المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صحيفة الامكنة من ارض المحنة



حسام التنين
04-09-2010, 12:11 AM
تم بحمد الله صدور صحيفة الامكنة


وهي صحيفة اسبوعية سياسية شاملة


ولائية الهوية - اقليمية التوجه


رئيس مجلس الادارة عبدالمنعم الدمياطي


رئيس التحرير يوسف عمر


وطبعا انقر هنا http://www.amkina.info/ (http://www.amkina.info/) للذهاب للموقع


10256

حسام التنين
04-09-2010, 12:21 AM
وعلى لسان هيئة التحرير


http://www.amkina.info/filemanager.php?action=image&id=32

يجئ اصدار هذه الصحيفة لقناعات ترسخت بان ولاية الجزيرة تملك اهلية ومقومات هذا التوجه تعززه معطيات انها ولاية وسطية تتلاقي حدودها مع الخرطوم ولايات سنار والنيل الابيض



والنيل الازرق التي كانت من مكوناتها تحت مسمي الولاية الوسطي سابقا . وباعتباران الولاية تمثل سودان مصغرا لتمازج وانصهار سكانها رغم تعدد اثنياتهم مقدمين اروع صور الوحدة والسلام والتعايش السلمي ذلك بالاضافة الي ان اختيارنا للامكنة جاء متسقا مع مكانة الولاية ودورها في الاقتصاد والساسية والفن والرياضة يعزز ذلك ما تمثله مكانتها من دلالات ومعان ومضامين ومقاصد في انتماء وارتباط مواطنيها بها في اطار السودان الواحد

ويجئ اصدار هذه الصحيفة كذلك لان ولاية الجزيرة كانت وماتزال نبض اقتصادنا الوطني لاشتغال غالبية السكان بالزراعة في ظل الحرص علي استخدام امن للاسمدة والمبيدات متبوعا ذلك بترشيد استخدامها دون ان يقلل النفط من اهميتها الاقتصادية باعتبارها رافدا لاتجف منابعه كما هو المتوقع في مصادر النفط وباعتبار الحاجة المتجددة للغذاء عالميا فيما توجد بدائل للنفط .. يعزز ذلك قلة مخاطر تلوث البيئة زراعيا بجانب التوجهات الحديثة نحو الزراعة العضوية لتقليل مخاطر الاسمدة الكيماوية من اجل طعام امن للانسان وهو توجه المرحلة القادمة .

بالاضافة لكل المعطيات السابقة فان ولاية الجزيرة لعبت ادوارا متعددة في تاريخ السودان الحديث .. وتبع تصاعدا في الاهتمام بالبنية التحتية وتنميتها وتمدد مظلتها في مجالات الكهرباء والماء والاتصالات والطرق والكباري فاحدثت تحولا ملموسا في قراها .
ان الاقدام علي اصدار هذه الصحيفة يجئ توجها مصحوبا برصيد تجارب سبقت . وهي تجربة تصدي لها عدد من ابناء الولاية المؤهلين بالاضافة الي وجود سوق قارئ .
وهي تجربة نعتبرها في هيئة تحرير هذه الصحيفة رائدة تتسق مع تاريخ وارث الولاية الثقافي العريق ويحدونا امل كبير ان تجد الصحيفة صدي طيبا وتفاعلا من ابناء الولاية داخل وخارج السودان باعتبار ان ولاية الجزيرة تمثل ثقل القراء للصحف بفضل ارتعاع نسبة الوعي بين مواطنيها وانتشار قاعدة التعليم العام .
والشكرلكل الذين وقفوا الي جانبنا لتري هذه الاصدارة النور
هيئة التحرير

أبونبيل
04-09-2010, 11:54 AM
صحيفة الأمكنة »


مواطنو حي المزاد يعانون من تردى الخدمات ..!!



* إن النفس لتأسى والقلب ليحزن ونحن في نهاية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين فنضطر لدلق المداد وحشو السطور بمر الشكوى لحرماننا من ابسط حقوق الإنسان وقد كان أولى بهذه المساحة أن تحوي مادة علمية أو ثقافية أو غيره مما ينفع الناس ، فإلى متن شكوانا وللإخوة القراء العتبى حتى يرضوا مما يصيبهم من الغم .

* أول خدمة نعاني من نقصها وترديها خلال هذا الشهر المبارك الكريم هي الكهرباء ، حيث أن الإمداد يمكن أن ينقطع من ثلاث إلى خمس مرات في اليوم والليلة ( منتصف النهار- قبل الإفطار- أثناء التراويح- بعد منتصف الليل) حيث تتم إعادته فيرجع خط أو خطين ليتم قطعه مرة أخرى لإعادة الخطوط المقطوعة وهكذا دواليك ، ولا يهم أن تفقد الأسر رقيقة الحال ما تحفظه في الثلاجات من قوت عيالها والذي حصلت عليه بشق الأنفس ، ولا الشيوخ الذين أقعدهم المرض فلزموا فراشهم تنوشهم جيوش البعوض والحر ، ولا الأطفال الصغار وحديثي الولادة الذين يمزق صراخهم نياط القلوب. وعندما ترفع سماعة الهاتف لتستفسر عن سبب القطع فلن تجد من يرد عليك لأنهم ببساطة يرفعون سماعة هاتفهم لتجده مشغولاً ، وعندما تكلف نفسك وتصلهم في مكاتبهم تجد إجابة من اثنتين ( دي برمجة ، أو المفتاح فصل براهو) ولعمري هذه ليست برمجة وإنما (...) لأنني عندما حملت هم الكهرباء لأناقشه مع زملائي بالعمل قد ضحكوا من قولي وقالوا بأن الكهرباء لم تستقر من قبل كحالها في هذا الشهر الكريم ( يازول انت ساكن في ياتو كوكب ، انت ما من مدني ولاشنو ؟!) أما بالنسبة للمفتاح فأنا لا أفهم في الأمور الفنية ولكن الذي أعلمه أن الهيئة القومية للكهرباء من أغنى المؤسسات الحكومية وقد زادت نسبة تحصيل إيراداتها بعد دخول تقنية عداد الدفع المقدم ومن هنا فإنه لا يعجزها أن تشتري مفتاحاً جديداً طالما عجزت عن السيطرة على القديم وصيانته لضمان انسياب الخدمة لزبائنها ، وهنا لابد لنا من الإشادة بخدمات هيئة كهرباء ولاية الخرطوم التي تحترم عقول زبائنها وتنشر إعلانا بالصحف اليومية بحجم صفحة كاملة مبينة فيه جدول القطوعات المبرمجة للصيانة باليوم والساعة لكل منطقة حتى يأخذ المواطن حذره ويقدر موقفه درءاً للضرر ، وكذلك نشرها لأرقام هواتف يمكنك الاتصال بها إذا قدمت بلاغاً أو طلبت خدمة ولم تتم الاستجابة لك . ويحق لنا أن نتساءل هل نحن مواطنون من الدرجة الثانية ( Grade B) حتى نعامل بأسلوب غير المعمول به بالخرطوم ؟

* إننا قبل أن نحمل شكوانا إلى جهة أعلى نود أن نهمس في أذن الإخوة في إدارة الكهرباء أن اتقوا الله فينا واتقوا الدعوات ! فنحن في شهر كريم تجاب فيه الدعوات .

* كذلك فإن الخريف والذي يفترض به أن يكون موسماً للخير والبركة والخضرة بات مشكلة تقض مضاجعنا بسبب زيادة كمية المتوالد من البعوض والناموس والذباب والتي تجد البيئة الملائمة لها في المياه الراكدة في الشوارع والمنتزهات والمصارف ( لا تستغربوا فالمصارف عندنا لا تصرف المياه بل هي أوعية تخزينية توفر الملجأ الآمن لجيوش البعوض ) وكذلك في فضلات الأبقار التي وجدت مرتعاً مناسباً لها داخل حرم الحي - ويخيل إلي أن قانون الصحة أو البيئة يمنع الرعي داخل المناطق السكنية – وقد توقفت خدمات الرش تماماً وقديماً كان هناك الرش بالطلمبات المحمولة على الظهر على جميع المنازل (door to door) تتبعها عملية الرش بالطيران قبل المغرب ثم رش الشوارع بالرش الضبابي ليلاً .

* في مجال الطرق لدينا شارع رئيسي واحد هو المخرج الوحيد لنا ولجيراننا في حي المنصورة التي باتت تنقطع في الخريف بسبب عدم وجود المصارف علماً بأننا لم نكن نتأثر كثيراً في الخريف ولم يهددنا فيضان 88 بفضل الله تعالى ووجود طيب الذكر خور شندي فوق العريق. هذا الشارع لا نطمع أن يصبح مسفلت فقط نتمنى أن تضاف له ردميات بدلاً من أن تؤخذ منه عبر طرحه بالموتر قريدر فيزيد عمقه ويصبح برك مياه آسنة تعيق مرور الراكبين والراجلين.

* أيضاً نعاني من المواصلات المرخص لها بخط المزاد السوق حيث أن الحافلات تداوم بعد العاشرة صباحاً وتتوقف عند الثامنة مساء ، أما الأمجاد فهي لا تمر نهائياً بالمزاد الجديد بالرغم من أن ترخيص الخط دائري. فمن المسئول ؟؟!

* وان كان لنا أن نشيد فإننا نشيد بالإخوة في صحة البيئة على انتظام حضور عربة النفايات وبالمقابل نلفت انتباه المواطنين الذين يلقون بأوساخهم أمام منازلهم ( الكوش ) بأنهم أول من سيتضرر من هذه الممارسة غير الرشيدة من ناحية صحية وأدبية وكذلك قانونية.

* قد يقول قائل إن كل المذكور أعلاه من صميم عمل اللجان الشعبية فهي حكومة الحي المصغرة، أوافقه على هذا بل أزيد عليه أن اللجنة الشعبية في الخرطوم لها دور في خفض رسوم التسجيل للجامعة وتستخرج بطاقات التامين الصحي ولا يقتصر دورها فقط في استخراج شهادات السكن والمواطنة ، ولكن عندنا أقترح عليك أن تجعل جائزة قيمتها خمسة جنيهات لمن يذكر لك فقط خمسة من أعضاء اللجنة وأضمن لك سلامة جنيهاتك الخمسة من مبارحة جيبك ، بل ربما تجد من يضاعفها لك إذا عرفته بالسادة أعضاء اللجنة . بالمناسبة متى وكيف وأين يتم انتخاب اللجان الشعبية ؟ أم أنها من الثوابت التي لا يطالها التغيير.

ألا هل بلغت اللهم فاشهد


ع/ مواطني حي المزاد

عمر بادي محمد

ابو عبد الرحمن
04-09-2010, 12:41 PM
صحيفة الأمكنة »


مواطنو حي المزاد يعانون من تردى الخدمات ..!!



* إن النفس لتأسى والقلب ليحزن ونحن في نهاية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين فنضطر لدلق المداد وحشو السطور بمر الشكوى لحرماننا من ابسط حقوق الإنسان وقد كان أولى بهذه المساحة أن تحوي مادة علمية أو ثقافية أو غيره مما ينفع الناس ، فإلى متن شكوانا وللإخوة القراء العتبى حتى يرضوا مما يصيبهم من الغم .

* أول خدمة نعاني من نقصها وترديها خلال هذا الشهر المبارك الكريم هي الكهرباء ، حيث أن الإمداد يمكن أن ينقطع من ثلاث إلى خمس مرات في اليوم والليلة ( منتصف النهار- قبل الإفطار- أثناء التراويح- بعد منتصف الليل) حيث تتم إعادته فيرجع خط أو خطين ليتم قطعه مرة أخرى لإعادة الخطوط المقطوعة وهكذا دواليك ، ولا يهم أن تفقد الأسر رقيقة الحال ما تحفظه في الثلاجات من قوت عيالها والذي حصلت عليه بشق الأنفس ، ولا الشيوخ الذين أقعدهم المرض فلزموا فراشهم تنوشهم جيوش البعوض والحر ، ولا الأطفال الصغار وحديثي الولادة الذين يمزق صراخهم نياط القلوب. وعندما ترفع سماعة الهاتف لتستفسر عن سبب القطع فلن تجد من يرد عليك لأنهم ببساطة يرفعون سماعة هاتفهم لتجده مشغولاً ، وعندما تكلف نفسك وتصلهم في مكاتبهم تجد إجابة من اثنتين ( دي برمجة ، أو المفتاح فصل براهو) ولعمري هذه ليست برمجة وإنما (...) لأنني عندما حملت هم الكهرباء لأناقشه مع زملائي بالعمل قد ضحكوا من قولي وقالوا بأن الكهرباء لم تستقر من قبل كحالها في هذا الشهر الكريم ( يازول انت ساكن في ياتو كوكب ، انت ما من مدني ولاشنو ؟!) أما بالنسبة للمفتاح فأنا لا أفهم في الأمور الفنية ولكن الذي أعلمه أن الهيئة القومية للكهرباء من أغنى المؤسسات الحكومية وقد زادت نسبة تحصيل إيراداتها بعد دخول تقنية عداد الدفع المقدم ومن هنا فإنه لا يعجزها أن تشتري مفتاحاً جديداً طالما عجزت عن السيطرة على القديم وصيانته لضمان انسياب الخدمة لزبائنها ، وهنا لابد لنا من الإشادة بخدمات هيئة كهرباء ولاية الخرطوم التي تحترم عقول زبائنها وتنشر إعلانا بالصحف اليومية بحجم صفحة كاملة مبينة فيه جدول القطوعات المبرمجة للصيانة باليوم والساعة لكل منطقة حتى يأخذ المواطن حذره ويقدر موقفه درءاً للضرر ، وكذلك نشرها لأرقام هواتف يمكنك الاتصال بها إذا قدمت بلاغاً أو طلبت خدمة ولم تتم الاستجابة لك . ويحق لنا أن نتساءل هل نحن مواطنون من الدرجة الثانية ( Grade B) حتى نعامل بأسلوب غير المعمول به بالخرطوم ؟

* إننا قبل أن نحمل شكوانا إلى جهة أعلى نود أن نهمس في أذن الإخوة في إدارة الكهرباء أن اتقوا الله فينا واتقوا الدعوات ! فنحن في شهر كريم تجاب فيه الدعوات .

* كذلك فإن الخريف والذي يفترض به أن يكون موسماً للخير والبركة والخضرة بات مشكلة تقض مضاجعنا بسبب زيادة كمية المتوالد من البعوض والناموس والذباب والتي تجد البيئة الملائمة لها في المياه الراكدة في الشوارع والمنتزهات والمصارف ( لا تستغربوا فالمصارف عندنا لا تصرف المياه بل هي أوعية تخزينية توفر الملجأ الآمن لجيوش البعوض ) وكذلك في فضلات الأبقار التي وجدت مرتعاً مناسباً لها داخل حرم الحي - ويخيل إلي أن قانون الصحة أو البيئة يمنع الرعي داخل المناطق السكنية – وقد توقفت خدمات الرش تماماً وقديماً كان هناك الرش بالطلمبات المحمولة على الظهر على جميع المنازل (door to door) تتبعها عملية الرش بالطيران قبل المغرب ثم رش الشوارع بالرش الضبابي ليلاً .

* في مجال الطرق لدينا شارع رئيسي واحد هو المخرج الوحيد لنا ولجيراننا في حي المنصورة التي باتت تنقطع في الخريف بسبب عدم وجود المصارف علماً بأننا لم نكن نتأثر كثيراً في الخريف ولم يهددنا فيضان 88 بفضل الله تعالى ووجود طيب الذكر خور شندي فوق العريق. هذا الشارع لا نطمع أن يصبح مسفلت فقط نتمنى أن تضاف له ردميات بدلاً من أن تؤخذ منه عبر طرحه بالموتر قريدر فيزيد عمقه ويصبح برك مياه آسنة تعيق مرور الراكبين والراجلين.

* أيضاً نعاني من المواصلات المرخص لها بخط المزاد السوق حيث أن الحافلات تداوم بعد العاشرة صباحاً وتتوقف عند الثامنة مساء ، أما الأمجاد فهي لا تمر نهائياً بالمزاد الجديد بالرغم من أن ترخيص الخط دائري. فمن المسئول ؟؟!

* وان كان لنا أن نشيد فإننا نشيد بالإخوة في صحة البيئة على انتظام حضور عربة النفايات وبالمقابل نلفت انتباه المواطنين الذين يلقون بأوساخهم أمام منازلهم ( الكوش ) بأنهم أول من سيتضرر من هذه الممارسة غير الرشيدة من ناحية صحية وأدبية وكذلك قانونية.

* قد يقول قائل إن كل المذكور أعلاه من صميم عمل اللجان الشعبية فهي حكومة الحي المصغرة، أوافقه على هذا بل أزيد عليه أن اللجنة الشعبية في الخرطوم لها دور في خفض رسوم التسجيل للجامعة وتستخرج بطاقات التامين الصحي ولا يقتصر دورها فقط في استخراج شهادات السكن والمواطنة ، ولكن عندنا أقترح عليك أن تجعل جائزة قيمتها خمسة جنيهات لمن يذكر لك فقط خمسة من أعضاء اللجنة وأضمن لك سلامة جنيهاتك الخمسة من مبارحة جيبك ، بل ربما تجد من يضاعفها لك إذا عرفته بالسادة أعضاء اللجنة . بالمناسبة متى وكيف وأين يتم انتخاب اللجان الشعبية ؟ أم أنها من الثوابت التي لا يطالها التغيير.

ألا هل بلغت اللهم فاشهد
ع/ مواطني حي المزاد

عمر بادي محمد

الله يكون في عون سكان المزاد ،، من الباعوضة والملاريا وتردي الخدمات
كمان معاها قطع الكهرباء ،، وحرامية بالليل ، وقطاعين طرق ،، وحي الواحة
وما ادراك ما الواحة ،، وخمور ومسكرات بالجملة والكوم ،،،،، أين انت يا ناس
المحلية ،،، اين انت يا ( عادل فضل الله ) ،،، ستسألون عما كنتم تفعلون
وحينها لا ينفع مال ولا بنون ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، اشكرك استاذ أبو نبيل ،، على المتابعة

حسام التنين
05-09-2010, 01:23 AM
الله يكون في عون سكان المزاد ،، من الباعوضة والملاريا وتردي الخدمات
كمان معاها قطع الكهرباء ،، وحرامية بالليل ، وقطاعين طرق ،، وحي الواحة
وما ادراك ما الواحة ،، وخمور ومسكرات بالجملة والكوم ،،،،، أين انت يا ناس
المحلية ،،، اين انت يا ( عادل فضل الله ) ،،، ستسألون عما كنتم تفعلون
وحينها لا ينفع مال ولا بنون ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، اشكرك استاذ أبو نبيل ،، على المتابعة


عادل فضل الله

انت جادي ياخوي

اخير النفكر لينا في صرفة تانية