله الترابي» للقاهرة، لتحتفل (السوداني) بعنوان كبير على الصفحة الأولى: (الترابي يهرب من ميدان التحرير بعربة تاكسي)!! متى كان الترابي يهرب يا ضياء بلال؟!
وقبلها حرَّف «الضو» حديث الأستاذة أمامة حسن الترابي، صارخاً - بإثارته المتهوِّرة: (أمامة الترابي: لا أمانع من الزواج من يهودي أو مسيحي)!! وهي الرواية (المشتولة) الملغومة التي صحَّحتها كريمة الشيخ «الترابي» سريعاً، في محاضرة مهنية وأخلاقية تجرَّعها «ضياء» بمرارة الحنظل، ثم لاذ بالفرار بعد أن توعَّده أنجال (الشيخ) وأتباعه!!
{ وبعدها.. افترى «ضياء بلال» الكذب على الإمام الصاق المهدي، فاتحاً صحيفته للنيل من مقام (السيد) بملعومات مضطربة، دخل بعدها في مهاترات مع كريمات الإمام زعيم حزب الأمة القومي.
{ كم (كذبة)، وكم (شتلة) شتلها «ضياء بلال» وسقاها من مياه (الصرف الصحي) منذ أن هبط ببراشوت «جمال الوالي» وترتيبات (القصر) على صحيفة أستاذنا المسكين - المظلوم ظلم الحسن والحسين - «محجوب محمد الحسن عروة»؟!!
{ قفز «الضو»، القادم من (سوق العيش) بمدينة «المناقل»، فوق سور جريدة الأستاذ «محجوب عروة»، واهماً سُذَّج (الحكومة)، ومتوهِّماً بأنه صنعها من العدم، وأنه أعاد إصدارها - بعد غياب - بثوب (قشيب)، وأنَّه زاد توزيعها المتراجع، وأنَّه المخلِّص البارع.. والمحلل الأول.. والمنفِّذ الأوحد للأجندات (السلطويَّة) الظلاميَّة..!! وأبرز تجلياته (الغبيَّة)، التي ظن أنه يخدم بها السلطة، احتفاءه بمينشيت أخرق و(ملغوم) قبل أشهر يقول فيه: (القوات المسلحة تنفي استخدامها أسلحة كيميائيَّة في جبال النوبة)!! ولعلَّكم تعلمون - سادتي الخبراء والحكماء - أن (إبراز) النفي لا يعني سوى التأكيد في مثل هذه الحالات الحساسة!!
{ لكنَّه عبقري زمانه «ضياء البلال»، الذي جاء به الأستاذ المحترم «عادل إبراهيم حمد» من (سوق المناقل) إلى يد الأستاذ الراحل الكبير «محمد طه محمد أحمد» في أحد أيام في العام 1998م، وكنت شاهداً على الحدث في ذلك اليوم (الكارثي) العجيب!! وبذات المنهج التفجيري الشاطح، بدأ المتدرِّب «ضياء» مسيرته (غير الظافرة) معنا في صحيفة «الوفاق»، وكنت يومها رئيساً للقسم السياسي، فأبى المتدرِّب (الضخم) إلا أن يديره رئيس التحرير الراحل «محمد طه» - شخصيَّاً - لأنَّه (عبقري زمانه)، ولا يخضع لرؤساء الأقسام من أمثالنا..!!
وكان أول تفجيرات «الضو» حواره المثير للفتن، ما ظهر منها وما بطن، مع الدكتور «حسن مكي»، الذي قال فيه إن جثة سيدنا «عثمان بن عفان» رضي الله عنه، ظلت متحللة في العراء لأيام.. بعد مقتله!! فإذا بمسيرة هادرة تخرج من (الجامع الكبير) بالخرطوم باتجاه صحيفة (الوفاق)، تندِّد بهذا التعريض غير اللائق بصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم. ومنذ ذلك اليوم ظلت «الوفاق» مُستهدفة من جموع (السلفيين) في السودان، بينما ظل «ضياء» فرحاً بانتصاره ممتهناً للإثارة.. ولو على حساب (الصحابة) رضوان الله عليهم.. دعك من العبد الفقير إلى الله رئيس تحرير (الأهرام اليوم)..!! وإذا لم يكن رئيس تحرير الصحيفة (الأولى) في البلاد مؤهلاً لتقييم (حائطيَّة) ضياء.. فمن هو المؤهل أكثر منا؟!
{ شبَّهني «ضياء - وبدون ضياء - في (هوجته) الأخيرة التي استهدفني فيها إرضاءً لسيده الجديد، وسادة آخرين، لا تعلمونهم، الله يعلمهم، بأنني (قذافي الصحافة السودانية)!! حسناً.. إذن أنت «مصطفى عبد الجليل»!! ودعني هنا أسأل الزميلة المثابرة «رفيدة يس» فهي - وحدها - التي تشرَّفت بإجراء حوار لصالح (السوداني) مع رئيس المجلس الانتقالي في ليبيا: من يشبه القذافي.. ومن يشبه «عبد الجليل».. و«بلحاج» ومن يشبه «ضياء الدين بلال» الذي لا شبيه له..!!
{ يكفيني يا هذا.. أنني في أوج (رجفة) حكومتنا وتستُّرها على جرائم واعتداءات القذافي على السودان، وفي عز التصاق (الرجَّافة) أشباهك في صحافتنا، بـ (الحيط)، كنت - الوحيد - الذي أوجه سهام هذا القلم طيلة الثلاث سنوات الماضية، صوب نظام العقيد القتيل «معمر القذافي»، ولم تكن جهات عديدة في حكومتنا - بل حكومتكم يا ضياء - مرتاحة لهجومنا على «القذافي»، وتلقينا التحذيرات تلو التحذيرات، وصادرت لنا (الرقابة) أيام غزوة أم درمان في مايو 2008م، مقالات ومقالات ضد العقيد المجرم «معمَّر أبو منيار»!!
{ لست قذافي الصحافة السودانية، لأنني تعودت على مدى (16) عاماً في الصحافة الخروج من (زنقات) الحاسدين والمترصِّدين وصغار وكبار المتآمرين المتتالية، إلى (ساحات) أرحب، بمساحات أكبر، تطل على (الشارع) العام.. شارع الجماهير الواعية.. والمحتشدة، التي تراقب وترصد.. وتميِّز (الأصلي) من (المضروب)، وصاحب القضيَّة من بقايا (الشيوعيَّة)، والفارس من (المحرَّش).. و(المحرَّش ما بكاتل)..!! ولكن متى يفهم رئيس مجلس إدارة بنك الثروة الحيوانيَّة؟! يا حليل (الثروة).. ويا حليل (الحيوانات)..!!
{ أنا من صنع (الأهرام اليوم) يا «بلال».. أقولها مرة.. وثانية.. وعاشرة وألفاً.. ولا مساحة هنا للكذب.. ولا تربة تصلح لـ (شتلاتك).. هذا كسبي.. و(ضرب يدي)، فهذه الصحيفة لم يصنعها (المؤتمر الوطني)، ولم يحملني من المجهول إلى رئاستها وهي صادرة ومثمرة، و(مليِّنة)، كما أتى بك مديراً لتحرير (الرأي العام)، ثم رئيساً لتحرير (سوداني محجوب عروة) بعد مضايقة وطرد صاحبها مديناً محسوراً..!! ذات السيناريو يريدون تنفيذه في (الأهرام اليوم)، على أن يحل محل «ضياء» وزير (مرفوت) من ولاية النيل الأبيض، اسمه «عبد الماجد عبد الحميد».. فيا لها من انتهازيَّة.. ويا لهم من انتهازيين!!
والانتهازيُّون يتشابهون في في كل شيء..!! ملامحهم (رماديَّة).. وجلودهم (ملساء) وقلوبهم (سوداء)!!
{ نحن - يا ضياء - نصنع المؤسَّسات (الخاصة) من العدم، وندفع بها إلى النجاحات، دون إذن أو دعم من أحد، أو جهة، لكنك تعوَّدت على (الرضاعة) من (ثدي ) السلطة، راجفاً ومرتجفاً، ومهجساً، من أثر الضغوط والإملاءات بتنفيذ (الأجندات) دون التزام (تنظيمي)، أو قناعة (فكريَّة)، أو عقيدة (روحيَّة).
{ نعم.. أنا من صنع (الأهرام اليوم)، ومن حقي أن أنشر صوري على صفحاتها، متى ما دعت الضرورة الفنيَّة، ولا أظن أن الذين يدفعون «جنيهاً» كل صباح لاقتناء هذه الصحيفة، تزعجهم صور رئيس تحريرها!! وإلا لفارقوها من زمن الحملة الانتخابيَّة (المزعجة للفاشلين).
{ إنَّ قراء (الأهرام اليوم) تزعجهم صور آخرين مثلك.. ولهذا نحرص على عدم نشرها عندنا حفاظاً على مشاعر قرائنا.. ومراعاة للذوق العام.
{ صحيفة (السوداني) صنعها (المغدور) «محجوب عروة».. فماذا صنع (المدعوم) «ضياء بلال»..؟!
وماذا قدم للصحافة السودانية، بل ماذا قدم لـ (السوداني) - ذاتها - أكثر مما قدَّمته الصحفية الشابة «رفيدة يس»، حتى صار البعض في الوسط الصحفي يسمِّيها «جريدة رفيدة»!!
وها هو يتنكر لها، فترمي في وجهه بالاستقالة، فيذرف الدموع!!
{ أما حديثك عن توزيع (الأهرام اليوم)، فبطرفك المستندات وشهادة المدير العام الأستاذ عبد الله دفع الله، فأوراقنا لا تكذب.. ولا تتحرَّى الكذب! و(الأهرام اليوم) تتجاوز (سوداني الضو بلال) بنحو (15) ألف نسخة، خمس عشرة ألف نسخة.. ولا أقل..!! وبلغت نسبة التوزيع الاثنين الماضي (94%)، فيما تراوحت بين 82% إلى 89% في معظم الأيام من مجموع طباعة من (30) ألفاً إلى (35) ألف نسخة.
{ ورغم ذلك ينتفخ الضو (البو) متفاخراً ومتباهياً بحصوله على خبر مقتل «خليل إبراهيم» في الثالثة صباحاً عندما كان «الهندي عز الدين» نائماً..!! لكنه لم يذكر للقراء، الحقيقة، ومُفادها أن جهة (حكوميَّة) أيقظته من نومه العميق، دون بقية خلق الله من رؤساء التحرير، لتدعمه بهذا (الانفراد) المزعوم الذي أفسده عليه الأستاذ الكبير أحمد البلال الطيب الذي لا يعرف النعاس طريقاً إلى عينيه قبل طلوع الفجر.. وهذا (لشقاوة) ضياء!!
أما أنا فقد استسلمت للنوم في ذلك اليوم عند الثالثة صباحاً، ذات الساعة التي أيقظت فيها جهة (حكومية) «ضياء» لتدعمه بخبر مقتل خليل!! وعلى أية حال فإن توزيع (الأهرام اليوم) لا يتأثر بمثل هذه الأحداث العابرة، ما دامت (شهادتي لله) حيَّة ونابضة، حيث بلغت نسبة التوزيع في ذلك اليوم (89%) من مجموع (30) ألف نسخة..!!
{ هذا (البو) - بالباء وليس الضاد - ظل كغيره في زمرة الحاسدين والمتآمرين، يتهمني بـ (النرجسيَّة)!! فليكن..!! وأدنى ما يمكن أن يقال لهذي النعام، ما ردَّ به عليهم الأستاذ المغوار«محجوب فضل بدري» عندما قال لهم في عموده بجريدة الصحافة «ما يتنرجس.. ما فوق عديلو»!!
{ بقي أن تعلموا - أعزائي القراء - أن الزميل «ضياء» زارني ليلاً في مكتبي قبل «ثلاثة أيام».. معتذراً.. ومتوسِّلاً.. بشهادة الزميلين «طلال إسماعيل» ومراسلتنا بالقاهرة «صباح موسى»، معترفاً بأنه مارس انتهازيته في نشر قضية الخلاف بين شركاء (الأهرام اليوم) بهدف التسويق وزيادة التوزيع المتراجع!! يا سبحان الله.. يريد أن يوزِّع صحيفته (البائرة) على حساب إخوانه وزملائه الذين مدوا أياديهم إليه وساعدوه ورعوه وحفظوا أسراره وتجاوزوا عن أخطائه!!
{ وعفوتُ عنه.. لكنه لا يستاهل.. وتجاوزتُ عن حماقاته لكنه لا يستحق..
{والله..إني أخشى عليك.. أخشى عليك من نفسك.. ومن الذين يستغلون ضعفك.. وأخشى عليك أن تكتب عند الله.. ثم عند القراء، كذَّابا..
{وأستغفر الله لي.. ولكم.

عبدالرحمن مدثر
08-01-2012, 03:43 AM
الهندى عزالدين على صفحه الاهرام اليوم الاخيره

ردا على ماذكره ضياء الدين بلال

الكلام الفوق دا بدايه البدايه لعك (قلمى ) غريب


من خلال هذه المساحه دايرين نفتح طاقه


ونعرف كيف يكون للابداع حدود عندما تظهر على السطح بعض القضايا العالقه

فى بلاط صاحبه الجلاله .. وغيره من المجتمعااات


التنافس .. وشارع الزهور والرياحين الذى يقود الى التجويد والاتقان والبحث عن كل ماهو جديد

التنافس .. وشارع الدقداق المحفر عندما يضل الطريق ويدخل الجميع فى رمله وكتااااحه

عبدالرحمن مدثر
08-01-2012, 03:44 AM
ومن خلال عدد (السودانى ) اليوم جاء ردا (ضياء الدين ) ضفارى

نشوفوا اول

ونخلى التعليق بين الاثنين

بعد ذلك

عبدالرحمن مدثر
08-01-2012, 03:45 AM
بت ام درمان تحياتى ياغاليه

نسيتى حاجه

كان تقولى لى منور (بشكلتك وشماراااتك )

هاها

عبدالرحمن مدثر
08-01-2012, 03:51 AM
مع الهندي عز الدين إجراء عملية جراحية !!
ضياء الدين بلال
(كل كلام يخرج وعليه كسوة القلب الذي صدر منه).
من حكم ابن عطاء الله السكندري.
(إذا نظرت لنفسك في مرآة عدوك فلن تبدو لك نظيفة أبداً).
حكمة يونانية.
(أكثر المواقف تطرفاً غطاء لأكثر المواقف انهزمية).
هيكل.
(يا عائشة إن شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة من ودعه أو تركه الناس اتقاء فحشه).
الرسول صلى الله عليه وسلم.
من الواجب قبل الشروع في الرد على الهندي عزالدين الاستئذان من عدة جهات وأفراد:
الأول/ لقارئ (السوداني) بأن نسخر هذه المساحة الغالية من الصحيفة في التعامل مع حالة مرضية لم تعد تجدِ معها كل المضادات الحيوية والجرعات الكيميائية.. لكن بالقطع سيعذرني القارئ الكريم لأن المريض في هذه الحالة لا يجلس في بيته ولا في مشفى طبي ولكنه خرج بجراثيمه للعمل العام، فكان لابد من تعقبه بالعلاج في مساحات العمل العام، في الهواء الطلق، وأعد كل من اتصل بنا (مكتب النائب الأول لرئيس الجمهورية الأستاذ علي عثمان ومكتب الإمام الصادق المهدي والبروف علي شمو ودكتور محي الدين تيتاوي والدكتورة مريم الصادق والاستاذ كمال عمر القيادي بالمؤتمر الشعبي) وكثيرين غيرهم أن أرد على الأكاذيب فقط ولن أرد على الشتائم بمثلها!
ألم أقل لكم إنني ظللت أقول للزملاء: (الهندي شخص مستحق للعطف لا للاستياء والسخرية؟، فهو رجل تسيطر عليه حالة شعور عميق بالضعف تجعله شديد العدوانية تجاه الآخرين)، الرجل ضحية وليس جلاداً!
-1-
وأستأذن القارئ الكريم أنني سأضطر إلى استلاف مشية الصحابي الجليل أبي دجانة سماك بن خرشة التي قال عنها الرسول صلى الله عليه وسلم في يوم أحد حين رأى أبا دجانة يتبختر وهو يربط على رأسه العصابة الحمراء :(إن هذه مشية يبغضها الله عز وجل، إلا في هذا المقام)، وسيأتي ذلك في باب التحدث عن نعم الله، ورد حملة التبخيس التي يقودها الهندي ضد (السوداني) ورئيس تحريرها ومدينتي العزيزة مناقل الخير والوفاء.
وأستأذن الأساتذة الأجلاء كتاب الصفحة الأخيرة بـ(السوداني) أن أحتل مكانهم في مهمة طوارئ إسعافية عاجلة، للتعامل مع الهندي بعد أن تجاوز الطور المائي!
عندما اطلعت على مقال الهندي وهو يرد على عمود لا يتجاوز الأربعمائة كلمة بصفحة كاملة تحوي 1700 كلمة - من بضاعته القديمة- في الصفحة الأخيرة لـ(الأهرام اليوم)، ابتسمت وقلت في سري كل ما كتبته في مقال (الهندي عزالدين.. قذافي الصحافة السودانية)..جاء الرجل ببراعة نادرة ليقدم نماذج عملية منه (النرجسية - نابئ القول وبذيء الكلام- الافتراء ونسج الأكاذيب- تمجيد الذات وتحقير الآخرين) وكما قلت سابقاً، الرجل في مسيرة هياجه الصحفي لم يترك كاتباً أو سياسياً لم يتعلق بثيابه.. فهو له حرص طفولي على تلطيخ ثياب الآخرين بالإساءة والإسفاف وبذيء الكلام وجارح القول...!
ويظن واهماً أن تجنب الرد عليه أو الاحتكاك به دلالة خوف من قلمه. ولم يدر المسكين أن الكثيرين يترفعون عن الدخول معه في تلك المستنقعات الآسنة..!
لهذا اعتبر الرجل أن الرد على افتراءاته يحتاج لشجاعة استثنائية لا تتوفر للكثيرين، منهم شخصي الضعيف لرحمة الله سبحانه وتعالى..والمسكين لا يعلم أننا نتعامل مع افتراءاته مثل تعامل الطبيب مع جرح ملتهب. تكفي فقط شكة إبرة لإخراج ما بالجرح من صديد، قبل الشروع في عملية النظافة، التي ستبدأ الآن!
-2-
خرج وبحمد الله ذلك الأذى من جوف الهندي ومن جراحه النفسية، أذى ظل يسكنه منذ أن رفضت وأنا متدرب (ضخم) العمل تحت رئاسته للقسم السياسي بصحيفة (الوفاق). ورضي الشهيد محمد طه محمد أحمد رئيس التحرير أن أعمل تحت إشرافه المباشر، وقدمني وقتها للقراء في صفحته الأولى..!
بكل تأكيد سيتساءل القارئ..لماذا رفض متدرب العمل تحت رئاسة صحفي "كبييير"، رغم أن المتدربين لا يختارون تحت يد من يتدربون؟، والسؤال الأهم، لماذا قبل الراحل محمد طه بذلك واحتفظ الهندي بغيظه إلى أن جاءت شكة الإبرة؟.. الإجابات لمثل هذه الأسئلة توفرها فطنة القراء، وزملاء (الوفاق)!!
وللرجل هاجس كبير بأحجام الناس لذا وصفني بالضخامة ووصف عدداً من الزملاء في معارك الوحل التي خاضها معهم بذات الصفة ومشتقاتها (الضخم- السمين- العملاق)، وهو معذور في ذلك لأنه يقيس الآخرين بمقياس حجمه هو لا بالأمتار والأوزان المحايدة، لذا من الطبيعي أن نبدو (ضخاماً) قياساً عليه!!
نصحني بعض الأصدقاء بمقولة قاسية بعض الشيء: (لا تصارع الخنزير فإنك حتى لوهزمته لن تسلم من أوساخه)..!
قلت لهم أرفض تشبيه البشر بالحيوانات- على سبيل الإساءة- كل مخلوقات الله لا تستحق الإساءة لها، إبليس لم يذم بمنشأ تكوينه لأنه خلق من نار ولكن لعن بموقفه وأفعاله وهو يتخذ موقفاً عنصرياً من سيدنا آدم: "قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ (75) قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ (76) قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (77) وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ" (78). سورة ص. والخنازير لم يحرم أكلها لأنها ملعونة التكوين.. الهندي زميل بغى علينا، لأسباب خارج سيطرة إدراكه، لذا علينا واجب علاجه حتى ولو تطلب ذلك استخدام بعض الصدمات الكهربائية!
-3-
قلت للمشفقين عليّ من الدخول مع الرجل في الوحل، لن أنزل له في مقره الآسن، سأحمله إلى مكان أكثر نظافة، لأغسله بماء المنطق والحجة، أغسله مما علق به منذ بداياته إلى تقلده منصب رئاسة التحرير، بقرار استثنائي لعدم توفر شروط الوظيفة!
وسأستخدم معه أصنافا جديدة من الأدوية تعرف بالأدوية الذكية. وهي أدوية تصيب الخلايا المريضة، دون أن تؤثر على الخلايا السليمة. المقابل لها الأسلحة الذكية، التي تصيب الهدف العسكري دون أن تلحق ضرراً بالمدنيين!
الرجل وهو يرد على مقال (قذافي الصحافة السودانية) استخدم كل أسلحته الصدئة، ليقضي على عدو افتراضي، هو شخصي (الضعيف)- لا مانع (الضخم)- ولكنه في هوجائه تلك تحرك بدافع انتقامي أعمى، فحمل كل شيء وجده أمامه ليقذفني به- بالإضافة طبعاً لأسلحته الصدئة التي ظل يحتفظ بها لمثل هذه المعارك- وصفني صراحة بالكادر الشيوعي الرخو، وبسدنة نظام الإنقاذ وضمناً بالشيعي الذي يسيء للصحابة وبعميل الأمن وبأنني ضعيف مستغل من قبل آخرين للنيل منه وبأنني خبيث أسود القلب أحسده على ما حقق من نجاح وأتآمر على نجاحاته المزعومة، وأنني تنكرت لزميلة متميزة، ثم ذرفت الدموع على استقالتها، ثم اختتم ذلك بتجريدي من الإسلام ووضعي في قائمة الكفار!!
-4-
ألم أقل إن الرجل جدير بالعطف؟ هل قابل أحدكم في أي منعطف من منعطفات حياته شخصاً له مقدرة (غرائبية) على الجمع بين المتناقضات، مثل هذا الرجل؟! اتهامات يلتهم بعضها بعضاً، كيف يكون الشيوعي سادنا لنظام الجبهة الإسلامية؟ وكيف يكون شخص ضعيف قليل الحيلة مستغل، هو ذاته الشخص المتآمر (الخبيث) أسود القلب؟ وكيف يتنكر شخص لآخر، ثم يذرف عليه الدموع؟، وأما الأستاذة رفيدة يس استقالت من (السوداني) بعد توقيعها عقداً عملياً مع قناة العربية!!
بل الرجل وهو في هياجه الهستيري ينتقل من منبر لآخر، ويغير ملابسه أمام الجمهور. هو مرة مع ناس الترابي والصادق المهدي ضد ضياء الدين.. أو (الضو)، وفي ذات المسرح يحرض الجيش والسلفيين وحزب المؤتمر الوطني على ذات الشخص..!
فهو يختار أي مكان يمكنه من أذية خصمه دون اعتبار لموقف أو التزام بانتماء، فهو مؤتمر شعبي حينما يتطلب مسرح العمليات ذلك وإنقاذي متشدد حسب تصاريف الأحوال!!
-5-
وكل الذين أساء لهم بالأمس يمدحهم اليوم للاستنصار بهم ضد العدو (الضخم). أرشيف الهندي يروي كثيرا من القصص المشابهة -لأن الرجل يراهن على ضعف ذاكرة القراء- ولفائدة طلاب الصحافة ودارسي الإعلام وكتاب المقالات- قد يسعى أكاديمي في وقت ما لجمع هذه القصص في كتاب للفائدة والاطلاع. التعليم لا يقوم بتقديم النماذج الإيجابية فقط ولكن النماذج السلبية تفيد في مرات أكثر، كاستخدام وقائي لتجنب المماثلة، على طريقة (أفعل ولا تفعل)!
-6-
وبمناسبة الأدوية والأسلحة الذكية، مرة أخرى استسمحك عزيزي القارئ في تقديم عدد من الاعتذارات:
الأول/ لكل تجار العيش في المناقل والقضارف وعموم السودان لما أصابهم من رشاش في حديث الهندي بأنني قدمت للصحافة من سوق العيش بالمناقل..التحية لكل تجار العيش أصدقاء الشمس والرزق الحلال وهم يذهبون لأسرهم بمال معطر بعرق جباههم الكريمة، كنت أتمنى أن أكون منكم، فذلك شرف لي وسأكون سعيداً بالالتحاق بكم إذا زاد المال وضاقت "سِنَّة القلم".. والتحية لأهلي بالمناقل وعموم قرى الجزيرة وهم يزرعون (طابت والفتريتة وقدم الحمام ومايو وأب عكر)، ليسدوا بها حاجة الغذاء ويحفظوا بها مياه وجوههم الكريمة. ولأهل المناقل الكرام التحية والسلام!
نعم، كررها الهندي مرة أخرى، الإساءة لأصحاب المهن الشريفة، من قبل وصف أحد الزملاء بأنه راعي غنم، ورعاية البهائم من أشرف المهن، امتهنها الرسول صلى الله عليه وسلم وهو أكرم بني آدم. وقد ورد في الحديث الشريف (ما بعث الله من نبي إلا ورعى الغنم).
ومن قبل وصف الاستاذ محجوب فضل بدري بأنه جندي برتبة عريف، وحينما احتاج لشهادته وصفه بالفارس!! وينسى الهندي عظمة الجندي السوداني وهو يقاتل من أجل الوطن في الأحراش والغابات والصحاري، يفعل ذلك أيام حرب الجنوب والآن في جبهات القتال، التحية لكل جنود بلادي الأشاوس!
وذات السلاح استخدم ضد الهندي حينما وصف بأنه دخل الصحافة عبر بوابة تحصيل رسوم النفايات، وقلنا وقتها لمن كتب ذلك، هذا شرف للهندي. لأن إزالة النفايات مهنة تستحق التقدير فهي تخلصنا من أوساخنا، كما نحاول الآن مع الهندي إذ نحاول إخراجه من الوحل، لمكان نظيف يقوم على الحجة والحجة المضادة لا على تلطيخ الخصوم بالأكاذيب!
الاعتذار الثاني/ لكل شخص اسمه (الضو) لأن الرجل اعتبر هذا الاسم اسما مسيئا، فقام بتجريدي من اسمي الحقيقي وسماني (الضو)..ولا يعلم المسكين أن هذا أحب الأسماء إلى نفسي. لأن والدتي العزيزة كانت تناديني-تمليحاً- منذ طفولتي (الضو المابقولوا ليهو سو)، وكما تمنت حاجة عرفة- الحمد لله- لم أخيب ظنها، كنت الضو الذي لا تفرض عليه قناعات الآخرين ولا أجندتهم ولا يستخدم في حروب الوكالة.. (أبوك يا رنا ما بسوي البجيب العيب وكسر العين)!!
وحينما أخرجت كتابي (الشماليون في حركة قرنق) كتبت إهداءً لوالدتي عرفة ووالدي الحاج بلال، النقابي النبيل محدود الدخل، والذي علمنا منذ الصغر ألا نسيء للناس ولا نجرح مشاعرهم، وينصحنا قائلاً: (لا تبقى رأساً يقطعوك ولا ضنبا يوطوك ابقى قلباً لمن يشقوا الصدر يلقوك).. فكان التوقيع على الإهداء ابنكم الضو، والحمد لله أصبحنا قلباً ورأسا.
-7-
الهندي الذي جاء لرئاسة التحرير عبر بند الاستثناءات بعد حرب ضروس وابتزاز رخيص لأعضاء مجلس الصحافة، يقول إنني أتيت لرئاسة تحرير (السوداني) على حساب الأستاذ (المغدور!) محجوب عروة، ولا يعلم المسكين جداً أن أستاذ محجوب هو الذي اختارني للجلوس على كرسيه المحترم، ومن قبل هو الذي جاء بي للعزيزة (الرأي العام) في عام 1999.
وكما في2004 عرض علي رئاسة تحرير (السوداني) نيابة عنه، بعد أن منع من المنصب بتعسف وظلم، وقلت له وقتها إن تجربتي المحدودة لا تمكنني من تقلد هذا المنصب، فجاء ليعرض عليّ ذات الطلب في 2010 بعد ست سنوات، وهو الآن يشرف أخيرة (السوداني) ويقدم لنا كل يوم النصائح والإرشادات.
-8-
الآن جاء وقت مشية الصحابي الجليل أبي دجانة:
أدين بكثير فضل الله لما وصلت له كأصغر رئيس تحرير في الصحافة السودانية، رئيس تحرير صحيفة هي الآن ضمن صحف المقدمة، أشكر أسرتي الصغيرة والكبيرة وأساتذتي وأصدقائي وزملائي في الدراسة والعمل، فلمن تدين بالشكر والوفاء يا هندي....؟!
أحمد الله كثيراً، في كل مراحل دراستي وعملي كنت محل تقدير ممن يعرفونني، كنت الطالب المثالي في المناقل الثانوية، وكان يتم وداعي في انتقالي من صحيفة لأخرى بالدموع والدعوات الصالحات والكتابات الصحفية المميزة (عليك بزيارة دار الوثائق).
-9-
أنت ماذا كان يحدث معك؟ منذ عرفتك بمكتبة البشير الريح عرفتك كشخص منبوذ ومطرود، سأحسب لك، حالات الطرد القياسية التي لم تحدث لصحفي في العالم:
1. تم طردك من مكتبة البشير الريح بقرار من الإدارة وبيان مكتوب بعد مطالبة من رواد المكتبة ذلك في مستهل التسعينات.
2. تم طردك من (الوفاق) بعد زيارتك المشبوهة لدولة خليجية كبرى، في عام 1998.
3. تم طردك من صحيفة (القبس)، في عام 2000.
4. تم طردك من (المكتب الإعلامي) للقصر الجمهوري بعد أقل من شهر لأسباب غير صالحة للنشر ذلك في عام2002.
5. تم التخلص منك من صحيفة (آخر لحظة) رغم أنك شريك حيث فدى الشركاء أنفسهم بكل ما يمكن من مال، في عام 2009!
6. والآن في 2012 رغم أرباح (الأهرام اليوم)-المزعومة- وفائدة الشركاء إلا أنهم قرروا هدم كل شيء في سبيل التخلص منك.
7. في عالم الصحافة والحمد لله حزت على جائزة مجلس الصحافة كأفضل محاور صحفي لعام 2000 وكنت أول الصحافيين في استفتاء مفتوح على أشهر وأكبر موقع الكتروني سوداني (سودانيز أون لاين).
8. في سنوات عملي في الصحافة نشرت أعمالي الصحفية كبريات الصحف العربية والمواقع العالمية، طبعت لي ثلاثة كتب تعتبر مراجع الآن لكثير من الباحثين والطلاب.
9. استجديت (المؤتمر الوطني) لتصبح مرشحه في دائرة الثورة وحينما رفض اخرجت أسلحتك الصدئة للهجوم عليه، فأصبح دكتور نافع الذي ظللت تصفه بأسد الإنقاذ الهصور (أغبى سياسي سوداني)، واخرج المؤتمر الوطني بولاية الخرطوم بياناً صحفياً أكد فيه أنك لم تكن ضمن عضويته في يوم من الأيام (من الروضة الى الثانوي العالي).. أما شخصي فلم أدع يوما أنني كنت عضواً بالحزب الشيوعي ولم يدع الحزب ذلك، رغم حبي الكبير لشخصية الأستاذ/ محمد إبراهيم نقد- شفاه الله وعافاه- وللراحل/ محمد الأمين سر الختم سكرتير الشيوعيين بالمناقل، وإعجابي بشعراء اليسار (محجوب شريف وحميد والقدال)، وقراءتي الواسعة في الأدب الروسي لكتاب عظام (تولستوي، أنتون تشيكوف، فيودور دوستويفسكي، نيكولاي جوجول، ماكسيم جوركي، وأشهر شعرائهم بوشكين، ويليه فيت، وليرمونتوف).
جمعت كل مقالاتي في كتب لأنها ظلت تعبر عني وسأتشرف بها في المستقبل، وسأجمع كل ما كتب عني في الصحافة السودانية والعربية، هل تستطيع أن تفعل ذلك؟، لا أظنك تجرؤ،لانك كنت تكتب شهادتك - ليس لله- بل للحظة والمصلحة الراهنة وبينما كنت أكتب للتاريخ!
1- وبحمد الله أصبحت سيناريست، ومنتج برامج تليفزيونية، لدي أكثر من سبعة أفلام وثائقية في الفضائيات الكبرى (الجزيرة والعربية وشركة o3 دبي، أكبر شركة في الوطن العربي لإنتاج الأفلام الوثائقية).. كما أنني مستعد لمغادرة موقعي في منصب رئيس التحرير في أي وقت والانتقال لمجال آخر، ماذا ستفعل أنت إذا اكتمل مشروع إقالتك من رئاسة التحرير؟! بالقطع لن تعود للكرسي مرةً أخرى، لأن باب الاستثناءات قد أغلق (بالضبة والمفتاح) ولم يعد مجلس الصحافة قابلاً للابتزاز!
2- والصحيفة التي أتشرف برئاسة تحريرها، هي صاحبة أكبر خبطات صحفية في الأعوام الأخيرة، والآن تم تكوين آلية للفساد للتعامل مع ما تثيره (السوداني) من قضايا آخرها قضية المستشار مدحت والعقد الملياري، وأنت ترأس تحرير صحيفة مشغولة بتغذية غرور رئيسها، وبأخبار زوجة نميري الثانية وغنماية الكلاكلة، ووضع الشتائم والإساءات وبذيء القول في عمود اختير له – يا سبحان الله- اسم (شهادتي لله)!!
وتقول للقراء أنني أتيت اليك – ليلاً- معتذراً وقلت إن (السوداني) تناولت أزمة صحيفتك لأنها راغبة في زيادة التوزيع.. وانت تعلم أنك تكذب وأنني جئت للصحيفة لتوصيل الزميل طلال إسماعيل، وكنا جميعاً ندير فاصلا من المزاح، ولكنك – لا تنسى أسلحتك الصدئة- وجئت لتحدث القراء عن زيارة اعتذارية ولم تحدثهم عن بقية ما دار في ونسة الزملاء، ولأنني أحفظ أدب المجالس، فلن أحدثهم عن بقية ما دار بحضور الزميلين طلال وصباح، واذا حدثتهم، سيسقط قلمي في بركة الوحل!!
رسائل أخيرة:
1-ألا تجعلك كل هذه الأحداث والمواقف تراجع نفسك وترضى بالعلاج؟!!
2- لا تذهب إلى القلم وأنت مصاب بحمى الغيظ، فستؤذي نفسك أكثر من الآخرين.
3- عليك بمراجعة مستندات التوزيع التي نشرتها، في هياجك فقد وقعت في خطأ فادح، حينما قلت في مقالك إنك تطبع 35 ألفاً ولتؤكد ذلك نشرت مستندات تفيد بأنك تطبع ما بين 19 و22 ألفاً!!
4- السيد/ جمال محمد عبدالله الوالي يرأس مجلس إدارة هذه الصحيفة لا يحتاجني للدفاع عنه، تدافع عنه سيرته الذاتية، فهو لا يسكن بيوت الزجاج، ولا يهتم بصياح الدجاج، رجل تحصنه من حجارة الكيد سيرته الطيبة وحسن خلقه واحترامه لنفسه وللآخرين، عليك بإلقاء كل ما لديك من حجارة وسترتد عليك وأنت جاثم على ركبتيك في مستنقعك الآسن، إلى أن نوفق نحن أو آخرون في إخراجك منه، في يوم ما!!
5- من قبل هددت الحكومة بانتقالك للكتابة في الصحف العربية، وانت لا تعلم أن هذه الصحف ليست في حاجة لاستيراد (شتامين)، ما أسهل أن يتحول الكاتب لشتام ولعان. ولو أن مجلس الصحافة منع استخدام الصحف لهذه الأساليب لما وجدت ما تكتبه، ولكن ما الفائدة اذا خسر الصحفي نفسه في سبيل كسب مزيد من القراء؟!!







دا تعقيب ضياء الدين بلال على ماكتبه الهندى
وبرضو فى الصفحه الاخيره

عبدالرحمن مدثر
08-01-2012, 03:54 AM
للعلم بس

الشعب السودانى البطل يعانى من زوياده الاسعار .. والبنزين .. وانعدام المواصلات

ويهرب الى قراءه حاجه تديهو احساس بالامل

ليجد نفسه يعانى (تربيع )

لما يجد صفحات كامله محجوزه ومنشور بها هذا الغث من القول

محمد الجزولى
08-01-2012, 03:58 AM
من خلال هذه المساحه دايرين نفتح طاقه


ونعرف كيف يكون للابداع حدود عندما تظهر على السطح بعض القضايا العالقه

فى بلاط صاحبه الجلاله .. وغيره من المجتمعااات


التنافس .. وشارع الزهور والرياحين الذى يقود الى التجويد والاتقان والبحث عن كل ماهو جديد

التنافس .. وشارع الدقداق المحفر عندما يضل الطريق ويدخل الجميع فى رمله وكتااااحه

الخرباش ود ( مدسر )
طله بطعم نسمات الشتاء الصباحيه
وعد ... جاييك

عبدالرحمن مدثر
08-01-2012, 04:17 AM
ودالجزولى ياطاعم الحرف

لحين العوده

بهذا اعلن انحيازى التام للضوء ولااقبل له بجهجه التسااااااااب

ورفضى المطلق للدراما الهنديه عندما تكون خاليه من مضمون

بدر الدين محمد
08-01-2012, 04:31 AM
كان ماخانتنى ذاكرتى الخربه .. زمان كان فى شكله بين ندى القلعه وحنان بلوبلو .. بعد ان عملت تلك (اللكزيس) عمايل .. مما ادى الى شكله مارثونيه
بين حنان وندى لم تخلو من بعض الللغط (والزعمطه )

يا ود مدثر اولا مررررررررررررررررحب
تاني الهندي ياتو الشريف الهندي ولا عز الدين
والوالي ياتو والي الخرطوم ولا جمال الوالي
وبعدين عنكوليب دي ما تهبشا حسي الشمشار يقوم يخش في الموضوع وتاني ما تلحقو

واكيد الموضوع مفيد .... نرجع تاني نقراه

ابوالنور
08-01-2012, 04:52 AM
نحــــــــــن هنا