المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : والليلة عندك زى امس ... !!



عبدالرحمن مدثر
20-03-2010, 10:26 PM
عشقى اللامحدود (لحاجة امنة ) يجعلنى انطط دوما وانا اختم

مع عقد الجلاد كل اماسيهم الحنينة بحاجة امنة واتذكرها بكل تفاصيلها الاليفة

وفى بيتك المرق اتكى

ووين نحن لعلبة السكر وباقى الرطيل الفى الكرت ياحاجة سفوه العيال

عبدالرحمن مدثر
20-03-2010, 10:31 PM
وعلبة السكر تجبرنى على ذكريات طفولة جميلة كان خيالها الخصيب

يمرح بعيدا .. ويصنع شخصية تاريخية القصة عنده ليست لديها نهاية

انه (شبير ) .. مازلت اتذكر الليالى القمرية وايام كنا (بنتفرجخ باحساس ) وتبدا

تمططط فى احساسك وتشد المتلقى وتشد القصة .. وقصة شبير عشان امو رسلتو الدكان

يجيب سكر .. وهو كلو شبر .. والعلبة اكبر منو .. وتبدا الحبكة لما يفتح العلبة ويدخل فيها

ويقفلها عليه .. ويبدا يدردق .. ويدردق .. لحدى مايصل سيد الدكان ويشيل لبان .. ويشيل سكر

وينحشى طحنية .. ويدى سيد الدكان بدل القروش (كف ) .. لان المشكلة اصبحت فى الصوت الفى

وسيدوا المافى .. ومن هنا ياتى التشويق

عبدالرحمن مدثر
20-03-2010, 10:36 PM
ويتواصل التشويق من خلال موسيقى (ضل) لفيلم الخلاص للصادق المهدى

فى تلفزيون السودان .. ونفس ملامح حاجة امنة ولحنها الطروب وسط التفاصيل

وجوووه الالم .. طريق الخلاص يعتمد على الوحدة .. والوحدة عند النجار

والنجار دائما اشتر .. والاشتر فاقد التركيز .. وللفقد دائما تاثير ..

ولحبك انا صرت اسير .. والخير مرات بقول (هسة دا شارع ماشى لووووين )

والخير ذاتو خرب الرصة .. والاحساس بقى مازى احساسنا الكان

عبدالرحمن مدثر
20-03-2010, 10:40 PM
انت عارف ياابوميزاب القصة دى كلها جات من ووووين

قول لى من وين

جيت الصباح

لقيت لاول مرة الاستايل ظبط مع احساسى الداخلى

فكانت حالة التجلى هذه

وعلى غير العادة الليلة عيد

ووداعا لحالة كنت فيها ديمة (مجلى )

تغريد
20-03-2010, 10:54 PM
لما أسمع عبد الرحمن مدثر ويكون في الحضور حاجة امنة وشبير

يبقي اكيييييد وقع الكلمة ح يكون اكبر مساحة فرح عشتها

لما تبقي الكلمة ود

ترحل كل امنياتنا المحبوسة تحت ظل الكتابة

ويبقي فقط سحر طيف يداعب أحاسيسنا المشتاقة

تخيل معاي شوق الأحاسيس دا شكلو بيكون كيف يا أبومزن

غايتوا أنا ما قادرة أتخيل

عشان فرحانة بي حروفك وبي حاجة أمنة وبي الأستايل الأتظبط معاك





جوة النص بس برة الصفحة:-



الليلة عندك زي أمس وبكرة عندك أحلي من كل الليالي

عبدالرحمن مدثر
20-03-2010, 10:58 PM
فتك يفتك فهو فاتك

ياخ انا زمان كنت ببشتن الباست بارتسبول جنس بشتنة

وقبل البشتنة اتكيفت من الود علاء الدين الفاتك الزول المهاجر بتاع التصميم

تصميم وبساط سحرى واحساس فى العلالى

اما بشتنة الباست بارتسبول فهذه لها متعتها القريبة من متعة باص السيرة

لما يكون الضلع (رااااااقد ) والرغيف كتير .. حيث لايخلو تصريف الفعل من طرافة

حيث يكون

تيت .. تيت .. تيت

على وزن ايت .. ايت .. ايت

ود الجعلي
21-03-2010, 01:57 AM
من خلف تلك الامكنة تشرع الكلمات بالاعتلاء ...هذه الجدار ن مليء بالاوسمة والعرفان الجميل.... العرفان بالانجاز و تبث في ذات الوقت وتلهم بالاجادة والتلوين و الجمال ... قلوب طيبة تبحث عن السلام
لم ارى مثل جمال هذه المرأة الحبشية السوداء تحمل القهوة السوداء ... كانت قصيرة القامة ... واثقة من انني سأكتب عنها هذه الكلمات وواثقة ان التاريخ سيذكرها بهذه الكلمات فقط وواثقة بانني ساعجب بهذه الجبنة المتميزة لانها كانت واثقة من المضيف و ... تتعامل في ألفة كانما تبحث عن غير ثمن هذا الفنجان ......كانت تعتني بكل شي له علاقة بان تكون هذه الجبنة مصدرا اساسيا للكيف والمخمخة لكتابة مثل هذه الكلمات

وكان الدخان كثيفا" وساحرا في عبقه قد كانت هذه الطقوس ذات مغزى ..... أذن ان لا تنسى



. انها ساعة لكن ستظل في الخاطر والعقل والوجدان .....

كل شيء كان كانما مرتبا له ...
. انها العفوية الغارقة في تجانس السلوك
دخل علينا طيبون في محياهم يحملون جهازا محمولا" يبحثون عن العلوم

وبدا حديثا اليفا وجرى تواصلا دون ان نعي كان الامر مخططا له

كأنني اعلم قبلا ماذا سيحدث .... لم يحدث شيئا" ولكن واقعيا حدث الكثير ...

اناقة المكان الذي لم يكن باردا رغم ان حرارة الجو كانت عالية وان بالداخل كان معتدلا ومرفها" لدرجة ما ....
لم احس بتلك الغربة عندما اتي احدهم اول مرة فالهواجس ظلت حبيسة لانه قرأ في سره يسن وصلى على الحبيب المصطفى صلى عليه وسلم .
كنت سعيدا وواعدا" وقد عمق فيني سرورا" بالغ الاهمية في اجازتي الخاطفة ...

اعجز انا و هو عن وقف ما يصيبنا من تلوث و تباعد ........... لم نفقد السيطرة على مايجري في اتجاهات عكس ما نشتهي........ التيار سيظل قويا جارفا قاتلا ولكن حالنا هو ان نقاوم لاننا احياء

مدنيّة
21-03-2010, 02:22 AM
والله ياابومزن "باعتبار ماعرفناك بيه :cool: "

التجلي عندك ما بتفتش ليه
ماشاء الله تبارك الله
قلمك سلسل وبسيط ومبدع


انا غايتو قاعدة هنا وعايزة اشوف "الليلة عندك زي امس" ؟؟!!

ahmed algam
21-03-2010, 02:40 AM
احنا النهارد في تجلي مابعدو تجلي



علي راي عادل امام



وفي انتظار التجلي الي مابعدوا تجلي



الخرباش انت ياخوي الليله مالك


دا الاستايل ولا حاجة تانيه

ابوالنور
21-03-2010, 03:17 AM
حاولت اعادة ترتيب ماتبعثر من شجون
كنت كمن يحاول اعادة العطر الي قارورة بكامل هيئته
العطر لا يزال
لكن القارورة تضج بالفراغ
هذا ماحدث
لا يزال العطر
والثواني يقتلها الفراغ من رائحة العطر
غنيتك امبارح عِشا...
يالون حياة متزركشة...
نمشي ونقيف ....
لمن نصل...
وقت العشا..

محمد الجزولى
21-03-2010, 05:17 AM
فكانت حالة التجلى هذه

وعلى غير العادة الليلة عيد

ووداعا لحالة كنت فيها ديمة (مجلى )

الحبيب ابو ميزاب تحياتى بقدر اشواقى
فرحتنا بزوال حالة (الجليى) ان صحت الكلمه تعانق فرحنا بحالى التجلى
مع اننى اعتقد بانه هنالك علاقه خفيه بين التجلى والمجلى
رغم التناقض بينهما
وفى كل الاحوال نشتاقك يا ابو مزن مجليا ومتجليا
ففى الحالتين تمتعنا بروائع الحروف
سجلنى حضور هنا
واتجلى كما نحب اخى ود مدثر

حاتم مرزوق
21-03-2010, 10:07 AM
سأُفَلْسِفُ بعضَ أموري وأُسمِّي الوردةَ عصفوري والشُّعَبَ المَرْجانيَّةَ جمهوري وأُنادي البنتَ الحُلْوَةَ باللؤلؤةِ المكنونةِ والبسمةَ في عينيها .. بَـلُّوري سأُفَلْسِفُ بعض أموري أمَّا البحرُ .. سأُخلِّصُ منه الأملاحَ أُصفِّي اليودَ .. وأمنحُهُ للمرضى .. أمَّا الورد.. سأُخلِّصُ منها السُّكرَ وأرميه إلى التيارْ تَغير أسماكُ النهرِ تصيرُ تماسيحَ تغني للأشجار وتصيرُ الأشجارُ مراكبَ وكراسي ودِثار يترنَّحُ من يَلبسها يضحكُ في المرآةِ كثيرا ...
أحمد فضل شبلول

التحية لأبي مزن و جميع الحضور ..

أبوحراز
21-03-2010, 08:41 PM
عشقى اللامحدود (لحاجة امنة ) يجعلنى انطط دوما وانا اختم

مع عقد الجلاد كل اماسيهم الحنينة بحاجة امنة واتذكرها بكل تفاصيلها الاليفة

وفى بيتك المرق اتكى

ووين نحن لعلبة السكر وباقى الرطيل الفى الكرت ياحاجة سفوه العيال




ماهذه الفوضى الجميلة ؟؟
هل تكتبون باوتار مصنوعة من أعصاب الروح
أم أنكم الآن تتكئون على زوايا الشراييين لتدلقوا حبر كلماتكم الرائعة
أجمل شيء ان تشخبط بقلمك على جدران القلب
ليس هذه فوضى الحواس
إنما هي فوضى الكلمات
ياليت لو يكون لنا جداراً بقدر عضلة القلب
وبقدر سماحة قلوبكم
نأتي لنشخبط عليه بانفاسنا
ونحكي فيها حكاوينا وتجلياتنا
أجمل الحروف والكلمات تلكم التي تضيف لوناً ثامناً لألوان قوس قزح
واجمل ما في اللون الثامن أن لونه غامض !!!
وهذا ما يثير الإعجاب والفضول
كلماتكم وتداخلاتكم وتجلياتكم وقهوتكم الكاحلة السواد تدخل في الأعماق
تفلتر الروح
تنساب من أسفل الى اعلى كنهر العاص !!!
وتقضي على هشاشة العظام
تغير الجينات
وترتق طبقة الأوزون
وتشعرك بالتنميل في كل جسدك
ليس هذا زيادة في الضغط او السكري والأوجاع
بل لأنها تغلغلت في الدم
ولامست الوجدان والشرايين

شكراً لكم وأنتم تضيفون لحياتنا صفحة من الفرح
وصفحة أخرى مثلها من التفاؤل والغد المشرق !!!!

بت مارنجان
21-03-2010, 09:00 PM
اجمل حاجة انك تصحي من الصباح وتركب الركشة ويكون الجو مغيم ويضربك هواء
بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــارد تحس انو دواخلك اتملأت بروح منعشة ...

مالأجمل هذا الصباح !!! وماأجمل الركشة وانت تستمع الي عثمان حسين ...
وتنتفض وانت داخل الركشة وكأنه يسابق الريح وصولا الي مكان ماتريد ...

اليوم عندي مازي أمس وصباحي اليوم غيـــــــــــر ...

ونترككم مع سيد الركشة وتستمعون الي :
حبيبي ليه قلبي فاكرك وانت ليه خالي قلبك خالي
كنت فاكر القي عندك الحنان تغمرني بيه
قلبي ينسي يلقي جمبك الامان ويدوم عليه
بحنانك تحتويني وبي ودادك تصطفيني

:o

ابوالنور
22-03-2010, 04:34 AM
ونترككم مع سيد الركشة وتستمعون الي :
حبيبي ليه قلبي فاكرك وانت ليه خالي قلبك خالي
كنت فاكر القي عندك الحنان تغمرني بيه
قلبي ينسي يلقي جمبك الامان ويدوم عليه
بحنانك تحتويني وبي ودادك تصطفيني

:o

حب ايه ال ا نت جاي تقول علية نقطة تعجب استفهام

بنت الرفاعي
22-03-2010, 05:21 AM
يا ليت هو إذا كان زي أمس
ما أصلو أمس ده عدَّى و فات
شال الجمال والإلفة ومحنَّتو والأمل
بس نحن ممكن نبقى أقوى من اليوم واللي جاي
ونرَجِّع الفات وكل شيء بس بالأمل والصبر
والقلب الصغير يبقى كبير ينبض بحب ما بينتهي
شان نهدي ود و إلفة و هناء
لكل زول مات وهو حي
و لكل زول قلبو صخر يمكن نفتتوا
ومن بينو يطلع شهد ولغيرو يبقى ري
يمكن نرجع ماضي بطعم حاضر شاهدو حي
يمكن وكل شيء ممكن إذا نحن مكنَّا كل شيء.

وبإذنه تعالى يبقى كل شيء.




أمس كان واليوم ذاهب وغداً آت وسرعان ما سيصبح ماضٍ فنقول أمس كان
و
هكذا
و
هكذا
و
هكذا



و



كلو من عمرنا وعمرنا خلااااااص فات, ونحن لسسسسسسة ما عرفنا
وما قدرنا نكون هناك, بس ما زلنا بين وبين, وما عارفين نكون كدة حدنا متى و لي وين؟؟

الله يهون.

عبدالرحمن مدثر
22-03-2010, 10:08 AM
لما أسمع عبد الرحمن مدثر ويكون في الحضور حاجة امنة وشبير

يبقي اكيييييد وقع الكلمة ح يكون اكبر مساحة فرح عشتها

لما تبقي الكلمة ود

ترحل كل امنياتنا المحبوسة تحت ظل الكتابة

ويبقي فقط سحر طيف يداعب أحاسيسنا المشتاقة

تخيل معاي شوق الأحاسيس دا شكلو بيكون كيف يا أبومزن

غايتوا أنا ما قادرة أتخيل

عشان فرحانة بي حروفك وبي حاجة أمنة وبي الأستايل الأتظبط معاك





جوة النص بس برة الصفحة:-



الليلة عندك زي أمس وبكرة عندك أحلي من كل الليالي




قالها جزولى بملء الصوت ان هلموا اليها

واهدتنا حمامتها السلام

هى وحدها من لها القدرة على صنع الدهشة فى دواخل هداها الجفاف

وحروف اشقاها الغياب

وحماس نام من زمان

تغريد تحياتى

بكره اكيد احلى باحساسنا ببعض

وبهذه الالفة المافيشة

عبدالرحمن مدثر
22-03-2010, 10:15 AM
من خلف تلك الامكنة تشرع الكلمات بالاعتلاء ...هذه الجدار ن مليء بالاوسمة والعرفان الجميل.... العرفان بالانجاز و تبث في ذات الوقت وتلهم بالاجادة والتلوين و الجمال ... قلوب طيبة تبحث عن السلام
لم ارى مثل جمال هذه المرأة الحبشية السوداء تحمل القهوة السوداء ... كانت قصيرة القامة ... واثقة من انني سأكتب عنها هذه الكلمات وواثقة ان التاريخ سيذكرها بهذه الكلمات فقط وواثقة بانني ساعجب بهذه الجبنة المتميزة لانها كانت واثقة من المضيف و ... تتعامل في ألفة كانما تبحث عن غير ثمن هذا الفنجان ......كانت تعتني بكل شي له علاقة بان تكون هذه الجبنة مصدرا اساسيا للكيف والمخمخة لكتابة مثل هذه الكلمات

وكان الدخان كثيفا" وساحرا في عبقه قد كانت هذه الطقوس ذات مغزى ..... أذن ان لا تنسى



. انها ساعة لكن ستظل في الخاطر والعقل والوجدان .....

كل شيء كان كانما مرتبا له ...
. انها العفوية الغارقة في تجانس السلوك
دخل علينا طيبون في محياهم يحملون جهازا محمولا" يبحثون عن العلوم

وبدا حديثا اليفا وجرى تواصلا دون ان نعي كان الامر مخططا له

كأنني اعلم قبلا ماذا سيحدث .... لم يحدث شيئا" ولكن واقعيا حدث الكثير ...

اناقة المكان الذي لم يكن باردا رغم ان حرارة الجو كانت عالية وان بالداخل كان معتدلا ومرفها" لدرجة ما ....
لم احس بتلك الغربة عندما اتي احدهم اول مرة فالهواجس ظلت حبيسة لانه قرأ في سره يسن وصلى على الحبيب المصطفى صلى عليه وسلم .
كنت سعيدا وواعدا" وقد عمق فيني سرورا" بالغ الاهمية في اجازتي الخاطفة ...

اعجز انا و هو عن وقف ما يصيبنا من تلوث و تباعد ........... لم نفقد السيطرة على مايجري في اتجاهات عكس ما نشتهي........ التيار سيظل قويا جارفا قاتلا ولكن حالنا هو ان نقاوم لاننا احياء





بين قهوة (حنونة ) وبخورها الذى مازال يعطر المكان على غير العادة

لكن بين حضورك .. والغياب .. تبقى صورتك هى الغنا .. وهى الرؤى الحلوة البعيشها

اجمل مافيك انك ابسط من البساطة

بساطك اخضر جعلى الملامح بكل كرمك المضياف وملامحك البشوشة

وعندما تجتمع اناقة الحروف عبر مساحات عشقناها بوجودك وبيراعك الاحمر القانى

انها بحق (كلمات ليست كالكلمات ) .. وبين وسامة دواخل .. وقامة كالنخيل تعلمنا معنى العطاء الحقيقى

عندما لايرتبط بمقابل

بين اولاد الشوارع

وبين عيون ماعرفت فرحة

سعيد انا حد التخمة بملامحك المافيشة

وافكارك اليووووت نتمناها تكون تعريشة

ود سعدابى
22-03-2010, 02:20 PM
ود مدثر الجميل والله عشرمية مرة بدخل وبنزرد خاطرى بالكلام وايام زمااان


وعشرمية مره بحاول اكتب ليك حرف حرفين ما بقدر ليه


لانو الجمال ما بقبل زياده


الجمال ينظر ويتحس مش الاحساس اللمس الاحساس البخلى الواحد كدا


يكون يرجع لى حضن امو زى زمااااااااان وتفلى فيك لحدى ما تنوم


تطرشك بى دهن عشان الصباااح تصبح ناير ومفرهد زى مابفرهد كلو ما ادخل فى ليلك الزكرنى امسى


واطب ليك شنطت شوال البلاستيك وفى تلاته كراريس وقلم وبراية


عدل على المدرسة ونقعد نكتب مرات الكتابه بتكون بره السطر او نازلة من خط السطر


كنا بنظن العيب فى السطر مافى ايدينا


اها لمن دخلت لى كتاباتك دى وانت بتكب جوه السطر


تعرف لو واصلت لينا اكيد بنكون جوه السطر والكتابه بتطلع اجمل لانك مزجتها لينا الليله بالامس


وانا هنا ممنون ليك


ياا جميل وخليك هميل زى القمارى هديل هديل


وخليكا نيل يفرح يفيض


ولك كل ما يعترينى من فرح


وليك المحبة وما جاورها

عبدالرحمن مدثر
24-03-2010, 12:01 AM
والله ياابومزن "باعتبار ماعرفناك بيه :cool: "

التجلي عندك ما بتفتش ليه
ماشاء الله تبارك الله
قلمك سلسل وبسيط ومبدع


انا غايتو قاعدة هنا وعايزة اشوف "الليلة عندك زي امس" ؟؟!!




ام جمال وارتباطها بعناوين بوستات جميلة

وبين الاقواس (توجد حاجة ) دهشة ... صورة حيرة .. ومرات ممكن تكون شهقة

هى حالة تجلى ليس الا .. نحاول من خلالها العودة الى زمن جميل .. ليكون ضمن

الزاد لمقبل اليوم ..

وبين الليلة

وبين يوم باكر

شتلة الفة

ومضة خااااااااطر

شوق الناس البذرو بذورهم

مستنين المطر الهاااااااطل

تبقى الكلمة

ونحن نغادر وتفضل شايلة

الثمرة الطيبة

دى دندنة جميلة كانت (نشيد العلم بتاعنا ) فى الجامعة ومااحلاها

دندنة تكون حنان النيل ست الاحساس .. ونكهة القهوة الفرنساوى

وسبكة الفتة الاليفة

دا امس طبعا

وهووووى الليلة

السقط جاااااااااااااء