المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شاهد الفيلم الإنجليزي الذي يصور بسالة الشعب السوداني في تحرير الخرطوم



حاتم مرزوق
16-04-2010, 10:11 AM
كان لزاماُ علي هذا الشعب أن يستصحب معه هذا التاريخ ....


http://www.youtube.com/watch?v=VkytWjUZ5Q4&feature=related

ابو عبد الرحمن
16-04-2010, 10:36 AM
بعد التحية اشكرك اخي حاتم
على المقطع الرائع الذي يجسد بسالة الشعب السوداني
وبطولاته ضد المستعمر اللعين .. وهذا حال كل عدو تسول له نفسه
للنيل من هذا تراب هذا البلد بأذن الله ... واشكرك مرة اخرى اخي حاتم
ودمت لنا .....

الجندي المجهول
17-04-2010, 02:00 AM
حبيبنا حاتم سلامات
كم اتمنى أن يشاهد هذا الفيلم المسؤولين عندنا في الدولة ليرو كم وكيف ضحى الاجداد في سبيل نيل الاستقلال وطرد المستعمر

تخرمية : يذهب الحرام من حيث أتى

admin
17-04-2010, 02:14 AM
لدي الفيلم كاملا وبجودة عالية .. لكن اذا شاهدتم الفيلم كاملا ستجد ان هنالك بعض الحقائق التاريخية فيه مغلوطة .. وهذا ما يجعل وزارة الاعلام تصر على عدم عرض الفيلم على التلفزيون السوداني .. فهل توفي غردون في تلك المعركة؟ وهل مات بهذه الطريقة المعروضة في الفيلم؟ ومثيلها من الحقائق
الفيلم اسمه Khartoum (1966)
ويمكن تحميلة عن طريق التورنت بالبحث عن اسم الفيلم في مواقع التورنت المعروفة

سؤال اخير : هل شجاعة اهلنا قديما ما زالت موجودة الان؟

الجندي المجهول
17-04-2010, 02:34 AM
لدي الفيلم كاملا وبجودة عالية .. لكن اذا شاهدتم الفيلم كاملا ستجد ان هنالك بعض الحقائق التاريخية فيه مغلوطة .. وهذا ما يجعل وزارة الاعلام تصر على عدم عرض الفيلم على التلفزيون السوداني .. فهل توفي غردون في تلك المعركة؟ وهل مات بهذه الطريقة المعروضة في الفيلم؟ ومثيلها من الحقائق
الفيلم اسمه Khartoum (1966)
ويمكن تحميلة عن طريق التورنت بالبحث عن اسم الفيلم في مواقع التورنت المعروفة

سؤال اخير : هل شجاعة اهلنا قديما ما زالت موجودة الان؟

الادمن تحياتي ،،،
اعتقد أن كلامك صحيح بالنسبة للتزوير التاريخي الذي يحدث في الافلام والمناهج ...
بالنسبة للشجاعة نعم موجودة وتحديداً في (سعد قشرة وعفراء مول ) رسل عنوانك ارسل ليك 3 كيلوا بالبريد السريع
تخريمة : ترمس ترمس كبكبي ...

الاميره
17-04-2010, 03:51 AM
الشعب زمان كان يناضل بروحه ودمه فداء لوطنه ..ولوطنيته لانهم الاسود السود قوه ومنعه والتاريخ وحتى الغرب تحدث عن هذه القوة ..زمان كانت الارض هى معنى الوجود لكل مواطن..الان لا تعنى للكثيرين شىء بدليل استبدلت بارض المهجر وشراء الارض والممتلكات بارض المهجر...

الشعب الان انتزعت منه القوة واصبح يروض كما تروض الحيوانات فى الملاعب الترفيهيه..وكثرة الامبالاة بوطنيته المتهالكه اصبح لا يهتم بمن يكون وما موقعه داخل وطنه..
انتشر الفساد الخلقى والاخلاقى فانتهت معه ما تبقى من روحه القوية التى كان الغرب يهابها وللغرب اليد الطولى فى ذلك والحمد لله سلمنا قيادنا اليه وشكرنا على ذلك...وكانت هديته مذيد من التف الترفيهى والفضائيات التى دخلت كل بيت مزارع تعبان وكل عامل حر وكانت النتيجه الخمول والكسل وتغير الفكر الى ضال ومنحرف عما هو واقعى يتماشى واحتياجات الفترة..


نحتاج لعودة الى الماضى ...وان تنهض الهمم من جديد والارض تحتاج جهود كبيره حتى تملاء الخضره كل شبر من وطننا والذى هو سلة غذاء العالم .. هل يا ترى سيتحقق الحلم القديم ليكون من جديد؟....

النويري
17-04-2010, 05:29 AM
هجوم الثورة المهدية على مقر جوردون



وكان للحكومة البريطانية دور في هذه الثورة وهو المعروف تاريخيا "بسياسة الإخلاء":فقد رأت الحكومة البريطانية أن الأمور تخرج من أيدي حكومة الخرطوم, فأرسلت حملة بريطانية كبيرة من مصر يقودها الكولونيل "هيكس" إلا الثوار استطاعوا من إبادة الحملة وقتل قائدها في نوفمبر1883م, عندئذ اتجهت بريطانيا سياسة إخلاء السودان من الحاميات المصرية منه, وعهدت بهذه المهمة إلي الجنرال "غوردن" الذي عينه الخديوي توفيق, فوصل إلي الخرطوم في الوقت الذي كان فيه المهديون يستعدون للزحف عليها, والحاصل أن غوردن ارتكب عدة أخطاء سياسية أدت إلي سقوط الخرطوم في أيدي المهديين أما هو فقد لقي مصرعه 1885م.
وسجل سقوط العاصمة بداية لسيطرة المهديين علي السودان إلا أن المهدي أن توفي في يونيو من نفس العام 1885م, ليدخل تاريخ المهدية مرحلة جديدة حاولت فيما بعد سنوات أربع من الصراع المرير, أن تتحول إلي ثورة تقييم دولة, لكن في واقع الأمر أن وفاة المهدي كان قد افقد الحركة روحها الدافعة والمؤثرة, في وقت كانت فيه تحولت إلي دولة كبيرة تحتاج إلي تنظيم كفء, وسلطة وعقلية رجل دولة, يعوضها عن فقدان زعيمها الروحي الذي ترتب علي وفاته فتور الحماسة الدينية.
اتسعت الدولة المهدية وضمت كل أقاليم السودان عدا بحر الغزال ومنطقة الاستواء وقد كانت هذه التطورات حدثت في عهد "عبد الله التعايشي" الذي كان ساعد المهدي الأيمن كما انه كان خليفته في أول وآخر حكومة أقامتها المهدية.
والثابت أن التعايشي الذي حكم دولة المهدية نحو ثلاثة عشر عاما (1885-1898م) قد ركز السلطة جميعا في يده, كما تدهورت الأوضاع الاقتصادية عندما اوجد نظاما ضريبيا أحدث سخطا عاما, فضلا عن استئثاره بالحكم والخلافة لابنه الأكبر خلافا لما كان قد قرره المهدي الذي كان قد سمي خلفاء أربعة كان التعايشي أولهم, كما أن الخليفة استبدل بقادة الجيش والحكام أقرباءه وأتباعه, كما ساءت علاقاته بالحبشة ودخل في حروب معها أحرز انتصارا كبده خسائر فادحة وتحطمت آماله في فتح مصر عندما أرسل إليها حملة أبيدت عند "توشكي" عام 1889م.
ولما بدأ عجز التعايشي عن إقامة دولة قوية مستقلة وقوية, أنتهي أمره بعجزه عن الاحتفاظ بأطراف الدولة فقد تكالبت عليها فرنسا وألمانيا وايطاليا, وكذلك الحبشة, مما أثار قلق بريطانيا التي كانت تريد أن تضم المناطق التي اقتطعتها الدول السابقة إلي إمبراطورتها الأفريقية, لذلك تبنت الحكومة البريطانية خطة لاسترجاع السودان وعهدت بهذه المهمة إلي "كتشنر" سردار الجيش المصري الذي تقدم إلي السودان علي رأٍس جيش قوي واستطاع أن يهزم المهديين عام1898م وفتح الطريق إلي عاصمتهم أم درمان, وعندما تمكن التعايشي من جمع صفوفه واتجه لمهاجمة أم درمان لقي حملة أخري استطاعت إنزال هزيمة نهائية به في نوفمبر 1899م, حيث لقي مصرعه ومعه أكثر أنصاره بهذه النهاية المأساوية قضي الإنجليز علي الدولة المهدية.
واستكمل الإنجليز خطتهم برفع علمهم بجانب العلم المصري فوق الخرطوم عند احتلالها ليعلنوا أن الفتح تم باسم الدولتين معا, وأعلن المعتمد السياسي البريطاني في مصر "كرومر" أن السودان سيحكم من جانب الدولتين, وان السردار البريطاني سيتولى الحكم نيابة عنهما.
منقول للفائدة

النويري
17-04-2010, 05:42 AM
http://www.ustream.tv/recorded/889183

حاتم مرزوق
17-04-2010, 10:50 AM
بعد التحية اشكرك اخي حاتم
على المقطع الرائع الذي يجسد بسالة الشعب السوداني
وبطولاته ضد المستعمر اللعين .. وهذا حال كل عدو تسول له نفسه
للنيل من هذا تراب هذا البلد بأذن الله ... واشكرك مرة اخرى اخي حاتم
ودمت لنا .....


الأخ العزيز أبو عبد الرحمن

تحية من عند الله مباركة


هذا الفيلم يصلح كوثيقة لمقاضاة بريطانيا التي إستعملت أسلحة الدمار الشامل في ذلك الوقت في مقابل السلاح الأبيض و هذا من جبنها ومكرها ولكن من يقوم بهذا العمل دفاعاً عن أجدادنا.

شكراً علي مرورك القيم.

حاتم مرزوق
17-04-2010, 10:58 AM
حبيبنا حاتم سلامات
كم اتمنى أن يشاهد هذا الفيلم المسؤولين عندنا في الدولة ليرو كم وكيف ضحى الاجداد في سبيل نيل الاستقلال وطرد المستعمر

تخرمية : يذهب الحرام من حيث أتى


مشكور حبيبنا كرمبو

مسئولين مين ؟

لو عايزنا نرجع زي زمان ئول للزمان ارجع يا زمان !!

البركة في الأجيال الصاعدة.

.......................

بدون تخريمة

حاتم مرزوق
17-04-2010, 11:07 AM
لدي الفيلم كاملا وبجودة عالية .. لكن اذا شاهدتم الفيلم كاملا ستجد ان هنالك بعض الحقائق التاريخية فيه مغلوطة .. وهذا ما يجعل وزارة الاعلام تصر على عدم عرض الفيلم على التلفزيون السوداني .. فهل توفي غردون في تلك المعركة؟ وهل مات بهذه الطريقة المعروضة في الفيلم؟ ومثيلها من الحقائق
الفيلم اسمه Khartoum (1966)
ويمكن تحميلة عن طريق التورنت بالبحث عن اسم الفيلم في مواقع التورنت المعروفة

سؤال اخير : هل شجاعة اهلنا قديما ما زالت موجودة الان؟


الأخ أبو بكر سلامات

مافي شك ، المعلومات غير مطابقة ولكن أين أفلامنا نحن أصحاب هذا التاريخ؟ هل ننتظر الإنجليز ليعملوا فيلم يمجدنا كشعب؟

من العجيب ان يكتب الإنجليز تاريخ السودان و يتكلفوا بإنتاج فيلم بهذه الضخامة للسودان ونحن نائمون.

ويا حليل أيام الشجاعة أي زول حسي يهرشنا.

حاتم مرزوق
17-04-2010, 11:20 AM
الشعب زمان كان يناضل بروحه ودمه فداء لوطنه ..ولوطنيته لانهم الاسود السود قوه ومنعه والتاريخ وحتى الغرب تحدث عن هذه القوة ..زمان كانت الارض هى معنى الوجود لكل مواطن..الان لا تعنى للكثيرين شىء بدليل استبدلت بارض المهجر وشراء الارض والممتلكات بارض المهجر...

الشعب الان انتزعت منه القوة واصبح يروض كما تروض الحيوانات فى الملاعب الترفيهيه..وكثرة الامبالاة بوطنيته المتهالكه اصبح لا يهتم بمن يكون وما موقعه داخل وطنه..
انتشر الفساد الخلقى والاخلاقى فانتهت معه ما تبقى من روحه القوية التى كان الغرب يهابها وللغرب اليد الطولى فى ذلك والحمد لله سلمنا قيادنا اليه وشكرنا على ذلك...وكانت هديته مذيد من التف الترفيهى والفضائيات التى دخلت كل بيت مزارع تعبان وكل عامل حر وكانت النتيجه الخمول والكسل وتغير الفكر الى ضال ومنحرف عما هو واقعى يتماشى واحتياجات الفترة..


نحتاج لعودة الى الماضى ...وان تنهض الهمم من جديد والارض تحتاج جهود كبيره حتى تملاء الخضره كل شبر من وطننا والذى هو سلة غذاء العالم .. هل يا ترى سيتحقق الحلم القديم ليكون من جديد؟....




أسدُ بلا أسنان ؟؟؟؟؟

لك التحية أختنا الأميرة
لقد عاني الشعب السوداني معاناة لا مثيل لها برغم كل هذا الجهاد والنضال!!

في التاريخ الحديث فقط قام هذا الشعب بثورتين شعبيتين من أجل أن ينهض ولكن ضاع كل شئ بإستهتار المثقفين السودانيين !!

وصارت الكثير من الدول تتجرأ علينا متناسيةً تاريخنا الذي أهملناه بأنفسنا !! كان يجب علينا ان ننشر هذا التاريخ ليعلم الذين يسخرون منا ومن الفقر الذي نعيشه برغم إمكانياتنا وتاريخنا ولكن هزلت!!

إن الفئة الضالة من المثقفين السودانيين إرتكبت أخطاءاً جسيمة في حق هذا الشعب ولا تزال تتشبث بالسلطة ولا ندري إلي اين تريد أن تقودنا؟

مشكورة علي المشاركة القيمة.