بابكر
11-12-2004, 10:27 AM
هذه القصه حدثت بالسعوديه
وهى لاحد رجال الاعمال شديدى الثراء , فعندما توفيت زوجة هذا الرجل وهى بالمناسبه سودانية الاصل وكمان مشلخه وقد خلفت ابناء وبنات وقد كبر الرجل فى عمره وهو فى اشد الحوجه الى من يخدمه وطبعا الكل فى هذا الزمن الصعب مشغول ففكر ابنائه فى احضار شغاله من اندونيسيا لتخدم الاب وترعاه ولكن الاب كان ورعا يخاف الله ويخشاه فقال لابنائه كيف تخدمنى هذه الفتاه وهى اجنبيه وليست محرمة لى وانا عاجز عن الحركه وهى التى تغسلنى ,,,, فرفض الاب ذلك الوضع اللا سلامى ,,, واخيرا اخترح الابناء ان يزوجوا والدهم من تلك الفتاه حتى يكون وضعها شرعى وتخدم والدهم كزوجه شرعيه ..... فوافق الوالد وشكر ابنائه وقد كانت تلك الخادمه تخدم الرجل وتنظفه وتقوم برعايته الى ان توفاه الله بعد فتره قصيره فأجتمع بعض الابناء واشتروا ذهب بآلاف الريالات وعبو لها الشنط بالهدايا وا عطوها ثلاثمائة الف ريال ,,, وجهزوا لها التذاكر لتسافر الى بلدها ,, وقد كادت ان تموت من شدة الفرح ,, فلم تنم طوال الليل وهى تنظر الى الذهب والمجوهرات والمال الذى لايعد وفى صبيحة اليوم التالى اى يو م سفر الخادمه وصل الابن الاكبر ... واول سؤال سأله عن زوجة ابيه وماذا فعلوا لها ؟؟؟؟؟ فرد الاخوان انهم اعطوها ذهبا ومجوهرات واموال حتى كادت ان تجن من شده الفرح ....... فرد الاخ الاكبر اذا كان ابى يريد هذا الشى لما تزوجهاوكان تركها تكون خادمه ولكن ابى لايريد الحرام والله لن تذهب حتى تأخذ حقها الشرعى ,,,,, وحسبت الحسابات , ووزعت التركه ..... كان نصيب تلك الخادمه ثلاثمائه مليون ريال صافى ,,, وحتى لاتصاب بمكروه احضر اخصائى نفسى من اندونيسيا ليفهمها هذا الوضع الذى صارت اليه ,,,,,,,,,,
الرجل هو عبداللطيف جميل صاحب شركات تويوتا الشهير
سمعت هذه القصه من احد موظفى الشركه
وهى لاحد رجال الاعمال شديدى الثراء , فعندما توفيت زوجة هذا الرجل وهى بالمناسبه سودانية الاصل وكمان مشلخه وقد خلفت ابناء وبنات وقد كبر الرجل فى عمره وهو فى اشد الحوجه الى من يخدمه وطبعا الكل فى هذا الزمن الصعب مشغول ففكر ابنائه فى احضار شغاله من اندونيسيا لتخدم الاب وترعاه ولكن الاب كان ورعا يخاف الله ويخشاه فقال لابنائه كيف تخدمنى هذه الفتاه وهى اجنبيه وليست محرمة لى وانا عاجز عن الحركه وهى التى تغسلنى ,,,, فرفض الاب ذلك الوضع اللا سلامى ,,, واخيرا اخترح الابناء ان يزوجوا والدهم من تلك الفتاه حتى يكون وضعها شرعى وتخدم والدهم كزوجه شرعيه ..... فوافق الوالد وشكر ابنائه وقد كانت تلك الخادمه تخدم الرجل وتنظفه وتقوم برعايته الى ان توفاه الله بعد فتره قصيره فأجتمع بعض الابناء واشتروا ذهب بآلاف الريالات وعبو لها الشنط بالهدايا وا عطوها ثلاثمائة الف ريال ,,, وجهزوا لها التذاكر لتسافر الى بلدها ,, وقد كادت ان تموت من شدة الفرح ,, فلم تنم طوال الليل وهى تنظر الى الذهب والمجوهرات والمال الذى لايعد وفى صبيحة اليوم التالى اى يو م سفر الخادمه وصل الابن الاكبر ... واول سؤال سأله عن زوجة ابيه وماذا فعلوا لها ؟؟؟؟؟ فرد الاخوان انهم اعطوها ذهبا ومجوهرات واموال حتى كادت ان تجن من شده الفرح ....... فرد الاخ الاكبر اذا كان ابى يريد هذا الشى لما تزوجهاوكان تركها تكون خادمه ولكن ابى لايريد الحرام والله لن تذهب حتى تأخذ حقها الشرعى ,,,,, وحسبت الحسابات , ووزعت التركه ..... كان نصيب تلك الخادمه ثلاثمائه مليون ريال صافى ,,, وحتى لاتصاب بمكروه احضر اخصائى نفسى من اندونيسيا ليفهمها هذا الوضع الذى صارت اليه ,,,,,,,,,,
الرجل هو عبداللطيف جميل صاحب شركات تويوتا الشهير
سمعت هذه القصه من احد موظفى الشركه