الجندي المجهول
20-07-2011, 11:05 PM
http://i52.tinypic.com/vwzxjd.jpg
وصل إلى القاهرة مساء أمس الأمين العام للمؤتمر الشعبي السوداني في زيارة مهمة لمصر بعد منع 23 عاما من قبل النظام السابق، ويغلب على الزيارة الطابع الشعبي والفكري، حيث يلتقي الشيخ بقيادات حزبية وعامة ومرشحين للرئاسة بمصر، كما يلقي محاضرات بها.
الزيارة في هذا التوقيت الحرج الذي تمر به مصر يراها مراقبون بأنها ستكون مفيدة إذا كانت في إطار النصائح للشعب المصري في مرحلته الجديدة، وإذا كانت لتطوير العلاقة بين البلدين، ويراها فريق آخر من المراقبين بأنها ستكون ضارة إذا أتت لصالح مصلحة حزبية خاصة لطرف على حساب طرف آخر بالسودان. وفي هذا الصدد تزامنت زيارة الترابي مع نائب الرئيس السوداني " علي عثمان طه" للقاهرة والمتوقعة يوم الإثنين المقبل، الأمر الذي آثار لبسا كبيرا فيرى فريق أن زيارة عثمان تأتي للتشويه على زيارة الترابي، ويتوقع ا فريق آخر أن يؤجل عثمان زيارته للقاهرة حتى يغادرها الترابي حتى لا يجتمعان في مكان واحد. ومابين هذا الرأي وذاك تبقى القاهرة مكانا لإستقبال الجميع لتعود سيرتها الأولى بعدما غابت عنها سنين عجاف.
منقوووووووووووول
تخريمة : والله غايتو الـ (2) ديل قعدوا ( البشير) طيارتو بتقوم ... المشكلة في زول زمان قال لي ( ما حدث من مشكلة) وبموجبها تم ( ازاحة الترابي) من دفة الحكم وسيطر البشير على مقاليد الحكم ( كان مدبراً) غايتو بصراحة لو السناريو دا طلع صحيح ... يكون الافتراض الذي تفترضه الحكومة فينا بأننا (اغبيا) والله في محله ...
اما الاحتمال الثاني وهو ان على عثمان قد ضاق زرعاً بنافع وتصرفاته ،، والكل يعلم أن حجم المشاكل ( ومدى تطورها) في المؤتمر الوطني ( مجموعة نافع + مجموعة علي + مجموعة اخرى+ قوش+ مجموعة اخرى "2"+ مجموعة الرئيس) فخاصة عندما علم السيد الرئيس بمطمع (قوش في الرئاسة لحقو الصح) ونفس السناريو حدث مع نافع بعدما الرئيس رفض الاتفاق الذي قام به نافع في اديس ( وخلاهو لحس كلامو) .... وتدور الدوائر ...
التلميذ ( العاق) الذي ( اوقع) بمعلمه أو بالاحرى ( الحوار الغلب شيخو) هل من عودة للمياه ؟
هل من عودة للود القديم ؟
اعتقد ان السناريو القادم هو ( تنحية البشير) وتسليم على مقاليد الحكم (ونافع) وقوش كل (الامة الباقية) حا تركب الطيارة .....
والله اعلم
وصل إلى القاهرة مساء أمس الأمين العام للمؤتمر الشعبي السوداني في زيارة مهمة لمصر بعد منع 23 عاما من قبل النظام السابق، ويغلب على الزيارة الطابع الشعبي والفكري، حيث يلتقي الشيخ بقيادات حزبية وعامة ومرشحين للرئاسة بمصر، كما يلقي محاضرات بها.
الزيارة في هذا التوقيت الحرج الذي تمر به مصر يراها مراقبون بأنها ستكون مفيدة إذا كانت في إطار النصائح للشعب المصري في مرحلته الجديدة، وإذا كانت لتطوير العلاقة بين البلدين، ويراها فريق آخر من المراقبين بأنها ستكون ضارة إذا أتت لصالح مصلحة حزبية خاصة لطرف على حساب طرف آخر بالسودان. وفي هذا الصدد تزامنت زيارة الترابي مع نائب الرئيس السوداني " علي عثمان طه" للقاهرة والمتوقعة يوم الإثنين المقبل، الأمر الذي آثار لبسا كبيرا فيرى فريق أن زيارة عثمان تأتي للتشويه على زيارة الترابي، ويتوقع ا فريق آخر أن يؤجل عثمان زيارته للقاهرة حتى يغادرها الترابي حتى لا يجتمعان في مكان واحد. ومابين هذا الرأي وذاك تبقى القاهرة مكانا لإستقبال الجميع لتعود سيرتها الأولى بعدما غابت عنها سنين عجاف.
منقوووووووووووول
تخريمة : والله غايتو الـ (2) ديل قعدوا ( البشير) طيارتو بتقوم ... المشكلة في زول زمان قال لي ( ما حدث من مشكلة) وبموجبها تم ( ازاحة الترابي) من دفة الحكم وسيطر البشير على مقاليد الحكم ( كان مدبراً) غايتو بصراحة لو السناريو دا طلع صحيح ... يكون الافتراض الذي تفترضه الحكومة فينا بأننا (اغبيا) والله في محله ...
اما الاحتمال الثاني وهو ان على عثمان قد ضاق زرعاً بنافع وتصرفاته ،، والكل يعلم أن حجم المشاكل ( ومدى تطورها) في المؤتمر الوطني ( مجموعة نافع + مجموعة علي + مجموعة اخرى+ قوش+ مجموعة اخرى "2"+ مجموعة الرئيس) فخاصة عندما علم السيد الرئيس بمطمع (قوش في الرئاسة لحقو الصح) ونفس السناريو حدث مع نافع بعدما الرئيس رفض الاتفاق الذي قام به نافع في اديس ( وخلاهو لحس كلامو) .... وتدور الدوائر ...
التلميذ ( العاق) الذي ( اوقع) بمعلمه أو بالاحرى ( الحوار الغلب شيخو) هل من عودة للمياه ؟
هل من عودة للود القديم ؟
اعتقد ان السناريو القادم هو ( تنحية البشير) وتسليم على مقاليد الحكم (ونافع) وقوش كل (الامة الباقية) حا تركب الطيارة .....
والله اعلم