خالد حمد موسى
29-12-2004, 04:25 AM
برازيليا: تخشى برازيلية دخلت اخيراً موسوعة غينيس
للأرقام القياسية العالمية بعد أن ثقبت جسدها 1903 مرات لتزيينه بقطع من
الحلي العودة الى وطنها اذ ستجتذب اهتماما كبيرا قد يعرضها للسرقة. وأشارت ايلين
ديفيدسون التى تعيش بادنبرة باسكتلندا الى أنها "آخر مرة ذهبت فيها الى
البرازيل اضطررت أن أرتدي قناعا للوجه نظرا لتثبيتي كثيرا من الحلي في
ثقوب جلدي. أخشى أن أتعرض للسطو أو الهجوم".
ومعدلات الجريمة في البرازيل من أعلاها في العالم وفازت ديفيدسون، التي
ظلت بعيدة عن وطنها لمدة عشرة أعوام، بسجل في اصدار هذا العام من
موسوعة غينيس للأرقام القياسية العالمية بعد ان بدأت ثقب جسدها قبل أربعة
أعوام. وهي تمتلك مطعما برازيليا في ادنبرة. وتعتبر الشعور بالألم عاملا دافعا
في حياتها، وتقول ان بمقدورها السير على أسرة من مسامير ونار وقطع من
الزجاج. وقالت "أحب الألم" موضحة أنها تريد الآن أن يتخطى عدد الثقوب في
جسدها الألفين
http://maktoob.moheet.com/image/large341673.jpg
للأرقام القياسية العالمية بعد أن ثقبت جسدها 1903 مرات لتزيينه بقطع من
الحلي العودة الى وطنها اذ ستجتذب اهتماما كبيرا قد يعرضها للسرقة. وأشارت ايلين
ديفيدسون التى تعيش بادنبرة باسكتلندا الى أنها "آخر مرة ذهبت فيها الى
البرازيل اضطررت أن أرتدي قناعا للوجه نظرا لتثبيتي كثيرا من الحلي في
ثقوب جلدي. أخشى أن أتعرض للسطو أو الهجوم".
ومعدلات الجريمة في البرازيل من أعلاها في العالم وفازت ديفيدسون، التي
ظلت بعيدة عن وطنها لمدة عشرة أعوام، بسجل في اصدار هذا العام من
موسوعة غينيس للأرقام القياسية العالمية بعد ان بدأت ثقب جسدها قبل أربعة
أعوام. وهي تمتلك مطعما برازيليا في ادنبرة. وتعتبر الشعور بالألم عاملا دافعا
في حياتها، وتقول ان بمقدورها السير على أسرة من مسامير ونار وقطع من
الزجاج. وقالت "أحب الألم" موضحة أنها تريد الآن أن يتخطى عدد الثقوب في
جسدها الألفين
http://maktoob.moheet.com/image/large341673.jpg