الفخيييم
25-06-2010, 11:16 PM
شبكة الإنترنت" واحدة من أبرز إنجازات العصر الحديث..
هذه حقيقة لا يماري فيها منصف. الخبراء وعلماء الدين والصحة النفسية والاجتماع يؤكدون "الجنس الإلكتروني"عار للمرأةسقوط للرجل تخريب للأسرة
تدمير للمجتمع.
ويجب التعاون للتخلص منه، وحماية الأزواج والشباب والفتيات من مخاطره
ويجزمون بأن وراءه أسباب عديدة، أبرزها
الكبت، وسوء التربية، والعنف، والتحرش الجنسي، وتعاطي المخدرات، وغياب رقابة الأسرة لأبنائها
وضعف الوازع الديني، وعدم وجود مشروع قومي يلتف حوله الشباب.
حديث الأرقام يكشف أن مراهقين لم يتجاوزوا 16 عاما أدمنوا على "الجنس الإلكتروني"
ويحاولون نقله إلى الواقع، الأمر الذي يوقعهم في كوارث عديدةالأرقام لم تتوقف عند هذا الحد، فأحدث الإحصاءات العلمية تؤكد أن 93%
من الأولاد والبنات يتابعون قنوات الغناء والفيديو كليب، والفضائيات الأجنبية
بما تبثه من موادّ تتنافى مع قيمنا، وأخلاقنا، وتعاليم ديننا الحنيف.
لنا وقفة أمام بعض التجارب "الكارثية" التي سقط فيها رجال ونساء وشباب من الجنسين فريسة للأوهام الجنسية الإلكترونيةوتعرضوا للكثير من المخاطر، ودفعوا ثمنا غاليا من سمعتهم وحياتهم.
(الحالة الأولى)
امرأة انفصلت عن زوجها بعد إنجابها ثلاثة أولاد، رأت أن زوجها غير مناسب لها
وفي إحدى جلساتها على الإنترنت وبأحد مواقع "الشات" تعرفت على أحدهم..
تقول إنه ملأها حبا، وأنها وجدت فيه غايتها، فقد بثّ فيها ما لم يبثه زوجها من مشاعر
كانت تنقاد لرغباته في كل جلساتها، حتى اكتشفت أنه سلبها سعادتها وهدوءها في بيتها
فأصبحت "مدمنة" للإنترنت، وتمارس الجنس بشهوة
لم تنجح في الارتباط بعشيقها الوهمي، فلم تكن تعرف أين مقره؟
وما هو هدفه منها؟
وكلما طالبته بالكشف عن هويته راوغ وهرب. تتحسر على حالها بعد فوات الأوان
فقد صنعت من نفسها "امرأة ساقطة" بانحرافها الجنسي وجريها وراء لذة وهمية.
(الحالة الثانية)
رجل 28 سنة ـ فقد هدم بيته.. كان متزوجا من فتاة "فاتنة" الجمال
اختارها بعد قصة حب.. ولكنها بعد إنجابها طفلها الأول
انصرفت عن زوجها إلى رعاية صغيرها،لم يستسلم "الرجل" للواقع الجديد
فراح يبحث في دهاليز "الشات" عما يملأ به وقت الفراغ الذي يعانيه
نتيجة إهمال زوجته له.. وسرعان ما وجد من يحاكيه في ممارسة الجنس عبر الشات..
شريكته الجديدة مطلقة، وبثت له ما يؤكد حاجتها الجنسيةأقنعته بالنشوة "التصورية" الباطلة.. ويوما بعد يوم وجد نفسه يبحث عنهايريد الوصول إليها، ومعايشتها إلى الأبد وبالفعل انتهى بحثه عنها بالزواج منها بعد سفره إليهاغير أن "الحياة الوهمية" التي عاشاها سويا كانت لهما بالمرصادثلاثة أشهر فقط مرت على زواجهما، انصرف بعدها كل منهما إلى حال سبيله.
(الحالة الثالثة)
محادثة "خادشة" لمراهق في الخمسين من عمره
اعتاد على التجول في مواقع "الشات"، وانحرف مع بعض النساء الشاذات من جميع الجنسيات..ضبطته زوجته بالمصادفة عاريا أمام جهاز "الكمبيوتر"
يدير مع إحدى عشيقاته محادثة "خادشة" للحياء
لم تصدق أن ما قرأته صادر عن زوجها ووالد أطفالها الثلاثةوجدت أن كل ما افتقدته معه
مارسه هو مع عشيقاته حبا، وغراما، وعشقا، وجنسا، واشتياقاما أدركته الزوجة كان يمثل القليل من ما مارسه الزوج من "حياة وهمية"
تم إخضاعه بعدها لجلسات علاج، بعد تهديد الزوجة بطلب الطلاق منه.
(الحالة الرابعة)
امرأة شابة في الثلاثين من عمرها
مارست الجنس عبر النت، حتى أدمنته
ووصل بها الحال إلى "الطلاق"
لعدم استجابتها الحسية في لقاءاتها مع زوجها الذي شكّ في كونها على علاقة بغيره.
تخريمه:اللهم لا نسألك رد القضاء
ولكن نسألك اللطف فيه..
احفظنا يا رب واحفظ ولايانا..
من بريد عمكم الفخيييم قسم
المواضيع التربوية...
هذه حقيقة لا يماري فيها منصف. الخبراء وعلماء الدين والصحة النفسية والاجتماع يؤكدون "الجنس الإلكتروني"عار للمرأةسقوط للرجل تخريب للأسرة
تدمير للمجتمع.
ويجب التعاون للتخلص منه، وحماية الأزواج والشباب والفتيات من مخاطره
ويجزمون بأن وراءه أسباب عديدة، أبرزها
الكبت، وسوء التربية، والعنف، والتحرش الجنسي، وتعاطي المخدرات، وغياب رقابة الأسرة لأبنائها
وضعف الوازع الديني، وعدم وجود مشروع قومي يلتف حوله الشباب.
حديث الأرقام يكشف أن مراهقين لم يتجاوزوا 16 عاما أدمنوا على "الجنس الإلكتروني"
ويحاولون نقله إلى الواقع، الأمر الذي يوقعهم في كوارث عديدةالأرقام لم تتوقف عند هذا الحد، فأحدث الإحصاءات العلمية تؤكد أن 93%
من الأولاد والبنات يتابعون قنوات الغناء والفيديو كليب، والفضائيات الأجنبية
بما تبثه من موادّ تتنافى مع قيمنا، وأخلاقنا، وتعاليم ديننا الحنيف.
لنا وقفة أمام بعض التجارب "الكارثية" التي سقط فيها رجال ونساء وشباب من الجنسين فريسة للأوهام الجنسية الإلكترونيةوتعرضوا للكثير من المخاطر، ودفعوا ثمنا غاليا من سمعتهم وحياتهم.
(الحالة الأولى)
امرأة انفصلت عن زوجها بعد إنجابها ثلاثة أولاد، رأت أن زوجها غير مناسب لها
وفي إحدى جلساتها على الإنترنت وبأحد مواقع "الشات" تعرفت على أحدهم..
تقول إنه ملأها حبا، وأنها وجدت فيه غايتها، فقد بثّ فيها ما لم يبثه زوجها من مشاعر
كانت تنقاد لرغباته في كل جلساتها، حتى اكتشفت أنه سلبها سعادتها وهدوءها في بيتها
فأصبحت "مدمنة" للإنترنت، وتمارس الجنس بشهوة
لم تنجح في الارتباط بعشيقها الوهمي، فلم تكن تعرف أين مقره؟
وما هو هدفه منها؟
وكلما طالبته بالكشف عن هويته راوغ وهرب. تتحسر على حالها بعد فوات الأوان
فقد صنعت من نفسها "امرأة ساقطة" بانحرافها الجنسي وجريها وراء لذة وهمية.
(الحالة الثانية)
رجل 28 سنة ـ فقد هدم بيته.. كان متزوجا من فتاة "فاتنة" الجمال
اختارها بعد قصة حب.. ولكنها بعد إنجابها طفلها الأول
انصرفت عن زوجها إلى رعاية صغيرها،لم يستسلم "الرجل" للواقع الجديد
فراح يبحث في دهاليز "الشات" عما يملأ به وقت الفراغ الذي يعانيه
نتيجة إهمال زوجته له.. وسرعان ما وجد من يحاكيه في ممارسة الجنس عبر الشات..
شريكته الجديدة مطلقة، وبثت له ما يؤكد حاجتها الجنسيةأقنعته بالنشوة "التصورية" الباطلة.. ويوما بعد يوم وجد نفسه يبحث عنهايريد الوصول إليها، ومعايشتها إلى الأبد وبالفعل انتهى بحثه عنها بالزواج منها بعد سفره إليهاغير أن "الحياة الوهمية" التي عاشاها سويا كانت لهما بالمرصادثلاثة أشهر فقط مرت على زواجهما، انصرف بعدها كل منهما إلى حال سبيله.
(الحالة الثالثة)
محادثة "خادشة" لمراهق في الخمسين من عمره
اعتاد على التجول في مواقع "الشات"، وانحرف مع بعض النساء الشاذات من جميع الجنسيات..ضبطته زوجته بالمصادفة عاريا أمام جهاز "الكمبيوتر"
يدير مع إحدى عشيقاته محادثة "خادشة" للحياء
لم تصدق أن ما قرأته صادر عن زوجها ووالد أطفالها الثلاثةوجدت أن كل ما افتقدته معه
مارسه هو مع عشيقاته حبا، وغراما، وعشقا، وجنسا، واشتياقاما أدركته الزوجة كان يمثل القليل من ما مارسه الزوج من "حياة وهمية"
تم إخضاعه بعدها لجلسات علاج، بعد تهديد الزوجة بطلب الطلاق منه.
(الحالة الرابعة)
امرأة شابة في الثلاثين من عمرها
مارست الجنس عبر النت، حتى أدمنته
ووصل بها الحال إلى "الطلاق"
لعدم استجابتها الحسية في لقاءاتها مع زوجها الذي شكّ في كونها على علاقة بغيره.
تخريمه:اللهم لا نسألك رد القضاء
ولكن نسألك اللطف فيه..
احفظنا يا رب واحفظ ولايانا..
من بريد عمكم الفخيييم قسم
المواضيع التربوية...