السودان إمتداد طبيعي لمصر ....

[حاتم مرزوق]

يقول الصحفي المخضرم والكاتب المتمكن محمد حسنين هيكل في برنامجه (مع هيكل) الذي يبث من خلال قناة الجزيرة.

يقول: في احدي حلقات برنامجه، مصر وآهمة إن ظنت ان السودان امتداد طبيعي لها فالسودان دولة قائمة بذاتها و ذات سيادة.

وعلي ضؤ ما تقدم وبالرجوع الي أحداث المباراة نتساءل، ماذا كانت تريد مصر من السودان والسودانيين ان يفعلوا؟

أكانت تريد مصر ان يؤجر السودان ( بلطجية) ليدخلوا الي ارض الملعب و في أيديهم (حبال) ليكتفوا بها خط دفاع الجزائر ليفسحوا المجال أمام بوتريكة وزيدان حتي يسجلوا اربعة أهداف في شباك الجزائر وبعد نهاية المباراة يقوم الشعب السوداني بضرب مشجعي الجزائر الضيوف ثم يحضروا أكياس ضخمة ويضعوا كل مشجع في كيس ثم يأتوا بشاحنات كبيرة ويضعوا فيها أكياس الجزائريين المضروبين و يزفوهم الي مطار الخرطوم ثم يشحنوهم الي وطنهم مهزومين مدحورين ، هل كانت مصر تتوقع ذلك من السودان؟

علي مصر ان تفيق من نومها وان تعلم ان خصوصية العلاقة بينها وبين السودان لها حدود فالمعقول معقول.

[حاتم مرزوق]

قد بذل السودان ما بذل من جهود ليضمن سلامة الضيوف واللاعبين و قد كانت النتائج جيدة ، حيث مرت المباراة دون ان يتحرش اللاعبون ببعضهم البعض وقد كان حكم المباراة منصفاً للجانبين ثم ان الأجواء داخل الأستاد كانت علي ما يرام بفضل التنظيم الجيد الذي فصل بين الجمهورّين.

مصر لم تلعب واتت الي أرض الملعب منهزمة هذا ما شاهدناه وشاهده العالم من خلال مجريات المباراة.


إذن للتجني والأستبداد حدود فالتكن مصر عاقلة وواعية ولتحافظ علي العلاقات الثنائية المتميزة بين الشعبين.

[وجدى محمد خميس]

ياحاتم هذا هو حال المصريين مابعترفو بالهزيمه وخاصه من
دول شمال افريقيا وهم بحاولو يخطو على الهزيمه بافتعال هذه
الاكاذيب فى اى مكان فى العالم يوجد شغب فى الملاعب وفى كاس
العالم الفايت استعانت المانيا ببعض الدول امنيا

[بت مارنجان]

مازالت قيس يغني علي ليلي ....
ومازالت مصر والمصرين يبكون علي الاطلال وهم داخل قوقعة ومجد انتصارات الثورة
بقيادة " جمال عبد الناصر " ومازالو يمارسون البكاء علي امجاد الماضي ...
حتي في مسلسلاتهم وافلاهم تراهم مكبلين داخل هزه الدائرة المفرغة التي حدثت قبل سنين طوال اكل عليها الدهر وشرب ....
ولم يدركو حتي الان بأن مافات لن يعود ... وان الزمان الان ليس هو زمان جمال عبد الناصر او انجازات الثورة ... كل له تاريخه وزمانه ...
وسيظلون حبيثين هزه القوقعة الي ماشاء الله ...
ويبكو علي ليلاتهم ...
...

[صديق محمدعلي]

مـــــــــــــــــــــشـــــــــــــــــــــــكـــ ـــــــــــــــــ اخي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــور

[moh_alnour]

تبريرات واهنة للهزيمة التي مُنيَّ بها المنتخب المصري
هل يريد الإعلام المصري من الحكومة السودانية أن توفر ( بودي غارد ) لكل مشجع مصري ؟
التحية للشرطة السودانية و هي تتفانى في إخراج المباراة بهذا التنظيم الذي أشاد به الجميع
هذا الذي تعودناه من العرب جحود و نُكران و أستخفاف و إستهتار و إستهزاء


قبل مباراة الجزائر كانت ( مصر يا أخت بلادي يا شقيقة ) مثل ما قالها شاعرنا ( تاج السر الحسن )
أما بعد المباراة فقد صارت ( مصر يا أخت بلادي يا خديعة ) مثل ما قالها عضو منتدانا ( عبد الرحمن مدثر )

[محمد الواثق]

اخي الاكبر
حاتم لطالما سكت السودانيون علي حقوق كثيرة !
ونحن اليوم وبصدد هذا الموضوع نقول علي مصر الرسمية ان تعتذر نيابتاُ عن إعلامها
صدر عن جيوب في الإعلام المصري جاهلة وظالمة ولانستبعد ان تكون خلفها جهات منظمة .
وليست المهمة هي مهمة أجهزة رسمية تنفرد بها وحدها ، بل على السودانيين جميعا أن يهبوا لنصرة هيبة الوطن وكبريائه . كانت أساليب الاحتجاج في السابق وقبل عصر ثورة المعلوماتية والاتصالات مذكرات يجري تبادلها وسفراء يسحبون واحتجاجات تضمن في رسائل سرية أما الآن فلن ولا ينتظر المواطن السوداني وزارة أو هيئة اعلامية رسمية لأن تنبري للدفاع عن هيبة وكرامة الوطن حين يلحق به ظالم جاهل اساءة ظالمة .
الساحات متاحة لنا أجمعين لرد الظلم ونحن أقدر على ذلك قبل الأجهزة الرسمية .
على أهل الفن الغنائي أن تنبري حناجرهم غناءا وطنيا يرد الصاع صاعين لمن ظلم الوطن وأساء الينا مهما ظن بنفسه علواً خاوياً أجوفاً أو تلبس استعلاءاً لا ولن يقبله عاقل ذو كرامة وكبرياء .

































بالمناسبة انت ناسي الكرت معاي بتاع الشوتايم :p

[ابوخالد]

الإعلام المصرى يهول الأحداث

ويتفنن فى تصوير الهزيمة القاسية

وكأنها فخآ اُعد بإتقان ,,,

أسباب الهزيمة واضحة للمُشاهد ,,,

ولكن لابد للإعلام المصري من التخفيف عنها

خوفآ من غضبة الشعب ,,,, فأتى بكل ما من شأنه

طمس الحقيقة ,,, وتشويه صورة الشعب السودانى

الأصيل ,,, ولكن هيهات أن يتحقق له ذلك ,,,

الشارع المصري لا يتقبل الهزائم بنفس الروح التى يتقبل

بها الإنتصارات ,,,

فها هى ردود الأفعال المتهورة تعصف بالعلاقات الدبلوماسية

بين مصر والجزائر ,,, تمثلت فى إستدعاء الحكومة الجزائرية

للسفير المصرى فى الجزائر ,,,

وها هى المظاهرات العنيفة فى القاهرة تُحيط بالسفارة

الجزائرية هناك ,,, أدت إلى جرح 35 شخصآ بينهم 11 ضابطآ ,,,

وقُتل 19 شخصآ وجُرح المئات فى إحتفالات الشعب الجزائرى

بالإنتصار ,,,

الخاسر الأكبر فى ذلك هى الشعوب العربية ,,,

هناك أيادى تصطاد وسط المياه الضحلة فتؤجج الصراعات

بين الدول العربية ,,, بُغية التشتت وضياع الترابط والإتحاد ,,,

فلتنتبه الدول العربية لِما يُحاك لها فى الخفاء ,,, ولترتقى

فوق الصغائر من الإمور ,,,

ولك الشكر أخى

حاتم

لهذا الطرح الرائع



وكل عام وأنت بألف خير والأسرة

[أشرف صلاح السعيد]

بما أنى خبير بالنفسية المصرية "على وزن خبير بالقرن الافريقى وكدا" وذلك بحكم دراستى ثم اشتغالى بمصر ولوجود بعض الدماء المصرية بعروقى ولأن أمى حتى بعد أن عاشت فى السودان ما يقارب الخمسون سنة الا انها عندما تغضب تتفلت منها كلمات مصرية ولأن أقرب أقرباء والدتى التى كانت يتيمة لايزالون يعيشون بمصر وإجازاتنا منذ الصغر كانت مواسم هجرة الى الشمال"خبير ولا ما خبير؟" سأنجر ما يحلو لى "رغم البوست ما بوستى وانا ما مخيّر فى"..
لازال المصريون يعتقدون أن السودان إمتداد لمصر إستنادا لمقولتهم الشهيرة "مش فاروق كان ملك مصر والسودان؟"..ولعمرى فاروق بن فؤاد كان لا مصريا ولا سودانيا وكان من الأتراك ..
السواد الاعظم من الاخوة المصريين يشبه السواد الاعظم من اللا اخوة الامريكان..مجموعات تسيرها قلة تمتلك العلم والثقافة وتبتعد كثيرا من الوعى "تانى عاد بيدونى تأشيرة لمصر؟ ولا بجينى لوترى "ممازحة وطز فى امريكا على قول الزعيم المتأمم" أها دى زاتا طيرة ليبيا علينا؟..شكيت محنك ياود مرزوق"..
فليعتقد المصريون ما يعتقدون وإن كانت كرة القدم هى ما تقرر متانة العلاقة بين أبناء النيل فلا مرحى لتلك العلاقة وبرضو طز فيها "على قولى انا"..
الأدهى ما فى الأمر أن يعتقد شعب بأنه أذكى شعوب الله وبأن كل ما يعتقده يجب على الآخر "من الشعوب السجمانة الباقية" الإعجاب به ثم الندم على ما بدر منهم "حكم وعجبى على قولوم"..
بالأمس وبالصدفة وأنا أشترى فى الفول المصلح سمعت كلام لكابتن مصطفى يونس "الكورة أذواق وعلينا كمصريين ألا نفرض على الاخوة السودانيين تشجيعنا وعلى الصحافة أن تكون عاقلة وواعية"..وقد احترمت هذا الرجل حقيقة ..
ويا اخوانا برضو السنبك حار وما بندار..

كان معكم :
الخبير بالنفسيات المصرية
ود صلاح بن السعيد
من امام الشاشة الحاسوبية
الريااااااض..

[مهيد ود السفاح]

قبل مباراة الجزائر كانت ( مصر يا أخت بلادي يا شقيقة ) مثل ما قالها شاعرنا ( تاج السر الحسن )
أما بعد المباراة فقد صارت ( مصر يا أخت بلادي يا خديعة ) مثل ما قالها عضو منتدانا ( عبد الرحمن مدثر )


ومن يوم قالها الاخ /عبد الرحمن مدثر
وهي تزداد عمقاً في نفسي

وتابعنا ما تنقله وسائل الاعلام المصري
( مطار زريبه , وملعب بلدي خالص , ورجال امن يهربون , وفوضى في المطار , ورحلات غير منتظمه , ولا يوجد مسؤولين , واحنا كنا في الجبهه , ودبحونا في السودان , ومافيش شرطة خالص , وشوارعهم ضيقه , وانحنا انخدعنا في السودانيين .. )

والله مافي مخدوع غيرنا

[صابرحسين]

المصريين كانوا جاهزين لعبور هذه المرحلة وحضور الرسميين والفنانيين وتجهيز الفرحة الكبرى بالفوز هذا ما سبب كل الذي حدث بعد الهزيمة من المتخب الجزائري الذي تغلب في المرة الأولى عليهم وكان من الطبيعي تقبل هذا الأمر لأنها ليست المرة الأوى التي تفوز فيها الجزائر على مصر خارج أرضها ، ولكن الحضور المصري بهذا الثميل الضخم أدخل الرعب في قلوب اللاعبيين ، وخيبة الأمل جعلت إفتعال آي مشكلة لتغطية الهزيمة لبطل أفريقيا والفريق الذي لا يعوض والأمل الكبير فيه وحديث الإعلام والنقاد المصريين بأن هذه المجموعة حرام ما تلعب في كأس العالم ، ونسو وتناسوا حال المستديرة التي لا يضمنها إلا واهم ... كنت أشاهد المبارة مع مجموعة من المصريين ولم أخفي إعجابي بالتنظيم وإستاد المريخ الجميل إذا بأحدهم قال لي الميدان صغير لدرجة أن اللآعب يستطيع أن يرمي التماس وتخرج الكرة بالتماس المقابل ولم يقتنع بأن هذه الميادين عالمية والإتحاد الدولي الذي يشرف على هذه المباراة وهو الذي يحدد الميادين ونفس هذا الملعب موجود في مصر وفي كل الدنيا .... مستوى عالي جداً من التظيم يجب أن نفخر به ونحي الشرطة السودانية التي تجاوزت عن كثير الأفعال التي تمثل خرقاً للقانون الجنائي السوداني ومن ضمنها البلاغات الكاذبة والإدعاءات المضللة في أجهزة الإعلام .......

[حاتم مرزوق]

ياحاتم هذا هو حال المصريين مابعترفو بالهزيمه وخاصه من
دول شمال افريقيا وهم بحاولو يخطو على الهزيمه بافتعال هذه
الاكاذيب فى اى مكان فى العالم يوجد شغب فى الملاعب وفى كاس
العالم الفايت استعانت المانيا ببعض الدول امنيا


دا كلو كوم والحقارة كوم، عايزننا دايماً نكون قصار وهم الطوال.

[حاتم مرزوق]

مازالت قيس يغني علي ليلي ....
ومازالت مصر والمصرين يبكون علي الاطلال وهم داخل قوقعة ومجد انتصارات الثورة
بقيادة " جمال عبد الناصر " ومازالو يمارسون البكاء علي امجاد الماضي ...
حتي في مسلسلاتهم وافلاهم تراهم مكبلين داخل هزه الدائرة المفرغة التي حدثت قبل سنين طوال اكل عليها الدهر وشرب ....
ولم يدركو حتي الان بأن مافات لن يعود ... وان الزمان الان ليس هو زمان جمال عبد الناصر او انجازات الثورة ... كل له تاريخه وزمانه ...
وسيظلون حبيثين هزه القوقعة الي ماشاء الله ...
ويبكو علي ليلاتهم ...
...


ولكن مرت الأيام كالخيال أحلام .

مشكورة بت مارنجان.

[حاتم مرزوق]

مـــــــــــــــــــــشـــــــــــــــــــــــكـــ ـــــــــــــــــ اخي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــور


ولك التقدير أخي الصديق.

[حاتم مرزوق]

الإعلام المصرى يهول الأحداث

ويتفنن فى تصوير الهزيمة القاسية

وكأنها فخآ اُعد بإتقان ,,,

أسباب الهزيمة واضحة للمُشاهد ,,,

ولكن لابد للإعلام المصري من التخفيف عنها

خوفآ من غضبة الشعب ,,,, فأتى بكل ما من شأنه

طمس الحقيقة ,,, وتشويه صورة الشعب السودانى

الأصيل ,,, ولكن هيهات أن يتحقق له ذلك ,,,

الشارع المصري لا يتقبل الهزائم بنفس الروح التى يتقبل

بها الإنتصارات ,,,

فها هى ردود الأفعال المتهورة تعصف بالعلاقات الدبلوماسية

بين مصر والجزائر ,,, تمثلت فى إستدعاء الحكومة الجزائرية

للسفير المصرى فى الجزائر ,,,

وها هى المظاهرات العنيفة فى القاهرة تُحيط بالسفارة

الجزائرية هناك ,,, أدت إلى جرح 35 شخصآ بينهم 11 ضابطآ ,,,

وقُتل 19 شخصآ وجُرح المئات فى إحتفالات الشعب الجزائرى

بالإنتصار ,,,

الخاسر الأكبر فى ذلك هى الشعوب العربية ,,,

هناك أيادى تصطاد وسط المياه الضحلة فتؤجج الصراعات

بين الدول العربية ,,, بُغية التشتت وضياع الترابط والإتحاد ,,,

فلتنتبه الدول العربية لِما يُحاك لها فى الخفاء ,,, ولترتقى

فوق الصغائر من الإمور ,,,

ولك الشكر أخى

حاتم

لهذا الطرح الرائع



وكل عام وأنت بألف خير والأسرة


وكل عام وأنت بألف خير والأسرة[/color][/size][/font][/center][/QUOTE]


أخي ابو خالد ،

الذي دعي مصر للتطاول علينا .. هو دخول خليل ابراهيم الي العاصمة الوطنية وقد صور هذا المشهد اننا نعيش دون حماية وأمن.

ليس هناك شئ يأتي من فراغ فلكل فعل رد فعل.

تحياتي

[مهيد ود السفاح]

أحدهم قال لي الميدان صغير لدرجة أن اللآعب يستطيع أن يرمي التماس وتخرج الكرة بالتماس المقابل ولم يقتنع بأن هذه الميادين عالمية والإتحاد الدولي الذي يشرف على هذه المباراة وهو الذي يحدد الميادين ونفس هذا الملعب موجود في مصر وفي كل الدنيا .... مستوى عالي جداً من التظيم يجب أن نفخر به ونحي الشرطة السودانية التي تجاوزت عن كثير الأفعال التي تمثل

اخي صابر
من قال ان الملعب صغير قد يكون مشجع عادي وهنا يكون الكلام مقبول مقارنة بدرجة الوعي , ولكن ان يصرح اللاعب الكبير الفنان مقدم البرامج في الفضائيات / طاهـــــــــــــــــــر ابوزيـــــــــــــــــــــــــــد
بأن الملعب صغير ويستدل على صحة كلامه بأن عصام الحضري يرسل الكرة من المرمى الى المرمي ويردد هذا القول عدة مرات وفي قناة فضائية يشاهده الملايين فهو الجهل بعينه , وهو استخفاف بعقول المشاهدين .
عن نفسي لن اشاهد اي برنامج يقدمه ابوجهل هذا مرة اخرى

[ميزو]

اى واحد يجرح كرامت السودان ينضرب بالجزمة القديمة