رجل ينتحل شخصية امراة حتي تسهل له عملية النشل بالخرطوم

[الجندي المجهول]

تعرضت امرأة في العقد الرابع من عمرها الي إعتداء من قبل رجل قام بإنتحال شخصية امرأة باحدى المركبات العامة التي تتبع لخط الكلاكلة وكان يرتدي عباءة ونقاب وجلس في المقعد المجاور لها حيث حاول ادخال يده في حقيبتها وعندما نظرت اليه تشككت في ان تكون هذه امرأة فدققت النظر اليه وحينها لاحظت ان ملامح وجهه تتسم بالرجولة فظلت تراقبه لفترة حتي تتجلي لها الحقيقة عندها قطعت الشك باليقين عند قيام الشاب بخلع القفاز من يديه واستخرج مشرطاً من حقيبة كان يحملها وحاول قطع حقيبتها في تلك اللحظة نشب صراع حاد قامت علي اثره بانتزاع القناع من وجهه وكان جميع الركاب يسألونها عن السبب في هذا التصرف ويطلبون منها ان تهدأ الي حين وصولهم ويتفاهموا وهنا صرخت قائلة لهم انها ليست امرأة بل رجل يرتدي القناع فانتزعت القناع وظهرت لهم الحقيقة فسارع علي الفور سائق المركبة الي اقرب قسم شرطة بالمقرن وعند تفتيشه بالقسم تم خلع العباءة وتأكدوا من انه رجل ووجدوا معه مبلغاً كبيراً من المال فبحسب صحيفة الدار دون في مواجهته بلاغ تحت المادة 93 من القانون الجنائي. منقووووووووووووول من موقع النيلين دوت كوم
تخريمة :
بالغ لكن ،،،، اكان الزول دا مشى البطانة وقابل الهمباتة وحكى ليهم (العملة العملها دي) إلا يطير -- سرقة وفي زي حرمة (حتى الحرامي في السودان بقى خايب) زمن أغبر ،،، عيب والله الحرامي يسرق وهو متنكر في زي حرمة (ما يسرق عديل عينك يا تاجر ) هو السرقة عاوزة ليها (الزول لازم اتنكر) الزول دا ما خبرة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! فليسأل اهل الخبرة ؟

[ABUZAID]

تعرضت امرأة في العقد الرابع من عمرها الي إعتداء من قبل رجل قام بإنتحال شخصية امرأة باحدى المركبات العامة التي تتبع لخط الكلاكلة وكان يرتدي عباءة ونقاب وجلس في المقعد المجاور لها حيث حاول ادخال يده في حقيبتها وعندما نظرت اليه تشككت في ان تكون هذه امرأة فدققت النظر اليه وحينها لاحظت ان ملامح وجهه تتسم بالرجولة فظلت تراقبه لفترة حتي تتجلي لها الحقيقة عندها قطعت الشك باليقين عند قيام الشاب بخلع القفاز من يديه واستخرج مشرطاً من حقيبة كان يحملها وحاول قطع حقيبتها في تلك اللحظة نشب صراع حاد قامت علي اثره بانتزاع القناع من وجهه وكان جميع الركاب يسألونها عن السبب في هذا التصرف ويطلبون منها ان تهدأ الي حين وصولهم ويتفاهموا وهنا صرخت قائلة لهم انها ليست امرأة بل رجل يرتدي القناع فانتزعت القناع وظهرت لهم الحقيقة فسارع علي الفور سائق المركبة الي اقرب قسم شرطة بالمقرن وعند تفتيشه بالقسم تم خلع العباءة وتأكدوا من انه رجل ووجدوا معه مبلغاً كبيراً من المال فبحسب صحيفة الدار دون في مواجهته بلاغ تحت المادة 93 من القانون الجنائي. منقووووووووووووول من موقع النيلين دوت كوم
تخريمة :
بالغ لكن ،،،، اكان الزول دا مشى البطانة وقابل الهمباتة وحكى ليهم (العملة العملها دي) إلا يطير -- سرقة وفي زي حرمة (حتى الحرامي في السودان بقى خايب) زمن أغبر ،،، عيب والله الحرامي يسرق وهو متنكر في زي حرمة (ما يسرق عديل عينك يا تاجر ) هو السرقة عاوزة ليها (الزول لازم اتنكر) الزول دا ما خبرة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! فليسأل اهل الخبرة ؟



جندينا الهمام

الاشواق فائضة



(حتى الحرامي في السودان بقى خايب)

دي قلبت فيها هوبة


(حتى الحرامي في السودان بقى خايب)


- اقول ليك سر وماتقول لي زول

= = قالوا جدة عملو فيها سراية 114





تحيااااااااااااااااتي

[ودسمير]

ولسه البعيش فى الدنيا ياما تشوفو
قالو فى المواصلات واحد دفع عشرة جنيه وجنبو واحد دفع خمسين قرش
الكمسارى رجع باقى العشرة جنيه بالغلط للزول الدفع خمسين قرش
صاحبنا شالا وعمل نائم !
بتاع العشرة جنيه كان مستنى الباقى ولما طال انتظاره قال للكمسارى يا زول الباقى وين ؟
وهنا تزكر الكمسارى انو ادا الباقى بالغلط وعمنا داك لسه قاعد قام الكمسارى قال ليهو :
يا بن العم انت اديتنى كم ؟ قال ليهو اديتك خمسين قرش ! طيب انا رجعت ليك الباقى كم ؟ قال ليهو رجعت لى باقى عشرة جنيه ؟
طيب شايلها ما لك !
قال ليهو صاحبنا : والله انا مارف بصكم ده بى كم!!!!!

[أبوحراز]

ولسه البعيش فى الدنيا ياما تشوفو
قالو فى المواصلات واحد دفع عشرة جنيه وجنبو واحد دفع خمسين قرش
الكمسارى رجع باقى العشرة جنيه بالغلط للزول الدفع خمسين قرش
صاحبنا شالا وعمل نائم !
بتاع العشرة جنيه كان مستنى الباقى ولما طال انتظاره قال للكمسارى يا زول الباقى وين ؟
وهنا تزكر الكمسارى انو ادا الباقى بالغلط وعمنا داك لسه قاعد قام الكمسارى قال ليهو :
يا بن العم انت اديتنى كم ؟ قال ليهو اديتك خمسين قرش ! طيب انا رجعت ليك الباقى كم ؟ قال ليهو رجعت لى باقى عشرة جنيه ؟
طيب شايلها ما لك !
قال ليهو صاحبنا : والله انا مارف بصكم ده بى كم!!!!!

كنت اركب حافلة متجهة من السوق العربي الى بحري وانا اريد الذهاب لكوبر في الأيام الذهبية للسودان
وبمجرد أن تحركت الحافلة سمعنا رجلاً يكورك ويقول ياجماعة والله انا نشلوني
والطامة الكبرى بدأ يبكي وهو في الأربعينات
لكنه ابكى كل الحافلة حينما ذكر أن هذا المبلغ جمعه لوالدته المصابة بالفشل الكلوي
وهي الان طريحة الفراش بالمستشفى
وما هي دقائق حتى ترجل النشال وقام بالاعتذار وارجاع المبلغ كاملاً لصاحبه
بل زيادة على ذلك تبرع له مساهمة منه في علاج والدته
لأول مرة ارى كل الحافلة تصفق للحرامي
بالله شوف حرامية الزمن الذهبي للسودان
حتى لصوصنا يومذاك كانت بهم نخوة وشهامة ورجولة لاحدود لها
يجوا اليوم يلبسوا لينا ثياب نسائية
في حين أنه نادراً ماتسرق النساء في الأماكن العامة