من الباب

[ابو عبد الرحمن]

من الباب
متى ما طرقت الأمر من غير بابه ضللت ، وان تدخل من الباب تهتدي......
يصلح أن يكون عمود في مجلة أو جريدة أو جريدة بأكملها تعنى بأخذ الحقائق مباشرة وتمليكها للناس
وعلى كل الناس أحزاباً أو جماعات أو مجتمع مدني بجميع مؤسساته أن تعنى بشرح الحقائق للناس وتعرف ماهى عليه أولاً : حتى تمكن للناس بعد ذلك الحكم عليه واخذ الموقف الصحيح منه ، وهذا للأسف مفقود عندنا في السودان ، حيث تجد كثير ممن هم في مواقع لا يعرفون ماذا يريدون وما هم حاملون من أفكار فينتج عن ذلك غياب الفكرة . وبالتالي غياب التطبيق الصحيح إذا كان اقتراح أو اتخاذ موقف صحيح . بل ويحدث عكس ذلك من الفوضى والبلبلة والتخلف والضياع .
يلاحظ هذا في مختلف المجالات . السياسة ، والصحافة وفيها أكثر لأنهم المنطوون بمعرفة الحقائق عند مختلف الاتجاهات والمواضيع وتمليكها للناس . وعليه هذا التنبيه ينصب بقدر كبير عليهم . فتجد صحفي لا يعرف يحاور . لأنه لم يتمكن من مواضيعه . وفي مجال السياسة والرياضة . وفي مجال علم الشريعة . وهذا مصيبته دنيا وآخرة . إن مات على هذا الجهل بحقيقة ما هو عليه . فيلتزم جهلاً ويعمل به ويدافع عنه ويملكه لمن حوله ، فيضل هو في نفسه ويضل غيره معه ( ليحملوا أوزآرهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم آلا ساء ما يزرون ) الآية وهكذا بقية المجالات .
المخرج : من هذا كله بالعلم وكثرة الاطلاع والإلمام بالمواضيع المراد التحدث فيها . أو الموقف المراد التزامه . ولهذا مهم جداً العلم قبل القول والعمل ، حتي يستفيد المتلقي .
والمخرج : أيضا بالتواضع ومعرفة قدر النفس وما تملك . وإذا سئلت عن شئ لا تعلمه أن تقول لا اعلم ، وان تتحدث قدر إمكانياتها فعندها يستفيد المتلقي . شاهداً ، قارئاً ، أو مستمعاً .
والخلاصة "
أن من الباب قصدنا منها ما اشرنا إليه . والموضوع في طياته الكثير من النقاش . والمحاور ، وهى متروكة لفطنتكم وخبرتكم وطرح أفكاركم ... حتى تتبلور فكرة جيدة تخدم السودان الحبيب .
والله الموفق والهادي الى سواء السبيل ..

[ام نوران]

من الباب
متى ما طرقت الأمر من غير بابه ضللت ، وان تدخل من الباب تهدي......
يصلح أن يكون عمود في مجلة أو جريدة أو جريدة بأكملها تعنى بأخذ الحقائق مباشرة وتمليكها للناس ..............................................
وعلى كل الناس أحزاباً أو جماعات أو مجتمع مدني بجميع مؤسساته أن تعنى بشرح الحقائق للناس وتعرف ماهى عليه أولاً : حتى تمكن للناس بعد ذلك الحكم عليه واخذ الموقف الصحيح منه ، وهذا للأسف مفقود عندنا في السودان ، حيث تجد كثير ممن هم في مواقع لا يعرفون ماذا يريدون وما هم حاملون من أفكار فينتج عن ذلك غياب الفكرة . وبالتالي غياب التطبيق الصحيح إذا كان اقتراح أو اتخاذ موقف صحيح . بل ويحدث عكس ذلك من الفوضى والبلبلة والتخلف والضياع . .................
يلاحظ هذا في مختلف المجالات . السياسة ، والصحافة وفيها أكثر لأنهم المنطوون بمعرفة الحقائق عند مختلف الاتجاهات والمواضيع وتمليكها للناس . وعليه هذا التنبيه ينصب بقدر كبير عليهم . فتجد صحفي لا يعرف يحاور . لأنه لم يتمكن من مواضيعه . وفي مجال السياسة والرياضة . وفي مجال علم الشريعة . وهذا مصيبته دنيا وآخرة . إن مات على هذا الجهل بحقيقة ما هو عليه . فيلتزم جهلاً ويعمل به ويدافع عنه ويملكه لمن حوله ، فيضل هو في نفسه ويضل غيره معه ( ليحملوا أوزآرهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم آلا ساء ما يزرون ) الآية وهكذا بقية المجالات .................................................. .....
المخرج : من هذا كله بالعلم وكثرة الاطلاع والإلمام بالمواضيع المراد التحدث فيها . أو الموقف المراد التزامه . ولهذا مهم جداً العلم قبل القول والعمل ، حتي يستفيد المتلقي . .................................................. ..
والمخرج : أيضا بالتواضع ومعرفة قدر النفس وما تملك . وإذا سئلت عن شئ لا تعلمه أن تقول لا اعلم ، وان تتحدث قدر إمكانياتها فعندها يستفيد المتلقي . شاهداً ، قارئاً ، أو مستمعاً . ............................................
والخلاصة "
أن من الباب قصدنا منها ما اشرنا إليه . والموضوع في طياته الكثير من النقاش . والمحاور ، وهى متروكة لفطنتكم وخبرتكم ............وطرح أفكاركم ... حتى تتبلور فكرة جيدة تخدم السودان الحبيب .............
والله الموفق والهادي الى سواء السبيل ........








الاخ ابو عبد الرحمن:
تحيه لمواضعك الثره,,,فخيمه بقدر ماكتبت من حق,,,
فعلا المشكله تكمن في عدم وعي الناس ,,والكثير من تقلدوا زمام الامور بفكرتهم التي ينشدون ,,وقضيتهم التي يحملون,,,فيغووون ويضلون لاسيما ان كان الامر امر دين ,,,فقضايا الدنيا تحتمل النقاش ووعدم التجويد والتمكين,,,,اما قضايا الدين فلاتقبل سوي الصادق الامين,,,,الذي ياتي بالادله والبراهين لتثبيت امر الدين فلايضل عامة المسلمين,,,,
والحل كما ذكرت ان يترك كل موضوع لاهله فلو دخل كل انسان بطريق ليس له اضل البلاد والعباد وانتشر الفسد كما هو حالنا اليوم وانتيجه طبعا جهنم كما وضحت الايه الكريمه في معناها:

ماسلككم في سقر,,,قالوا لم نكن من المصلين........................................... ,,وكنا نخوض مع الخائضين,,,,

فاكبر الامر واجله هو الخوض بامور الدين خاصه والفتوي بغير علم والفتوي لهوي بالنفس كما هو حال بعض من ينتسبون الي اهل العلم ,,هداهم الله

والموضوع مستفيض وربما لي عوده

[MASS77]

والله الليله كل تعقيباتي هجوميه علي الكتاب معليش بس دي الحقائق
اخي امريكا اعطت الاعلام بان برج التجارة ضرب من تنظيم القاعده وهو ما حير المحللون
وتوصلوا الا ان القاعده بريئة من هذا برغم مكابرة القاعده
وامريكا نفسها ادعت وجود مواد كيماوية لصدام في العراق وضربت العراق واكتشف العالم انه لاسلاح نووي ولا يحزنون
امريكا ادعت في الاعلام النزاهة وتستخدم الفيتو في اي ادانة لاسرائيل
مصر الجارة تعطي الاعلام حقائق العدل وخلو سجونها بينما تكذبها الحقائق
السعودية اعلاميا تساند اليمن بانه شان داخلي بينما هي تشفي في الحوثيين الشيعه وايران
لبنان تتهم اعلاميا حزب الله بقتل الحريري بينما في الواقع هم يعلمون اكثر من غيرهم
فلسطين قتل عرفات بينما قالو انه مات سريريا
فرنسا الرئيس اعلاميا اعطي مبررات الحرب علي العراق في اوانها وطلع كذاب بعد انتهائها
اوباما قال في مصر بانه يدعم السلم بينما سكت متفرجا رقم واحد علي غزه
هكذا العالم وليس السودان لو راجعت الاخبار ستكتشف اكثر من ذلك فبما تنفع الاخبار والعالم جميعه الذي تقتدون به ملفق للاخبار ليوهم شعوب العالم بالنزاهة

[عبدالله محمد العقاد]

من الباب
متى ما طرقت الأمر من غير بابه ضللت ، وان تدخل من الباب تهدي......
يصلح أن يكون عمود في مجلة أو جريدة أو جريدة بأكملها تعنى بأخذ الحقائق مباشرة وتمليكها للناس ..............................................
وعلى كل الناس أحزاباً أو جماعات أو مجتمع مدني بجميع مؤسساته أن تعنى بشرح الحقائق للناس وتعرف ماهى عليه أولاً : حتى تمكن للناس بعد ذلك الحكم عليه واخذ الموقف الصحيح منه ، وهذا للأسف مفقود عندنا في السودان ، حيث تجد كثير ممن هم في مواقع لا يعرفون ماذا يريدون وما هم حاملون من أفكار فينتج عن ذلك غياب الفكرة . وبالتالي غياب التطبيق الصحيح إذا كان اقتراح أو اتخاذ موقف صحيح . بل ويحدث عكس ذلك من الفوضى والبلبلة والتخلف والضياع . .................
يلاحظ هذا في مختلف المجالات . السياسة ، والصحافة وفيها أكثر لأنهم المنطوون بمعرفة الحقائق عند مختلف الاتجاهات والمواضيع وتمليكها للناس . وعليه هذا التنبيه ينصب بقدر كبير عليهم . فتجد صحفي لا يعرف يحاور . لأنه لم يتمكن من مواضيعه . وفي مجال السياسة والرياضة . وفي مجال علم الشريعة . وهذا مصيبته دنيا وآخرة . إن مات على هذا الجهل بحقيقة ما هو عليه . فيلتزم جهلاً ويعمل به ويدافع عنه ويملكه لمن حوله ، فيضل هو في نفسه ويضل غيره معه ( ليحملوا أوزآرهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم آلا ساء ما يزرون ) الآية وهكذا بقية المجالات .................................................. .....
المخرج : من هذا كله بالعلم وكثرة الاطلاع والإلمام بالمواضيع المراد التحدث فيها . أو الموقف المراد التزامه . ولهذا مهم جداً العلم قبل القول والعمل ، حتي يستفيد المتلقي . .................................................. ..
والمخرج : أيضا بالتواضع ومعرفة قدر النفس وما تملك . وإذا سئلت عن شئ لا تعلمه أن تقول لا اعلم ، وان تتحدث قدر إمكانياتها فعندها يستفيد المتلقي . شاهداً ، قارئاً ، أو مستمعاً . ............................................
والخلاصة "
أن من الباب قصدنا منها ما اشرنا إليه . والموضوع في طياته الكثير من النقاش . والمحاور ، وهى متروكة لفطنتكم وخبرتكم ............وطرح أفكاركم ... حتى تتبلور فكرة جيدة تخدم السودان الحبيب .............
والله الموفق والهادي الى سواء السبيل ........










التحية لك ابوعبدالرحمن

و حقيقة الواحد يلوم كل اللوم اخواننا الصحفيين و المفروض هم يكون السراج لمنير للشعب و لكن واضح ان الاعلام سيطروا عليه الاسلاميين سيطرة تامة واصبحوا يوجهون الناس حسب اهوائهم الحزبية

و للاسف حتى الساسة تحس انهم نرجسيين و متعاليين شوية و ناخذ مثلا الدكتور عوض الجاز
الدكتور عوض الجاز قال عن ميزانية 2010 ان مخصصات بنودها سرية تصدق الكلام دا
يعني حتى المعلومة البسيطة عن الميزانية لا تتوفر و دا دكتور في الادارة ومحضر الدكتوراة في امريكا
في راي المتواضع الحل في صحافة وطنية حرة واقعية نزيهة و لكن طبعا دا بيكون حل خيالي
لانه حسب ما ذكر لي صديقي صحفي هنا في السعودية عملوا شركة و اصدروا جريدة في الخرطوم
اتي اليهم ناس مجلس الصحافة والمطبوعات وقال ليهم انتم مع من يعني اتجاهكم شنو
قالوا ليهم نحن وطنيين بس
و ناصبوهم العداء و بعد كم شهر قفلوا ليهم جريدتهم ودخلوهم في ديون ومحاكم
في الحلول صعبة في الوقت الراهن و هناك بصيص امل في الصحافة الالكترونية او الاسفيرية في الاصلاح و الشفافية
ام جزئية العلم
و الاطلاع فاثني كلامك و لا بد من العلم والاطلاع و لابد من تثقيف انفسنا و محاولة بث المعرفة فيمن حولنا

[ابو عبد الرحمن]

الاخ ابو عبد الرحمن:
تحيه لمواضعك الثره,,,فخيمه بقدر ماكتبت من حق,,,
فعلا المشكله تكمن في عدم وعي الناس ,,والكثير من تقلدوا زمام الامور بفكرتهم التي ينشدون ,,وقضيتهم التي يحملون,,,فيغووون ويضلون لاسيما ان كان الامر امر دين ,,,فقضايا الدنيا تحتمل النقاش ووعدم التجويد والتمكين,,,,اما قضايا الدين فلاتقبل سوي الصادق الامين,,,,الذي ياتي بالادله والبراهين لتثبيت امر الدين فلايضل عامة المسلمين,,,,
والحل كما ذكرت ان يترك كل موضوع لاهله فلو دخل كل انسان بطريق ليس له اضل البلاد والعباد وانتشر الفسد كما هو حالنا اليوم وانتيجه طبعا جهنم كما وضحت الايه الكريمه في معناها:

ماسلككم في سقر,,,قالوا لم نكن من المصلين........................................... ,,وكنا نخوض مع الخائضين,,,,

فاكبر الامر واجله هو الخوض بامور الدين خاصه والفتوي بغير علم والفتوي لهوي بالنفس كما هو حال بعض من ينتسبون الي اهل العلم ,,هداهم الله

والموضوع مستفيض وربما لي عوده

اشكرك اختي الغالية : ام نوران على المرور القيّم . كما قلت كله يهون الا امر الدين
لأن فيها الكذب والتكلم بغير علم ومصير صاحبهما النار ( من كذّب علّى متعمداً فليتبؤ
مقعده في النار )او كما قال صلى الله عليه وسلم .. واليكم إخوتي هذا النموزج الحي
الذى قال صاحبه وهو احد شيوخ المتصوفة في السودان ، على قناة المستقلة وعلى الهواء مباشرة ( ان الرسول صلى الله عليه وسلم حيّ عايش في السودان ) أنظروا إخوتي الي هذا المنطق الغريب . وياريت لو كان الرسول عاش في السودان , فلنا الفخر
والاعتزاز . ولكن هذا امر الله ان يعيش الرسول في أحب البقاع اليه ويموت في مدينة طيبة الطيبة ؟( والله اعلم حيث يجعل رسالته ) ونتظر عودتك اختنا ام نوران )

[ابو عبد الرحمن]

والله الليله كل تعقيباتي هجوميه علي الكتاب معليش بس دي الحقائق
اخي امريكا اعطت الاعلام بان برج التجارة ضرب من تنظيم القاعده وهو ما حير المحللون
وتوصلوا الا ان القاعده بريئة من هذا برغم مكابرة القاعده
وامريكا نفسها ادعت وجود مواد كيماوية لصدام في العراق وضربت العراق واكتشف العالم انه لاسلاح نووي ولا يحزنون
امريكا ادعت في الاعلام النزاهة وتستخدم الفيتو في اي ادانة لاسرائيل
مصر الجارة تعطي الاعلام حقائق العدل وخلو سجونها بينما تكذبها الحقائق
السعودية اعلاميا تساند اليمن بانه شان داخلي بينما هي تشفي في الحوثيين الشيعه وايران
لبنان تتهم اعلاميا حزب الله بقتل الحريري بينما في الواقع هم يعلمون اكثر من غيرهم
فلسطين قتل عرفات بينما قالو انه مات سريريا
فرنسا الرئيس اعلاميا اعطي مبررات الحرب علي العراق في اوانها وطلع كذاب بعد انتهائها
اوباما قال في مصر بانه يدعم السلم بينما سكت متفرجا رقم واحد علي غزه
هكذا العالم وليس السودان لو راجعت الاخبار ستكتشف اكثر من ذلك فبما تنفع الاخبار والعالم جميعه الذي تقتدون به ملفق للاخبار ليوهم شعوب العالم بالنزاهة

أخ الحبيب : قلت وقولك حق ، كل العالم والساسة كذابون الا ما رحم ربك ، والاعلام العربي أشد كذبا واستخفافا بعقول الشعوب المغلوب على امرها ؟ والحل يمكن اعلام صادق نزيه . يخاف الله في العباد . بس كيف اكون اعلامنا نزيه ، هذا هو المستحيل . وعدم النزاهه يولد الحقد والكراهية للحكومات .وحينها العاقبة كما هو مشاهد اليوم ....
واشكرك اخ الفاضل على المرور

[ابو عبد الرحمن]

التحية لك ابوعبدالرحمن

و حقيقة الواحد يلوم كل اللوم اخواننا الصحفيين و المفروض هم يكون السراج لمنير للشعب و لكن واضح ان الاعلام سيطروا عليه الاسلاميين سيطرة تامة واصبحوا يوجهون الناس حسب اهوائهم الحزبية

و للاسف حتى الساسة تحس انهم نرجسيين و متعاليين شوية و ناخذ مثلا الدكتور عوض الجاز
الدكتور عوض الجاز قال عن ميزانية 2010 ان مخصصات بنودها سرية تصدق الكلام دا
يعني حتى المعلومة البسيطة عن الميزانية لا تتوفر و دا دكتور في الادارة ومحضر الدكتوراة في امريكا
في راي المتواضع الحل في صحافة وطنية حرة واقعية نزيهة و لكن طبعا دا بيكون حل خيالي
لانه حسب ما ذكر لي صديقي صحفي هنا في السعودية عملوا شركة و اصدروا جريدة في الخرطوم
اتي اليهم ناس مجلس الصحافة والمطبوعات وقال ليهم انتم مع من يعني اتجاهكم شنو
قالوا ليهم نحن وطنيين بس
و ناصبوهم العداء و بعد كم شهر قفلوا ليهم جريدتهم ودخلوهم في ديون ومحاكم
في الحلول صعبة في الوقت الراهن و هناك بصيص امل في الصحافة الالكترونية او الاسفيرية في الاصلاح و الشفافية
ام جزئية العلم
و الاطلاع فاثني كلامك و لا بد من العلم والاطلاع و لابد من تثقيف انفسنا و محاولة بث المعرفة فيمن حولنا

اشكرك أخ عبد الله العقاد على الإضافات والإضائات النيرات ، نعم لا بملّكون المواطن المسكين الحقائق ، ويقولون ما لا يفعلون ، الم تسمع والينا الزبير بشير طه , عندما قال
سأجعل مدنى مثل جنوب افريقيا , وصفقوا له وهللو وكبروا ،وفبله كثير . والله يا عقاد إن
فينا من الحزن والالم من صحافتنا ومسؤلينا . ما لا نشكوه الا لله ( ولا نقول إلا كما قال
نبينا يعقوب ( إنما أشكو بثي وحزني إلا الله واعلم من الله ما لاتعلمون ) إننا مغيبون تماماً
من الحقائق ، وصحافة ماجورة وصحافة أخرى مكتوم على أفواهها وأخرى معاكم معاكم
عليكم عليكم .وأخرى همها المال، كيف ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،لا يهم . ونتظر عودتك
ثانياً ياعقاد ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

[حاتم مرزوق]

الأخ الكريم أبو عبدالرحمن

أجمل التحايا

أحييك علي هذا الطرح الجيد الذي ما قرأه قارئ إلا وإستفاد او وجد له مدخلاً للأستفادة.

إخترت لمداخلتي كلمتان أساسيتان في حياة كل ذي علم وبصيرة، وهما الفكرة والتطبيق، ومتي ما وُجد خلل في الفكرة او التطبيق حدث الأنهيار سواء كان فكريا او عقدياً او تنظيمياً..

فالأنسان بدون فكرة محددة تشكل عنده قناعة... يظل تأئهاً متخبطاً دون دليل، ومتي ما وُجدت الفكرة القيمة أتي التطبيق ولا تصلح الفكرة دون تطبيق كما لا يصلح التطبيق دون فكرة فالأمران مرتبطان ببعضهما البعض، فإذا حدث خلل في أي من الأمرين لن يتحقق الهدف الذي هو وليد هذين الزوجين (الفكرة والتطبيق).

كثيراً ما نلاحظ إشكالات كثيرة ناتجة إما بسبب سؤ الفكرة او فقر التطبيق، ليس عند الأنسان فحسب بل عند الحكومات وكافة التنظيمات الهادفه للرقي بالحياة العامة التي تشترك فيها مخلوقات كثيرة.



أنزل الله سبحانه وتعالي الدين ! لينظم حياة تلك المخلوقات التي تعيش جنباً الي جنب علي سطح الأرض المُعدة أصلاً بنظام دقيق يتناسب مع كل هذه المخلوقات المختلفة التي تعيش علي الأرض بما فيها الأنسان وقد خلق الله كل هذه المخلوقات التي سخر بعضها لبعض، لأمر واحد، الا وهو عبادة الله سبحانه وتعالي.

قال تعالي( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)

وقال جل وعلا (. وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) ﴿الأنعام: ٣٨﴾

وكل هذه المخلوقات من انسان وحيوان ونبات وجمادات تعبد الله سبحانه وتعالي، فمن الحيوانات والنباتات والأشجار والجمادات ما سخره الله سبحانه وتعالي لخدمة الأنسان، لذلك يجب علي الأنسان المكلف الذي اعطي العقل دون سائر المخلوقات ان يعبد الله حق عبادته ولا يكون اقل درجة من الحيوانات والنباتات والجمادات في عبادته، ثم علي الأنسان ان يعلم ان الله سبحانه وتعالي يحب ان يعبد بما شرع، فقد أرسل الله الرسل برسالة التوحيد ليبينوا للناس، فما من رسول إلا ودعي للتوحيد الذي هو عبادة الله سبحانه وتعالي وحده لا شريك له.

وأختم مداخلتي بكبسولات صغيرة:

1-لآبد ان تكون هناك فكرة او خطة خيرة، ملتزمة بقواعد الشرع وتصب في مصلحةالناس.

2- لا بد ان يسعي الأنسان والتنظيمات لتطبيق هذه الخطة بدقة وإلتزام.

3- لا بد ان تكون هناك وقفة للمراجعة (التقييم) حتي يتأكد المنفذ من صلاح الخطة وتمام التنفيذ.

فمن غير المعقول ان يسير الناس دون خطة واضحة المعالم وقابلة للتنفيذ ، فبأي شي تنتظم حياة الناس إذن.

قد خلق الله كل شئ بنظام فيجب علي المخلوقات ان تنظم حياتها وفقاً لهذا المبدأ، فلا يصلح ان يسير الأنسان دون نظام في خلق منتظم.

هذا ما سمح به الوقت ونتمني ان نعاود هذا البوست.

[حاتم مرزوق]

عندما يسير كل شئ بنظام لا يُخشئ من كشف الحقائق علي الملأ، و ما تخفي الحقائق إلا بسبب الفوضي والتجاوزات!! فتكون الحقيقة غير جديرة بالعرض لأنها مخجلة. كل ذلك يحدث في مجتمعنا لأننا تعودنا ان نفعل كل شئ في الخفاء، و لأننا لانثق في ما ننجز ، وكذلك لا نثق في الآخرين،هذا لأيماننا بنظريات قديمة لا تتناسب و هذا العصر وأولها نظرية(النقد بهدف الحسد) !! فلو أنجزت شيئاً لا يليق!! تخاف ان تواجه نقداً لازعاً .

وماتطورت الدول الا بالنقد البناء الذي ينير الطريق.

[حاتم مرزوق]

الكارثة هي ،ان يفتي الأنسان فيما لا يعلم.

وقد ضل عدد كبير من البشر بسبب فتاوي خاطئة وقد ضاعت اموال كثيرة بسبب أفكار خاظئة ولو استخدمت تلك الأموال بعلم ومعرفة لكان حال بلدنا مختلفاً لكن ماذا نعمل مع التهجم؟

والتهجم أب الكوارث، وهو ببساطة تدخل الأنسان فيما لايعنيه وبذلك التصرف لا يصيبه الضرر هو وحده بل يصيب معه أمة كاملة.

وكم من أناس ضلوا نتيجة التهجمات الشرسة التي لا صلة لها بعلم او دين.

والله المستعان.

[ابو عبد الرحمن]

الأخ الكريم أبو عبدالرحمن

أجمل التحايا

أحييك علي هذا الطرح الجيد الذي ما قرأه قارئ إلا وإستفاد او وجد له مدخلاً للأستفادة.

إخترت لمداخلتي كلمتان أساسيتان في حياة كل ذي علم وبصيرة، وهما الفكرة والتطبيق، ومتي ما وُجد خلل في الفكرة او التطبيق حدث الأنهيار سواء كان فكريا او عقدياً او تنظيمياً..

فالأنسان بدون فكرة محددة تشكل عنده قناعة... يظل تأئهاً متخبطاً دون دليل، ومتي ما وُجدت الفكرة القيمة أتي التطبيق ولا تصلح الفكرة دون تطبيق كما لا يصلح التطبيق دون فكرة فالأمران مرتبطان ببعضهما البعض، فإذا حدث خلل في أي من الأمرين لن يتحقق الهدف الذي هو وليد هذين الزوجين (الفكرة والتطبيق).

كثيراً ما نلاحظ إشكالات كثيرة ناتجة إما بسبب سؤ الفكرة او فقر التطبيق، ليس عند الأنسان فحسب بل عند الحكومات وكافة التنظيمات الهادفه للرقي بالحياة العامة التي تشترك فيها مخلوقات كثيرة.



أنزل الله سبحانه وتعالي الدين ! لينظم حياة تلك المخلوقات التي تعيش جنباً الي جنب علي سطح الأرض المُعدة أصلاً بنظام دقيق يتناسب مع كل هذه المخلوقات المختلفة التي تعيش علي الأرض بما فيها الأنسان وقد خلق الله كل هذه المخلوقات التي سخر بعضها لبعض، لأمر واحد، الا وهو عبادة الله سبحانه وتعالي.

قال تعالي( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)

وقال جل وعلا (. وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) ﴿الأنعام: ٣٨﴾

وكل هذه المخلوقات من انسان وحيوان ونبات وجمادات تعبد الله سبحانه وتعالي، فمن الحيوانات والنباتات والأشجار والجمادات ما سخره الله سبحانه وتعالي لخدمة الأنسان، لذلك يجب علي الأنسان المكلف الذي اعطي العقل دون سائر المخلوقات ان يعبد الله حق عبادته ولا يكون اقل درجة من الحيوانات والنباتات والجمادات في عبادته، ثم علي الأنسان ان يعلم ان الله سبحانه وتعالي يحب ان يعبد بما شرع، فقد أرسل الله الرسل برسالة التوحيد ليبينوا للناس، فما من رسول إلا ودعي للتوحيد الذي هو عبادة الله سبحانه وتعالي وحده لا شريك له.

وأختم مداخلتي بكبسولات صغيرة:

1-لآبد ان تكون هناك فكرة او خطة خيرة، ملتزمة بقواعد الشرع وتصب في مصلحةالناس.

2- لا بد ان يسعي الأنسان والتنظيمات لتطبيق هذه الخطة بدقة وإلتزام.

3- لا بد ان تكون هناك وقفة للمراجعة (التقييم) حتي يتأكد المنفذ من صلاح الخطة وتمام التنفيذ.

فمن غير المعقول ان يسير الناس دون خطة واضحة المعالم وقابلة للتنفيذ ، فبأي شي تنتظم حياة الناس إذن.

قد خلق الله كل شئ بنظام فيجب علي المخلوقات ان تنظم حياتها وفقاً لهذا المبدأ، فلا يصلح ان يسير الأنسان دون نظام في خلق منتظم.

هذا ما سمح به الوقت ونتمني ان نعاود هذا البوست.

( يقال لكل إمرئ من إسمه نصيب ) صدق القائل .................
نعم ان نصيبك هذا الكرم الحاتمي .في البيان والاضافة القيمة جداً............... لقد قلت واحسنت القول ،وأفضت في الكرم قولاً وفكرة وارشاداً للتطبيق ............
في كثير من الاحيان تجد الصحفي يحاور سياسي او عالم دين كبير او حتي رياضي
من بداية اللقاء وحتى نهايته . لا يستفيد المشاهد او المستمع او القارئ . لضعف فكرة
الصحفي فتختل موازين الموضوع نهائيا . وقد يكون في جعبت الضيف الكثير من المعلومات المفيدة . الشاهد ............ الاطلاع وفهم الواقع يُكوّن حواراً جيداً يستفيد منه
الجميع ............ اشكرك اخي حاتم مرزوق على المرور . واتمنى عودتك ثانياً ..........

[ابو عبد الرحمن]

عندما يسير كل شئ بنظام لا يُخشئ من كشف الحقائق علي الملأ، و ما تخفي الحقائق إلا بسبب الفوضي والتجاوزات!! فتكون الحقيقة غير جديرة بالعرض لأنها مخجلة. كل ذلك يحدث في مجتمعنا لأننا تعودنا ان نفعل كل شئ في الخفاء، و لأننا لانثق في ما ننجز ، وكذلك لا نثق في الآخرين،هذا لأيماننا بنظريات قديمة لا تتناسب و هذا العصر وأولها نظرية(النقد بهدف الحسد) !! فلو أنجزت شيئاً لا يليق!! تخاف ان تواجه نقداً لازعاً .

وماتطورت الدول الا بالنقد البناء الذي ينير الطريق.


إن النقد البنا الذي يهدف الى تطوير المجتمعات هو المطلوب : ولكن عندما تُكتم الأفواه
قصراً . ينطبق علينا المقولة ( يغني المغنياتي وكل حد على هواه ) وكل هنا ليست لعموم الشعب . بل لعموم افراد الحكومة .... إن من سلبيات السلطة المطلقة المفسدة المطلقة ؟ إلا تذكرون ما فعله الوالى السابق وربعه,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,, كأن الامر لم يكن ....
وأشكرك اخ حاتم على المرور ...................

[صابرحسين]

تشكر أخي ابو عبد الرحمن على هذا الموضوع والطرح الجميل والشكر لكل من سطر حرفاً في هذا الموضوع المفيد ....... مزيداً من الممارسة الديمقراطية الحقة تعني الكثير وأهم ما تعنية فتح الباب أمام الكثير من الأقلام التي تبحث عن هموم المواطن والوطن ، ومتى ما أتيح ذلك سوف نجد كل الأقلام المأجورة والتي تدعي المعرفة وتطبل أحياناً بوعي وأحياناً كثيرة من غير وعي ومنطقها دعوني أعيش قد ذهبت بعيداً ، سياسة الكبت وتمليك الحقائق لأقلام السلطان دون سواهم وهي التي تخرج الحقائق حسبما يهوى السلطان الذي يجزل العطاء ويروض هذه الأقلام الشريرة هو الذي خلق الأزمة المريرة هذه .... المطالبة بمزيد من الديمقراطية والحرية ليس ترفاً بل ضرورة ملحة من أجل وطن معافى يسع الجميع ..........

[ابو عبد الرحمن]

تشكر أخي ابو عبد الرحمن على هذا الموضوع والطرح الجميل والشكر لكل من سطر حرفاً في هذا الموضوع المفيد ....... مزيداً من الممارسة الديمقراطية الحقة تعني الكثير وأهم ما تعنية فتح الباب أمام الكثير من الأقلام التي تبحث عن هموم المواطن والوطن ، ومتى ما أتيح ذلك سوف نجد كل الأقلام المأجورة والتي تدعي المعرفة وتطبل أحياناً بوعي وأحياناً كثيرة من غير وعي ومنطقها دعوني أعيش قد ذهبت بعيداً ، سياسة الكبت وتمليك الحقائق لأقلام السلطان دون سواهم وهي التي تخرج الحقائق حسبما يهوى السلطان الذي يجزل العطاء ويروض هذه الأقلام الشريرة هو الذي خلق الأزمة المريرة هذه .... المطالبة بمزيد من الديمقراطية والحرية ليس ترفاً بل ضرورة ملحة من أجل وطن معافى يسع الجميع ..........

العزيز : صابر حسين أولاً أهنئك وأتمنى لك التوفيق والسداد في موقعك الجديد وأوصي نفسي وإياك بتقوى الله والعمل الخالص لوجهه سبحانه وتعالى وان يكون همنا الدين حتى نحتسب الأجر الجزيل من عند الله سبحانه وتعالي
إن الديمقراطية حق مشروع من المولى القدير . فقد طبقها النبي في عهده ومن بعده خليفته الصديق وكذلك عمر وعلى وعثمان رضي الله عنهم أجمعين . وهى الشورى ( إن أمرهم شورى بينهم ) ولكن حكومتنا هداه الله اختارت الذي هو ادني بالذي هو خير )
سياسة الكبت والطغيان على سياسة الشورى والديمقراطية . فحصل ما ترنونه بأعينكم . ماذا يضر حكومتنا لو أعطت الناس هامش من الحريات حتى تنجلي الحقائق كاملة للشعب وحينها يحاسب المقصر ويثنى على المجتهد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وأشكرك أخي صابر على المرور القيم ..وأتمنى عودتك ثانياً

[ابو عبد الرحمن]

إن اختيار الكلمات والأسئلة في الحوار والمداخلات وحتى الأسئلة في المنتديات لها باب. وباب كبير جداً ومهم جداً ، لأنها مقرؤة للجميع ، فإن كان السائل على علم بما يسخط المجيب فمن الأدب والدين أن يكف عن السؤال. والسكوت عن المحظور , فليس كل ما يعرف يقال على الملاْ ، والناس في هذا المجال مقامات ، فعمر وأبي بكر الصديق رضي الله عنهما ، كانوا يتحدثون في مجالسهم الخاصة أحاديث لا يتحدثون بها للعامة وهذا من فقههم وعلمهم ، وبما يسمونه اليوم فقه الواقع .......... فقد يسأل السائل سؤالاً وهو اعلم بنتائجه الكارسية. ولكن الكبر والغرور وحب الشهرة يسيطرون عليه، فتغلب عليه نفسيته السيئة على ما سينتج عنه من ضرر للآخرين . يسأل النبي صلى الله عليه وسلم الجارية والحديث في صحيح مسلم ( أين الله فتقول الجارية في السماء . ومن انا فتقول الجارية أنت رسول الله . فيأمر النبي بعتقها لأنها مؤمنة .سؤالان وإجابتان . تستفيد منهما البشرية إلى يوم البعث والنشور . لا تطويل ولا فلسفات. وفي المقابل أسئلة ضررها اكبر من نفعها . وحتي والإنسان في القبر . من ربك من دينك من نبيك . وبالعامي ( كلمة ورد غطايتة ) ونهى الله تعالى عن الأسئلة التي لا فائدة منها ( (يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم )إلى نهاية الآيات ، و كذلك النبي صلى الله عليه و سلم نهى عن كثرة السؤال، و قال" ذروني ما تركتكم فإنما هلك مَن كان قبلكم بكثرة سؤالهم و اختلافهم على أنبيائهم" وما هلك الأمم السابقة إلا الفلسفات . وعندما ظهر وكثر علم الكلام والمنطق في الخلافة الإسلامية. سقطت الخلافة ومن قبلها دولة الأندلس . إننا أمة لا تستفيد من العبر والتجارب ولذلك لا نتطور ولا نتقدم بل إلى الوراء سائرون ؟؟؟؟؟؟؟؟

[ام نوران]

عوده كما وعدت ولكن بتاخير

سبحان الله جئت لااتطرق لنقطة حوار المنتديات هذه فاذا بي اجدك تحدثت عنها !!!

دار حوار بيني وبين احد الاخوة حول موضوع واخبرت برايي ان احد الشيوخ قد ضل واضل بفتوي معينه,,,,المهم اعطانيمحاضره عن توقير العلماء وان لحومهم مسمومه,,ووووووو الخ

المهم طبا تركت نقاشه ليس لاني لست قادره علي اتمام وادارة النقاش معه ,,,ولكن لقول المصطفي صلي الله عليه وسلم طوبي لمن ترك المراء بالدين ولو كان علي حق)

واري ان العلماء الربانيييون المهتدون الذين نحسبهم علي خير هم ورثه الانبياء,,,ونجلهم ونوقرهم ونقبل احذيتهم وارجلهم,,,لتوقيرهم الله ,,,,اما العالم الذي افرغ جوفه من العلم الذي وكل به وملا مكانه زورا وبهتانا علي الله ورسوله فانا نحاربهم باقلامنا وبنهجنا حتي لايضلللوا عامه العباد وينشروا ببلادنا الفساد,,,,,

فمداخلتي سابقا في من افتي بغير علم والان هاانذا اتدلخل في من افتي بعلم ولكن علم المصلخه والمنفعه الدنيويه علم اكتسبه ليشار اليه بالبنان ويقال عالم وهذا اول من تسعر به النار يوم القيامه,,,,,, حسبنا الله فيهم ,,,,,,,ونعم الوكيل ,,,,,,,

[ابو عبد الرحمن]

عوده كما وعدت ولكن بتاخير

سبحان الله جئت لااتطرق لنقطة حوار المنتديات هذه فاذا بي اجدك تحدثت عنها !!!

دار حوار بيني وبين احد الاخوة حول موضوع واخبرت برايي ان احد الشيوخ قد ضل واضل بفتوي معينه,,,,المهم اعطانيمحاضره عن توقير العلماء وان لحومهم مسمومه,,ووووووو الخ

المهم طبا تركت نقاشه ليس لاني لست قادره علي اتمام وادارة النقاش معه ,,,ولكن لقول المصطفي صلي الله عليه وسلم طوبي لمن ترك المراء بالدين ولو كان علي حق)

واري ان العلماء الربانيييون المهتدون الذين نحسبهم علي خير هم ورثه الانبياء,,,ونجلهم ونوقرهم ونقبل احذيتهم وارجلهم,,,لتوقيرهم الله ,,,,اما العالم الذي افرغ جوفه من العلم الذي وكل به وملا مكانه زورا وبهتانا علي الله ورسوله فانا نحاربهم باقلامنا وبنهجنا حتي لايضلللوا عامه العباد وينشروا ببلادنا الفساد,,,,,

فمداخلتي سابقا في من افتي بغير علم والان هاانذا اتدلخل في من افتي بعلم ولكن علم المصلخه والمنفعه الدنيويه علم اكتسبه ليشار اليه بالبنان ويقال عالم وهذا اول من تسعر به النار يوم القيامه,,,,,, حسبنا الله فيهم ,,,,,,,ونعم الوكيل ,,,,,,,
إن الأسئلة والحوارات في المنتديات أمرها عجيب ويهم كل عضؤ كيس فطن ؟والكلام عنها يطول . وكثير جداً يظن السائل انه على صواب وهو أبعد من الصواب بكثير . ويدافع عن رايه ويناكف , والقارئ المسكين لا حوله له ولا قوة .. أن تكلم وقال رأيه قيل عنه منحاز لإحدى الطرفين وان سكت أخذ في نفسه شئ ، وان سمى السائل والمجيب أو أسم البوست يسبب حرجاً شديد بالنسبة للمتحاورين
ولذلك السكوت افضل حتى لا يتسع فارق الخلاف اكثر بين المتحاورين . ودمت أختنا ام نوران ........................

[الجندي المجهول]

من الباب
متى ما طرقت الأمر من غير بابه ضللت ، وان تدخل من الباب تهتدي......
يصلح أن يكون عمود في مجلة أو جريدة أو جريدة بأكملها تعنى بأخذ الحقائق مباشرة وتمليكها للناس ..............................................
وعلى كل الناس أحزاباً أو جماعات أو مجتمع مدني بجميع مؤسساته أن تعنى بشرح الحقائق للناس وتعرف ماهى عليه أولاً : حتى تمكن للناس بعد ذلك الحكم عليه واخذ الموقف الصحيح منه ، وهذا للأسف مفقود عندنا في السودان ، حيث تجد كثير ممن هم في مواقع لا يعرفون ماذا يريدون وما هم حاملون من أفكار فينتج عن ذلك غياب الفكرة . وبالتالي غياب التطبيق الصحيح إذا كان اقتراح أو اتخاذ موقف صحيح . بل ويحدث عكس ذلك من الفوضى والبلبلة والتخلف والضياع . .................
يلاحظ هذا في مختلف المجالات . السياسة ، والصحافة وفيها أكثر لأنهم المنطوون بمعرفة الحقائق عند مختلف الاتجاهات والمواضيع وتمليكها للناس . وعليه هذا التنبيه ينصب بقدر كبير عليهم . فتجد صحفي لا يعرف يحاور . لأنه لم يتمكن من مواضيعه . وفي مجال السياسة والرياضة . وفي مجال علم الشريعة . وهذا مصيبته دنيا وآخرة . إن مات على هذا الجهل بحقيقة ما هو عليه . فيلتزم جهلاً ويعمل به ويدافع عنه ويملكه لمن حوله ، فيضل هو في نفسه ويضل غيره معه ( ليحملوا أوزآرهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم آلا ساء ما يزرون ) الآية وهكذا بقية المجالات .................................................. .....
المخرج : من هذا كله بالعلم وكثرة الاطلاع والإلمام بالمواضيع المراد التحدث فيها . أو الموقف المراد التزامه . ولهذا مهم جداً العلم قبل القول والعمل ، حتي يستفيد المتلقي . .................................................. ..
والمخرج : أيضا بالتواضع ومعرفة قدر النفس وما تملك . وإذا سئلت عن شئ لا تعلمه أن تقول لا اعلم ، وان تتحدث قدر إمكانياتها فعندها يستفيد المتلقي . شاهداً ، قارئاً ، أو مستمعاً . ............................................
والخلاصة "
أن من الباب قصدنا منها ما اشرنا إليه . والموضوع في طياته الكثير من النقاش . والمحاور ، وهى متروكة لفطنتكم وخبرتكم ............وطرح أفكاركم ... حتى تتبلور فكرة جيدة تخدم السودان الحبيب .............
والله الموفق والهادي الى سواء السبيل ........








السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي ابو عبد الرحمن ،،،، وبعد
حقيقة ان موضوعك جميل وحساس وهادف واري انك مهذب جداً في اسلوبك وكتاباتك لان حقيقة ما وصلنا إليه الان خاصة من خلال صحافتنا (الغير رشيدة) إلى مستوى لا اجد كلمة مناسبة غير( أكل عيش) فلا هي الصحافة التي نعرفها والتي تكون نور وطيق ومعلم نستنير به ونستشعر به غياهب الظلام ،،، ولكن بكل أسف حتى عندما تمسك الصحافة بكل أنواعها تجدها عبارة عن قمة من الركاكة وبدون فرز الصحافة الرياضية عبارة عن تجارة وعناوين وغش وخداع والصحافة السياسية عبارة عن نفاق وتلميع وتمييع والصحافة الاجتماعية عبارة عن نفاق اجتماعي من الدرجة الاولي وبوبار وبكل اسف الصحافةالدينية عندنا مسيرة بتعليمات من الحكومة ... يعني الصحافة السودانية عبارة عن صفر كبير علىالشمال لانها غير صادقة وقال النبي الكريم سيدنا محمد عليه افضل الصلوات والتسليم : ( من غشنا ليس منا) وكل صحافتنا عبارة عن غش ونفاق ........ ولا حول ولا قوة إلا بالله


تخريمة :: القائمون على امر الصحافة في بلدي المسكين لا يدرون باي مصيبة ياتو بها إلى الشعب المسكين المكلوم ( واكل العيش في هذا الزمن يجعل المرء يبيع المبادئ والقيم) وتحياتي للضمير اذا يوما قابلته ،،،،،

[ابو عبد الرحمن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي ابو عبد الرحمن ،،،، وبعد
حقيقة ان موضوعك جميل وحساس وهادف واري انك مهذب جداً في اسلوبك وكتاباتك لان حقيقة ما وصلنا إليه الان خاصة من خلال صحافتنا (الغير رشيدة) إلى مستوى لا اجد كلمة مناسبة غير( أكل عيش) فلا هي الصحافة التي نعرفها والتي تكون نور وطيق ومعلم نستنير به ونستشعر به غياهب الظلام ،،، ولكن بكل أسف حتى عندما تمسك الصحافة بكل أنواعها تجدها عبارة عن قمة من الركاكة وبدون فرز الصحافة الرياضية عبارة عن تجارة وعناوين وغش وخداع والصحافة السياسية عبارة عن نفاق وتلميع وتمييع والصحافة الاجتماعية عبارة عن نفاق اجتماعي من الدرجة الاولي وبوبار وبكل اسف الصحافةالدينية عندنا مسيرة بتعليمات من الحكومة ... يعني الصحافة السودانية عبارة عن صفر كبير علىالشمال لانها غير صادقة وقال النبي الكريم سيدنا محمد عليه افضل الصلوات والتسليم : ( من غشنا ليس منا) وكل صحافتنا عبارة عن غش ونفاق ........ ولا حول ولا قوة إلا بالله


تخريمة :: القائمون على امر الصحافة في بلدي المسكين لا يدرون باي مصيبة ياتو بها إلى الشعب المسكين المكلوم ( واكل العيش في هذا الزمن يجعل المرء يبيع المبادئ والقيم) وتحياتي للضمير اذا يوما قابلته ،،،،،

الجندي المجهول او باكا أو ود الأمين أو محمد ،،،،،،،،،،،،،،،،، خلينا نقول باكا ،،، أولاً : نبدأ من حيث إنتهيت الضمير
وما ادراك ما الضمير ،،، الضمير غائب يا باكا تقديره لا اعلم ،،،،، غاب الضمير أو أٌشتري أو بيع أو مات أو انتحر أو خرج ولم يعد
أو صار عجوزاً لم يقدر على أداء واجباته ، ،،،، ونحن نتمنى له السلامة والعودة سالماً معافى ،،، ليحمل هم الدين والوطن ,,,,,
واشكرك أخ باكا على التخريمة اللذيذة ودمتم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,