ضبط العواطف

[samia]

تتأججُ العواطف وتعصف المشاعر عند سببين ،،، عند الفرحه الغامرة والمصيبة الدَّاهمة ،، وفي الحديث الشريف - إني نُهيِتُ عن صوتين أحمقيت ،، صوت عند نعمة وصوت عند مصيبة - لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولاتفرحوا بما آتاكم - ولذلك قال صلى الله عليه وسلم ،،، إنما الصبر عند الصدمة الأولى ،،، فمن ملك مشاعره عند الحدث الجاثم وعند الفرح الغامر ،إستحقًّ مرتبة الثبات ومنزلة الرسوخ، ونالة سعادة الراحة ،ولذة الانتصار على النفس ، والله جلّ شأنه وصف الانسان بأنه فرِحٌ فخورٌ ،، وإذا مسه الشرُّ جزوعاً وإذا مسه الخير منوعاً ،،الا المصلِّين، فهم على وسطيةٍ في الفرح والجزع ، يشكرون في الرخاء ويصبرون في البلاء ،،، إن العواطف الهائجة تُتعب صاحبها أيما تعب وتضنيه وتؤلمه وتؤرقه،،،،،، فإذا غضب احتد وأزبد وأرعد وتوعد وثارت مكامنُ نفسه، والتهبت حٌشاشته فيتجاوز العدل وإن فرِح طرب وطاش ونسي نفسه في غمرة السرور وتعدّى قدره ، و إذا هجر أحداً ذمَّه ونسي محاسنه ، وطمس فضائله، وإذا أحب آخر خلع عليه أوسمة التبجيل ، وأوصله الى ذروة الكمال . وفي الأثر ;; أحببْ حبيبك هوناً ما ، فعسى أن بغيضك يوماً ما ، وأبغض بغيضك هوناً ما ، فعسى أن يكون حبيبك يوماً ما ;; وفي الحديث أسألك العدل في الغضب والرضا ،، فمن ملك عاطفته وحكَّم عقله ووزن الأشياء وجعل لكل شئ قدراً ، أبصر الحق وعرف الرشد ، ووقع على الحقيقة ،،،، لقد أرسلنا رسلنا بالبيِّينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالِقسط،،،،، ودائماً نطلب المغفرة والتوبة والسماح من رب العالمين الواحد الأحد الذى لم يلد ولم يُلد

[الشمشار]

تتأججُ العواطف وتعصف المشاعر عند سببين ،،، عند الفرحه الغامرة والمصيبة الدَّاهمة ،، وفي الحديث الشريف - إني نُهيِتُ عن صوتين أحمقيت ،، صوت عند نعمة وصوت عند مصيبة - لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولاتفرحوا بما آتاكم - ولذلك قال صلى الله عليه وسلم ،،، إنما الصبر عند الصدمة الأولى ،،، فمن ملك مشاعره عند الحدث الجاثم وعند الفرح الغامر ،إستحقًّ مرتبة الثبات ومنزلة الرسوخ، ونالة سعادة الراحة ،ولذة الانتصار على النفس ، والله جلّ شأنه وصف الانسان بأنه فرِحٌ فخورٌ ،، وإذا مسه الشرُّ جزوعاً وإذا مسه الخير منوعاً ،،الا المصلِّين، فهم على وسطيةٍ في الفرح والجزع ، يشكرون في الرخاء ويصبرون في البلاء ،،، إن العواطف الهائجة تُتعب صاحبها أيما تعب وتضنيه وتؤلمه وتؤرقه،،،،،، فإذا غضب احتد وأزبد وأرعد وتوعد وثارت مكامنُ نفسه، والتهبت حٌشاشته فيتجاوز العدل وإن فرِح طرب وطاش ونسي نفسه في غمرة السرور وتعدّى قدره ، و إذا هجر أحداً ذمَّه ونسي محاسنه ، وطمس فضائله، وإذا أحب آخر خلع عليه أوسمة التبجيل ، وأوصله الى ذروة الكمال . وفي الأثر ;; أحببْ حبيبك هوناً ما ، فعسى أن بغيضك يوماً ما ، وأبغض بغيضك هوناً ما ، فعسى أن يكون حبيبك يوماً ما ;; وفي الحديث أسألك العدل في الغضب والرضا ،، فمن ملك عاطفته وحكَّم عقله ووزن الأشياء وجعل لكل شئ قدراً ، أبصر الحق وعرف الرشد ، ووقع على الحقيقة ،،،، لقد أرسلنا رسلنا بالبيِّينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالِقسط،،،،، ودائماً نطلب المغفرة والتوبة والسماح من رب العالمين الواحد الأحد الذى لم يلد ولم يُلد

بوركت اختي والله اتحفتينا

[ابو الجيلى]

من الصعب جدا أن يضبط الأنسان عاطفته ...
الا من رحم ربى ...
ولكن يجب علينا قدر المستطاع أن نوازن بين الأمور ...
شكرا لك أختى على هذا البوست الرائع ...

[بنت الرفاعي]

:):):)

شُكراً لك أختي سامية على البوست الجميل.

:):):)

[Isam Hussien H]

من أعظم ما قرأت في الوقت الراهن ... زان الله دوخلك بخير الكلام وأفضله ..

[صلاح ودالطاهر]

كلام جميل جدا لمن يعي

[abomazeen]

تتأججُ العواطف وتعصف المشاعر عند سببين ،،، عند الفرحه الغامرة والمصيبة الدَّاهمة ،، وفي الحديث الشريف - إني نُهيِتُ عن صوتين أحمقيت ،، صوت عند نعمة وصوت عند مصيبة - لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولاتفرحوا بما آتاكم - ولذلك قال صلى الله عليه وسلم ،،، إنما الصبر عند الصدمة الأولى ،،، فمن ملك مشاعره عند الحدث الجاثم وعند الفرح الغامر ،إستحقًّ مرتبة الثبات ومنزلة الرسوخ، ونالة سعادة الراحة ،ولذة الانتصار على النفس ، والله جلّ شأنه وصف الانسان بأنه فرِحٌ فخورٌ ،، وإذا مسه الشرُّ جزوعاً وإذا مسه الخير منوعاً ،،الا المصلِّين، فهم على وسطيةٍ في الفرح والجزع ، يشكرون في الرخاء ويصبرون في البلاء ،،، إن العواطف الهائجة تُتعب صاحبها أيما تعب وتضنيه وتؤلمه وتؤرقه،،،،،، فإذا غضب احتد وأزبد وأرعد وتوعد وثارت مكامنُ نفسه، والتهبت حٌشاشته فيتجاوز العدل وإن فرِح طرب وطاش ونسي نفسه في غمرة السرور وتعدّى قدره ، و إذا هجر أحداً ذمَّه ونسي محاسنه ، وطمس فضائله، وإذا أحب آخر خلع عليه أوسمة التبجيل ، وأوصله الى ذروة الكمال . وفي الأثر ;; أحببْ حبيبك هوناً ما ، فعسى أن بغيضك يوماً ما ، وأبغض بغيضك هوناً ما ، فعسى أن يكون حبيبك يوماً ما ;; وفي الحديث أسألك العدل في الغضب والرضا ،، فمن ملك عاطفته وحكَّم عقله ووزن الأشياء وجعل لكل شئ قدراً ، أبصر الحق وعرف الرشد ، ووقع على الحقيقة ،،،، لقد أرسلنا رسلنا بالبيِّينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالِقسط،،،،، ودائماً نطلب المغفرة والتوبة والسماح من رب العالمين الواحد الأحد الذى لم يلد ولم يُلد



بارك الله فيك أختي سامية ونفعنا الله بهذا النقل الجميل
ووفّق الله الشيخ عائض القرني لِما يرضي الله عنه و لِما يرضيه

[ضياء الدين احمد]

والله ياسامية اختي نحنا الضغط والسكري ده ماجانا من فراغ ياهو من الصدمات الاولى وضبط الاعصاب والمشاعر وترويض العاطفة من اصعب الامور خصوصا ونحنا ناس حنان ودمعتنا قريبة لو شفنا جنازة ساكت وما عندنا بيها علاقة بنبكي ونتجرس على جرس اهلها غايتو ربنا الزمنا الصبر والثبات عند الفرح والكره

[abomazeen]

والله ياسامية اختي نحنا الضغط والسكري ده ماجانا من فراغ ياهو من الصدمات الاولى وضبط الاعصاب والمشاعر وترويض العاطفة من اصعب الامور خصوصا ونحنا ناس حنان ودمعتنا قريبة لو شفنا جنازة ساكت وما عندنا بيها علاقة بنبكي ونتجرس على جرس اهلها غايتو ربنا الزمنا الصبر والثبات عند الفرح والكره





عااارفك من زمااان حنين يا ضياء ...

وسلامتك من الضغط والسكري الله لا جابو لك

[ضياء الدين احمد]

تسلم من كل بلاء ياحبيبنا ابو مازن

[خالد عباس (أبوعمرو)]

،، فمن ملك عاطفته وحكَّم عقله ووزن الأشياء وجعل لكل شئ قدراً ، أبصر الحق وعرف الرشد ، ووقع على الحقيقة ،،،،





نعم ،،

هذا السطر يلخص " نهج " قويم وطريق يُفضي بنا الى بر آمن ,,,,,




بوست رشيد ،،،