الجندي المجهول
20-09-2011, 09:27 PM
شكا رئيس اللجنة الشعبية ( لجنة حكومية) بمدينة المهندسين بأم درمان من انتشار ظاهرة ترويج المخدرات بالمنطقة .
وقال بحسب ما أوردت صحيفة ( الاخبار) 19 سبتمبر أن المخدرات صارت تباع بعدد من البقالات .
وسبق واعترف وزير الداخلية، ابراهيم محمود حامد، بتنامي ظاهرة انتشار المخدرات والاتجار بها ، وكشف عن تصاعد (مخيف ولافت) في نسب تعاطي المخدرات.
وقال الوزير امام المجلس الوطني 29 يونيو ان الكميات المضبوطة بلغت 11.4 الف طن فى 2011م ، بينما الاقراص المخدرة والمنشطة المضبوطة بلغت 92.301 قرص.
وأضاف الوزير، ان عدد المتهمين في جرائم المخدرات، بلغ 10.132 متهما في 2010م .
وقال ان نسبة التعاطي بلغت 25 شخصا وسط كل 100 الف شخص.
وسبق واقر وزير الداخلية امام جلسة المجلس الوطني يونيو 2009 بان حجم المال المتداول في تجارة المخدرات في السودان أكبر من عائدات البترول..! وأنه يزيد عن (4) مليارات دولار سنوياً .
كما سبق وتحدث مدير شرطة مكافحة المخدرات عن تنامي الظاهرة وسط الشباب وطلاب الجامعات ، وعزاها الى عددة أسباب من بينها ارتفاع البطالة وسط الشباب .
وهكذا انتهت الانقاذ التي تعظ عن المشروع الحضاري والدولة الرسالية انتهت الى انتشار وتفشي تعاطي المخدرات وسط الشباب ، بسبب العطالة وانسداد الافق والاحباط ، فلم تمزق البلاد ، وتخرب مؤسساتها واقتصادها وحسب ، وانما كذلك والأخطر تدمر مستقبل البلاد وأجيالها الجديدة وتمزق نسيجها الاجتماعي والقيمي والأخلاقي .
منقووووووووووووول
تخريمة : الف مبروووووووك النتائج المبشرة للمشروع الحضاري (وصدقوني الآتي أعظم)
وقال بحسب ما أوردت صحيفة ( الاخبار) 19 سبتمبر أن المخدرات صارت تباع بعدد من البقالات .
وسبق واعترف وزير الداخلية، ابراهيم محمود حامد، بتنامي ظاهرة انتشار المخدرات والاتجار بها ، وكشف عن تصاعد (مخيف ولافت) في نسب تعاطي المخدرات.
وقال الوزير امام المجلس الوطني 29 يونيو ان الكميات المضبوطة بلغت 11.4 الف طن فى 2011م ، بينما الاقراص المخدرة والمنشطة المضبوطة بلغت 92.301 قرص.
وأضاف الوزير، ان عدد المتهمين في جرائم المخدرات، بلغ 10.132 متهما في 2010م .
وقال ان نسبة التعاطي بلغت 25 شخصا وسط كل 100 الف شخص.
وسبق واقر وزير الداخلية امام جلسة المجلس الوطني يونيو 2009 بان حجم المال المتداول في تجارة المخدرات في السودان أكبر من عائدات البترول..! وأنه يزيد عن (4) مليارات دولار سنوياً .
كما سبق وتحدث مدير شرطة مكافحة المخدرات عن تنامي الظاهرة وسط الشباب وطلاب الجامعات ، وعزاها الى عددة أسباب من بينها ارتفاع البطالة وسط الشباب .
وهكذا انتهت الانقاذ التي تعظ عن المشروع الحضاري والدولة الرسالية انتهت الى انتشار وتفشي تعاطي المخدرات وسط الشباب ، بسبب العطالة وانسداد الافق والاحباط ، فلم تمزق البلاد ، وتخرب مؤسساتها واقتصادها وحسب ، وانما كذلك والأخطر تدمر مستقبل البلاد وأجيالها الجديدة وتمزق نسيجها الاجتماعي والقيمي والأخلاقي .
منقووووووووووووول
تخريمة : الف مبروووووووك النتائج المبشرة للمشروع الحضاري (وصدقوني الآتي أعظم)