أخلص المحبيين لمدينة المدنيين

[النويري]

هذه المدينة التي تتكأ على نيل الرهافة والحسن والجمال وماباء فجر التاريخ يسخر بكثير من الفاتنات

إذا لم تستحي فأفعل ماتشاء


أعلمه الرماية كل يوم ولما أشتد ساعده رمان



إن الذي رفع السماء بنى لنا بيتاً علاك فما له من منقلي



ليت الذي بيني وبينك عامر وبيني وبين العالمين خراب



تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن


سكتنالوا دخل بي (حماره) مع الأسف


قال تعالى في سورة يوسف الأية (66)
( وقال يأبني لا تدخلوا من باب واحد وأدخلوا من أبواب متفرقة ومآ أغنى عنكم من الله من شيء إن الحكم إلا لله عليه توكلت وعليه فليتوكل المتوكلون) صدق الله العظيم

قال تعالى في سورة يوسف الأية (67)
(ولما دخلوا من حيث أمرهم أبوهم ما كان يغني عنهم من الله من شيء إلا حاجة في نفس يعقوب قضاها وإنه لذو علم لما علمنه ولكن أكثر الناس لا يعلمون) صدق الله العظيم

نستطيع أن نعيش مع من نحبهم ولكننا لا نستطيع العيش مع من لا نحبهم