المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عيد الحب



ودسمير
13-02-2010, 08:25 PM
العالم كلو يحتفل اليوم بما يسمى عيد الحب ! الغرب والكفار( يتحرقو بى جاز )يحتفلو على كيفهم اما نحن السودانيين والمسلمون بقينا نقلدهم فى كل شى ممموهم ماشغالين بينا الشغلة ! الحب ياناس روح الدنيا وبهجتها لكن لو دايرين نعيش الحب حقيقة فليحب كل منا الاخر فى الله ويحب الرجل اهل بيته وتكون قلوبنا بيضاء للغير وفى الاخر والاول يكون حبنا الابدى لله والرسول (ص)

الفخيييم
13-02-2010, 09:46 PM
ودسمير تحياتي..
تقليعات فارغة ووافدة الينا من
بلاد الكفر..وللأسف شبابنا بيقلد
كما الببغاء ولا يعرف قيمنا وموروثاتنا
التي لا تمت لهكذا تصرفات بصلة..
طالما كل يوم بنشوف فتاة تحضن
اوتقبل فنان علي ملأ من الناس
او شباب يسجدون لمسطول (عبدالعزيز)
يبقي ما نستبعد ان يروجوا لتلك الافرازات
السيئة الوافدة من الغرب..
الغريب انو تلقي واحد ولا واحدة عرفوا
بعض من قبل عيد الحب بيومين او يوم
تلقاهم خاشين في الاحمر في عز الحر..
شباب غريب يروج لكل ما هو سئ..
نسأل الله الستر وحسن الخاتمة..

الجندي المجهول
13-02-2010, 10:10 PM
العالم كلو يحتفل اليوم بما يسمى عيد الحب ! الغرب والكفار( يتحرقو بى جاز )يحتفلو على كيفهم اما نحن السودانيين والمسلمون بقينا نقلدهم فى كل شى ممموهم ماشغالين بينا الشغلة ! الحب ياناس روح الدنيا وبهجتها لكن لو دايرين نعيش الحب حقيقة فليحب كل منا الاخر فى الله ويحب الرجل اهل بيته وتكون قلوبنا بيضاء للغير وفى الاخر والاول يكون حبنا الابدى لله والرسول (ص)

ود سمير ،، سلمت يداك يا رائع وأسال الله ان يمتعك بالصحة والعفية وجعلك الله جندي من جنود الاسلام وتسلم ،،،،


تخريمة : اقول ليك سر بيني وبينك كدا ( أنت قمة في الروعة )

سموحة
13-02-2010, 10:10 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

ححححححححححححقيق كلام كفر وغزوا غربي ؟ نتمن من الله انو الحب انتشر بصدق وليس ببببببببببببببببباحتفال

لان الحب مقدس بين الناس ........... اهم شي الصدق

أبونبيل
14-02-2010, 01:17 AM
العالم كلو يحتفل اليوم بما يسمى عيد الحب ! الغرب والكفار( يتحرقو بى جاز )يحتفلو على كيفهم اما نحن السودانيين والمسلمون بقينا نقلدهم فى كل شى ممموهم ماشغالين بينا الشغلة ! الحب ياناس روح الدنيا وبهجتها لكن لو دايرين نعيش الحب حقيقة فليحب كل منا الاخر فى الله ويحب الرجل اهل بيته وتكون قلوبنا بيضاء للغير وفى الاخر والاول يكون حبنا الابدى لله والرسول (ص)

***********


لست مجبراً أن أعترف لكم في هذا اليوم أني أحب ، ولست مجبراً أن أهب حياتي كلها أندب حظي لمقتل إله الحب «فالنتاين» حتى أخلد ذكراه اليوم ، لست مجبراً أن أتغنى بالحب لمن يقتلون الحب في بلادي ، لمن يقتلون حلمي ويسرقون شبابي ، لست مجبراً أن أغدو كطفلٍ بريءٍ بليد لأستلم منهم قلباً أحمر باليمين ، وأُطعن غدراً خلف ظهري باليسار ، لست مجبراً أن أحيي ذكرى أنهار دموع «عشتروت» على «أدونيس» ، وأنهار دماء شعبي تجري على شوارعنا وأزقتنا ، فشقائق النعمان لا تستحق أن تنبت إلا على دماء أمتي لا على دموع الهوى.


عذراً يا إله الحب «فالنتاين» ، فتأريخك عندي سحقته أقدام من جاؤوا إلى بلدي ليسحقوا تأريخه ، عذراً فلن تكون عندي أكرم من هدى وعبير ، ولن تخدعني ابتسامتك الصفراء لتنسيني إيمان ومحمد الدرة ، لن أستطيع أن أخفي وجهي في القاع لأشارككم الأفراح وأنسى ما بأمتي من أتراح.


ولست مضطراً أن أعيش إمعة ، يجبرونني بيومٍ أتذكر فيه من أحب ، فأحباب قلبي كثير، إن كان لديهم «فالنتاين» ، فعندي «محمد» ، علمني أن تكون حياتي كلها حب، وأيامي كلها حب ، علمني إذا أحببت شخصاً أن آتيه مسرعاً ، لا أنتظر 14 فبراير، ولا 1 مارس ، لأقول له: "يا فلان إني أحبك" ، علمني أن مرسال الحب هو الهدايا بأي لونٍ كانت ، وكيفما تكون فقال لي: "تهادوا تحابوا" ، علمني أن أكون أجمل من «أدونيس» وأرقى من «فينوس» ، فقال لي: "إن الله جميل يحب الجمال".


علمني «محمد» أن الله يحبني لأني أعيش بالحب فقال: "وَجبَتْ مَحبَّتِي للمتحابِّين فيَّ، والمُتجاِلِسين فيَّ، والُمتزاورين فيّ"، ووعدني بأن أكون معه إذا أحببته ، فحبه صلى الله عليه وآله وسلم ليس كلاماً يباع بلا ثمن ، فقال لي: "المرء يحشر مع من أحب"، وأرشدني إلى قول ربي: "الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين"، وأخبرني أن أساس حبي في الحياة هو لله وفي الله فقال: "من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله ؛ فقد استكمل الإيمان"

علمني «محمد» أن أختار من أحب ، حتى لا أندم على حبي هذا " وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً * يَا وَيْلَتَي لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَاناً خَلِيلاً * لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولاً "، أما المتحابون في الله ، فإن الله يظلهم يوم القيامة في ظله يوم لا ظل إلا ظله ، ويؤويهم إلى كنف محبته ، فينادي الله بهم يوم القيامة قائلاً : "أين المتحابون بجلالي ؟ اليوم أظلهم في ظلي ، يوم لا ظل إلا ظلي"، ويمدحهم قائلاً: "المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء".

سحقاً ليوم حبٍّ أرى فيه أتباعه يسخرون من نبيي برسوماتهم وأفلامهم ، كيف أشاطركم يوم حبٍّ ، يخرج فيه اليوم برلماني هولندي ليقول للعالم : " إذا كان المسلمون يريدون العيش هنا ، فعليهم أن يمزقوا نصف القرآن ويلقوه بعيداً " – مزق الله ملككم وأخرس ألسنتكم وشل أيديكم – .

إن كان ضعاف العقول من بني جلدتي قد أسرتهم بهرجتكم الكذابة ، وزيف إعلامكم المهتر المتهالك ، فمازال فينا الكثير الكثير ممن عرفوا واقعاً ما هو الحب في دينكم.

أيميل

سماحة
14-02-2010, 05:57 AM
سلمت يداك أخونا ود سمير
فعلا الحب الصادق ما محتاج ليوم للتعبير عنه
ولكن كما أسلفت ومع الأسف الشديد صرنا نقلد تقليد أعمي
اللبس عجيب والألوان أعجب والورود الحمراء في الايادي للأسف حتى في أرفع مكان مثل الجامعات التي صارت مكان لعرض الازياء وبيوتات الموضة
سلمت ........

ABUZAID
14-02-2010, 08:11 AM
الاخ العزيز - ودسمير


تقبل مروري


والزى ده كتيييير . . .

ناسنا

بقوا ما يصدقوا تحصل حاجة . . .
الا وتبقى مناسبة . . .
لحفلة
او . . .
رحلة
او . . .
جلسة

ما باقي الا تمشي السوق وتجي راجع . . .
يعملوا ليك هجة

فراغ ولا وعى ليس الا


كترت شديد . . .

الناس بقت ما قادرة تفرق بين , , ,

الصاح والغلط



تحياتي

أبوريتاج
14-02-2010, 08:49 AM
نسأل الله السلامة .. الله لا يبلانا ..

محمد النصيح
15-02-2010, 08:05 AM
لك التحية اخي ود سمير
والله كل ماقلته صحيح يحرق الغرب بي جاز مالنا نحن ومال احتفالاتهم

سيف الدين الامين
15-02-2010, 12:54 PM
ســـؤال أود أن أطرحه على من يتنادون أو يشاركون في الاحتفال بما يسمى عيد الحب ( فالنتاين ) ويتزينون بالون الاحمر ويتهادون فيما بينهم :
أتدرون من هو أو ماذا تعني كلمة ( فالنتاين ) ؟
ان ( فالنتاين ) ما هو الا قسيس ابتدع هذه البدعة وما الاحتفال بهذا اليوم الا تخليداً لزكراه .
أنسيتم حديث سيد خلق الله رسولنا الكريم عليه عليه أفضل الصلاة والتسليم :
( لا يكون أحدكم أمعة ان أحسن الناس أحسن وان أساؤا اسـاء ولكن وطنو أنفسكم أن احسن الناس أحسنوا وان أساؤا أجتنبوا اساءتهم )
أفيقوا يا شباب أمة محمد والله ان ما يراد بكم عظيم ولتعلموا أن أخطر الغزو هو الغزو الفكري واسوأ وباء هو الانحطاط الاخلاقي ولنعمل جميعاً
على محاربة هذه العادات الدخيلة الهدامة التي لن نجني من ورائها غير الخراب والدمار .