المرأة السودانية جاذبية خاصة حتى النخاع ... هل من مكابر ؟؟؟

[monim]

تم حذف الموضوع ربما يفهم في غير اطاره ويسبب حرج لي مع بعض القراء والاعضاء الكرام

[monim]

واذا كان في حد شايف أنه عادي ومناسب ممكن ينشره نيابة عني فهو موجود في سودانيز أون لاين وسودان نايل

مع الشكر وبالغ الاعتذار للجميع

[العاقب مصباح]

سلامات استاذى عبد المنعم

عساك بخير

موضوعك كان جميل وراقى وما فيهو شئ يدعوك لحذفه

كتاباتك جميعها تعجبنى وتتحدث عن نفسها ولا تحتاج لمن يضيف إليها شيئا

لك الحرية فى الإضافة والحذف

ولك الشكر أن منحتنا حروفاً قرأناها

ممتلئة روعة وفكر

ودمت بوافر من خير

[monim]

الأخ الرائع / عاقب مصباح

شكرا جزيلا على الاشادة بالموضوع ، لكن والله بصراحة في شخص رسل لي ايميل وبخني توبيخ شديد بأنه ده موضوع شخصي وربما جارح ولا يحق لك الكتابة عن هذه الامور الحساسة وما الى ذلك ، هذا أولا : ثنيا انو مافيش زول علق على الموضوع ودا خوفني اكثر وهذا ما دعاني لسحبه
بما انك قريته واعجيت به وشايفه عادي أرجو التكرم بتزويدي بايميلك حتى ارسل لك الايميل التوبيخي الوصلني ، ثانيا سوف أعيد نشره اذا شجعتني على ذلك باعتبارك أحد الكتاب الاعمدة بالمنتدي

مع جزيل شكري وتقديري

[العاقب مصباح]

الأخ الرائع / عاقب مصباح

شكرا جزيلا على الاشادة بالموضوع ، لكن والله بصراحة في شخص رسل لي ايميل وبخني توبيخ شديد بأنه ده موضوع شخصي وربما جارح ولا يحق لك الكتابة عن هذه الامور الحساسة وما الى ذلك ، هذا أولا : ثنيا انو مافيش زول علق على الموضوع ودا خوفني اكثر وهذا ما دعاني لسحبه
بما انك قريته واعجيت به وشايفه عادي أرجو التكرم بتزويدي بايميلك حتى ارسل لك الايميل التوبيخي الوصلني ، ثانيا سوف أعيد نشره اذا شجعتني على ذلك باعتبارك أحد الكتاب الاعمدة بالمنتدي
مع جزيل شكري وتقديري


أستاذى عبد المنعم
لا شكر لى فى حقك
فالشكر لك أولاً ولقلمك المتميز الذى يتحفنا بفكرة ممتلئة لا فكرة خواء
وعدم التعليق لا يعنى أن الموضوع غير جدير بالرد
فما كتبته من صميم الواقع والكل ربما بخاطره فقط لا يستطيع الكل الصياغة كما تجيدها أنت فى مواضيعك
ويمكن أن تجد من يخالفك الرأى ربما ولكن لا يمتلك أحد حق توقيف قلمك طالما أنت مقتنع بصدقيته
أخى و أستاذى عبد المنعم
لا تلتفت لشئ
كُن قلمك
بدون مجاملة
قل ما تشاء كن ما تقول إن تقلها تمت وإن لم تقلها تمت إذا قلها ومت كما تعلمنا فى السابق
لست من أعمدة كتاب المنتدى فما زلت إلى الآن تلميذاً فى وجود أساتذة مثلك
لك كل المحبة والإحترام

agibmisbah@hotmail.com

[ابوخالد]

الأخ عبدالمنعم
تحية وإحترام

الموضوع كما تقول منقول

فلا أرى حرجآ فى نشره طالما يناقش موضوع

له أهميته كما ترى ,,,

لم أتمكن من قراءته ,,, ولكن الأخ العاقب سنحت له الفرصة

وقد طرح رأيه بصراحه ,,, فلا أدرى لمّ التردد فى نشر الموضوع ,,,


ولك التحية أخى وللعاقب ود مصباح كل الود ,,,

[النويري]

الأخ الكريم عبد المنعم كل عام وأنت بخير

كنا دائما ً ننادي بأن ترتقي هذه المنتديات وذلك بإعطاء حريات للأعضاء في نشر كل ما يمكنه أن يساعد في نشر الفكرة والتوثيق والتثقيف وأنا معك في أن موضوعك من نوع خاص قد يجد من البعض بعض الرفض ولكن لكي نسمو ونتفاكر بعقلانية أكثر وتعم الفائدة الجميع لابد أن نتحرر ونناقش وصاحب الفكر والإقناع هو في نهاية الأمر من ترجح كفته أنا لا أعلم لماذا يتم رفض كل موضوع يكون فيه شيء خاص الكل منا يتحدث عن كل شيء عن الجسد عن الجنس عن الحب عن العاطفة عن الشذوذ سواء في بيته أو في منتدى أو مع من يريد أن يحاور فلاضير إذا كانت هنالك فائدة مرجوه من ذلك فلماذا نحصر نفسنا في الشعر والأدب والنسر ونتناسى ثقافات هي من وحي الحياة اليومي هذا ما جعل منتدياتنا من قبل البعض محصورة في المجاملات وقليل من الفكر المحصور أدبياً وقصص من السودان ومن بيئتنا الشبه منقلقة مع أنها أفضل من غيرها نوعاً ما وفيها جوانب إيجابيه إلا أنها حتى الأن لم ترتقي إلى الحد المفترض أن تكون عليه
دع قلمك ينطلق وسوف نكون معك فلا داعي للحرج أو الخوف

تقبل مروري ولك مني خالص التحيات

[العاقب مصباح]

الاخ عبد المنعم<o></o>
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته<o></o>
كنت قد ارسلت لى ايميل وآثرت أن أكتب ردى عليك هنا لا هناك<o></o>
أعذرنى على ذلك<o></o>
تناولت فى موضوعك جمال المرأة السودانية وكيف يتكون وعن العوائق التى تحول بين الزواج من السودانية والرجل الاجنبى .. وذكرت الصفات التى تتمتع بها المرأة السودانية دون غيرها من ناحية دخان وخمرة ودلكة بصورة عامة ودون حتى توضيح كيفية ولم إستخدامها ..<o></o>
أصبت فى موضوعك كما فى كل مرة .الزواج من السودانية نادر الحدوث ..هو موجود لكن بنسبة ضئيلة ...هنالك أسباب عُدة تدعونا أو تجنبنا ذلك الزواج ... ففى السودان حتى القبائل المختلفة لا تتزوج من بعضها فكيف نسمح لغيرنا بالزواج منا ..<o></o>
عامل الدين عامل مهم جدا فى تحديد القبول بالزوج أو لا ... لا يكفى للزوج أن يكون من حملة الجوازات الأجنبية حتى نزوجه لابد من معرفة دينه .. من أتاكم من أرتضيتم دينه فزوجوه .. عامل الدين أيضا يدخل فى زواج السودانية من غيرها .. لا يكفى الحب عندنا للزواج ننظر للأخلاق أيضاً .<o></o>
الفتاة السودانية لها تربية خاصة فهى لا تأخذ برأيها فقط تأخذ رأى الأهل أكثر مما تأخذ برأيها مهما كان ذلك الشخص وجنسيته ..<o></o>
أشياء كثيرة تتحكم فى زواج السودانية من الأجنبى .
توجد نسبة كما اسلفت للزواج . فى هذا المنتدى لدى صديقى والدته من السودان ووالده من الشام
لا ننكر وجود ذلك.
هى موجودة ولكن بنسبة ضئيلة أقرب للعدم كما قلت أنت .<o></o>
ماذا قلت أنت حتى تقوم بحذف الموضوع ؟؟؟<o></o>
لا شئ خادش للحياء .. لا شئ مبالغ فيه .. لا شئ غير أخلاقى ..تناولت الموضوع بصفة العموم بل وأزيدك من الشعر بيتاً هنالك مواضيع فى هذا المنتدى أو غيره من المنتديات تجاوزت مواضوع بمراحل عُدة ...تناولنا أضرار العادة السرية للبنات و اضرار العادة السرية للأولاد ... تناولت بصفة شخصية موضوع دخان نسوان السودان تناولنا الوحم تناولنا السيليكون ,,, عن ماذا يدور موضوعك حتى تحذفه ..
هل هو أكثر جراءة مما يقال حتى فى تلفزيون النيل الأزرق عند الشريط الإعلانى . لا اود أن اقول لك الشريط الإعلانى وما يحتويه
أستاذى عبد المنعم
موضوعك جرئ وجميل وشجاع .. الغير شجاع هو من خاطبك من وراء حجاب ..يكفى أنك تقول ما تؤمن به لا ما يؤمن به الآخرون ..أنت من الكتاب المهمين فى المنتدى فلا تحرم قلمك متعة الإبحار ولا تحرمنا متعة التزود منه ببعض القادم ..<o></o>
قل لمن خاطبك فى الخاص أن يأتى فى الموضوع ليقول رأيه بكل صراحة .. لا حجر على أحد طالما لن يتجاوز قوانين المنتدى .. التخفى فى جلباب مصلح من خلف الباب لا يعنى الا محاولة لكسر مجاديف ووقف ثورة قلم قادم بكل شجاعة قلم مثقف .. يعى ما يقول ..<o></o>
كما قال لك النويرى وابو خالد فى الأعلى قل ما تشاء ودعه يقول هنا ما يشاء والحق أحق أن يُتبع ..<o></o>
وجدت قبلك أشياء مثل رسالتك أشخاص همهم الأول والآخير أن يحبطوا من حولهم فإحباط قلمك إحباط لنا جميعنا .
خير مكافئة تقدمها لذلك الشخص ولنا أن تقوم بتنزيل الموضوع مرة أخرى وليته يقول ما أرسله لك فى رسالتك ستجدنا معك فى خندقك ...<o></o>
ودعنا نقول : - المرأة السودانية جاذبية خاصة حتى النخاع ولا أحد يكابر ..
ولك كل الحب والإحترام
وأعذرنى على الرد عليك هنا <o></o>

[abomazeen]

مع احترامي للمكرم أخونا عبدالمنعم الحسن ...

وجدت في ردكم أخي العاقب رسالة بعمق عنوان البوست المحذوف

( المرأة السودانية جاذبية خاصة حتى النخاع ... هل من مكابر ؟؟؟ )

[monim]

الاستاذ الكبير العاقب مصباح

شكرا على الرد الكبير والجميل والذي اعاد لي ثقتي في الموضوع بعد ايميل ذلك المثبط الذي كتب من امريكا .... شكراً على هذه الموضوعية وهذه الاريحية والامثلة الجميلة التي ضربتها ... أنا قليل الثقافة وحديث عهد بالمنتديات ولكن بردك وبعض الاخوة سأستمر في خطي وهو نفض الغبار عن اي موضوع مسكوت عنه ويشغلني مهما كانت الاراء السلبية الجارحة من بعض المرجفين ... واحتراما لوجهة نظرك ورأيك الصريح والمريح سأقوم بانزل الموضوع أدناه

مع جزيل الشكر والتقدير لك وللاخ النويري وكل اعضاء المنتدى الكرام

[monim]

بسم الله الرحمن الرحيم 3/12/2009م


المرأة السودانية جاذبية خاصة حتى النخاع ... هل من مكابر ؟؟؟


كثيراً ما يستوقفني البيت القائل ( الزول السمح فات الكبار والقدرو ... كان شافوه ناس عِبد الله كانوا بعزروا ).هذا البيت كثيرا ما ( ينغمش ) في مخيلتي وأتذكره وأترنم به، لكونه بصراحة يأسرني ويجعلني أسبح في كمية المعاني التي تحملها هذه الجملة الشعرية الصغيرة ، لكونها ملئيه بالشجن والإعجاب بل والوله ربما من هذا الشاعر ( الممكون ).
وكم سالت نفسي يا ترى من هي صاحبة هذا البيت الذي جعل هذا الشاعر ( يتجرس )كل هذه (الجرسة) ويعيّد بعيداً عن أهله وعشيرته ، من هي هذه الحسناء السودانية التي لعبت بقلب صاحبنا وأنسته أهله وأحبته والعيد هناك يحضروا حتى استشهد برفاقه ناس عِبد الله كي يبرروا للأهل أسباب عدم حضوره ويجدوا له العذر .

هذه المقدمة تقودنا للب الموضوع وهو متلازمة مقاييسنا الخاصة للجمال السوداني، ومواصفاتنا التي نرغب أن تتوفر بالمحبوبة السودانية ، وهي بلا شك غنية حتى النخاح بما يجعلها ملهمة وفاتنة وجذابة .
تكلمنا عن جسدها ومفاتنها الحسية فوصفنا شعرها بالـ ( الديس السادل ) وبالفحم ( لا مؤاخذة ) لشدة سوداه ولكون السواد كان من مقاييس الجمال قبل ظهور الألوان ، ووصفناها من شعرها الفاحم إلى أخمص قدميها ، وصفنا أسنانها بالبرق ، وحتى ( الفلجة ) ذكرناها ، والمشية و(القدلة ) (اقدلي وسكتي الخشامة ) وتكلمنا عن صافاتها وذوقها ورقتها ولم نترك شيئاً لم نمجدها به شعرا وفناً وكتابة .
إذن هل المرأة السودانية جاذبة بشكل رهيب للرجل السوداني فقط ، حيث فطرهما الله على بعضهما البعض ومن مبدأ ( كل زول عاجبو الصارو ) أم لشيء خفي ربما يكون روحي أو وجداني ليس لنا تفسير مباشر له ، بينما للأسف تعتبر عادية في نظر غير السودانيين.
وهل الجمال السوداني حالة خاصة لكونه ظل يلهم الشعراء على مر العصور والازمان ، وكم ارّق ليل المحبين وتغنى به الفنانون بأجمل الأغاني وخلدوا أجمل المواقف والأسماء والذكريات وقصص الحب النبيلة في وجدان السودانيين .
ولكن هنا يبدر سؤال ربما صريح زيادة عن اللزوم ألا وهو ( هل المرأة السودانية يمكن أن تسرق الباب ( جمع لُب وليس مدخل المنزل ) وعقول غير السودانيين .
وإذا كانت الإجابة بلا فهل هذا نابع من كون الجمال السوداني محصن في الخدور ( أي مدسوس ) وكل ما هو ظاهر في السطح لا يمثل عينات الجمال الحقيقية في السودان . أم لكون مواصفات جمالنا السوداني لا تعجبنا ألا نحن فقط ، هل لا زال هناك مكان في عالم الجمال للمرأة الممتلئة وفقاً لغناء الحقبة السابقة ( الشحم ده ... واللحم ده ... والردوم ده ) هل يعترف الكثيرين منا بحبهم للمرأة الممتلئة نسبيا ولا مكان للنحيفة التي تطلق عليها أمهاتنا كلمة ( معصعصة ) ويطمئنوا من زوجته نحيفة بعبارات أشبه بالمواساة بأن لا تخف ( حا تسمن ) بعد الزواج والولادة وهي في الواقع ( ستنبرش ) وتترهل بعد ولادة أول طفل وتكون زوجة سودانية جميلة ومثيرة بعد أن كانت شابة نحيفة (معصعصة ) لا تلفت نظر أحد .

هل الجمال ( الاستايل ) والمبني على النحافة وخفة الوزن والرشاقة عالميا لا يشبع نظر الرجل السوداني الذي يريدها ( شايلة حيلها ) ومالية ثوبها ، ولا يريدها ( هنشلة ) كما تصف بعض نسائنا في الريف نحيفات الطبقات الراقية في العاصمة . وهل حبنا للجميلة الممتلئة يظهر من خلال إعجابنا المفرط بالممثلة ليلي علوي لدرجة تسمية أفخم سيارة على اسمها لارتباطه بالرفاهية والضخامة مع الجمال طبعا .

هل المحسنات البديعية السودانية الخاصة من ( دخان ) و( دلكة ) و( خمرة ) هي ما تأسر مشاعر الرجل السوداني ولا تثيره إلا من تفوح منها هذه الروائح الجميلة ، هل نفتري ونكون أكثر صراحة ونقول أن الرجل السوداني العربي المخلوط بدم الزنوج الحارة هو رجل ليس رومانسي وهو بالدرجة الأولى رجل sexual وينظر للمرأة نظرة جسدية أكثر من كونها نظرة حسية رومانسية .

ألا تتفقون معي أن الرجل السوداني الممزوج بين العربي والأفريقي يميل أكثر لصفاته الجينية الإفريقية فتثيره المرأة الطويلة الممتلئة وذات الخلفية الثقافية الكبيرة ، ألا يشير هذا بوضوح لأنه ينظر لها من ناحية كمية جسدية وموضوع (الاستايل) وتلوين الشعر والرموش الصناعية والمنكير والبدكير وما شاكله لا يساوي عنده بصلة ولكنه يريدها ( مدخنة ومدلكة ومكبرتة ).

هل جميلات ونجمات العالم العربي هنّ أفضل ما لديهم لذا يعرضوهن في أجهزة الإعلام ومن خلال الأفلام والمسلسلات والباقي ( من جوة يعلم الله ) بينما نحن العكس جميلاتنا بحكم نظرة المجتمع والحياء لا يظهرن تحت الأضواء باعتبار أن هذه فضيحة لهن .

كثيرا ما يتزوج السودانيين من غير السودانيات ( مصريات – مغربيات – أوربيات ) هل هناك حالات زواج ناتج عن حب حقيقي لسودانية من رجل من هذه الجنسيات ( أنا اعرف حالة شاذة واحدة ) هل المرأة السودانية بهذه الصفات والتقاليد الموروثة المرتبطة بالحياء والخجل غير قادرة على تصدير جمالها وإقناع الجنسيات الأخرى بمزايا الجمال السوداني الفريدة وروائحه العطرة وحب وإخلاص ومودة الأنثى السودانية الأصيلة . وهل فيكن يا بنات بلدي من تستطيع أقناع أهلها بالزواج من غير سوداني ( الله اعلم ) .
عندما يطلق الخليجيون سخريتهم من نسائنا العزيزات اللاتي رأوهن في أجهزة الإعلام بقولهم ( ديل حريمكم الله يعينكم ) تحت أي بند يمكن تصريف هذا السخرية وكيف يمكن ردها .

مع الشكر للقراء وناسف على الجرأة الزائدة ولكنه كله من أجل السودان

عبد المنعم الحسن محمد3 ديسمبر 2009م

[النويري]

الأخ عبد المنعم ياريت لو تعدل المشاركة بخط واضح وفونت أكبر في الحجم عشان نقدر نتابع بوضوح

[monim]

شكراً أخي النويري على الملاحظة وقد تم التكبير حسب طلبكم

[مدناوية]

قرأت الموضوع أيها الكاتب الرائع ..

فلم أجد فيه ما يخجل قلمك ..

دمت ودام لنا قلمك ..

[النويري]

بسم الله الرحمن الرحيم 3/12/2009م


المرأة السودانية جاذبية خاصة حتى النخاع ... هل من مكابر ؟؟؟


كثيراً ما يستوقفني البيت القائل ( الزول السمح فات الكبار والقدرو ... كان شافوه ناس عِبد الله كانوا بعزروا ).هذا البيت كثيرا ما ( ينغمش ) في مخيلتي وأتذكره وأترنم به، لكونه بصراحة يأسرني ويجعلني أسبح في كمية المعاني التي تحملها هذه الجملة الشعرية الصغيرة ، لكونها ملئيه بالشجن والإعجاب بل والوله ربما من هذا الشاعر ( الممكون ).
وكم سالت نفسي يا ترى من هي صاحبة هذا البيت الذي جعل هذا الشاعر ( يتجرس )كل هذه (الجرسة) ويعيّد بعيداً عن أهله وعشيرته ، من هي هذه الحسناء السودانية التي لعبت بقلب صاحبنا وأنسته أهله وأحبته والعيد هناك يحضروا حتى استشهد برفاقه ناس عِبد الله كي يبرروا للأهل أسباب عدم حضوره ويجدوا له العذر .

هذه المقدمة تقودنا للب الموضوع وهو متلازمة مقاييسنا الخاصة للجمال السوداني، ومواصفاتنا التي نرغب أن تتوفر بالمحبوبة السودانية ، وهي بلا شك غنية حتى النخاح بما يجعلها ملهمة وفاتنة وجذابة .
تكلمنا عن جسدها ومفاتنها الحسية فوصفنا شعرها بالـ ( الديس السادل ) وبالفحم ( لا مؤاخذة ) لشدة سوداه ولكون السواد كان من مقاييس الجمال قبل ظهور الألوان ، ووصفناها من شعرها الفاحم إلى أخمص قدميها ، وصفنا أسنانها بالبرق ، وحتى ( الفلجة ) ذكرناها ، والمشية و(القدلة ) (اقدلي وسكتي الخشامة ) وتكلمنا عن صافاتها وذوقها ورقتها ولم نترك شيئاً لم نمجدها به شعرا وفناً وكتابة .
إذن هل المرأة السودانية جاذبة بشكل رهيب للرجل السوداني فقط ، حيث فطرهما الله على بعضهما البعض ومن مبدأ ( كل زول عاجبو الصارو ) أم لشيء خفي ربما يكون روحي أو وجداني ليس لنا تفسير مباشر له ، بينما للأسف تعتبر عادية في نظر غير السودانيين.
وهل الجمال السوداني حالة خاصة لكونه ظل يلهم الشعراء على مر العصور والازمان ، وكم ارّق ليل المحبين وتغنى به الفنانون بأجمل الأغاني وخلدوا أجمل المواقف والأسماء والذكريات وقصص الحب النبيلة في وجدان السودانيين .
ولكن هنا يبدر سؤال ربما صريح زيادة عن اللزوم ألا وهو ( هل المرأة السودانية يمكن أن تسرق الباب ( جمع لُب وليس مدخل المنزل ) وعقول غير السودانيين .
وإذا كانت الإجابة بلا فهل هذا نابع من كون الجمال السوداني محصن في الخدور ( أي مدسوس ) وكل ما هو ظاهر في السطح لا يمثل عينات الجمال الحقيقية في السودان . أم لكون مواصفات جمالنا السوداني لا تعجبنا ألا نحن فقط ، هل لا زال هناك مكان في عالم الجمال للمرأة الممتلئة وفقاً لغناء الحقبة السابقة ( الشحم ده ... واللحم ده ... والردوم ده ) هل يعترف الكثيرين منا بحبهم للمرأة الممتلئة نسبيا ولا مكان للنحيفة التي تطلق عليها أمهاتنا كلمة ( معصعصة ) ويطمئنوا من زوجته نحيفة بعبارات أشبه بالمواساة بأن لا تخف ( حا تسمن ) بعد الزواج والولادة وهي في الواقع ( ستنبرش ) وتترهل بعد ولادة أول طفل وتكون زوجة سودانية جميلة ومثيرة بعد أن كانت شابة نحيفة (معصعصة ) لا تلفت نظر أحد .

هل الجمال ( الاستايل ) والمبني على النحافة وخفة الوزن والرشاقة عالميا لا يشبع نظر الرجل السوداني الذي يريدها ( شايلة حيلها ) ومالية ثوبها ، ولا يريدها ( هنشلة ) كما تصف بعض نسائنا في الريف نحيفات الطبقات الراقية في العاصمة . وهل حبنا للجميلة الممتلئة يظهر من خلال إعجابنا المفرط بالممثلة ليلي علوي لدرجة تسمية أفخم سيارة على اسمها لارتباطه بالرفاهية والضخامة مع الجمال طبعا .

هل المحسنات البديعية السودانية الخاصة من ( دخان ) و( دلكة ) و( خمرة ) هي ما تأسر مشاعر الرجل السوداني ولا تثيره إلا من تفوح منها هذه الروائح الجميلة ، هل نفتري ونكون أكثر صراحة ونقول أن الرجل السوداني العربي المخلوط بدم الزنوج الحارة هو رجل ليس رومانسي وهو بالدرجة الأولى رجل sexual وينظر للمرأة نظرة جسدية أكثر من كونها نظرة حسية رومانسية .

ألا تتفقون معي أن الرجل السوداني الممزوج بين العربي والأفريقي يميل أكثر لصفاته الجينية الإفريقية فتثيره المرأة الطويلة الممتلئة وذات الخلفية الثقافية الكبيرة ، ألا يشير هذا بوضوح لأنه ينظر لها من ناحية كمية جسدية وموضوع (الاستايل) وتلوين الشعر والرموش الصناعية والمنكير والبدكير وما شاكله لا يساوي عنده بصلة ولكنه يريدها ( مدخنة ومدلكة ومكبرتة ).

هل جميلات ونجمات العالم العربي هنّ أفضل ما لديهم لذا يعرضوهن في أجهزة الإعلام ومن خلال الأفلام والمسلسلات والباقي ( من جوة يعلم الله ) بينما نحن العكس جميلاتنا بحكم نظرة المجتمع والحياء لا يظهرن تحت الأضواء باعتبار أن هذه فضيحة لهن .

كثيرا ما يتزوج السودانيين من غير السودانيات ( مصريات – مغربيات – أوربيات ) هل هناك حالات زواج ناتج عن حب حقيقي لسودانية من رجل من هذه الجنسيات ( أنا اعرف حالة شاذة واحدة ) هل المرأة السودانية بهذه الصفات والتقاليد الموروثة المرتبطة بالحياء والخجل غير قادرة على تصدير جمالها وإقناع الجنسيات الأخرى بمزايا الجمال السوداني الفريدة وروائحه العطرة وحب وإخلاص ومودة الأنثى السودانية الأصيلة . وهل فيكن يا بنات بلدي من تستطيع أقناع أهلها بالزواج من غير سوداني ( الله اعلم ) .
عندما يطلق الخليجيون سخريتهم من نسائنا العزيزات اللاتي رأوهن في أجهزة الإعلام بقولهم ( ديل حريمكم الله يعينكم ) تحت أي بند يمكن تصريف هذا السخرية وكيف يمكن ردها .

مع الشكر للقراء وناسف على الجرأة الزائدة ولكنه كله من أجل السودان

عبد المنعم الحسن محمد3 ديسمبر 2009م

الأخ عبد المنعم الموضوع أكثر من رائع وفيه من الجماليات أكثر فأكثر أنا شخصياً سوف أتحدث بكل شفافية سواء رضي البعض أم لم يرضى ولكن أيضاً في حدود الأدب والزوق فدعنا نناقش أولاً مسئلة المحسنات لدى المرأة السودانية وليس هجوماً على المراة السودانية ولكن نحن أدرى من غيرنا بنسائنا فإن ما ذكرته من (خمرة ودلكة وكبريت ) ولما كانت هذه المقبلات من مقدمات الجماع عند السودانيين خاصة لما لها في إعتقاد الكثيرين من سحر وإثارة الرغبات في الجماع إلا أخره فإننالا نجدها إلا في العروس يعني بعد الزواج بفترة يمكن أن لا تجدها في شريكة حياتك حتى فهذا عمل للمرأة السودانية يعد وقتي ليس إلا
ثانياً ليس كل الرجال السودانيين ممن يفضلون هذه االعطور البلدية إن جاز لنا التعبير فبعضهم يفضل عطور باريسية يعتقد أنها تحرك فيه دوافع جنسية سايكلوجية يراها من وجهة نظره هي سحر الجنس عنده وربما بالتعود تجد أن زوجته قد أعتادت عليها بل وأدمنتها وأصبحت تتعاطاها كلما دنت من الفراش
المرأة السودانية أكثر النساء وفق تقارير يمكن إستحضارها إذا لزم الأمر حباً للجنس ولكنها لا تعرف أن تمارس الجنس كما يجب بطبيعتها التي تربة عليها من خجل وأدب وإحترام مع أنها مع زوجها ولا أعمم هنا ولكن النسبة كبيرة جداً ولذلك تجد الرجل هو الذي يقوم بكل شيء بداية من القبل المقدمات للجماع إلا أخر مرحلة وهي مرحة وصول الأثنين إلا مرحلة الإستمتاع أو سموها كما تسموها
سؤال لكل زوجة سودانية لماذا يبداءالرجل بكل المقدمات الجنسية
أليس للمراة رغبة في الجنس كما للرجل بل وأشد وهل التربية والخجل سبب كافي لأن تكون محترمة في نظر زوجها إذا ما بادرت هي بذلك هنا تكمن المشكلة عندنا
في السودان عندنا جمال ولكن بكميات قليلة لا أقول نادرة و دي حقيقة ما نحاول نغش بعضنا أولاً تعداد السكان قليل وثانياً البيئة والتماذج العربي والأفريقي الموضوع طويل بتاع جمال السودانيات ولا نريد الخوض فيه وفي أيضاً جمال فريد من نوعه في السودان لكن هذا نادر جداً
ولي عودة مع أني بعد هذه المشاركة في رأي البعض قد أصبحت من الأن صعلوك ولكن لا يهمني ما دمت أنا واثق من أنني أكتب الواقع وأنا لست منزعجاً لما كتبته لكن الوضع هنا يختلف على كل قد يكون رأيي هذا مفيد للبعض في تصحيح بعض المفاهيم والنهي عن الخجل والخمول الذي يلازم الزوجة عند الفراش أو في المنزل خلال اليوم فلا ضير أن تطلب المرأة من زوجها ممارسة الجنس بمليون طريقة غير الطريقة السودانية التي يراها البعض غير مجدية وغير مغرية وتجعلك تحس بأنك أنت الذي يرغب في ذلك

[ابوخالد]

الأخ عبد المنعم الموضوع أكثر من رائع وفيه من الجماليات أكثر فأكثر أنا شخصياً سوف أتحدث بكل شفافية سواء رضي البعض أم لم يرضى ولكن أيضاً في حدود الأدب والزوق فدعنا نناقش أولاً مسئلة المحسنات لدى المرأة السودانية وليس هجوماً على المراة السودانية ولكن نحن أدرى من غيرنا بنسائنا فإن ما ذكرته من (خمرة ودلكة وكبريت ) ولما كانت هذه المقبلات من مقدمات الجماع عند السودانيين خاصة لما لها في إعتقاد الكثيرين من سحر وإثارة الرغبات في الجماع إلا أخره فإننالا نجدها إلا في العروس يعني بعد الزواج بفترة يمكن أن لا تجدها في شريكة حياتك حتى فهذا عمل للمرأة السودانية يعد وقتي ليس إلا
ثانياً ليس كل الرجال السودانيين ممن يفضلون هذه االعطور البلدية إن جاز لنا التعبير فبعضهم يفضل عطور باريسية يعتقد أنها تحرك فيه دوافع جنسية سايكلوجية يراها من وجهة نظره هي سحر الجنس عنده وربما بالتعود تجد أن زوجته قد أعتادت عليها بل وأدمنتها وأصبحت تتعاطاها كلما دنت من الفراش
المرأة السودانية أكثر النساء وفق تقارير يمكن إستحضارها إذا لزم الأمر حباً للجنس ولكنها لا تعرف أن تمارس الجنس كما يجب بطبيعتها التي تربة عليها من خجل وأدب وإحترام مع أنها مع زوجها ولا أعمم هنا ولكن النسبة كبيرة جداً ولذلك تجد الرجل هو الذي يقوم بكل شيء بداية من القبل المقدمات للجماع إلا أخر مرحلة وهي مرحة وصول الأثنين إلا مرحلة الإستمتاع أو سموها كما تسموها
سؤال لكل زوجة سودانية لماذا يبداءالرجل بكل المقدمات الجنسية
أليس للمراة رغبة في الجنس كما للرجل بل وأشد وهل التربية والخجل سبب كافي لأن تكون محترمة في نظر زوجها إذا ما بادرت هي بذلك هنا تكمن المشكلة عندنا
في السودان عندنا جمال ولكن بكميات قليلة لا أقول نادرة و دي حقيقة ما نحاول نغش بعضنا أولاً تعداد السكان قليل وثانياً البيئة والتماذج العربي والأفريقي الموضوع طويل بتاع جمال السودانيات ولا نريد الخوض فيه وفي أيضاً جمال فريد من نوعه في السودان لكن هذا نادر جداً
ولي عودة مع أني بعد هذه المشاركة في رأي البعض قد أصبحت من الأن صعلوك ولكن لا يهمني ما دمت أنا واثق من أنني أكتب الواقع وأنا لست منزعجاً لما كتبته لكن الوضع هنا يختلف على كل قد يكون رأيي هذا مفيد للبعض في تصحيح بعض المفاهيم والنهي عن الخجل والخمول الذي يلازم الزوجة عند الفراش أو في المنزل خلال اليوم فلا ضير أن تطلب المرأة من زوجها ممارسة الجنس بمليون طريقة غير الطريقة السودانية التي يراها البعض غير مجدية وغير مغرية وتجعلك تحس بأنك أنت الذي يرغب في ذلك



إخوانى الأعزاء

عبدالمنعم ,,, النويرى

أحيانآ يضطر الطبيب لإستعمال المشارط للعلاج

لابد من ما ليس منه بدٌ ,,, تلمستم بعض الخلل ببواطن الإمور

وحاولتم الكشف عن المسكوت عنه ونتمنى أن ننعم بنقاش جاد

هادف ,,, يُعنى بقضايانا الحياتية ,,,

أخى عبدالمنعم

لا أرى حرجآ فى مناقشة الموضوع ,,,

بكل موضوعية للفائدة العامة ,,, فقضية الجمال أعتقد

بأنها مسألة نسبية قد تتفاوت من شخص لآخر ,,,

أما موضوع جازبية المرأة السودانية لغير الرجل السودانى

تتحكم فيها بعض المفاهيم والمدارك والحسيات

بجانب الجمال والجازبية هناك بعض الصفات الأخرى

التى يجب الأخذ بها فى الإعتبار كالأخلاق والعادات والمستوى

التعليمى والأسرة والتربية ,,, المرأة السودانية جازبةً لنا

كسودانيين لفهمنا لطبيعتها وإرتباطنا الوثيق بها كأم وأخت وزميلة

قد لانُميل كثيرآ للأجنبية مهما بلغت من درجات الجمال ,,, للزواج ,,

يمكن للتغزل أو المعاكسة أو الإطراء ليس إلا ,,,

وكذلك تكون نظرة الأجنبى للمرأة السودانية ,,,,

لا أنكر وجود بعض الزيجات الناجحة من أجنبيات ,,,

وكذلك لا أنكر وجود بعض الزيجات الناجحة من أجانب بسودانيات ,,,

المرأة السودانية جوهرة لا يعرف قيمتها إلا من يُعايشها عن قُرب ,,,

ليس هناك كمال على وجه الأرض إلا لله سبحانه وتعالى ,,,


وفى الختام تقبلوا صادق ودى وإحترامى ...

[عاطف عولي]

رائع الحروف وصاحب القلم المتميز منعم بالانجليزي.

قرات الموضوع ومداخلاته حرفآ حرف وهنا قفز الأسئلة التالية الي مخيلتي.

1- لماذ الستار الحديدي المضروب حول الثقافة الجنسية والمسائل الحياتية الحيويه التي تمس واقعنا المعاش بشكل يومي؟

2- من هذا السوداني المتامرك والذي يحدد لنا ما نكتبه في منتدياتنا ومن نتامله من قضايا وما يطلع عليه المتصفحون لهذا المنتدي؟

3- من الذي يحدد مفهوم الصح والخطاء العيب و غيره قيم الفضيلة وقيم الرذيلة؟

4- لماذا الخوف والحذر وعدم الوضوح والشفافية لخوض هذه المواضيع الحيويه؟.


لقد طرحت اختنا العزيز د. تغريد بوست متميز عت البخل العاطفي بين الازواج ولاحظت ان المداخلات علي إستحياء ولم يعطي الموضوع حقه ومستحقه.

ان من قال الدنيا مدرسة استاذها الظروف كان صادقآ في ما قال. وان هذا المنتدي نلتقي فيه لمبادلة الفكرة والافكار وتلاقحها وتثقيف بعضنا البعض فكيف تتم عملية المثاقفة اذا كان لدينا مثل هذه الذهنية؟
نلتقي في هذا المنتدي ليرتقي بعضنا ببعض فكيف يحدث هذا وبيننا هذه الحواجز؟
واسمح لي ان اشكر كل المتدخلين هنا والذين كانوا سبب في عودة هذا البوست
العاقب
ابوخالد
النويري
وكل الكوكبة الجميلة التي تضيف في كل يوم بعدآ جديد لهذا المنتدي

[monim]

الاخوة الاكارم والكتاب الكبار واصحاب الفكر والراي :
النويري
مدناوية
أبو خالد
عاطف عولي
نهاركم سعيد

حقيقة قد اثلجت صدري مداخلاتكم الجميلةوالقيمة والمختلفة تماما عن راي صاحب الايميل المتأمرك الذي كاد أن يحبط همتي وقلمي وسانزل لكم ما كتبه بعد هذا الرد

الشيء الآخر نحن فعلاً نريد المصلحة وتبادل الآراء من أجل فائدة مجتمعنا الذي الى وقت قريب قبل فترة الانترنت كان يعيش على قيم كلها كبت وسكوت وحياء وارضاء آخرين دون أن يجد مكان يتنفس فيه .
طالما ربنا منحنا هذه التقنية وهذه المنافذ والمنتديات لماذا يحاول البعض جعلنا نعيش في عباءة الشخصنة والفردية طالما نقاشنا لا يؤذي الادب والذوق العام

التحية لكم جميعا وانتم تفتحون قلوبكم وعقولكم النيرة لطرح هادف وجاد يخرجنا من حالة التلبد والتبلد التي توارثناها ومللنا منها ونريد أن ننطلق نحو آفاق كشف كل المسكوت عنه لنضيف لحياتنا كل ما يجعلها متجددة ورائعة وممتعة بدون محاذير زائدة عن اللزوم
ودمتم

[MASS77]

لو استمر الحال علي مانشاهده يوميا اسمحوا لي ان اقول
ان المراة السودانيه ستكون مجرد مسخ مقلد وسطحيه
وسينفر منها حتي السودانيين

[monim]

يا راجل ما تكون متشائم الصورة ليست بهذه القتامة

أشكر مرورك ورأيك الصريح مع تحياتي

[monim]

عايزين الراي من صاحبات الشان أخواتنا الفضليات بالمنتدى .... مالكم لابدين ما عجبكم الموضوع والله صبت فوقكم مطرة

[أشرف صلاح السعيد]

بسم الله الرحمن الرحيم 3/12/2009م


المرأة السودانية جاذبية خاصة حتى النخاع ... هل من مكابر ؟؟؟


كثيراً ما يستوقفني البيت القائل ( الزول السمح فات الكبار والقدرو ... كان شافوه ناس عِبد الله كانوا بعزروا ).هذا البيت كثيرا ما ( ينغمش ) في مخيلتي وأتذكره وأترنم به، لكونه بصراحة يأسرني ويجعلني أسبح في كمية المعاني التي تحملها هذه الجملة الشعرية الصغيرة ، لكونها ملئيه بالشجن والإعجاب بل والوله ربما من هذا الشاعر ( الممكون ).
وكم سالت نفسي يا ترى من هي صاحبة هذا البيت الذي جعل هذا الشاعر ( يتجرس )كل هذه (الجرسة) ويعيّد بعيداً عن أهله وعشيرته ، من هي هذه الحسناء السودانية التي لعبت بقلب صاحبنا وأنسته أهله وأحبته والعيد هناك يحضروا حتى استشهد برفاقه ناس عِبد الله كي يبرروا للأهل أسباب عدم حضوره ويجدوا له العذر .

هذه المقدمة تقودنا للب الموضوع وهو متلازمة مقاييسنا الخاصة للجمال السوداني، ومواصفاتنا التي نرغب أن تتوفر بالمحبوبة السودانية ، وهي بلا شك غنية حتى النخاح بما يجعلها ملهمة وفاتنة وجذابة .
تكلمنا عن جسدها ومفاتنها الحسية فوصفنا شعرها بالـ ( الديس السادل ) وبالفحم ( لا مؤاخذة ) لشدة سوداه ولكون السواد كان من مقاييس الجمال قبل ظهور الألوان ، ووصفناها من شعرها الفاحم إلى أخمص قدميها ، وصفنا أسنانها بالبرق ، وحتى ( الفلجة ) ذكرناها ، والمشية و(القدلة ) (اقدلي وسكتي الخشامة ) وتكلمنا عن صافاتها وذوقها ورقتها ولم نترك شيئاً لم نمجدها به شعرا وفناً وكتابة .


وحتى تغنى الشاعر والمطرب عن الصدر "البرتكان نهدك مدردم" بالمباشرة او بالتشبيه "جنا الوزين يا جنا الوزين" ..

إذن هل المرأة السودانية جاذبة بشكل رهيب للرجل السوداني فقط ، حيث فطرهما الله على بعضهما البعض ومن مبدأ ( كل زول عاجبو الصارو ) أم لشيء خفي ربما يكون روحي أو وجداني ليس لنا تفسير مباشر له ، بينما للأسف تعتبر عادية في نظر غير السودانيين.


لى العديد من المعارف "شابات يوما ما" تزوجن من أجانب وحتى أمريكان..المرأة السودانية شبيه من حيث الشكل الخارجى بالأثيوبية وأعرف كثير من الأصدقاء الأجانب متزوجون من أثيوبيات..مسألة الجمال الشكلى مسألة نسبية ولعلى أجد عزوف الشابة السودانية للزواج من أجنبى هى السائدة وليس العكس..ثقافتنا السودانية التى نتفرد بها تلقن البنت التقليدية بجسامة الزواج من الأجنبى وخصوصا غير العربى..

وهل الجمال السوداني حالة خاصة لكونه ظل يلهم الشعراء على مر العصور والازمان ، وكم ارّق ليل المحبين وتغنى به الفنانون بأجمل الأغاني وخلدوا أجمل المواقف والأسماء والذكريات وقصص الحب النبيلة في وجدان السودانيين .


أكيد الثقافة الواحدة تصنع مقاييس مشتركة للجمال بالمجتمع الواحد المغلق "لازال مجتمعنا السودانى مغلق على نفسه" ..نعم الجمال يكون حالة خاصة بكثير من المجتمعات ذات المرتكزات القبلية والجهوية..وحتى داخل السودان نجد كثير من القبائل لا تتزوج إلا من نفسها أو قبائل معينة لتشابه العادات والمفاهيم وحاجات تانية حميانى..

ولكن هنا يبدر سؤال ربما صريح زيادة عن اللزوم ألا وهو ( هل المرأة السودانية يمكن أن تسرق الباب ( جمع لُب وليس مدخل المنزل ) وعقول غير السودانيين .


الإجابة نعم..فالجمال معاييره متغيرة عند الرجال ومتغيرة حتى عالميا..مؤخرا غدت النساء السمر والسود ينافسن على ملك الجمال بالعالم..فالذوق غير ثابت إطلاقا ونسبى..

وإذا كانت الإجابة بلا فهل هذا نابع من كون الجمال السوداني محصن في الخدور ( أي مدسوس ) وكل ما هو ظاهر في السطح لا يمثل عينات الجمال الحقيقية في السودان . أم لكون مواصفات جمالنا السوداني لا تعجبنا ألا نحن فقط ، هل لا زال هناك مكان في عالم الجمال للمرأة الممتلئة وفقاً لغناء الحقبة السابقة ( الشحم ده ... واللحم ده ... والردوم ده ) هل يعترف الكثيرين منا بحبهم للمرأة الممتلئة نسبيا ولا مكان للنحيفة التي تطلق عليها أمهاتنا كلمة ( معصعصة ) ويطمئنوا من زوجته نحيفة بعبارات أشبه بالمواساة بأن لا تخف ( حا تسمن ) بعد الزواج والولادة وهي في الواقع ( ستنبرش ) وتترهل بعد ولادة أول طفل وتكون زوجة سودانية جميلة ومثيرة بعد أن كانت شابة نحيفة (معصعصة ) لا تلفت نظر أحد .


مسألة إرتباط جمال المرأة بإمتلاء قوامها موروث من الثقافة العربية منذ عهد الجاهلية..والإمتلاء والسمنة كان كناية عن عظم شأن المرأة وأهلها أكثر منه تعبيرا للجمال..فالمرأة الممتلئة تدل على رفاهيتها ووجود الجوارى والحشم من حولها للقيام بكل ما تحتاج إليه دون بذل أدنى مجهود يحرق ولو القليل من سعراتها الحراية..معقول زول عاقل كدا يكون بيحب ليو مرة دفااار؟؟!!..والعصعصة برضو ما بتندار والمتزوجون أدرى بالأسباب..الوسطية هى ما ينشده برأيى الجميع وإتساق الجسد وتناسبه مع بعضه..

هل الجمال ( الاستايل ) والمبني على النحافة وخفة الوزن والرشاقة عالميا لا يشبع نظر الرجل السوداني الذي يريدها ( شايلة حيلها ) ومالية ثوبها ، ولا يريدها ( هنشلة ) كما تصف بعض نسائنا في الريف نحيفات الطبقات الراقية في العاصمة . وهل حبنا للجميلة الممتلئة يظهر من خلال إعجابنا المفرط بالممثلة ليلي علوي لدرجة تسمية أفخم سيارة على اسمها لارتباطه بالرفاهية والضخامة مع الجمال طبعا .


الرجل السودانى وكذلك المرأة السودانية أصحاب ذوق جيد بدليل ما يسوقه الغرب والمستغربين لا يلاقى رواجا كثيرا بمجتمعنا..هناك فرق بين رشاقة عارضات الأزياء "المعضمات" وبين عارضات الأزياء الفعلا جميلات وغير معضمات ومن منى لا يرى جمال "سيندى كروفر أو بروك شيلدز" ؟؟..

هل المحسنات البديعية السودانية الخاصة من ( دخان ) و( دلكة ) و( خمرة ) هي ما تأسر مشاعر الرجل السوداني ولا تثيره إلا من تفوح منها هذه الروائح الجميلة ، هل نفتري ونكون أكثر صراحة ونقول أن الرجل السوداني العربي المخلوط بدم الزنوج الحارة هو رجل ليس رومانسي وهو بالدرجة الأولى رجل sexual وينظر للمرأة نظرة جسدية أكثر من كونها نظرة حسية رومانسية .


الدخان ..الدلكة والخمرة هم جزئ من ثقافتنا المرتبطة بالزواج والمتزوجين ..وكثرة الإهتمام بهذه الأشياء بشكل او بآخر تغدو كغسيل المخ "هذا لا يعنى قبحهم" وتخوف البعض الذى لا تعجبه هذه المسائل "وأنا منهم يااخى الدخان بيخنقنى " من الإفصاح عن ذلك ولكأنها تنقص شيئا من الفحولة ..وعلى فكرة كثير من الجنسيات العربية الاخرى بدأت تستعمل هذه الأشياء والتى تعتبر من أفضل المحافظات على طهارة ونظافة الجسد..

ألا تتفقون معي أن الرجل السوداني الممزوج بين العربي والأفريقي يميل أكثر لصفاته الجينية الإفريقية فتثيره المرأة الطويلة الممتلئة وذات الخلفية الثقافية الكبيرة ، ألا يشير هذا بوضوح لأنه ينظر لها من ناحية كمية جسدية وموضوع (الاستايل) وتلوين الشعر والرموش الصناعية والمنكير والبدكير وما شاكله لا يساوي عنده بصلة ولكنه يريدها ( مدخنة ومدلكة ومكبرتة ).


يااخى عيب ليى الكلام دا..الطول والثقافة ما سمحات..

هل جميلات ونجمات العالم العربي هنّ أفضل ما لديهم لذا يعرضوهن في أجهزة الإعلام ومن خلال الأفلام والمسلسلات والباقي ( من جوة يعلم الله ) بينما نحن العكس جميلاتنا بحكم نظرة المجتمع والحياء لا يظهرن تحت الأضواء باعتبار أن هذه فضيحة لهن .

كثيرا ما يتزوج السودانيين من غير السودانيات ( مصريات – مغربيات – أوربيات ) هل هناك حالات زواج ناتج عن حب حقيقي لسودانية من رجل من هذه الجنسيات ( أنا اعرف حالة شاذة واحدة ) هل المرأة السودانية بهذه الصفات والتقاليد الموروثة المرتبطة بالحياء والخجل غير قادرة على تصدير جمالها وإقناع الجنسيات الأخرى بمزايا الجمال السوداني الفريدة وروائحه العطرة وحب وإخلاص ومودة الأنثى السودانية الأصيلة . وهل فيكن يا بنات بلدي من تستطيع أقناع أهلها بالزواج من غير سوداني ( الله اعلم ) .
عندما يطلق الخليجيون سخريتهم من نسائنا العزيزات اللاتي رأوهن في أجهزة الإعلام بقولهم ( ديل حريمكم الله يعينكم ) تحت أي بند يمكن تصريف هذا السخرية وكيف يمكن ردها .


ليلى علوى شبهوها باللاندكروزر لجمال وشها الذى يتفق الكثير حوله وبالنسبة للحجم ما بأعتقد الكل بيجمع على جماله لدى بت علوى..

مع الشكر للقراء وناسف على الجرأة الزائدة ولكنه كله من أجل السودان

عبد المنعم الحسن محمد3 ديسمبر 2009م


بل شكرا لك اخى عبد المنعم لهذا الموضوع اللذيذ وكل عام انت والاهل جميعا بكل الخير وكما تتمنون والله لا يوقعكم فى ناس باخرة لوايييق ولا ضباط دايشين..

[monim]

أخي اشرف السعيد مساك الله بالخير والعافية


منذ عدة أيام وانا انتظر طلتك الانيقة ومشاركتك الكبيرة ورغم تأخرها لكنها جاءت دسمة كما عودتنا .

خالص تحياتي وودي

[moh_alnour]

الأخ : منعم
تحياتي
حقيقي أطلعت الأن على الموضوع المنشور و حقيقي أستغربت من فكرة حذف البوست أولا ً
فالموضوع ليس فيه ما يستدعي الحذف و إن كان صلب الموضوع يندرج تحت ما يُسمى بالمسكوت عنه في مجتمعاتنا المحافظة
صحيح أن مقاييس الجمال تختلف من شعب إلى أخر و صحيح أن الجمال في زمنا الحالي أصبح صناعة ( نعم صناعة )
فقياسا ً على بيت الشعر القائل يصنع الصانعون وردا ً و لكن وردة الروض لا تُضارع شكلا
نقول يصنع الصانعون مواد للتجميل و لكن تظل الأناقة و الجمال في البساطة و الطبيعة و الملامح و التقاطيع
و في سودانا العاجبنا رسموا كان لتمازج العنصر العربي مع الأفريقي دور في خلق جمال متفرد شكلا ً و موضوعا ً
و أتفق مع من قال أن جمال المرأة السودانية لا يلحظه إلا الرجل السوداني لأن جمالها من نوع خاص فيه الداخلي و الخارجي ( أي جمال الروح و الجمال الظاهر )
و لذلك فنحن نُردد دوما ً بأننا بنحب من بلدنا ما برا البلد سودانية تهوى عاشق ود بلد في عيونا المفاتن شيء ما ليهو حد
همسة : شكرا ً أخي النويري على هذه الصراحة التي لم تخرج عن سياغ الأدب و الذوق العام

[روبش]

العزيز .. منعم
لك كمية من التحايا ... واديك العافيه على هذا الموضوع ...
الجمال لا يقيم فقط في الشكل بكل معطياته ... فنجد انساناً جميلاً في الشكل يفوق كثيرون .. ولكن بالداخل قبيحاً ... فهذه لا تميز الجمال اللهم إلا عند بعض اصحاب النظرة المؤقتة.
اخي منعم .. الحديث في هذا الجانب يطول خاصة عندما يكون الحديث عن المرأة السودانية والمكانة السامية التي توجد بها في داخلنا

[monim]

الأخ : منعم
تحياتي
حقيقي أطلعت الأن على الموضوع المنشور و حقيقي أستغربت من فكرة حذف البوست أولا ً
فالموضوع ليس فيه ما يستدعي الحذف و إن كان صلب الموضوع يندرج تحت ما يُسمى في المسكوت عنه في مجتمعاتنا المحافظة
صحيح أن مقاييس الجمال تختلف من شعب إلى أخر و صحيح أن الجمال في زمنا الحالي أصبح صناعة ( نعم صناعة )
فقياسا ً على بيت الشعر القائل يصنع الصانعون وردا ً و لكن وردة الروض لا تُضارع شكلا
نقول يصنع الصانعون مواد للتجميل و لكن تظل الأناقة و الجمال في البساطة و الطبيعة و الملامح و التقاطيع
و في سودانا العاجبنا رسموا كان لتمازج العنصر العربي مع الأفريقي دور في خلق جمال متفرد شكلا ً و موضوعا ً
و أتفق مع من قال أن جمال المرأة السودانية لا يلحظه إلا الرجل السوداني لأن جمالها من نوع خاص فيه الداخلي و الخارجي ( أي جمال الروح و الجمال الظاهر )
و لذلك فنحن نُردد دوما ً بأننا بنحب من بلدنا ما برا البلد سودانية تهوى عاشق ود بلد في عيونا المفاتن شيء ما ليهو حد
همسة : شكرا ً أخي النويري على هذه الصراحة التي لم تخرج عن سياغ الأدب و الذوق العام




أصبت أخي الرائع ود النور .... دائما مداخلاتك مقنعة وترتكز على المنطق والمفهومية
لك عاطر تحياتي

[ابوالنور]

عايزين الراي من صاحبات الشان أخواتنا الفضليات بالمنتدى .... مالكم لابدين ما عجبكم الموضوع والله صبت فوقكم مطرة
انت عارف يا عبد المنعم اخوي بناتنا ديل بخجلن تصدق

[monim]

ما تخجلي يا السمحة قولي استعجلي .... عطشتي قلبي وكل يوم تتجملي

[خالد عبدالماجد]

حقيقة موضوع جميل ومن النادر أن تطلع على مواضيع من هذه الشاكلة في منتدياتنا التي تاخد طابع مجتمعنا وسعدت بوجوده في الأسفل بعد حذفه...
الجمال بالتأكيد شئ نسبي وتختلف مقاييس الجمال من شخص لآخر ومن مجتمع لمجتمع والمرأة السودانية في نظر الرجل السوداني أو معظم الرجال السودانيين هي الأجمل والأوفر أنوثة وتدعم ذلك الجمال بمثلما جاء في الموضوع الأساسي وهذه الأشياء تجعلها تمتاز بطابع متفرد لايوجد عند غيرها ..
عن نفسي لاأجد للسودانية بديلا غير السودانية ...

[monim]

أخي خالد

عد التحية والشكر على المرور

خلينا نكون اكثر صراحة ونقول أن المرأة السودانية السمراء التي يعتبر الكثيرين سمرتها هذه عيبا ونحن من نغني للسمار ( اسمر لونه صافي ) ، ( اسمر جميل فتان ) خداري ، الاخضر الليموني ، الخدار ودار

بعد كل ذلك يكفي من انها نظيفة ، بل نظيفة فعلا من النواحي ، عكس الكثير من الجنسيات لون بشرة وشعر لكن ما تقدر تقترب منهم شوية ( الريحة ) تطفشك وتسد نفسك ... لكن المرأة السودانية المدلكة والمبخرة والرائعة ليس لها مثيل كما قلت وكل من يسخرون منها حكمهم انطباعي ومبني على الشكل فقط

مع تحياتي

[سماحة]

تحياتي الإخوان الأعزاء في المنتدى على الموضوع الجميل
أولا الموضوع ليس به من الغرابة والعجب والحرج ما يتسحق حذفه فمن قال هذا اكيد عنده مشكله بل بالعكس احس انه الموضوع من اهم المواضيع التي يجب أن تناقش
ثانيا اسمحا لي ببعض التعليقات

إذن هل المرأة السودانية جاذبة بشكل رهيب للرجل السوداني فقط

نعم المرأة السودانية وبكل صدق جاذب للسوداني فقط
لأن الأجنبي لا يرى في السودانية الا شكلها ومظهرها الخارجي.
فهو لا يعرف شئ عن دواخلها ولا عن خلقها ولا عن ( بخورها ودلكتها )
لكن الكثير من السودانيات اللائي درسن بالخارج يتزوجن غير السوداني لانه احتك بها وعرف اصلها وجوهرها.... لكن الغالب هو الاعم..

عندما يطلق الخليجيون سخريتهم من نسائنا العزيزات اللاتي رأوهن في أجهزة الإعلام بقولهم ( ديل حريمكم الله يعينكم ) تحت أي بند يمكن تصريف هذا السخرية وكيف يمكن ردها .

الخليجيون بتكلموا عن الشكل العام
لكن والله بتلقى في البلدان العربية المرأة السودانية معرضة للخطف والاغتصاب لما عرف عنها من صفات تثير شهوة الرجال ( ريحة وجسد ) لكن فكرة الزواج منها مرتبطة بالعرف السوداني ..

المرأة السودانية أكثر النساء وفق تقارير يمكن إستحضارها إذا لزم الأمر حباً للجنس ولكنها لا تعرف أن تمارس الجنس كما يجب بطبيعتها التي تربة عليها من خجل وأدب وإحترام
ليس هذا فقط فالمرأة السودانية لديه شئ من البرود الجنسي وذلك بسبب الختان وكلنا نعرف ذلك أما حاليا فقد اندثرت هذه العادة ...كما نجد ان الحياء يسيطر عليها ايضا ..
أما موضوع الزواج من جنسبات اخرى مثلا مصرية لبنانية وذلك لتأثير الفضائيات على سمعتهن ولو وجدت مسلسلات سودانية فاضحة لوجدت المقبلين على الزواج من السودانية كثير فالاعلام له دور كبير في ذلك ... وليس مشكلة فينا..
أأسف الأخوة الاعزاء فقد تراكت الكلمات داخلي كنت أتمنى أن يكون النقاش صوتي فقد لا أحسن الكتابة والتعبير ويمكن ما أقدر أوصل المعلومة ...




وينكم يابنات حواء

أم قبس

أسماء

مدنية

بت مارنجان

وكل المعاي حصلونييييييييييييييي

[النويري]

تحياتي الإخوان الأعزاء في المنتدى على الموضوع الجميل
أولا الموضوع ليس به من الغرابة والعجب والحرج ما يتسحق حذفه فمن قال هذا اكيد عنده مشكله بل بالعكس احس انه الموضوع من اهم المواضيع التي يجب أن تناقش
سماحة مشكورة على هذه الجرئة والشجاعة ولقد ظل هذا البوست لغرابة الأسبوع بدون دخول أنثى واحد ولم نتفاجأ هذا ما كنا نتكلم عنه في سابق المشاركات من الخجل وأشياء كثيرة
ثانيا اسمحا لي ببعض التعليقات



نعم المرأة السودانية وبكل صدق جاذب للسوداني فقط
لأن الأجنبي لا يرى في السودانية الا شكلها ومظهرها الخارجي.
فهو لا يعرف شئ عن دواخلها ولا عن خلقها ولا عن ( بخورها ودلكتها )
لكن الكثير من السودانيات اللائي درسن بالخارج يتزوجن غير السوداني لانه احتك بها وعرف اصلها وجوهرها.... لكن الغالب هو الاعم..

بما ذا تفسري إحتكاك بالسودانية وعرف أصلها وفصلها وجوهرها هل هذا يكفي لشخص أن يتزوج من فتاة وهم الأثنين خارج بلادهم أم أن للإحتكاك جوانب أخرى في معرفة ميزات المرأة وهل تعرف على بخورها ودلكتها والأشياء الداخلية الخاصة أرجو الإجابة وإلا لما وافق على الزواج لو لم يتزوق طعمها وأستثاق حلاوته
الخليجيون بتكلموا عن الشكل العام
لكن والله بتلقى في البلدان العربية المرأة السودانية معرضة للخطف والاغتصاب لما عرف عنها من صفات تثير شهوة الرجال ( ريحة وجسد ) لكن فكرة الزواج منها مرتبطة بالعرف السوداني ..
المرأة السودانية معرضة للخطف في البلدان العربية ليست لفتنتها وجمالها في الأسواق العربية تجدي فاتنات في السوق يتجولن ولا يستطيع أحد أن يخططف أحداهن أو يلمس شعرة منها وذلك بدافع الخوف والمهابة أما السودانية ليس لها وجيع وتم أخططاف أكثر من سودانية تحديداً في السعودية في الرياض حي منفوحة وفي محايل عسير في الجنوب وفي حائل ومناطق متفرقة لماذا لأن بعض السودانيات ساذجات ممكن تفسري لي واحد جاك قال ليك زوجك عمل حادث ويالله أوديك ليه في المستشفى وتفتحي الباب وبعد ذلك لا يعرف لك طريق إن كلامك ليس صحيحاً في التحرش بالسودانيات وليست للسودانية أي جازبية تدعوا للإختطاف

ليس هذا فقط فالمرأة السودانية لديه شئ من البرود الجنسي وذلك بسبب الختان وكلنا نعرف ذلك أما حاليا فقد اندثرت هذه العادة ...كما نجد ان الحياء يسيطر عليها ايضا ..
أما موضوع الزواج من جنسبات اخرى مثلا مصرية لبنانية وذلك لتأثير الفضائيات على سمعتهن ولو وجدت مسلسلات سودانية فاضحة لوجدت المقبلين على الزواج من السودانية كثير فالاعلام له دور كبير في ذلك ... وليس مشكلة فينا..
أأسف الأخوة الاعزاء فقد تراكت الكلمات داخلي كنت أتمنى أن يكون النقاش صوتي فقد لا أحسن الكتابة والتعبير ويمكن ما أقدر أوصل المعلومة ...
أتفق معك في هذا الرأي ولكنه ليس هو السبب الرئيسي في البرود الجنسي هناك أسباب كثيرة ذكرناها لا تتوفر في العملية الجنسية عند المرأة السودانية

لك مني خالص التحيات




وينكم يابنات حواء

أم قبس

أسماء

مدنية

بت مارنجان

وكل المعاي حصلونييييييييييييييي

عليك أن تستنجدي بهذه الأسماء فماذال الليل طفل يحبو والموضوع يحتاج لحواء كمية لكي تبدي الرأي ونتلمس جوانب قد تكون خافية نستنبط من خلالها مفهوم يفيد كل قاريء وياريت لو يلبو دعوتك عشان الحوار يوسع وتكتمل الفكرة خصوصاً أن هذا الموضوع مرشح لنجومية الشهر وكان ما حصلوك راسلي في الخاص

[telecom]

[quote=سماحة;456506]تحياتي الإخوان الأعزاء في المنتدى على الموضوع الجميل
أولا الموضوع ليس به من الغرابة والعجب والحرج ما يتسحق حذفه فمن قال هذا اكيد عنده مشكله بل بالعكس احس انه الموضوع من اهم المواضيع التي يجب أن تناقش
ثانيا اسمحا لي ببعض التعليقات


نعم المرأة السودانية وبكل صدق جاذب للسوداني فقط
لأن الأجنبي لا يرى في السودانية الا شكلها ومظهرها الخارجي.
فهو لا يعرف شئ عن دواخلها ولا عن خلقها ولا عن ( بخورها ودلكتها )
لكن الكثير من السودانيات اللائي درسن بالخارج يتزوجن غير السوداني لانه احتك بها وعرف اصلها وجوهرها.... لكن الغالب هو الاعم..

الخليجيون بتكلموا عن الشكل العام
لكن والله بتلقى في البلدان العربية المرأة السودانية معرضة للخطف والاغتصاب لما عرف عنها من صفات تثير شهوة الرجال ( ريحة وجسد ) لكن فكرة الزواج منها مرتبطة بالعرف السوداني ..

ليس هذا فقط فالمرأة السودانية لديه شئ من البرود الجنسي وذلك بسبب الختان وكلنا نعرف ذلك أما حاليا فقد اندثرت هذه العادة ...كما نجد ان الحياء يسيطر عليها ايضا ..
أما موضوع الزواج من جنسبات اخرى مثلا مصرية لبنانية وذلك لتأثير الفضائيات على سمعتهن ولو وجدت مسلسلات سودانية فاضحة لوجدت المقبلين على الزواج من السودانية كثير فالاعلام له دور كبير في ذلك ... وليس مشكلة فينا..
أأسف الأخوة الاعزاء فقد تراكت الكلمات داخلي كنت أتمنى أن يكون النقاش صوتي فقد لا أحسن الكتابة والتعبير ويمكن ما أقدر أوصل المعلومة ...




وينكم يابنات حواء

أم قبس

أسماء

مدنية

بت مارنجان

وكل المعاي حصلونييييييييييييييي[/quot

اها حصلتك يا سماحة زحى لى كدى انا ذاتى عندى راى فى المرة السودانية
مقاييس الجمال دى حاجة نسبية ما بتكلم فيها رقم انو عندنا ناس سمحيين عديل كدا
لكن يا اخوانا مشكلة المراة السودانية ما بتعير عن مشاعرها واحاسيسها ،ودى بتشمل الاتنين الراجل والمرة يعنى لما الولد الصغير يبكى نقول ليهو البكا عيب والدموع حقت النسوان نحنا شعب ما بيقدر يعبر عن مشاعروا حتى فى تربيتنا للاولادنايعنى ( التكتم ) الشديد ما سمح ولا شنو يا جماعة
تانى حاجة المراة السودانية عندها مشكلة لما عيالها يكبروا ما بتقعد مع راجلها تلقاها قاعدة مع البنات وخالين الراجل المسكين دا براهو حسى كان جاهو امر الله بليل البكون معاهو منو يعنى زى الحرام كدا كان دخلوا اوضة نومهم تانى هو بس قاعد فى الديوان لى يا جماعة الكلام دا ما غلط ما انتو ستر وغطا لى بعض ولا شنو
تانى حاجة المرة السودانية تلقاها بتداعى فى راجلها الراجل دا الله يقصوا نجضنى يا راجل قوم اقعد فى الشارع وسخت الملايات مقابلنى صباح ومسا يقابلوك....................
ونوع كتير من انواع الردحى فى الراجل رقم طيبة قلبها وخوفها عليه لكن فى النهاية بتبقى هى الاصل فى كل شى
مش كفاية ايها الرجل بتتعب نفسها عشانكم تسوى ليكم الكسرة والحلومر والدلكة احى منها كان ورونى الالفت الحاجات دى منو غايتو جنس شقاوة الحمدلله
فى الختام الاخ منعم موضوعك جميل وبيناقش الحياة بموضوعية ولا حياء فى العلم تقبل مرورى ..........مناااااااااااال .........عشان ما تقول تليكوم دى راجل ولا مرة

[صابرحسين]

أخي منعم موضوعك جميل ويستحق الإشادة ، وهي فرصة لنخرج ما نكنه لهذه المرأة الأم الأخت الزوجة الإبنة من مشاعر طيبة وإحترام هي اهل له ، يجب أن لا تكون نظرتنا للمرأة السودانية نظرة سرير فقط ودلكة وبخور ، المرأة السودانية فيها من الوفاء الكثير وفيها من الصبر على المعيشة الصعبة مالا تتحمله غيرها من النساء حولنا وكثيراً ما فشلت زيجات لأجنبيات بمجرد تدهور الحالة الإقتصادية للزوج ، المرأة السودانية روحها طيبة ، وأنت أخي الزوج الغالي من تجعل منها زوجة مطيعة ونقية ومعطرة وتفتح النفس بسلوكك الطيب وبرفع مستواها وزرع الثقة في نفسها فهي جزء منك ، وآي إخفاق للمرآة السودانية في آي جانب أنت شريك فيه ....

[monim]

شكرا اخوتي فقد اثلجتم صدري بنقاشاتكم الجادة والصريحة والله انا مزنوق في الميزانية بحكم اني مدير مالي وما لاقي نفس عشان ارد باستفاضة وبمشي بالليل من الدوام منهك ولولا ما تقدمه لي زوجتي السودانية الاصلية من وسائل راحة واسترخاء لمت من التعب والارهاق الذهني والبدني

أكرر شكري لكم جميعا ولنا عودة [/color]

[monim]

الجرح ده لسه ما اندمل يا جماعة وعايز مزيد من الحوار والنقاش الجاد

[monim]

وينكم يابنات حواء

أم قبس

أسماء

مدنية

بت مارنجان

وكل المعاي حصلونييييييييييييييي