لــــمـّـا يتـــأرجــــح مُـنـانـــــا ...

[ود الضو]

بليدٌ كان أم شاطــر لايهم ,, مايهم عندما كنا ( زملاء ) قـِراية كان ( متهندماً ) يمكنك أن تعرفه من علي بـُعدِ بعيد , نلتقيه ليلاً في ساحة يعشقها ضوء القمر فتشكّلت ذرات ترابها وأتخذت شكل ( مقـْعد ) يخص كل واحد منـّا نحن ( السبعة ) , ما أن يأتي ذلك المتهندم الا وكلنا بصوتٍ واحد يا ( فنان ) دندن لينا بي ( الحزن النبيل ) ياخ , كعادته لم يكن بخيلاً ( يقلِب ) احدنا ( الإبريق ) ويجعل رأسه تحت ويبدأ العزف ( ومشيت معاك كل الخطاوي الممكنة وبقدر عليها وبعرفها ) ,هكذا كان يبدأ مطربنا الاغنية والكل منتشي حد الانتشاء , مارسنا ذلك السـّمر ليالي كثيرة , لتمر السنين ونبتعد عن بعض ولتتفرق المجموعة وأبقي أنا ومعي آخر , ذات سفـْرة الي العاصمة انا وصديقي كان وقتها ساحة الوصول هي ( السوق الشعبي ) , ونحن نسير صوب ( مواصلات جبرة ) مررنا بأستريو وصوت الكاسيت قد غطي المكان وذلك الاسمر ( مصطفي ) يغني ( ندمان أنا ابداً وحاتك عمري ماشلت الندم ) وقفنا لا إرادياً وأستذكرنا ( عمر ) ذلك الذي كان يطربنا بها في تلك الامسيات وزرعنا عشم أن نلتقيه فهو ( هنا ) في العاصمة , كان العنوان الذي معنا كأول مرة نزور فيها جبرة ( جبرة مربع 18 محطة جامع بلال ) وما أن أتي التنبيه من الكمساري ( جامع بلال في نازل ) رددنا نعم وليتنا لم ننزل ..
توالت منا نحن الاثنين العبارات , ( ياموسي داك عمر ) ويرد موسي ( ياخي اصلو هي صدفة شنو دي البتخلينا نلاقي عمر بالسهولة دي ) ويصر صديقي ( يمين بالله ياهو زاتو عمر ) ويرد موسي ( خلينا نمشي نوصل لاعنده ونتأكد ) وقد كان وصلنا الي ذلك الرجل الاشعث ( قصير الجلابية ) فقد تبدّلت كل ملامح عمر الذي كنا نعرف , لا أدري أكان إدعاء من عمر وقتها أم انه ( هروب ) فقد أبدي لنا ووضح جليّاً أنه قد نسي ايام زمان ومعها أسماءنا نحن ( الستة ) عندما كنا اخوناً للانسانية , وجدنا له العزر لطول الفراق الذي كان , سألناهـ عن أحواله وأجاب ( في نعمة ) , أين انت طيلة هذه الفترة ياعمر فما بتّ تأتي لزيارتنا ؟ يرد عمر والله مشغوليات وسفر خارج البلد لاشهر عدة , ثم نواصل الاسئلة وكأننا لانري في عمر علامات ( ماذا يشتغل عمر ) فيجيب ( في الدعوة ) كنا نسمع في تلك الازمان عن ( التكفير والدعوة ) او اسم قريب من هذا , ونعلم تماماً ان ممارسيها كما يقال هم من ( جامع بلال ) , ليفاجئنا عمر بالدخول والتعرف علي بعض ( اهل الدعوة ) حتي نسلك طريق الجنة كما يدعي ونفارق طريق الدنيا , علي حسب مانسمع فعمر هذا يريد ان ( يغتس حجرنا ) ولكن قبل ان نرحل عزمت أن اختبرهـ , بالله ياعمر حافظ اغنية الحزن النبيل ولا نسيتها ؟ يتبعها صديقي بضحكة من تلك التي كان يطلقها في تلك الجلسات , يسكت عمر قليلاً ويجيب : ( أستغفر الله ) , عمر ودعناك الله والرسول , هكذا بادره صديقي وذهبنا الي ماجئنا من أجله , ولم تمر ايام الا وعمر ضمن مجموعة تم القبض عليها في احدي المداهمات .. (ولمّا يتأرجح منانا بين مظنة وإحتمال )..
وكانوا اخوان في الانسانية قعدت معاهم واتفاكرنا كم لفينا وكم ساهرنا وكم ( مازحنا ليالي الصيف ( وكم غنينا للحريــة ))

[ود الضو]

مابين ( الكيزان ) ومسميات أخري اوجه للشبه لاتحصي ولاتُعد عندما ينوي أحدنا الهجرة والاغتراب خارجاً فلابد من قضاء الخدمة الوطنية او ( الدفع ) فهذا يدعوك بأن تزور المنسقيات للخدمة الوطنية في الخرطوم , كنت واحداً من هولاء فحملت أوراقي وذهبت الي المنسقية وجدت قبلي مجموعة من الذين يريدون الهجرة وجلست مصطفاً كبقية القوم , سألت الذي يجلس بجواري في ذلك السور ( المطلوب شنو هنا ؟ ) فرد : والله ياصاحبي إنت وحظك وعلي حسب المسئول يمكن يمشيك ويمكن لا ,, رد مقنع تماماً ولم أشك في كل كلمة قالها , انتهي الدوام لذلك اليوم ورجعت علي أمل أن آتي غداً مبكراً , التقيت بأحد الاصدقاء القدامي صدفة وشرحت له أني اريد السفر خارجاً وتبقت لي الخدمة , وأتاني ببشارة أن زميلنا في المتوسطة هو موظف الان في نفس المنسقية في قسم ( الارشيف ) والله اني اعرفه تمام المعرفة لِما لا فهو كان يجاورني ( الدرج بالدرج ) لثلاث سنوات , ارتحت قليلاً من الهم الذي كنت احمله علي أمل ان اذهب الي هذا الزميل غداً ويقضي لي أمري بعيداً عن الصفوف والادوار , ذهبت الي المنسقية في اليوم الثاني سألت عن الارشيف فدلوني اليه وألقيت نظرة من علي النافذة ولمحت ( زميلنا ) بشحمه ولحمه وتملكتني الفرحة ودخلت مسرعاً اليه وفاجأته ( أووو فلان ود فلان ) فكان الرد منه مالم أكن اتوقعه ولم يأتي في حساباتي البتـّة ,( أهلا ) فأردت أن اذكره احتمال يكون ناسي ياخ ( شنو ياحبيبنا انت نسيتنا ولا شنو ) وردّ ثانية ( انت داير منو ( آآآ الشيخ ) , لم أضف كلمة فأختزنت كل مامعي من كلام وخرجت ولم يسألني هو ثانية لماذا أتيت ولماذا خرجت بهذه السرعة , حركت كلمة ( الشيخ ) في رأسي مرات ورددت ( لما يتأرجح منانا ) , وياهو العشم طالما بقيت ( كوز ) وكمان لسة حالتك دي ( كويز صغير ) لما تكبر حتعمل شنو انت ( حليل اخوان الانسانية ) ..

[ود الضو]

تمر الايام وقبل ان تطول المدة التي التقيت فيها بذاك الزميل في إرشيف المنسقية , شاءت الاقدار أن التقيه وجهاً لوجه بثوب غير الذي كان يرتديه اثناء تواجده في المكاتب ( المكندشة ) داخل المنسقية , وكان اللقاء مختلفاً هذه المرة ليس كالذي كان مع زميلنا الاول عند مسجد بلال , كنت قد واعدت احدهم بعد ان اكملت كافة الاجراءات ان نلتقي عند ( قاعة الصداقة ) حتي يمدّني ببعض التلفونات والارقام لاصدقاء قد سبقوني الي هذه البلاد , بينما أنا إنتظار , يمر بخطواته جواري ذلك بتاع المنسقية وعلي يسارهـ اظنها كانت ( الحبيبة ) او الزميلة لا أدري لتأتيني المفاجأة منه وهو يقف عندي ويمد يدهـ ويسلم علي بإسمي كاملاً ذلك الذي كنت اكتبه علي اغلفة الكتب التي كنا شركاء فيها بحكم الجيرة في كل الفصول , والله لم اندهش ساعتها فرددت عليه التحية بأحسن منها ولم أسأله لماذا ( نكرني ) عندما أتيته في مكتبه قبل ايام قلائل حتي لا اعكس صورته ( الرّثـّه ) أمام تلك الزولة , لما أري فيها من ملامح بها بعض من الانسانية والسماحة , ودَّعني وهي وذهبوا , تفحصت اللوحة التي توضع بها صورة ( فيلم ) اليوم وجدته ( سونيل ) يحمل سكيناً هندية طويلة والدماء تغطي اغلب الصورة , اكتفيت بما اعتدت ترديدهـ ( لما يتأرجح منانا ) , و شفقت علي تلك الحبيبة له ولها قلت : ( ياريتو لــو يقدر يكونك ) ..

[ود الضو]

جميلة كانت تسر كل الناظرين , وجعلت البعض يتخذ مواقيت خروجها ( منبهاً ) فهي ذات ميقات مضبوط ضبطاً بعناية , وجعلوا لهم محطة لايملِون عندها الانتظار عند تلك البقالة التي بها بقايا جدار فسيحة كانت للجلوس , لايهمهم تغيُر الفصول او ثباتها فقط هي تخرج صبحاً مرتدية ذلك الزّي التي اعتادوهـ كل يوم ويتمنون لو أن كل الأخريات يرتدين ذاك الزّي , اصيلة كانت في كل طباعها تمر بجوارهم وتلقي عليهم التحية بعيداً عن كل النوايا التي بداخل أي واحد فيهم , فيأتي الرد منهم مباشرة تارة وبعد فوات وقت ليس بالقليل تارة اخري بعد ان تصعد هي الي العربة التي تقلها الي المدرسة , وتنفض تلك الجلسة علي امل ان تمر ساعات اليوم الدراسي سريعة ليأتوا لممارسة الدور من جديد في وقت آخر فيه شمس وحــرْ , تمر الايام , وذات ليلة وجدوا انفسهم وقوفاً والفنان يشدو ( عريسنا سار الليلة سار ) , ( ود العزة والمهلة عروسو ضوّت السهلة ) أيقنوا تماماً ان التي سوف تضيئ السهلة هي نفسها تلك التي كانوا ينتظرونها في الميعاد وليست اختها الكبري , وقد كان ألقوا نظرتهم الاخيرة وأعدُوا العدة والتمهيد للبكاء علي الاطلال في نفس تلك المواقيت ( العذاب ) , مبروك ياعروسة وحدها بادلوها التباريك دون العريس الذي كان في نظرهم ( ماعنده حق ) البت لسة صغيرة ومامن جيله , خرجوا بعيداً عن صوت الغناء وهم يرددون ( لما يتأرجح منانا ) ..

[ود الضو]

أسمعهم دوماً وأنا معهم نناديه بـ ( يادكتور ) رغم انه لاعلاقة له ( بالدكترة ) انما يقلدهم بوضع السماعة علي عنقه ولكن لايعرف تفسير مرض بها , تأتيه متألماً أشد ألم ولانه أتخذ من هذه المهنة ككثيرين غيرهـ ( سوقاً سوداء ) , كيفما أتيته فلاتجد عندهـ الا ( ملاريا ) يطمئنك عندما يضع السماعة علي صدرك ويمررها علي بطنك ولكن أخيراً لاتجد عندهـ تفسيراً لحالتك المرضية الا بـ ( عندك ملاريا ) , 10 حبات كلوروكين ( حبتين بعد كل وجبة ) , تكمل الوصفة وبمابك يظل باقياً وتأتيه مرة أخري ويمارس نفس الطقوس وتأتيك النتيجة هذه المرة مختلفة قليلاً عن الاولي بإضافة كلمة واحدة ( ملاريا خبيثة ) , 10 حبات من الراجمات ( حبتين مع كل وجبة ) وتظل علي هذا الحال ان كان للعمر بقية طيلة السنة ذهاب الي الشفخانة التي بها ( تاجر ) وليس طبيب ولا أحد يسأل عن احوال البشر والعناية بهم او عن من هو المسئول هنا في هذا المركز , هنا ان ذهبت الي مركز صحي في قرية مكونة من 5 بيوت لاسرة واحدة تجد ان المركز به طبيب + مساعد + صيدلي تشعر بالاهتمام من الدولة وعنايتها ببشرها رغم ( رغد العيش) وتأسف لما هو حاصل هناك , تأخذ ما أتيت من اجله من علاج ( بلا مقابل ) وتنظر الي السماء وتدعو الله ان يصلح الحال وهكذا دوماً أجدني اردد ( لما يتأرجح منانا ) ..

[ود الضو]

ولأرجحـة الاماني بقية
إن شاء الله ..

[mahagoub]

والله لو بقيت كوز كان بقيت على بينه
كان رفعت الجماعه مع انو مرمى الله ما بترفع

[أحمد عمر ( MOODY )]

ود الضو ... في إنتظار البقية
يتأرجح منانا بالمواصلة و الإتصال
دمت بألف خير .. و كما تتمنى

[محمد الجزولى]

كم هي كثيرة تلك الثقوب السوداء التي طالت ثوبنا الأبيض
حتي اوشك أن ينشطر الي نصفين
ود الضو يا كل الجمال
جيب امانيك وتعال
وخلينا نغني مع مدني النخلي
كيف الخيول بدت الرحيل ..
جوانا كم جرحك عميق ..
جفت حدايق الروح وراك ..
والزهرة عدمانة الرحيق ..
أدينا إحساس بالندى ..
في سكة الضنا والحريق ..
وأدي الخطاوي الراجعة ليك ..
في سكتك عشم الوصول ..
عشـــــم باكـــــر

[ابوحمودى]

ود الضو ياعزيزي كان يجب ان تشيد بذلك الكوز لانه لم يجاملك بالمكتب لانك زميل دراسة كما تقول وسؤال لماذا تبحث عن الوساطات طالما الامر متاح لاي شخص ان ياخذ تأجيل للخدمة الوطنية مقابل مبلغ مالى وهو ابسط ما يمكن ان تعمله لهذا الوطن الحبيب وغيرك من الكيزان دفع روحه من اجل تراب هذا الوطن والبعض دفع جزء من اعضائه وصار من اصحاب الاحتياجات الخاصة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تحريمة :
ود الضو ماممكن من شخص واحد تحكم على كيان امة اتقى الله عزيزي

[ود الضو]

والله لو بقيت كوز كان بقيت على بينه
كان رفعت الجماعه مع انو مرمى الله ما بترفع

*************
فعلا مرمي الله مابترفع نوهائياً ياعمنا محجوب
لكن برضو بركة المابقيت معاهم ياخ ..
كم زول مظلوم قاعد يدعو عليهم اليوم ؟؟؟

[ود الضو]

ود الضو ... في إنتظار البقية
يتأرجح منانا بالمواصلة و الإتصال
دمت بألف خير .. و كما تتمنى
-----------------
احمد عمر لك التحية
الاماني المتأرجحة كتيرة
بس نفيق شوية من الارجحة ونجيكم أكان حيينا ..

[ود الضو]

كم هي كثيرة تلك الثقوب السوداء التي طالت ثوبنا الأبيض
حتي اوشك أن ينشطر الي نصفين
ود الضو يا كل الجمال
جيب امانيك وتعال
وخلينا نغني مع مدني النخلي
كيف الخيول بدت الرحيل ..
جوانا كم جرحك عميق ..
جفت حدايق الروح وراك ..
والزهرة عدمانة الرحيق ..
أدينا إحساس بالندى ..
في سكة الضنا والحريق ..
وأدي الخطاوي الراجعة ليك ..
في سكتك عشم الوصول ..
عشـــــم باكـــــر
**********
آآآآه ياود الجزولي
النخلي وما أدراك ..
هو قاليك لو ماعشم باكر دا عندنا حاجة
فقط هو الحلم بيوم بكرة الجميل ..
وليتة يعود ..

[ود الضو]

ود الضو ياعزيزي كان يجب ان تشيد بذلك الكوز لانه لم يجاملك بالمكتب لانك زميل دراسة كما تقول وسؤال لماذا تبحث عن الوساطات طالما الامر متاح لاي شخص ان ياخذ تأجيل للخدمة الوطنية مقابل مبلغ مالى وهو ابسط ما يمكن ان تعمله لهذا الوطن الحبيب وغيرك من الكيزان دفع روحه من اجل تراب هذا الوطن والبعض دفع جزء من اعضائه وصار من اصحاب الاحتياجات الخاصة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تحريمة :
ود الضو ماممكن من شخص واحد تحكم على كيان امة اتقى الله عزيزي
*************
ابو حمودي تحياتي
شاكر لك مرورك ووجهة نظرك ..
ولماذا اشكر ذلك الكوز وهو قد تناسي أخوتنا وزمالتنا وصداقتنا
فالصديق هو من تجده عند الحاجة وانا كنت محتاجة لانه ليس كما قلت انت
في ذلك الوقت كان لابد من وجود سبب قوي حتي تستطيع ان تهاجر وتسافر خارج الوطن ..
كما وانه قد دفعنا رسوم كرت الخدمة الوطنية ياعزيزي وسافرنا ..
اما من مات من الكيزان فداءاً للوطن فأقول لك ( لي الكثيرين ) من الاهل والاصدقاء قد ماتوا
ولم يكونوا كيزاناً ( وهم في ريعان شبابهم ) عندما أجبرتموهم انتم وبدَّلتم القلم بالكلاش والدَّانة ..
وقد ابتلعتهم غابات يرول والميل اربعين وبور وغيرها وهم ( غير مقتنعين بذلك ) بل دعتهم الضرورة
فقط خرجوا من اجل ( الشهادة السودانية ) حتي يمكنهم الالتحاق بالجامعة وليست لشهادة أخري ...
أنسيت ( البسكويت ) كما اسماهم قرن ؟ هم أولئك الذين ماتوا بالجملة من طلاب عزة السودان الاولي
في تلك الحرب اللعينة .. حينما كانت دفارات الخدمة الالزامية تحمل الجميع دون مراعاة لظروف
اسرته التي من بعده ترملت الزوجة وتيتم الابناء ومرضوا وجاعوا وتشردوا ( والامثلة هنا كثيرة ) ..
مشاققة :
ليس أنا فقط من يحكم علي الكيزان بهذا الحكم بل الاغلب من الشعب السوداني ...
وليس كل الشعب السوداني كيزاناً ( حينما اسميتهم أمة ) ..

[علي النعيم محمد نور]

القاص والروآي العالمي ود الضو . . .
نظرت للجانب الخفي من البوست ووجدت كاتب وسارد ذا خيال واسع ورؤية ثاقبه في بناء الحوار والتسلسل للأحداث والخروج من الموضوع بدخله والدخول فية بمخرج . . .أرجو إستثمار هذه العقلية الجباره . . .وأنت مشروع قاص قادم إن لم تكن أصلا" . . .

عشره دقيقة صفا : ـــ
طبعا" يا ود الضو أخوك مابعرف عن تقيم الأعمال والنقد إلا (الواو الضكر). لك حبي .

[ود الضو]

القاص والروآي العالمي ود الضو . . .
نظرت للجانب الخفي من البوست ووجدت كاتب وسارد ذا خيال واسع ورؤية ثاقبه في بناء الحوار والتسلسل للأحداث والخروج من الموضوع بدخله والدخول فية بمخرج . . .أرجو إستثمار هذه العقلية الجباره . . .وأنت مشروع قاص قادم إن لم تكن أصلا" . . .

عشره دقيقة صفا : ـــ
طبعا" يا ود الضو أخوك مابعرف عن تقيم الأعمال والنقد إلا (الواو الضكر). لك حبي .
****************
علي النعيم
لك التحية وشاكر لك هذه الكلمات في حقي
لم نزل في مرحلة الليق ولكن بكم ومعكم سنكون ان شاء الله
كوم من الوُد الجميل ..

[أبوريلان]

شكراً ود الضو علي هذه الأرجحة التي أدمت قلوبنا
لحال وطن سُلب هويته .

[صلاح ودالطاهر]

ياخي انت فنان

[ود الضو]

شكراً ود الضو علي هذه الأرجحة التي أدمت قلوبنا
لحال وطن سُلب هويته .

****************
ابوريلان لك التحية
فقط نملك ان ندعــــو :
اللهم ألطف بنا ..

[ود الضو]

ياخي انت فنان

*******************
التقييم لما يجي من ناس زيكم
فخر كبير لي يا ود الطاهــر
لك التحية والشكر الجزيل ..

[مايسة]

ود الضو

بوست - اذا قلنا رائع نكون أجحفنا في قلمك

لك حكمة ملموسة بين الأحرف

في إنتظار تأرجح باقي المنى

[ابو عبد الرحمن]

لك تقديري واحترامي ؟؟؟ نعم كما قال الاخوان انت رائع بكل
ما تحمل الكلمة من معني ،، مبدع وقاص مبهر و فنان , لك
كل الوفاء لهذا السرد الرائع ... وجايك في الرد القادم ..
لنتفاكر في جزئية معينة ، واظن أتلبس عليك الامر ، أو قد
لا تملك المعلومة الكافية فيها ... وفوق ذلك لك مني الاحترام

[ابو عبد الرحمن]

مابين ( الكيزان ) ومسميات أخري اوجه للشبه لاتحصي ولاتُعد ..
وما بين أوجه الشبه للمسميات الأخري والكيزان مبهمات .
( تحتاج الى توضيح أكثر وأكثر حتي يبن الخبيث من
الطيب ليذهب الخبث جفاءً زبداً , ويمكث الطيب في الارض
ينفع منه الناس والارض .............................؟
فإن كنت تقصد التكفريين ، فهم أبعد الناس عن الدين
ولا يعلمون في الدين الا أسمه ،، وهم كثر في سودانينا
وإن اختلفت المسميات ولكن الفكر واحد ،،، سلفيون
وسروريون ،،، وكيزان ،،، فكر منحرف تكفيري
لا يعلم من الدين الا هذا كافر وهذا فاجر وهذا زنديق
وهذا مرتد وهذا فاسق ....... ويخدعون الناس بأسم
الدين ،،، حكم إسلامي وشريعة اسلامية.. والناس الغلابة
لا تدري انهم ابعد الناس عن الدين ،،، فتاة تجلد بأسم
الدين ، ويهلل الناس ويبارك العلماء هذا الفعل ، عصام
احمد البشير واخوانه عبد الحي يوسف ،، وكأن الدين
فقط ،، في فتاة ارتكبت اثماً ،، اعرض النبي عن المرأة
الغامدية التي زنت وجات للنبي تحترف بجرمها ،،، اكثر من
ثلاثة مرااات ،،، وفي القصة درس وعبرة لأولي الالباب
ولكن نحن في زمن الفتن التي يصبح فيها الحليم حيران ،،،،، [/COLOR]

[رضا حسن محمد]

وللكلمات التى تاسرنى مفعول السحر
يا ضو يا ود الضو
كتااااااااااااااااااااااااااااااااااااب
ونص
لك الحب اجزله

[الجندي المجهول]

ود الضو
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

ياخ اجيك من الاخر كدا

والله البوست دا من كتارت ما عجبني والله والله ما قادر ارد محتاج اقراهو تاني وتالت وصدقني بجيك بعد ما اروق واشرب لي (كوز ) ليمون بارد
تخريمة : ياخ انت كتاب كتابة

موفق باذن الله ،،،

[ابراهيم]

الأخ الضو ....
سلام من الحنايا
قرأت هذا البوست قبل كم اسبوع كد .. ولا زال ضوءه باقياً

تسجيل حضور

[تغريدا]

عندما تجلس على مائدة تضم أطايب الأكلات التى تشبع العين قبل المعدة بمنظرها الشهى فأنك حتما يراودك أحساس بأنك ستأكل كل هذه الأصناف الجميلة من الطعام وبنهم ويزيدك الفضول لتتذوق من هذا ومن هذا ذلك هو الحال عندما دلفت إلى هذا البوست العامر بكل أصناف الكلمات المختارة بعناية أقراء الموضوع الأول وعيناى تميل هنا وهناك لقراءة مايليه أخى ود الضو لك ودى وأحترامى...........تقبل مرورى
والحمد لله لم يتأرحج مناى بعد قراءة هذا البوست الروعة

[ود الضو]

ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½

ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ - ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½

ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½

ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½

..............
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½

[ود الضو]

الاعزاء :
مايسة
ابو عبد الرحمن
رضا
الجندي المجهول
ابراهيم
تغريد
لكم التحية جميعا
وآسف جدا ان كنت قد تأخرت في الرد عليكم ( دي حال الدنيا وظروفها )
شاكر لكم كلماتكم في حقي ..
مشاققة :
ابو عبد الرحمن بجيك بي روقة أكان حييت ..
شكرا جميلاً ..