المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صناعة الأدوية المغشوشة 000 المخيف توفرها بكميات في صيدليات الدول النايمه



محمد علي شقدي
14-06-2010, 01:31 AM
قال مسؤول ان العقاقير المغشوشة باتت صناعة يصل حجمها الى 200 مليار دولار في العام وان منظمة الجمارك العالمية التي تضم في عضويتها 176 دولة ستوقع على إعلان في وقت لاحق الشهر الجاري للتصدي لهذه المشكلة.
ويتم في الغالب دس أدوية مغشوشة أو لا تفي بالمعايير في شحنات ترسل عبر طرق ملتوية لاخفاء بلد المنشأ.
وقال كريستوف زيمرمان منسق مكافحة التزوير والقرصنة في المنظمة " الادوية المقلدة في السوق أكثر من الأصلية. في العام 2007-2008 وحده ارتفعت بنسبة 596 في المئة."
وتبيع الصيدليات وتجار السوق السوداء في أفريقيا العقاقير المغشوشة بأسعار زهيدة.
وتقول منظمة التجارة العالمية ان عقاقير الملاريا المقلدة تقتل مئة ألف أفريقي سنويا وان السوق السوداء تحرم الحكومات مما بين 2.5 في المئة وخمسة في المئة من إيراداتها.
وتمثل منظمة الجمارك العالمية ومقرها بروكسل عمليات الجمارك على مستوى العالم ووحدت جهودها مع مؤسسة الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك لزيادة الوعي لدى كبار المسؤولين للتصدي للصناعة غير المشروعة.
وقال زيمرمان لرويترز ان رؤساء الجمارك في الدول الأعضاء بالمنظمة سيوقعون إعلانا يوم 24 حزيران / يونيو لحظر انتاج الادوية المغشوشة وتسويقها.
وفي اشارة الى أن اوروبا تتعامل مع المسألة بجدية ايضا فمن المقرر ان يصدق وزراء العدل في مجلس اوروبا على اتفاقية بشأن الادوية المغشوشة في اسطنبول في تشرين الثاني / نوفمبر القادم
بي بي سي

محمد علي شقدي
14-06-2010, 01:39 AM
أعلنت منظمة الصحة العالمية أن 30% من الأدوية المغشوشة في العالم مصدرها الدول المتقدمة صناعياً. وكشفت صحيفة لوفيجارو عن أن تجارة الدواء المغشوش غزت أوروبا، معتبرة إياها إحدى الهدايا المسمومة للعولمة والنظم الخاصة بحرية مرور البضائع التي وقّعت عليها الدول الأعضاء في منظمة التجارة العالمية ودول الاتحاد الأوروبي .

وقالت إن المشكلة الشائعة عالمياً خاصة في الدول الفقيرة، باتت تطرق أبواب أوروبا والولايات المتحدة. ولجأت الأخيرة في يوليو/تموز من العام الماضي إلى تشكيل قوة لمكافحة التهريب تابعة لإدارة الغذاء والدواء.

وشرعت هذه القوة منذ أيام قليلة في عملية مواجهة شاملة في كل الاتجاهات وباستخدام كافة التقنيات المتاحة بما في ذلك الفحص الإشعاعي.

وفي فرنسا نشطت كل الهيئات المعنية لملاحقة مهربي الأدوية المغشوشة. وشملت تلك الجهود وزارة الداخلية والجمارك والوكالة الفرنسية للأمن الصحي، فضلاً عن الفرع المحلي للإنتربول.


وأضافت لوفيغارو أن رئيس نقابة الصيادلة في غينيا فودي فوفانا فجر مفاجأة في اجتماع أخير نظمته نقابة الصيادلة الفرنسيين في العاصمة باريس حين قال إن 70% من الأدوية المضادة لحمي المستنقعات المستخدمة في الكاميرون وست دول أفريقية أخرى مغشوشة.

واستندت لوفيغارو إلى نشرة "لانست" المتخصصة التي ذكرت أن 64% من أدوية مكافحة الملاريا في فيتنام تفتقر إلى العنصر الفعال ضمن مكوناتها.

وأضافت الصحيفة أن 50% من أدوية مكافحة المستنقعات المتداولة في أفريقيا مغشوشة.

الصيادلة زياد نصور قوله إن التعديلات الأخيرة على قانون التأمينات الخاصة بالواردات، أطلقت حملة تنافس محمومة بين الصيدليات وارتفاعاً في الأسعار.

ونبه النقيب اللبناني إلى ما نتج عن ذلك من تفشي التهريب والغش، وأعطى مثالاً على ذلك بدواء لعلاج انفصام الشخصية يبيعه صيدلي أمين مقابل 80 ليرة ، بينما يُباع نظيره المغشوش لدى صيدلي آخر مقابل 15 ليرة.

من الخارج
وفي فرنسا تم ضبط أدوية مغشوشة لتبييض البشرة في حي باربيس المعروف بوجود حركة نشطة للخارجين على القانون.

ونوهت الصحيفة إلى وجود مخاوف في أوساط الصيدلانيين الفرنسيين من أن نظم تسعير الدواء والعلامات الخاصة بشركات الدواء إضافة إلى عوامل أخرى لا تجعل فرنسا بمنأى من مافيا الدواء المغشوش.

ويضاف إلى ذلك بيع الدواء القادم من الخارج عبر الشبكة العنكبوتية (الإنترنت)، مما يقلل من فرص مراقبته ومن ثم مكافحة الغش والتهريب.

ويشتكي أصحاب الصيدليات ـ كما قالت لوفيجارو ـ من سهولة ممارسة تجارة الأدوية، مما قد يسهل تسرب الأدوية المهربة والمغشوشة.

وفي الولايات المتحدة تضاعفت حالات الغش في مجال الأدوية بين عامي 2003 و2004. وتتعلق هذه الحالات بصفة خاصة بأدوية غالية الثمن مثل الهرمونات وعلاج السرطان.

واستندت الصحيفة إلى خبراء قائلة إن محكمة العدل الأوروبية صرحت في الواقع بالتخزين الفاسد من خلال حكم بالسماح بالمرور الحر للبضائع يتناقض والصحة العامة في ظل إمكانية ورود أدوية فاسدة.

وقد دعت ألمانيا إلى الإيقاف الكامل لهذا النوع من المرور في الوقت الذي أصبحت فيه الحدود مشتركة مع دول تعد مصدراً لغش البضائع

محمد علي شقدي
14-06-2010, 01:43 AM
عليكم بالعلاج البلدي من امثال (القرض والنيم والقضيم والبليله والليمون) وعموما التغذيه السليمه والمشي لان الوقايه بالتاكيد خير من العلاج المغشوش

محمد علي شقدي
14-06-2010, 02:02 AM
أبوظبي: معتز عبد الكريم زكار *
إن تصنيع و بيع الأدوية المغشوشة هو ظاهرة خطيرة آخذة بالإنتشار سنة بعد أخرى ، وتطال في تأثيرها مختلف دول العالم المتقدمة منها والنامية، وتشمل الأدوية الجنسية والأدوية الرائدة معا.
وتندرج المستحضرات الدوائية المغشوشة تحت عدة فئات:

– المستحضرات التي تحتوي على نفس المادة أو المواد الدوائية الفعالة و لكن بكميات أو تركيزات مختلفة عن المستحضر الحقيقي كما قد تكون هذه المواد منتهية الصلاحية. والنتيجة إما عدم استفادة المريض من المستحضر أو تعرضه لآثار جانبية خطيرة فيما لو تمت إضافة كمية أكبر من مادة فعالة ذات هامش أمان (Safety Margin ) منخفض، كما هو الحال في الديجوكسين المقوي للقلب، الوارفارين المميع للدم، والكلوزابين المضاد لإنفصام الشخصية، حيث أن العبث بهذه المستحضرات قد تكون له عواقب كارثية على المريض.

– المستحضرات التي تحتوي على مادة أو مواد أخرى فعالة مختلفة عن المادة الأصلية التي يحتويها المستحضر الأصلي، وهذه المواد تضاف كمادة مالئة ( حشوة) و قد يكون بعضها ساماً للإنسان و يؤدي إلى عواقب خطيرة. ومن الأمثلة على ذلك نذكر غش بعض المستحضرات الدوائية بمسحوق الألمنيوم بكميات كبيرة تفوق الحد الاعلى المسوح به لدى البشر الأمر الذي أدى إلى وفاة مريضة كندية في شهر ديسمبر من سنة 2006 عقب تناولها بضعة أقراص من منوم ومسكن ألم ومضاد للقلق، اشترتها من موقع على شبكة الإنترنت، حيث أظهرت التحاليل التي أجريت لاحقاً احتواء هذه المستحضرات على مسحوق الألمنيوم الذي أضيف كحشوة الأمر الذي أدى إلى وفاة المريضة جراء تعرضها لإضطراب في نظم القلب بسبب التسمم بهذا المعدن.

– المستحضرات التي لا تحتوي على أي مادة فعالة وهذه تترك المريض الذي يستخدمها فريسة الوهم بأنه يعالج مرضه وتعرضه لخطر تفاقم الحالة وتطورها إلى درجة أشد.

- مستحضرات دوائية يتم ترخيصها في بعض الدول التي لا تمتلك هيئات متطورة للرقابة على جودة الأدوية على أنها مستحضرات عشبية خالصة و يتم غشها بإضافة مادة كيميائية دوائية فعالة أخرى كما هو الحال في غش المستحضرات النباتية المخصصة لعلاج السمنة بدواء سييوترامين، وغش المقويات الجنسية النباتية بالمادة الدوائية المعروفة باسم سيلدينافيل أو مشابهاتها. وهذه المستحضرات تعرض المريض لخطر تفاقم حدة الآثار الجانبية لاسيما إذا عمد إلى الإفراط في تناولها اعتقاداً منه أنها مجرد أعشاب وقد يحدث تداخل دوائي بين هذه المستحضرات المغشوشة و الأدوية الأخرى التي يستعملها المريض.

مصادر الأدوية المغشوشة

* عادة ما يتم تصنيع المستحضرات المغشوشة في أماكن غير نظامية أو غير مرخصة و لا تستوفي شروط التصنيع الجيد ولا تخضع لرقابة السلطات الصحية المختصة وهذه الأماكن قد تتراوح في سعتها مابين الغرفة العادية إلى المصانع الكبيرة المجهزة بأحدث معدات التزييف و الغش التجاري والتي تتواجد أحياناً في بعض المناطق التجارية الحرة أو في مناطق تغيب فيها الرقابة الفعالة على تصنيع و استيراد وتصدير الأدوية. و تباع هذه المستحضرات عبر شبكة الإنترنت من خلال مواقع إلكترونية غير مرخصة تعطي عناوين وهمية، كما قد تباع في بعض المحال التجارية إما علناً على أنها أدوية نباتية أو سراً بأسعار رخيصة تغري الشاري كما قد يتم تهريب الأدوية المغشوشة عبر الحدود. لا أحد في مأمن من آثار غش الأدوية و الضحايا هم في الدرجة الأولى المرضى و عائلاتهم والطبيب الذي تفشل خطته العلاجية وقد يتعرض للمقاضاة من قبل المريض بسبب هذا الفشل، كما أن النظام الصحي بأسره لن يكون في مأمن من ذلك إذا ما وصلت الأمور إلى الحد الذي يفقد المريض ثقته بهذا النظام الذي يعجز عن توفير دواء "نظيف" له، ناهيك عن الخسائر الإقتصادية التي تتكبدها الحكومات والشركات المصنعة وهذا ما يستوجب تضافر الجهود على الصعيد المحلي و الإقليمي و العالمي لمكافحة هذه الظاهرة.

التصدي للغش

* هنالك 4 عناصر أساسية للتصدي لمشكلة الأدوية المغشوشة أو المزيفة هي المستهلك و الحكومات و شركات الأدوية و الصيادلة سواء أكانوا عاملين في صيدليات أو مستودعات أدوية. فالمستهلك يجب أن يتحلى بالوعي الكافي لتمييز الدواء المغشوش وهنالك العديد الإرشادات الموجهة للمستهلكين لمساعدتهم على ذلك ( انظر على سبيل المثال قائمة تحقق S.A.F.E. D.R.U.G في الموقع الإلكتروني لمبادرة الأدوية الآمنة http://www.safemedicines.org ) كما يتوجب على المستهلك عدم الإنخداع ببعض المواقع الوهمية لبيع الأدوية على شبكة الإنترنت لاسيما الأدوية المهدئة النفسية و المنومات و المقويات الجنسية حيث أن الإحتمال كبير في أن تكون هذه الأدوية مغشوشة. أما الحكومات فتلعب دوراً أساسياً في نشر الوعي بين أفراد المجتمع حول هذه الظاهرة و سن القوانين الرادعة للمخالفين و فرض العقوبات عليهم و تأسيس آليات للرقابة الدوائية لمراقبة جودة الأدوية المنتشرة في الأسواق و تعزيز الرقابة على الحدود و المناطق الحرة وتزويد النقاط الجمركية بمختبرات مصغرة Minilab و متابعة خط سير شحنات الأدوية المستوردة لمعرفة مصدرها الرئيسي، كما أن لشركات الأدوية أيضاً دوراً مهماً هنا من خلال اعتماد التقنيات الحديثة في “توسيم” الأدوية و شراء المواد الدوائية الفعالة من مصادر موثوقة و التعاون مع الحكومات في إعداد قواعد بيانات تخزن المواصفات المميزة للأدوية الأصلية بحيث تكون في متناول السلطات الجمركية و كافة الجهات المعنية الأخرى بما فيها جمعيات حماية المستهلك و مفتشي الصحة. وأخيراً يأتي دور الصيادلة في نشر الوعي بين المستهلكين و في شراء الأدوية من مصادر موثوقة وعدم الانسياق وراء دافع الربح المادي الكبير الذي يمكن تحقيقيه من جراء شراء الأدوية المغشوشة بأثمان زهيدة و بيعها للمستهلكين بأسعار الأدوية الأصلية على حساب مصلحة المريض و ضد الأعراف و المبادئ المهنية.

* صيدلاني مقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة

محمد علي شقدي
14-06-2010, 02:04 AM
مع العلم بانه في الاونه الاخيره حصلت الكثير من حالات الوفيات بسبب الادويه المغشوشه في السودان وبالذات ادوية التخسس

الجندي المجهول
14-06-2010, 04:36 AM
الكي بالنار او جرعةً من عسل -- فترنا من الكيماويات

الكينين عمل لينا زاتو صنة في اضنينا وزغللة في العيون ( زي حقت الدعيع ) ولفة راس زي حقت علاءالدين

نسأل الله السلامة ..

لما يموت الضمير وينتشر الفساد ابدا ما حا تغمض عينيك من (الالم )
من غشنا ليس منا ،،،،

تخريمة : والله نفسي يكشوا الناس القاعدين تحت الشجر وببيعوا في حجابات وشغاليين شعوذة ديل خطورتهم زي الادوية المغشوشة واكتر

لحن الختام : انت الطبيب وانت الدواء تعال ناكل فول سواء

محمد علي شقدي
16-06-2010, 03:32 AM
الكي بالنار او جرعةً من عسل -- فترنا من الكيماويات

الكينين عمل لينا زاتو صنة في اضنينا وزغللة في العيون ( زي حقت الدعيع ) ولفة راس زي حقت علاءالدين

نسأل الله السلامة ..

لما يموت الضمير وينتشر الفساد ابدا ما حا تغمض عينيك من (الالم )
من غشنا ليس منا ،،،،

تخريمة : والله نفسي يكشوا الناس القاعدين تحت الشجر وببيعوا في حجابات وشغاليين شعوذة ديل خطورتهم زي الادوية المغشوشة واكتر

لحن الختام : انت الطبيب وانت الدواء تعال ناكل فول سواء

شكرا الجندي

هذا الخبر حملني من الهواجس ما لا اطيق فكيف ا ن المريض بكل ما يحمل من الم و تعب يلجأ الي نار الغش والادويته