نيازى كشك
04-02-2005, 07:44 AM
حدث معى من قبل موقف غريب ممكن يكون رائع ممكن يكون بايخ وااللة انتو
قررو واحكمو
كنت ادرس بمعهد فى مدينة بنغازى فى ليبيا وكانت هناك فتاة
كنت ارها كل يوم تقريبا وهى طالبة بنفس المعهد كنت دائما انظر اليها من غير ان تدرى طبعا كانت كاملة الانوثة عندما ترها تحس بانك قد اتولد من جديد وكان امنيتى ان اكلمها وكانت هى من الدفعة الجديدة نازلة جديد المعهد وليس
وحدى من كان يريد التكلم معها كل من يرها يتمنى ذلك ان ترد علية السلام حتى
وانا بطبعى الخجول لا احب ان افرض نفسى او ان احرج
الى ان جانى احد الطلبة مبتسم وقال لى انها سودانية ابن عمك من السودان
ازهب لكى تتعرف عليها هيا بسرعة
وانا كنت احسبها شامية او ليبية فقد اصابتنى فى مقتل واججت نيران فى قلبى قادتنى الى ارض الوطن الحبيب.........................
عندها قررت الا قتراب وكنت امنى نفسى بان اكون ضيف خفيف الظل
واقتربت وبعد التحية والسلام دار الحوار التالى
قلت لها ... اسف احس باننى قد رآيتك من قبل هل انتى سودانية
قالت..... بكل خجل نعم
قلت.....انا اسمى نيازى لاكن عندى احساس باننى قد رايتك
قالت.... لا اعتقد لاننا قد اتينا الى هدة المدينة منذ شهرين فقد
قلت.... انشاء اللة بنغازى عجبتكم
قالت..... الحمد للة
قلت من اى مدن السودان انتى
قالت .... من مدينة ودمدنى
فوقعت هذة الكلمة على راسى وقوع صخرة من اعالى الجبال فقلت فى نفسى
نفسى وروحى فى ودمدنى عزى وركريات طفولتى وصباى
وانتبهت وكنت اريد ان اعرف هل هى تعرف مدنى ام حقيقة ام ماذا
قلت لها مدنى اعرفها اين تقع فى السودان بالضبط
اهى قرية ام مدينة كبيرة.00000000000
ونظرت الى عينيها فاذا بها بدات تكشر انيابها ورايت شرر من عينيها
وقالت لى اشك فى انك سودانى ولاتعرف مدينة ودمدنى انت جاهل
وحرام الواحد يقف ويتكلم ويضيع و قتة معاك
وتركتنى فى زهول من امرى وانصرفت
وهى لاتدرى ان مسقط راسى ورحى وعشقى الابدى هى ودمدنى
زكرها مدنى انسانى بعض جمالها والهدف الذى من اجلة حاولت التقرب
منها فمع مدنى انسى حتى اسمى غى هذة الغربة الاليمة
فيكفينى ان ارى من اهل ودمدنى حبهم عشقهم وعيرتهم الشديدة عليها
فغيشى يا ودمدنى عبر الاجيال تحملى الخير لهم وتحميهم من غدر الزمان
لكى التحية من غربتى يا ارض السنى الحبية
قررو واحكمو
كنت ادرس بمعهد فى مدينة بنغازى فى ليبيا وكانت هناك فتاة
كنت ارها كل يوم تقريبا وهى طالبة بنفس المعهد كنت دائما انظر اليها من غير ان تدرى طبعا كانت كاملة الانوثة عندما ترها تحس بانك قد اتولد من جديد وكان امنيتى ان اكلمها وكانت هى من الدفعة الجديدة نازلة جديد المعهد وليس
وحدى من كان يريد التكلم معها كل من يرها يتمنى ذلك ان ترد علية السلام حتى
وانا بطبعى الخجول لا احب ان افرض نفسى او ان احرج
الى ان جانى احد الطلبة مبتسم وقال لى انها سودانية ابن عمك من السودان
ازهب لكى تتعرف عليها هيا بسرعة
وانا كنت احسبها شامية او ليبية فقد اصابتنى فى مقتل واججت نيران فى قلبى قادتنى الى ارض الوطن الحبيب.........................
عندها قررت الا قتراب وكنت امنى نفسى بان اكون ضيف خفيف الظل
واقتربت وبعد التحية والسلام دار الحوار التالى
قلت لها ... اسف احس باننى قد رآيتك من قبل هل انتى سودانية
قالت..... بكل خجل نعم
قلت.....انا اسمى نيازى لاكن عندى احساس باننى قد رايتك
قالت.... لا اعتقد لاننا قد اتينا الى هدة المدينة منذ شهرين فقد
قلت.... انشاء اللة بنغازى عجبتكم
قالت..... الحمد للة
قلت من اى مدن السودان انتى
قالت .... من مدينة ودمدنى
فوقعت هذة الكلمة على راسى وقوع صخرة من اعالى الجبال فقلت فى نفسى
نفسى وروحى فى ودمدنى عزى وركريات طفولتى وصباى
وانتبهت وكنت اريد ان اعرف هل هى تعرف مدنى ام حقيقة ام ماذا
قلت لها مدنى اعرفها اين تقع فى السودان بالضبط
اهى قرية ام مدينة كبيرة.00000000000
ونظرت الى عينيها فاذا بها بدات تكشر انيابها ورايت شرر من عينيها
وقالت لى اشك فى انك سودانى ولاتعرف مدينة ودمدنى انت جاهل
وحرام الواحد يقف ويتكلم ويضيع و قتة معاك
وتركتنى فى زهول من امرى وانصرفت
وهى لاتدرى ان مسقط راسى ورحى وعشقى الابدى هى ودمدنى
زكرها مدنى انسانى بعض جمالها والهدف الذى من اجلة حاولت التقرب
منها فمع مدنى انسى حتى اسمى غى هذة الغربة الاليمة
فيكفينى ان ارى من اهل ودمدنى حبهم عشقهم وعيرتهم الشديدة عليها
فغيشى يا ودمدنى عبر الاجيال تحملى الخير لهم وتحميهم من غدر الزمان
لكى التحية من غربتى يا ارض السنى الحبية