الجندي المجهول
23-01-2010, 11:54 PM
هكذا أصبحت أري الدنيا بمنظار واحد وجميل خاصةً بعد حضور الشيخ حمزة إلى الدنيا الفانية والتي اصبحت لا اطيق أن أري فيها أي نوع من انواع الاختلافات التي قد تؤدي إلى مزيد من الصراعات داخل البيت الواحد والاسرة الواحد فصدقوني ان المكان يسع الجميع بمختلف ميولهم ولأني لا اريد ان احقم الشيخ حمزة في ذلك الصراع فآثرت أن اكون بمنأي عن تلك الصراعات خوفاً ( كما صرحت للاخوة الاعزاء ) شلة العنكبوت ( ..) حتى لا اتهم بأنني احابي هذا او اميل لذلك فحقيقة ومن غير خوف او زعل انحنا عندنا مشكلة كبيرة في السودان وفي مدني وفي منتدى مدني ومن ينكرها يعتبر مجافي للحقيقة والمشكلة هي ( انت رأيك لا يطابق رأي فأنت ضدي) واذا لم تكن معي فأنت معارض وهكذا وبصراحة أنحنا كشعب لا يعرف لعبارة اختلاف الراي لا يفسد ..... طريقاً ، هذا هو فهمنا للنقاشات والحقيقة المؤسفة أن جميع رواد منتدى مدني من الأخوة والأخوات يعتبروا من المستنيرين والمتعليمن والمثقفين ولا اريد ان أقول ( انه التعصب الأعمي) ولأنني ولا زلت احسن الظن بأن كل الذي مضى حباً في مدني ولكن كان جزء من التعبير خاطئ أو شابه شئ من سوء التعبير فقط وأحسب ان كل القلوب نقية ....
جلست مع الشيخ حمزة أول أمس جلست صديق لصديقه وليس جلست أي لوالده وقال لي لا تظلموننا بان تورثنا حب العراك والجدل البيزنطي والمعارضة والضد من أجل المعارضة والضد فاجعلوا الهدف أسمى وأنبل ( واجعلوا النية صادقة وجميلة) ... في سري قلت ليهو يا شيخ حمزة هي الذكريات ما النية .......
اصدقائي ... اخواني ... اهلي وناسي ... تناسوا الخلافات وهذا الكلام بلسان الشيخ حمزة وانه يرجو ويتوسل ويريد أن يرث بأذن الله (اسم الجندي المجهول والباسوورد) ويدخل للمنتدى ويجده جنة الله في الارض ..... فهل من مجيب ..!!
تخريمة : ياخ ما كلنا نتفق ونشوف مشاكل مدني المختلفة من ثقافة صارت ضحلة ومن كورة بقت ( مافي نهائي كدا ) ومعيشة وما إلى ذلك تعالوا نجلس نتحاور من أجل انسان مدني المسكين المظلوم والذي اصبح يعاني من اجل لقمة العيش ... ونشوف المتسبب مين ونقف كلنا ضد هذا التراجع ومن الذي كان السبب أهو انسان المدينة ام الحكومة ام من ؟ وياريت نتحلى بالشجاعة .. تلك العملة النادرة ..
وقفة وتأمل بجوار شباك الحافلة :::: عندي صاحبي ساكن بيت المال بعد كبري شمبات باتجاه امدرمان مباشرة له هويات جميلة منها تربية العصافير المختلفة وابو القدح والحمام والطوابع والعملة النادرة ففي يوم من الأيام وكان له علبة يحتفظ فيها بهذه الأشياء ويوم حب استطلاع مني قلت ليهو افتح لي العلبة ( وهو بيكون مبسوط لما زول يزوروا ويطلب منه أن يرى تلك الأشياء ) وفتحها بكل اريحية ووجدت طوابع بريد للهند والمجر والاتحاد السوفيتي قبل ما يلحق أمات طه ... وتصدقو ماذا وجدت وجدت طابعين من البريد هو من قام على تصميمهم ومكتوب على الاولي ( السودان – الزمة ) والثانية ( السودان الشجاعة) وقعدت اضحك وقلت ليهو انت شكلك الليلة مسطول دا كلام شنو قال لي انا هنا بحتفظ بالعملة النادرة ...
تخريمة كبيرة :: والله يا اخوان الدخول بقى مسارقة الايام دي بالذات وللك اشكر كل الذين قاموا بتهنئتي بالمولود ( الشيخ حمزة) واشكر كل من كتب حرفاً ومن جر سلكاً ( يعني اتصل بلغة الرندوق) ووصلني بنفسه ... عاجز عن الشكر كل الشكر ونصلكم في الافراح دائماً الجميع بدون فرز ... وحتى الذين لم يسعفهم الوقت للكتابة او الاتصال او الوصول لاقين ليهم العذر والنية وصلت .....
......نصيحة في شكل تخريمة :
كل الاخوان الموجودين في الخرطوم هذه الايام ان يحترسوا من الكلاب الضالة لانها انتشرت بصورة غريبة وأسال الله ان يتمتع الجميع بالخير والامان والرفاهية ( وايضا على قول المميز) أي زول ماشي السوق العربي ينتبه ما يجلس في الحافة بجوار الشباك عشان الهواء بارد الايام دي ......
مع تحياتي ،،،، كرومبوووووووو واه آسف
أبو حمزة (الأصلي) يا فلان يا بتاع الرياض أنت ،،،،
جلست مع الشيخ حمزة أول أمس جلست صديق لصديقه وليس جلست أي لوالده وقال لي لا تظلموننا بان تورثنا حب العراك والجدل البيزنطي والمعارضة والضد من أجل المعارضة والضد فاجعلوا الهدف أسمى وأنبل ( واجعلوا النية صادقة وجميلة) ... في سري قلت ليهو يا شيخ حمزة هي الذكريات ما النية .......
اصدقائي ... اخواني ... اهلي وناسي ... تناسوا الخلافات وهذا الكلام بلسان الشيخ حمزة وانه يرجو ويتوسل ويريد أن يرث بأذن الله (اسم الجندي المجهول والباسوورد) ويدخل للمنتدى ويجده جنة الله في الارض ..... فهل من مجيب ..!!
تخريمة : ياخ ما كلنا نتفق ونشوف مشاكل مدني المختلفة من ثقافة صارت ضحلة ومن كورة بقت ( مافي نهائي كدا ) ومعيشة وما إلى ذلك تعالوا نجلس نتحاور من أجل انسان مدني المسكين المظلوم والذي اصبح يعاني من اجل لقمة العيش ... ونشوف المتسبب مين ونقف كلنا ضد هذا التراجع ومن الذي كان السبب أهو انسان المدينة ام الحكومة ام من ؟ وياريت نتحلى بالشجاعة .. تلك العملة النادرة ..
وقفة وتأمل بجوار شباك الحافلة :::: عندي صاحبي ساكن بيت المال بعد كبري شمبات باتجاه امدرمان مباشرة له هويات جميلة منها تربية العصافير المختلفة وابو القدح والحمام والطوابع والعملة النادرة ففي يوم من الأيام وكان له علبة يحتفظ فيها بهذه الأشياء ويوم حب استطلاع مني قلت ليهو افتح لي العلبة ( وهو بيكون مبسوط لما زول يزوروا ويطلب منه أن يرى تلك الأشياء ) وفتحها بكل اريحية ووجدت طوابع بريد للهند والمجر والاتحاد السوفيتي قبل ما يلحق أمات طه ... وتصدقو ماذا وجدت وجدت طابعين من البريد هو من قام على تصميمهم ومكتوب على الاولي ( السودان – الزمة ) والثانية ( السودان الشجاعة) وقعدت اضحك وقلت ليهو انت شكلك الليلة مسطول دا كلام شنو قال لي انا هنا بحتفظ بالعملة النادرة ...
تخريمة كبيرة :: والله يا اخوان الدخول بقى مسارقة الايام دي بالذات وللك اشكر كل الذين قاموا بتهنئتي بالمولود ( الشيخ حمزة) واشكر كل من كتب حرفاً ومن جر سلكاً ( يعني اتصل بلغة الرندوق) ووصلني بنفسه ... عاجز عن الشكر كل الشكر ونصلكم في الافراح دائماً الجميع بدون فرز ... وحتى الذين لم يسعفهم الوقت للكتابة او الاتصال او الوصول لاقين ليهم العذر والنية وصلت .....
......نصيحة في شكل تخريمة :
كل الاخوان الموجودين في الخرطوم هذه الايام ان يحترسوا من الكلاب الضالة لانها انتشرت بصورة غريبة وأسال الله ان يتمتع الجميع بالخير والامان والرفاهية ( وايضا على قول المميز) أي زول ماشي السوق العربي ينتبه ما يجلس في الحافة بجوار الشباك عشان الهواء بارد الايام دي ......
مع تحياتي ،،،، كرومبوووووووو واه آسف
أبو حمزة (الأصلي) يا فلان يا بتاع الرياض أنت ،،،،