مشاهدة النسخة كاملة : دفاعاً عن الرجولة : "الرجل الحقيقي ليس من يغري أكثر من امرأة ...
bit madani
12-08-2009, 02:49 AM
هذا البوست رقم 2 لثنائية إذا شئتم، البوست الأول "أحبيه كما لم تحب امرأة/ وانسيه كما ينسى الرجال".
تعبير توضحه الكاتبة أحلام مستغانمي في إستهلال كتابها "نسيان.com" تقول عنه :أنه ليس "مانيفستاً" نسائياً، بل هو "جردة نسائية ضد الذكورة، دفاعاً عن الرجولة، تلك الآسرة التي نباهي بوقوعنا في فتنتها، إذ من دونها ما كنّا لنكون إناثاً ولا نساءً". فالكاتبة تعترض على إختفاء الرجولة التي ترى تعريفاً لها في مقولة لكاتب فرنسي: "الرجل الحقيقي ليس من يغري أكثر من امرأة بل الذي يغري أكثر من مرّة المرأة نفسها".
للتحاور ...في قيمة و معنى الجولة من هذا المنطلق
ودمتم بسلام
عبدالرحمن مدثر
12-08-2009, 03:58 AM
الرجل الحقيقي ليس من يغري أكثر من امرأة بل الذي يغري أكثر من مرّة المرأة نفسها
الرجولة كمصطلح مربوط بالمقولة وبيان حقيقتها وتجليها فى المقدرة على التجديد
عند المحطة الواحدة بعيدا عن تعدد المحطات .. او رحلة الهروب التى للاونوثة نفسها دورها
الايجابى والسلبى بين التجديد والتحول الكامل
للاسف الانوثة كذلك غمرتها موجات التغيير مع عصر السرعة .. امامى آلان مانشيت كبير
(سيدة تتزوج سبعة رجال فى ستة اسابيع )
انوثة غريبة هذه .. حتى لوكانت حالة شاذة
الموضع يستحق المناقشة
تسجيل حضور
ساعود مجددا
العاقب مصباح
12-08-2009, 05:19 AM
الرجل الحقيقي ليس من يغري أكثر من امرأة بل الذي يغري أكثر من مرّة المرأة نفسها
ربما لم تتح لى رؤية البوست الاول والذى بقراءته ربما تتضح الكثير من الخيوط والتى يمكن الامساك بتلابيبها لنغوص اكثر فى موضوع مهم كهذا ...
وكنت اود الإطلاع على أنثى حقيقية وأجد تعريفاً لها لأستطيع أن أكافئ بين الضدين صفاتاً والمتحدين روحاً ...
تعريف ربما واقعياً ومنطقياً إذا ما أخذنا بعين الاعتبار قدرة الرجل وحياة المرأة فى نسبته التركيبية والتكوينية فهناك ما تعنى له المرأة كل شئ ... وهنالك ما تعنى له المرأة نصف المجتمع ..أقصد بالمجتمع المجتمع الداخلى فى حياة الرجل وليس المجتمع الخارجى المحيط .. وهنالك من تعنى له أقل من ذلك إذ ينظر إليها كشئ لا تعنيه كثيراً فى حياته أى وجود إمراة دائمة الجريان فى دمه لا يُعد شيئاً محبباً له ... وهنالك النوع الآخير من الرجال والذى يعتبر وجود المرأة فى الحياة خطأ ورغم ذلك عليه تقبله ...
حسب نوع الرجل تكمن إلزامية إغراءها ليس الغرض من إغراءها هو أن يُرضى غروره وإنما أستبد به جنون النساء ولا يجد نفسه إلا فى ذلك ...
هذا النوع من الرجال يُمكن أن نُطلق عليه حبيس أدراجهن ربما يرضى غرور المرأة ورغبتها فى التسلط عليه دون الإعتبار لنفسه والإعتبار لأشياء أخرى أكثر رجولة..
وإذا نظرنا للمرأة نجد أن القلة فقط هى التى تمثل له ألف إمرأة والكثير جدا من النساء يُعتبرن نصف إمرأة وربما رُبع إمرأة مما يستدعى إستكمالها بثلاث أُخريات ...
ختاماً أرى أن المرأة التى تكون للرجل وتغريه فى كل يوم وتُصبح له أنثى جديدة عند كل لقاء يمكن للرجل أيضاً أن يغريها بألف طريقة وبذلك نُحقق ما حلمنا به من مدينة فاضلة...
ويبقى الأمر موقوفاً على قدرة المرأة لتكون أكثر من إمرأة ... وحينها سيكون الجزاء من جنس العمل ...
مع تحياتى وشكرى
حمدالنيل دفع الله
12-08-2009, 05:52 AM
موضوع جد جيد، تعليق الانوثة الحقيقية قليلة جدا
bit madani
13-08-2009, 01:13 AM
الرجل الحقيقي ليس من يغري أكثر من امرأة بل الذي يغري أكثر من مرّة المرأة نفسها
الرجولة كمصطلح مربوط بالمقولة وبيان حقيقتها وتجليها فى المقدرة على التجديد
عند المحطة الواحدة بعيدا عن تعدد المحطات .. او رحلة الهروب التى للاونوثة نفسها دورها
الايجابى والسلبى بين التجديد والتحول الكامل
للاسف الانوثة كذلك غمرتها موجات التغيير مع عصر السرعة .. امامى آلان مانشيت كبير
(سيدة تتزوج سبعة رجال فى ستة اسابيع )
انوثة غريبة هذه .. حتى لوكانت حالة شاذة
الموضع يستحق المناقشة
تسجيل حضور
ساعود مجددا
أخي العزيز عبدالرحمن ، يسعدني ان تكون و بثقلك المعروف و عمقك أن تكون أول من يشرفني هنا .
رغم إختلاف الثقافات و الأجيال يظل الحب بين الرجل و المرأة هو عاطفة يتوحد الجميع في تعريفها حول البسيطة منذ الأزل ( و لست أحتاج دليلا من ثقافتنا التي تنبع من اصدق المبادئ : ديننا الحنيف ، حين سئل الرسول صلى الله عليه و سلم من لا ينطق عن الهوى : من أحب الناس إليك يا رسول الله أجاب عليه الصلاة و السلام : عائشة و قال الصحابي الجليل رضي الله عنه أقصد من الرجال يا رسول الله قال أبوها) .
الأنثى في إعتقادي تكون أنثى مرة واحدة في حياتها، أي أمام رجل واحد هو من إمتلك قلبها طيلة رحلة حياتها كما لم يفعل آخرون، و كذلك الرجل إعتقد ان إنثى واحدة هي التي تمتلك شغاف قلبه و يمكن ان تحرك دواخله إن إتسم كل منهما بالصدق مع النفس و كان إنسان ذو نضج و موضوعية و متوازن يعطي القلب حقه كما يعطي العاطفة قيمتها في حياته، و كلا الرجل و المرأة مفطورين على هذا التكوين الذي يحتاج للعاطفة ليكتمل جمال و توازن حياتهما بعيدا عن المقاييس الأخرى.
و لي عودة بعد دقائق ...لإستكمال تعريف العلاقة نفسها قبل ان نحكي عن طرفي العلاقة ... و ماذا يريد الطرفان منها
تيسير
13-08-2009, 01:16 AM
اختنا بنت مدنى اولا تحية كبيرة ثانيا شكرا على الموضوع المليان ده ودعينى اسرد لك هذه القصة صديقتى تعمل فى مؤسسة حكومية ذكرت لى وهى بين الحسرة والاندهاش ان هناك زميل يطاردها بعنف تلفونات - مسجات - واسئلة انتى وين .ده منو رسلتى المسج ده لمنو وحكاية ...المهم بعد فترة جاءتها زميلتها فى نفس المؤسسة وهى تحكى نفس الحكاية ومع نفس المخلوق والماساة اكيد متكررة مع بنات الاهل وشلة الجامعة و.........غايتو ربك يلطف ببنات الناس...
وقبل فترة ليست بالقصيرة التقيت وصديقتى التى ذكرت ان معهم سكرتيرة منقبة ومحترمة جدا كانت مخطوبة لواحد بعد فترة سابتو من اجل واحد وقف معاها وحسسها انو جادى اكتر من خطيبها وعاملها معاملة بتاعت زول عايز ارتبط بيها وفى النهاية لمن سألوه ناس الشغل عن علاقتو بيها وامتى حيمشى اتقدم ضحك باستهتار : ومنو القال ليكم انا عاوزها اصلا ...........
ياريت ياريت نعرف هل الرجال ديل مصابين بمرض نفسى يخليهم اعملوا كدة ولا الحاصل شنو ولمن يعمل الواحد كدة عايز يصل لشنو صراحة انا بقيت ما فاهمة شئ .....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ويابت مدنى سلمت يداك
bit madani
13-08-2009, 01:20 AM
الرجل الحقيقي ليس من يغري أكثر من امرأة بل الذي يغري أكثر من مرّة المرأة نفسها
ربما لم تتح لى رؤية البوست الاول والذى بقراءته ربما تتضح الكثير من الخيوط والتى يمكن الامساك بتلابيبها لنغوص اكثر فى موضوع مهم كهذا ...
وكنت اود الإطلاع على أنثى حقيقية وأجد تعريفاً لها لأستطيع أن أكافئ بين الضدين صفاتاً والمتحدين روحاً ...
تعريف ربما واقعياً ومنطقياً إذا ما أخذنا بعين الاعتبار قدرة الرجل وحياة المرأة فى نسبته التركيبية والتكوينية فهناك ما تعنى له المرأة كل شئ ... وهنالك ما تعنى له المرأة نصف المجتمع ..أقصد بالمجتمع المجتمع الداخلى فى حياة الرجل وليس المجتمع الخارجى المحيط .. وهنالك من تعنى له أقل من ذلك إذ ينظر إليها كشئ لا تعنيه كثيراً فى حياته أى وجود إمراة دائمة الجريان فى دمه لا يُعد شيئاً محبباً له ... وهنالك النوع الآخير من الرجال والذى يعتبر وجود المرأة فى الحياة خطأ ورغم ذلك عليه تقبله ...
حسب نوع الرجل تكمن إلزامية إغراءها ليس الغرض من إغراءها هو أن يُرضى غروره وإنما أستبد به جنون النساء ولا يجد نفسه إلا فى ذلك ...
هذا النوع من الرجال يُمكن أن نُطلق عليه حبيس أدراجهن ربما يرضى غرور المرأة ورغبتها فى التسلط عليه دون الإعتبار لنفسه والإعتبار لأشياء أخرى أكثر رجولة..
وإذا نظرنا للمرأة نجد أن القلة فقط هى التى تمثل له ألف إمرأة والكثير جدا من النساء يُعتبرن نصف إمرأة وربما رُبع إمرأة مما يستدعى إستكمالها بثلاث أُخريات ...
ختاماً أرى أن المرأة التى تكون للرجل وتغريه فى كل يوم وتُصبح له أنثى جديدة عند كل لقاء يمكن للرجل أيضاً أن يغريها بألف طريقة وبذلك نُحقق ما حلمنا به من مدينة فاضلة...
ويبقى الأمر موقوفاً على قدرة المرأة لتكون أكثر من إمرأة ... وحينها سيكون الجزاء من جنس العمل ...
مع تحياتى وشكرى
الأخ الفاضل العاقب،أتمنى ان لا تكون كما يبدو لي انك متحامل جداً على المرأة بدءا ،
و اتفق معك على انه في الأحوال العادية بدون الظروف غير العادية : على قدر أهل العزم تأتي العزائم .
لي عودة لرأيك بالتفصيل ...
bit madani
13-08-2009, 02:23 AM
موضوع جد جيد، تعليق الانوثة الحقيقية قليلة جدا
الأخ حمد النيل مرحب بيك كتير ، و بما انك اعلنت ندرة الأنوثة الحقيقية ترى ما تعريفها من و جهة نظرك.
bit madani
13-08-2009, 02:56 AM
عودة تعريف علاقة الحب الدائمة بين الرجل و المرأة وأعني التي تتوج بنهاية جادة لحد الإرتباط الدائم بالزواج
إذن اقصد العلاقة العميقة الفريدة المميزة و التي تغني أطرافها عن غيرها من العلاقات ذات البعد العاطفي ، و تاخد مكان مميز بدواخلهم ينعكس على سلوكهم من إلتزام تجاها للمحافظة عليها و ضمان إستمرارها و إبقائها بنفس الألق الحلو الآثر و الذي يعطي معنى جميل لحياة طرفي العلاقة تغنيه عن البحث عنه في علاقات أخرى ، تعطي المراة معنى ان تكون أنثى و الرجل معنى ان يكون رجل بعمنى ما عنت الكاتبة : "جردة نسائية ضد الذكورة، دفاعاً عن الرجولة، تلك الآسرة التي نباهي بوقوعنا في فتنتها، إذ من دونها ما كنّا لنكون إناثاً ولا نساءً".
البداية تكون ان تجد تؤام روحك الذي يمتلك مفاتيح قلبك و بالتالي عقلك و كل ما يتبع لك .. .و ثانيا تاتي اهمية التواصل بين الطرفين لترجمة ماذا يعني الآخر لك و ماذا يمكن ان تقدم من أجله و من اجل جمال علاقتك به .
القلب لا يمكن ان يزوَر الإحساس و يصنع منه نسخا بعدد من تعرف حولك ، في إعتقادي القلب ا لبشري يستشف لكل فرد حولك بصمة معنوية و حسية مطابقة لها إذ لا يخفق بنفس القوة تجاه فردين ( كل شئ عندي مبني على النضوج العاطفي ... أي أعني الناضجين عاطفياً فقط و ليس من لا يزال يجهل ماهية أحاسيسه تجاه العالم الآخر) .
قبل الخوض في تفاصيل ما يحيط بها من ظروف حولها، كما اشار الأخ العاقب مصباح
أزاهير
13-08-2009, 03:04 AM
العزيزه بت مدني موضوع جميل ويستحق الاشاده - سوف عود لك لاحقا
اود ان أسئل الاخ العاقب لا هنالك جزئيه في تعقيبها أستفزتني: هل في رائيك أن المراة التي يتزوج عليها زوجه أخري هي أمراة ناقصة ؟ وتاتي نسبة نقصها بعدد الزوجات اللائي بعدها أذا تزوج بعدها واحده في نصف امراة واذا تزوج ثلاثه هي ربع أمراة!!!!!!!!!!؟؟؟ راجع تعقيبك ونورنا
العاقب مصباح
13-08-2009, 05:57 AM
اود ان أسئل الاخ العاقب لا هنالك جزئيه في تعقيبها أستفزتني: هل في رائيك أن المراة التي يتزوج عليها زوجه أخري هي أمراة ناقصة ؟ وتاتي نسبة نقصها بعدد الزوجات اللائي بعدها أذا تزوج بعدها واحده في نصف امراة واذا تزوج ثلاثه هي ربع أمراة!!!!!!!!!!؟؟؟ راجع تعقيبك ونورنا
الرائعة أزاهير
يبحث الرجل دائما عما يملأه
عما يُضيف إليه شيئاً جديداً
وعندما يتزوج بأخرى ثانية أو ثالثة أو رابعة يبحث عن شئ ناقص فى حياته
من يجد عند أنثاه كل شئ لن يجتهد فى العثور على شئ وجده سلفاً
هى نواقص فى حياته ...هو عكننة يريد أن يُزيلها من أولى ... ومن ثانية ومن ثالثة ...
دائما ما يرى من يجمع بأخرى فى جديدته شيئاً لم يره من قبل ...
عندما نجد الانثى الزوجة ... والأنثى الأم ... والأنثى الصديق فى إمرأة واحدة لن نلتفت لأخرى ....
بل أحياناً نرى زوجة عدو للأم وعدو للصداقة .... وعدو حتى لنفسها ....
مُصر على رأيى أختى ازاهير ويمكن لك أن تُفندى ما أتيت به عن إقتناع ويمكن لى العودة بصفة أكثر شمولية للموضوع ...
لا تبحثن عن أسباب لجوء الزوج لأخرى إن كنتن غير جديرات وغير مستطيعات لتمثيل والعيش بدور زوجة أخرى أو أنثى آخيرة ...
وفرن للزوج كل شئ ... وحينها سيراك بألف إمرأة ... ويكف عن جلب أخرى
فى إنتظارك
العاقب مصباح
13-08-2009, 06:03 AM
الأخ الفاضل العاقب،أتمنى ان لا تكون كما يبدو لي انك متحامل جداً على المرأة بدءا ،
و اتفق معك على انه في الأحوال العادية بدون الظروف غير العادية : على قدر أهل العزم تأتي العزائم .
لي عودة لرأيك بالتفصيل ...
الرائعة بت مدنى
لا ليس تحاملاً منى ولكنها حقائق أرى نفسى أكثر إيماناً بها من غيرها ...
المرأة تمثل لى كل شئ
تماماً كأى رجل أرى فى المرأة كل ما ابحث عنه ... سكينة ... وأمن ... وأسرة ... ومجتمع ...
أرى فى المرأة أكثر من نصف المجتمع ..لأنها تنجب النصف الآخر منها أيضاً
هى كما ذكرت لأزاهير أم .. وأخت ...وزوجة ... وغيرها مما نحتاج له ....
فى إنتظارك أختى
دمتى بخير
telecom
14-08-2009, 05:58 AM
اختنا بنت مدنى اولا تحية كبيرة ثانيا شكرا على الموضوع المليان ده ودعينى اسرد لك هذه القصة صديقتى تعمل فى مؤسسة حكومية ذكرت لى وهى بين الحسرة والاندهاش ان هناك زميل يطاردها بعنف تلفونات - مسجات - واسئلة انتى وين .ده منو رسلتى المسج ده لمنو وحكاية ...المهم بعد فترة جاءتها وهى تحكى نفس الحكاية ومع نفس المخلوق والماساة اكيد متكررة مع بنات الاهل وشلة الجامعة و.........غايتو ربك يلطف ببنات الناس...
وقبل فترة ليست بالقصيرة التقيت وصديقتى التى ذكرت ان معهم سكرتيرة منقبة ومحترمة جدا كانت مخطوبة لواحد بعد فترة سابتو من اجل واحد وقف معاها وحسسها انو جادى اكتر من خطيبها وعاملها معاملة بتاعت زول عايز ارتبط بيها وفى النهاية لمن سألوهناس الشغل عن علاقتو بيها وامتى حيمشى اتقدم ضحك باستهتار : ومنو القال ليكم انا عاوزها اصلا ............
ياريت ياريت نعرف هل الرجال ديل مصابين بمرض نفسى يخليهم اعملوا كدة ولا الحاصل شنو ولمن يعمل الواحد كدة عايز يصل لشنو صراحة انا بقيت ما فاهمة شئ .....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ويابت مدنى سلمت يداك
العزيزة تيسير انا وانتى بننشكر اختنا بت مدنى على الكلام الفى محلو وعايزين من الرجال كلهم يورونا هم عايزين شنو فى الشكل العام ما بتنفع معاهم المرأة المتعلمة المثقفة التى تشارك بارائها فى الحياة فهم يريدون الجاهلة العاجزة الضعيفة التى ليس لديها قدرة على التصرف فى ابسط الاشياء ليحسوا بقوتهم وهنالك النوع الاخر الذى يشكو من عقدة نفسية مع المراة وحاول ان يجد نفسه مع كذا امرأة بفهم انو قلبها رهيف لكن صدقونى بنات حواء ديل ربنا قال فيهم ان كيدهن عظيم وقال ان كيد الشيطان كان ضعيفا فما تعملوا فيها شياطين ذى ما قالت الاخت تيسير الواحد مع كم واحدة .
عفوا عزيزى الرجل ماذا تريد الضبط؟
bit madani
15-08-2009, 11:53 PM
اختنا بنت مدنى اولا تحية كبيرة ثانيا شكرا على الموضوع المليان ده ودعينى اسرد لك هذه القصة صديقتى تعمل فى مؤسسة حكومية ذكرت لى وهى بين الحسرة والاندهاش ان هناك زميل يطاردها بعنف تلفونات - مسجات - واسئلة انتى وين .ده منو رسلتى المسج ده لمنو وحكاية ...المهم بعد فترة جاءتها زميلتها فى نفس المؤسسة وهى تحكى نفس الحكاية ومع نفس المخلوق والماساة اكيد متكررة مع بنات الاهل وشلة الجامعة و.........غايتو ربك يلطف ببنات الناس...
وقبل فترة ليست بالقصيرة التقيت وصديقتى التى ذكرت ان معهم سكرتيرة منقبة ومحترمة جدا كانت مخطوبة لواحد بعد فترة سابتو من اجل واحد وقف معاها وحسسها انو جادى اكتر من خطيبها وعاملها معاملة بتاعت زول عايز ارتبط بيها وفى النهاية لمن سألوه ناس الشغل عن علاقتو بيها وامتى حيمشى اتقدم ضحك باستهتار : ومنو القال ليكم انا عاوزها اصلا ...........
ياريت ياريت نعرف هل الرجال ديل مصابين بمرض نفسى يخليهم اعملوا كدة ولا الحاصل شنو ولمن يعمل الواحد كدة عايز يصل لشنو صراحة انا بقيت ما فاهمة شئ .....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ويابت مدنى سلمت يداك
عزيزتي تيسير شكرا ليك إنتي على حضورك القوي و تساؤلك المشروع في وجه ما يحدث في مجتمعنا الذكوري و ليس الرجولي بما ذكرت من أمثلة . و عذرا ان تأخرت عليك في الرد لظروف خارجة عن يدي.
حقاً ربنا يلطف ببنات الناس فيمن ذكرت من أمثلة رجال يلبسون أقنعة الرجولة ليوهموا كل أنثى امامهم انها وحدها أنثاهم ليظفروا منها بما يظفروا من عطائها العاطفي و الوجداني و تعلقها بهم ظانة بهم الخير كله بينما هي مجرد شئ عابر في حياتهم دور يجيدون لعبه كل مرة مع عدة نساء ظنا منهم ان هذا إنتصار لذكورتهم ربما ليتفاخروا به امام من يشبههم من أمثلة مريضة في هذا المجتمع، فليجرب هولاء ان يكشفوا عن هذه الأدوار أمام من خدعوا من النساء و ليروا انهم لن يظفروا بغير الإحتقار من كل من خدعوا من النساء و أنهم حينها يفقدوا هذه الرجولة الوهمية لا يقيَمون ببعض من رجل فالأنثى ليس غبية و إنما تبحث عن رجل حقيقي تطمئن إليه و تسكن إليه و تثق به لتستند عليه قبل أن تسلمه قلبها و بعده كل ما يتبع لها من عطائها الجزيل من حنان الأمومة و دعم الصديقة و تدليل الحبيبة ووفاء الزوجة الصالحة.
bit madani
16-08-2009, 12:21 AM
العزيزة تيسير انا وانتى بننشكر اختنا بت مدنى على الكلام الفى محلو وعايزين من الرجال كلهم يورونا هم عايزين شنو فى الشكل العام ما بتنفع معاهم المرأة المتعلمة المثقفة التى تشارك بارائها فى الحياة فهم يريدون الجاهلة العاجزة الضعيفة التى ليس لديها قدرة على التصرف فى ابسط الاشياء ليحسوا بقوتهم وهنالك النوع الاخر الذى يشكو من عقدة نفسية مع المراة وحاول ان يجد نفسه مع كذا امرأة بفهم انو قلبها رهيف لكن صدقونى بنات حواء ديل ربنا قال فيهم ان كيدهن عظيم وقال ان كيد الشيطان كان ضعيفا فما تعملوا فيها شياطين ذى ما قالت الاخت تيسير الواحد مع كم واحدة .
عفوا عزيزى الرجل ماذا تريد الضبط؟
شكرا على مرورك الرائع telecom و الموضوع موضوع كل النساء و الرجال فلو وصلنا إلى ذلك التوازن السحري في علاقة الرجل و الأنثى لكفا الله المؤمنين شر كثير من اللبس و التمثيل فليس هناك أجمل من الصدق و التلقائية ( نقطة نظام : وهذه الكلمة تحتها كثير من الخطوط إذ و النفس الأمارة بالسؤ و مفطورة على الإغراء بالضعف يمكن ان تدرج كثير من التصرفات غير الملتزمة و غير المسئولة تحت غطاء التلقائية و التي تقود إلى الخطأ و تشويه كثير من المعاني الجميلة و العلاقات العميقة، و سأعود لهذا لاحقاً) .
لو وصلنا إلى ذلك التوازن السحري في علاقة الرجل و الأنثى لأصبح للحياة معنى أعمق جمالاً و أكثر إستقراراً و لأعطى كل ما عنده للآخر بسخاء يغنيه عن بؤس السؤال غير المشروع من غيره . فالموضوع اكبر من مجرد لعب ادوار بين الرجل و الانثى إنما كل منهما يشكل العالم المكمل للآخر إن أدرك ذلك ام لا .
bit madani
16-08-2009, 03:07 AM
الرائعة بت مدنى
لا ليس تحاملاً منى ولكنها حقائق أرى نفسى أكثر إيماناً بها من غيرها ...
المرأة تمثل لى كل شئ
تماماً كأى رجل أرى فى المرأة كل ما ابحث عنه ... سكينة ... وأمن ... وأسرة ... ومجتمع ...
أرى فى المرأة أكثر من نصف المجتمع ..لأنها تنجب النصف الآخر منها أيضاً
هى كما ذكرت لأزاهير أم .. وأخت ...وزوجة ... وغيرها مما نحتاج له ....
فى إنتظارك أختى
دمتى بخير
الأخ الفاضل العاقب... في بداية كلامك السابق كدت ان أيأس من خير فيما تعنيه المراة لك..الحمد لله ان عقبت على ذلك ...
على فكرة الإناث الذكيات يقيَمون الرجولة كلها بوجهة نظر الرجل في المرأة و هذا في رأيي نتيجة تابعة لخلفية الرجل التاريخية أي الثقافية و التربوية فكلما إرتقى معنى المرأة عند الرجل و رقي نظرته لها كلما إرتفع معدل فهمه للحياة و نضوجه و تقييمه للأشياء .
يغني عن القول أن كانت تعني للرجل نصف المجتمع ربعه أو كله ...
المرأة هي معنى حياة الرجل و العكس صحيح ...
ما اجمل أن تعطي الأنثى كلما فطرت به :
الرقة العذوبة الأنوثة الحنان و التفهم و القدرة على الصبر و قوة الإحتمال و التضحية و التفاني لأجل الغير و الوفاء المطلق و الإخلاص و التنكر للذات أمام رجل شهم صادق خلوق واضح و كريم بإكرامه للأنثى (قال الرسول عليه الصلاة و السلام (((إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم )))، (رواه احمد) وقال: (((خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي)))...
الرجل يجب ان يكون قدوة في كل شئ و لا عذر ، و إن إستعصى عليه امر و حقيقة لم يجد له حلا فالأكرم أن ينهي العلاقة قبل ان يبدأ أخرى و يكون ذلك معلن و يتحمل كلاهما نتيجته قبل أن يخلق كمية من التعقيدات لحياتهما معا.
moh_alnour
16-08-2009, 09:10 AM
للتحاور ...في قيمة و معنى الرجولة من هذا المنطلق
قديما ً قالوا
إذا أردت أن تتخذ فتاة من الفتيات زوجة لك فكن لها أبا ً و أما ً و أخا ً ، لأن التي تترك أباها و أمها و أخوتها لكي تتبعك
يكون من حقها عليك أن تري فيك رأفة الأب .. وحنان الأم .. و رفق الأخ
فالفتاة التي تجد في شريك حياتها هذه الصفات يمكن أن تطلق عليه صفة الرجولة بملء فاها
و حتى نكون واقعيين في حديثنا فإن صفة التعميم ( كما ورد في مشاركات البعض ) فيها ظُلم للطرفين فليس كل الرجال ذئاب بشرية و ليس كل النساء حملان وديعة
فمتى ما وجد الرجل الأنثى الكاملة فمن المؤكد أنه سيكون رجل كامل و لو من باب التصنُع و الإدعاء إلا أن تصبح تلك السلوكيات صفات متأصلة في شخصيته
و في أعتقادي الشخصي و قناعتي التامة أن الزوج الصالح هو من يمكن أن نطلق عليه صفة الرجولة بمعناها الأوسع
فكما يقولون ( البخاف من الله ما تخاف منو ) فالذي يخاف الله في أمرأته سيمسكها بالمعروف أو سيُفارقها بإحسان
و التي تحترم زوجها و تحفظه في غيابه و حضوره مؤكد ستجد فيه كل ما تبحث عنه من مودة و سكن و إخلاص و عاطفة و رجولة حقه
و كقناعة شخصية فإن الأحترام المتبادل هو الذي يجعل سفينة الحياة الزوجية تشق طريقها في سلام و أمان وسط أمواج الحياة العاتية
فكثيرا ً ما ينزوي الحب في ركن من أركان البيت بسبب مشاغل الحياة اليومية و منقصاتها الكثيرة
و في أحيان أخرى بسبب وجود الأطفال و الذين يأخذون جزء و نصيب من أهتمام كل طرف بالأخر
و صدقيني هناك كثير من الرجال الذين يبحثون عن الفتاة التي يودون أن يغلقوا عليها أبواب قلوبهم و العكس صحيح
ما عدا ذلك يمكن أن نسميه ( طيارة عين ) و أمر شاذ لا يمكن أن نعتبره معيار و مقياس يمكن أن نطلق من خلاله الأحكام و الإتهامات
bit madani
17-08-2009, 01:58 AM
قديما ً قالوا
إذا أردت أن تتخذ فتاة من الفتيات زوجة لك فكن لها أبا ً و أما ً و أخا ً ، لأن التي تترك أباها و أمها و أخوتها لكي تتبعك
يكون من حقها عليك أن تري فيك رأفة الأب .. وحنان الأم .. و رفق الأخ
فالفتاة التي تجد في شريك حياتها هذه الصفات يمكن أن تطلق عليه صفة الرجولة بملء فاها
و حتى نكون واقعيين في حديثنا فإن صفة التعميم ( كما ورد في مشاركات البعض ) فيها ظُلم للطرفين فليس كل الرجال ذئاب بشرية و ليس كل النساء حملان وديعة
فمتى ما وجد الرجل الأنثى الكاملة فمن المؤكد أنه سيكون رجل كامل و لو من باب التصنُع و الإدعاء إلا أن تصبح تلك السلوكيات صفات متأصلة في شخصيته
و في أعتقادي الشخصي و قناعتي التامة أن الزوج الصالح هو من يمكن أن نطلق عليه صفة الرجولة بمعناها الأوسع
فكما يقولون ( البخاف من الله ما تخاف منو ) فالذي يخاف الله في أمرأته سيمسكها بالمعروف أو سيُفارقها بإحسان
و التي تحترم زوجها و تحفظه في غيابه و حضوره مؤكد ستجد فيه كل ما تبحث عنه من مودة و سكن و إخلاص و عاطفة و رجولة حقه
و كقناعة شخصية فإن الأحترام المتبادل هو الذي يجعل سفينة الحياة الزوجية تشق طريقها في سلام و أمان وسط أمواج الحياة العاتية
فكثيرا ً ما ينزوي الحب في ركن من أركان البيت بسبب مشاغل الحياة اليومية و منقصاتها الكثيرة
و في أحيان أخرى بسبب وجود الأطفال و الذين يأخذون جزء و نصيب من أهتمام كل طرف بالأخر
و صدقيني هناك كثير من الرجال الذين يبحثون عن الفتاة التي يودون أن يغلقوا عليها أبواب قلوبهم و العكس صحيح
ما عدا ذلك يمكن أن نسميه ( طيارة عين ) و أمر شاذ لا يمكن أن نعتبره معيار و مقياس يمكن أن نطلق من خلاله الأحكام و الإتهامات
الأخ محمد تعريفك للعلاقة التي تحكم الرجل و المرأة جد جميل و كذلك أعجبني ما تراه ان التقوى و الصلاح و الإحترام إحترام الشخص لنفسه قبل كل شئ هي قوام مبدأ الزواج الصالح . و لكن صدقني أخي ما اورد هنا ليس للتعميم ولكن لوحظ في مجتمعنا هذا ناهيك عن مجتمعنا الشرقي ككل، إذدياد نسبة بعض الرجال الذين يتعاملون بمبدأ مختلف كما ذكر بعض المتداخلون كتيسير و هي أمثلة كثيرة في واقعنا الحالي للأسف فكم من زوجة او خطيبة صانت زوجها في حضوره و غيابه و لكن لم يكفيه ذلك بل إستغل مقدرته على إغراء نساء اخريات ليرضي غروره و العكس وارد أيضاً و لكنه بنسبة اقل .و
لا يمكن لفرد ان يتصًنع حسن الخلق، فالصدق مثلا من حسن الخُلق ( و ما يكذب الرجل حتى يكتب عند الله كذاباً) فاما ان تكون او لا تكون صادقاً وهذا امر سهل الإختبار و إن استطاع احد التصنع فلن يدوم على هذه الحال .
وجود الاطفال لا يمكن ان يكون سببا في أن ينزوي الحب جانباً بل يفترض ان يكون مقرباً للزوجين إذا اتفقا على كيفية إحتواء ابنائهما و لكن ليس يعني هذا إهمال علاقتهما .
bit madani
17-08-2009, 02:09 AM
العزيزه بت مدني موضوع جميل ويستحق الاشاده - سوف عود لك لاحقا
اود ان أسئل الاخ العاقب لا هنالك جزئيه في تعقيبها أستفزتني: هل في رائيك أن المراة التي يتزوج عليها زوجه أخري هي أمراة ناقصة ؟ وتاتي نسبة نقصها بعدد الزوجات اللائي بعدها أذا تزوج بعدها واحده في نصف امراة واذا تزوج ثلاثه هي ربع أمراة!!!!!!!!!!؟؟؟ راجع تعقيبك ونورنا
شكرا أختي العزيزة على مرورك و إن تأخرت في الترحيب بك فعذرا . وواصلي عطائك الصادق بالمنتدى فأنت حقا إضافة لكوكبة الكاتبات هنا .
الملكة اسماء ( ام محمد )
20-08-2009, 11:52 AM
"الرجل الحقيقي ليس من يغري أكثر من امرأة بل الذي يغري أكثر من مرّة المرأة نفسها".
قيمة و معنى الجولة من هذا المنطلق
قد نختلف في تسمية كلا الجنسين احيانا كثيرة فنجد من يرى انه ليست كل امراءة انثى وليس كل رجل يجيد التعامل مع الانثى او يتلمس الانثى داخل المراءة
وحقيقة تعتمد احقية التسمية على من يملك غالبية الصفات لنصنفه في اي قائمة
فبعموم المفهوم كلهم رجال
ولكن الرجل الحقيقي فعلا هو من يستطيع اغراء امراة اكثر من مرة
بقدر مانعترف بان المراءة الانثى هي التي تذيب جليد الرجال في كل خطوة تخطوها على الارض
وهي مقدرة لانجدها عند كل النساء
بقدر لانجد الكثير من الرجال يجيدون اغراء المراءة اكثر من مرة خصوصا في مجتمعنا الشرقي , الذي يترفع فيه الرجل على مفاهيم الحب والعلاقات ويدعي قدرته على قيادة حياة للاسف يكتشف فيما بعد ان المراءة فيها لم تخضع له راغبة بل مجبورة بقليل اعتنائه واغرائه لها
فالرجل في نظري .. قلب يدفئ برد مشاعري
يحتويني حين تضيق الدنيا
يفهمني من دون كلام
يشعرني باني فعلا انسانة
يخاف علي , يفضلني على العالم حين اترك الدنيا بمن فيها واختاره شريك
وليس من يمارس علي قانون ( القوامة ) حسب مفهومه هو
ابراهيم
20-08-2009, 08:16 PM
طالعت في مستهل الكتاب
يحظر بيع الكتاب للرجال
ما اوحى لي بأنه ثورة نسائية ضد الرجال ولكن سرعان ما وجدته "جردة نسائية ضد الذكورة دفاعاً عن الرجولة" وشتان ما بين الرجولة والذكورة كما أنه شتان ما بين النسائية والأنوثة
الكاتبة ناقشت الموضوع في كتابها من زاوية ربما لا تشمل كل المجتمعات وبالأخص مجتمعنا نحن كسودانيين لأن مفهوم الفرق بين الرجولة والذكورة يستمده كل مجتمع بمرجعيات ثقافية ، تقليدية إرثية ، ودينية.
اعتراض الكاتبة عن اختفاء الرجولة أو لنقل ندرتها، مبني على كما ذكرت "الفحولة التي تباع في الصيدليات" و "الذكورة النافشة ريشها التي تفتح ازرار قمصانها لتبدو السلاسل الذهبية الضخمة وما فاض من غابات الشعر" ولست متأكداً إن كان مجتمعنا قد تاه بعضه في هذه المتاهة وإلا فعلى الدنيا السلام ..!!
جارى العزيز محمد النور اوفيت في جملتك الاولى من تعقيبك في ايضاح معني الرجولة
بت مدني موضوعك ذو فيمة ومعني.
تحياتي ،، ورمضان كريم
أشرف صلاح السعيد
21-08-2009, 05:48 AM
مشاترة بزمن الحقائق غدت شتارة:
والله اذا كانت رجولتى اتحددت بانى اغرى نفس المرأة (ام العيال عشان مايجينا هوا) مرات عديدة فأنا ياأخوان الحاضر يبلغ الغايب "أنا ما راجل"
الرجولة سميت رجولة لاظهار مكارم الخلق لجنس الرجال (اساسا مافى شى اسمو رجولة) وبالمقابل كان مفروض تكون فى المرورة (جديدة لجن حاسجلا بالشهر الكلامى)..
الانسان ايا كان إمرأة او رجل يجب ان يحاول ان يكون فى أحسن تقويم ويتسم بالمروءة (ياربى الكلمة دى زى مرورتى الجديدة والناس خافو منها عملو الرجولة؟)..
تختلف مسميات التمييز ويبقى الانسان واحد..
الملكة اسماء ( ام محمد )
21-08-2009, 06:03 AM
مشاترة بزمن الحقائق غدت شتارة:
والله اذا كانت رجولتى اتحددت بانى اغرى نفس المرأة (ام العيال عشان مايجينا هوا) مرات عديدة فأنا ياأخوان الحاضر يبلغ الغايب "أنا ما راجل"
طيب ممكن تحدد لينا معنى ( الهوا ) المقصود في كلامك
Isam Hussien H
29-08-2009, 10:01 AM
و إن إستعصى عليه امر و حقيقة لم يجد له حلا فالأكرم أن ينهي العلاقة قبل ان يبدأ أخرى و يكون ذلك معلن و يتحمل كلاهما نتيجته قبل أن يخلق كمية من التعقيدات لحياتهما معا.
الأخت بت مدني ،،
عارفه إحلام دي شايله قلم وبتكتب وترجع تشطب وترجع تعمل تسوية للتداخل ، بعني هي لم تأتي من واقع ،، وإن كنت احترم خيالها في حدود خيالي ..
بس الكلام الفوق ده فيه عدم إيمان بتعدد الزوجات الذي هو من عمق الأحكام التي أقرها الإسلام ،، فيا بت مدني لو كان الأمر يتعلق بقدوتنا سيدنا محمد (ص) فيجب ألا نبتر الأشياء لذلك أوجد الإسلام التعدد عشان البيت الأول يحافظ على شكلوا ويكون وفقاً لنظام الأسرة الذي بالضرورة يؤدي إلى بيئة صالحة للتربية ، وكذلك البيت الثاني إذا فكر الرجل في زوجة ثالثة كما أشار العاقب .. بعدين المسألة ليست بهذه البساطة فهي شئ عميق ..
ألهم وبعظمة رمضان أن تجعل النساء صاحبات عقل وأن يبعدن عن الشك غير المبرر والإنفعال في كل صوره وأن يعلمن أن الحياة الزوجية ليست شراء رجل والاحتفاظ بسند ملكيته ..
سؤال برئ :: هل بالضرورة تسمية كل تعامل للرجل مع النساء أنها بطولات عاطفية أم هناك علاقات تتسم بغير ذلك لها مفهوم أعمق داخل مجتمعنا السوداني ..
ولي عودة بإذن الله ..
bit madani
30-08-2009, 03:30 AM
[QUOTE=Isam Hussien H;379320]الأخت بت مدني ،،
عارفه إحلام دي شايله قلم وبتكتب وترجع تشطب وترجع تعمل تسوية للتداخل ، بعني هي لم تأتي من واقع ،، وإن كنت احترم خيالها في حدود خيالي ..
لا أظن أحلام خيالية و أصدق دليل ما يحدث في المجتمع كما سردت الاخت تيسير من امثلة لرجولة وهمية و هذا هو ما نحكي عنه و ما يسيئ إلى الرجولة كما عرَفها المتداخلون من ان الرجولة هي قيم سامية تعني مكارم الأخلاق و التي هي من التقوى،
بس الكلام الفوق ده فيه عدم إيمان بتعدد الزوجات الذي هو من عمق الأحكام التي أقرها الإسلام ،، فيا بت مدني لو كان الأمر يتعلق بقدوتنا سيدنا محمد (ص) فيجب ألا نبتر الأشياء لذلك أوجد الإسلام التعدد عشان البيت الأول يحافظ على شكلوا ويكون وفقاً لنظام الأسرة الذي بالضرورة يؤدي إلى بيئة صالحة للتربية ، وكذلك البيت الثاني إذا فكر الرجل في زوجة ثالثة كما أشار العاقب ..
لو ان الرجال تمكنوا من الإقتداء برسول الله محمد (ص) لحق لهم ان يفوزوا بمئات النساء فكان (ص) أفضل الناس مع اهله كفاهم من كل شئ و كان أحنهم عليهم و أحبهم لهم و لكنه (ص) أفضل الخلق أجمعين و رضى بما وهبه الله من النساء و التعدد كان لحكمة كونية و أبدا لم يكن لحاجة دنيوية آدمية كنقص في إحداهن أو شهوة عابرة هذا بدئا.
بعدين المسألة ليست بهذه البساطة فهي شئ عميق ..
انا لم أعترض على مبدا التعدد و لكن ذكرت إن إستدعت الحاجة فالأكرم للرجل ان ينهي علاقته القائمة علنا قبل ان يبدأ التلاعب بنساء أخريات ليبدأ علاقة أخرى تكفل له الإحترام و يراعي الله في كل علاقته و كما يعطي لنفسه الحق في البحث يعطي المراة ذلك الخيار .
ألهم وبعظمة رمضان أن تجعل النساء صاحبات عقل وأن يبعدن عن الشك غير المبرر والإنفعال في كل صوره وأن يعلمن أن الحياة الزوجية ليست شراء رجل والاحتفاظ بسند ملكيته ..
ان يحافظ الطرفان على علاقة قدسية كالزواج بمقاييس عميقة تاخذ في إعتبارها تبعاته و التي ممكن ان تكون ارواح بريئة و مستقبل أجيال ليس معناه أن أحدهم عنده سند ملكية سواء للرجال و النساء و لكن ليس الأمر ببساطة ان الرجل بإمكانه تعديد الزوجات متى ما خطر له ذلك لمل نقص ربما يكون في نفسه هو وليس في من إرتبط بهن. و الحديث الشريف معناه يقول إن كرهت من المراة خلق رضيت منها آخر و كما لم تخلق المرأة كاملة لم يخلف الرجل كاملاً أيضا.
سؤال برئ :: هل بالضرورة تسمية كل تعامل للرجل مع النساء أنها بطولات عاطفية أم هناك علاقات تتسم بغير ذلك لها مفهوم أعمق داخل مجتمعنا السوداني ..
لا ليس ضروريا حين تكون الأمور واضحة و ليس بها خلط و إقحام للعاطفة ليس له معنى . هناك علاقات أخوة نزيهة و هناك علاقات قربى سامية و هناك علاقات زمالة و لكن كلها بعيد عن العواطف إذ أنها ليست للتداول مع أي و نظمها ديننا و حفظها فقط بعلاقات مقدسة . أما حين يخلط مجتمعنا السوداني الأشياء بالعاطفة الرخيصة غالبا فالأشياء فيه بين النساء و الرجال بها نوع من التاجرة بالعواطف و يتضرر منه النساء للأسف في ظل امثلة رجولة تجيد التلاعب ببرائتهن و حسن نيتهن بمبدأ طالما أن الرجل بإمكانه فليفعل ما يشاء و هذا ما كنا نتحدث عنه. .
و ببركة رمضان ... اللهم آلف بين كل قلبين قد جمعتهما على حق على سنتك و سنة نبيك يالله...
و للدعاء بقية ...
bit madani
01-09-2009, 02:34 AM
قد نختلف في تسمية كلا الجنسين احيانا كثيرة فنجد من يرى انه ليست كل امراءة انثى وليس كل رجل يجيد التعامل مع الانثى او يتلمس الانثى داخل المراءة
وحقيقة تعتمد احقية التسمية على من يملك غالبية الصفات لنصنفه في اي قائمة
فبعموم المفهوم كلهم رجال
ولكن الرجل الحقيقي فعلا هو من يستطيع اغراء امراة اكثر من مرة
بقدر مانعترف بان المراءة الانثى هي التي تذيب جليد الرجال في كل خطوة تخطوها على الارض
وهي مقدرة لانجدها عند كل النساء
بقدر لانجد الكثير من الرجال يجيدون اغراء المراءة اكثر من مرة خصوصا في مجتمعنا الشرقي , الذي يترفع فيه الرجل على مفاهيم الحب والعلاقات ويدعي قدرته على قيادة حياة للاسف يكتشف فيما بعد ان المراءة فيها لم تخضع له راغبة بل مجبورة بقليل اعتنائه واغرائه لها
فالرجل في نظري .. قلب يدفئ برد مشاعري
يحتويني حين تضيق الدنيا
يفهمني من دون كلام
يشعرني باني فعلا انسانة
يخاف علي , يفضلني على العالم حين اترك الدنيا بمن فيها واختاره شريك
وليس من يمارس علي قانون ( القوامة ) حسب مفهومه هو
الغالية ملكة القلوب دعيني أقول لك و ليس من قبيل الإعتذار فقط و لكن دائما ما اقف أمام كتاباتك أي كانت سوى مداخلات او بوستات و أحس انها عميقة و تثير قي نفسي أسئلة و تجاوب و تامل و حقيقة والله احس انها تستحق مني رد على قدر عمقها و غالباً ما يخذلني الوقت لمحدودية وقتي على النت و من هنا كان تقصيري معك دائما فرجاء ان تصفحي عني. اثرت نقطة هامة جدا و هي ماهية الأنوثة و لكن هل يا ترى دائما ما يقيم الرجل انوثة المراة و إن إكتملت أم ان تخليه عنها يكون بسبب طريقته هو في معاملة المراة . الموضوع في كليته يطرح تساؤلا عن إلتزام الرجل و انه أجمل قيم الرجولة هي ذلك الإلتزام في مطلقه بغض النظر عن نقص في الإنثى . و لكنك محقة في ان ليس كل النساء إناث. و لكن كم من إنثى جرحت من رجل و ليس لنقص فيها بل أعتقد ان بعض الرجال يظنون ان رجولتهم لا تكفيها إمراة . اتمنى ان توفق كل أنثى مخلصة في العثور على رجل حقيقي يلتزم لها و يخصها بدفئه و إنسانيته و تفهمه ليصبح للحياة معنى اعمق و اجمل لكلاهما و ليس هذا ليعيب الرجل او هو إمتلاك له بل هو إضافة لرجولته .
bit madani
01-09-2009, 02:43 AM
طالعت في مستهل الكتاب
يحظر بيع الكتاب للرجال
ما اوحى لي بأنه ثورة نسائية ضد الرجال ولكن سرعان ما وجدته "جردة نسائية ضد الذكورة دفاعاً عن الرجولة" وشتان ما بين الرجولة والذكورة كما أنه شتان ما بين النسائية والأنوثة
الكاتبة ناقشت الموضوع في كتابها من زاوية ربما لا تشمل كل المجتمعات وبالأخص مجتمعنا نحن كسودانيين لأن مفهوم الفرق بين الرجولة والذكورة يستمده كل مجتمع بمرجعيات ثقافية ، تقليدية إرثية ، ودينية.
اعتراض الكاتبة عن اختفاء الرجولة أو لنقل ندرتها، مبني على كما ذكرت "الفحولة التي تباع في الصيدليات" و "الذكورة النافشة ريشها التي تفتح ازرار قمصانها لتبدو السلاسل الذهبية الضخمة وما فاض من غابات الشعر" ولست متأكداً إن كان مجتمعنا قد تاه بعضه في هذه المتاهة وإلا فعلى الدنيا السلام ..!!
جارى العزيز محمد النور اوفيت في جملتك الاولى من تعقيبك في ايضاح معني الرجولة
بت مدني موضوعك ذو فيمة ومعني.
تحياتي ،، ورمضان كريم
رمضان كريم عليك يا أخي إبراهيم شكرا لمرورك اللطيف و للإضافة فانا لم أطلَِع على الكتاب بعد . أعتقد ان احلا م بعمقها المعرف عنت كل جوانب الموضوع لمجتمعنا و عالجتها في كتابها و ليس فقط بالنظرة الظاهرية للرجولة فهذه ليست هي المشكلة و دمت أخي .
bit madani
01-09-2009, 02:47 AM
مشاترة بزمن الحقائق غدت شتارة:
والله اذا كانت رجولتى اتحددت بانى اغرى نفس المرأة (ام العيال عشان مايجينا هوا) مرات عديدة فأنا ياأخوان الحاضر يبلغ الغايب "أنا ما راجل"
الرجولة سميت رجولة لاظهار مكارم الخلق لجنس الرجال (اساسا مافى شى اسمو رجولة) وبالمقابل كان مفروض تكون فى المرورة (جديدة لجن حاسجلا بالشهر الكلامى)..
الانسان ايا كان إمرأة او رجل يجب ان يحاول ان يكون فى أحسن تقويم ويتسم بالمروءة (ياربى الكلمة دى زى مرورتى الجديدة والناس خافو منها عملو الرجولة؟)..
تختلف مسميات التمييز ويبقى الانسان واحد..
الأخ اشرف شكرا لمرورك ووجهة نظرتك و دعوتك للمروءة و كرم الاخلاق، و بالله وري ملكة القلوب ماعنيته ... و رمضان كريم ...
عبدالرحمن مدثر
02-09-2009, 11:43 PM
هناك نقطة غائبة عنا بين الرجولة والانوثة بفعل ثقافات متجذرة فينا
وعادات يحسبها الغير بالية .. ومازلنا نتعلق بحبالها ودون وعى
ندور فى دوامتها ..ونحسبها من اساس بيت الزوجية (وهى كذلك )
- قديما كان اجدادنا يكون لهم فى كل بلد زوجة وهذا نابع من فهم تكاااثرى
وتفاخرى من خلال مقولة خير البشرية صلى الله عليه وسلم
- ليس هناك نقص حاد فى الاحساس المتبادل كما يتبادر للذهن او اشياء يفتقدها
ليبحث عنها عند اخرى .. انما هو بذلك يسلك طريق دينى معبد بالخير
- اتذكر ذلك الرجل الذى جاء الى امير المؤمنين عمر بن الخطاب وهو يريد تطليق زوجته
ولما ساله عمر عن السبب من الطلاق ... قال له : انه لايحبها
فرد عليه عمر ويحك اكل البيوت تبنى على الحب
يبقى شىء واحد اهم ان نبحث عن السكينة والمودة ونجدها فى بيوتنا
من الطرفين ... لان اصل الداء فى جنون الرجل .. ونقة وغيرة المراة
- تعقيب اخير
كلمة اغراء كمدخل لمناقشة القدرة على الابداع العاطفى كلمة مطاطية لو وجدنا
البديل الانسب لترجمة هذه الثنائية المرادة .. لان الكلمة يمكن ان تبتعد قليلا
عن الزوج والزوجة وتتعداه الى اشيااااء لايربطها رابط مقدس
bit madani
13-06-2013, 02:43 AM
يا الله ... كم افتقد بلاغة محمد النور و فهم عبدالرحمن مدثر الراقي و أدبية العاقب مصباح الفذة ... و حرص تيسير و تيلكوم على مجتمعنا .. . وواقعية إبراهيم ... و مشاترة أشرف صلاح سعيد ... و حوار عصام حسين الجميل الذي يقودك بسلاسة و روحانية ... و جمال كتابة ملكة القلوب و ذكاء اسئلتها ... كنا و كان خيالكم يا صحبتي ... و الذكريات صدى السنين الحاكي ... يكاد ان يخلو الدار الآن من زواره ... كان زمنا جميلا نتمنى ان نعيده ...
ود سعدابى
14-06-2013, 11:05 AM
هذا البوست رقم 2 لثنائية إذا شئتم، البوست الأول "أحبيه كما لم تحب امرأة/ وانسيه كما ينسى الرجال".
تعبير توضحه الكاتبة أحلام مستغانمي في إستهلال كتابها "نسيان.com" تقول عنه :أنه ليس "مانيفستاً" نسائياً، بل هو "جردة نسائية ضد الذكورة، دفاعاً عن الرجولة، تلك الآسرة التي نباهي بوقوعنا في فتنتها، إذ من دونها ما كنّا لنكون إناثاً ولا نساءً". فالكاتبة تعترض على إختفاء الرجولة التي ترى تعريفاً لها في مقولة لكاتب فرنسي: "الرجل الحقيقي ليس من يغري أكثر من امرأة بل الذي يغري أكثر من مرّة المرأة نفسها".
للتحاور ...في قيمة و معنى الجولة من هذا المنطلق
ودمتم بسلام
هذه دعوة لكى نغرى اكثر من مره إمراة.. وبعدها نبحث لكى نغرى أخريات وفى اكثر من مره ايضاً
لو اردنا نحن معشر الرجال أن ننظر الى هذه الأشياء من زاويه إسلاميه !!
سوف اعود .. لكن متين ما عارف
عميق الود + كلاليق المحبه
moh_alnour
07-10-2013, 05:26 AM
يا الله
كم أفتقد بلاغة محمد النور
و كل من ذكرتي من أسماء يفقتدون منتداهم الذي ألفوه
فلا الأماكن هي الأماكن و لا الشخوص هم الشخوص و لا الموضوعات هي الموضوعات
مررت على لوحة تحكمي و تفقدت مشاركاتي فوجدت هذا الموضوع
فأحببت أن أضع لوحة تقول أني مررت من هنا
ما يفقدوك في شينة يا بت مدني
ابونوسة
07-10-2013, 09:13 PM
هذا البوست رقم 2 لثنائية إذا شئتم، البوست الأول "أحبيه كما لم تحب امرأة/ وانسيه كما ينسى الرجال".
تعبير توضحه الكاتبة أحلام مستغانمي في إستهلال كتابها "نسيان.com" تقول عنه :أنه ليس "مانيفستاً" نسائياً، بل هو "جردة نسائية ضد الذكورة، دفاعاً عن الرجولة، تلك الآسرة التي نباهي بوقوعنا في فتنتها، إذ من دونها ما كنّا لنكون إناثاً ولا نساءً". فالكاتبة تعترض على إختفاء الرجولة التي ترى تعريفاً لها في مقولة لكاتب فرنسي: "الرجل الحقيقي ليس من يغري أكثر من امرأة بل الذي يغري أكثر من مرّة المرأة نفسها".
للتحاور ...في قيمة و معنى الجولة من هذا المنطلق
ودمتم بسلام
سلامى للجميع
الكاتبة احلام مستغامنى
من الكاتبات الجرئيات فى مجتمع غير مجتمعنا السودانى
فى مجتمع له تقاليدة وعادتة
وعادة ما تميل للتقاليد الفرانكفونية (ان صح التعبير )
حسب نشأتها ودراستها
وحسب رائى المتواضع ان انسكاب مقولتها هنا
على المجتمع السودانى (إن قصدت صاحبة البوست ذلك ) غير
واقعى
لاا نفى وجود بعض الهناااااات هنا وهناك من بعض
(انصاف الرجال ) ل (انصاف النساء )
واعنى بها الفيهم (شق وطق )
الا ان الرجولة بمعناها الشامل لاتعنى فقط
( الاغواء )
دمتم جميعا فى خير ومحترمين:)
ابونوسة
07-10-2013, 09:38 PM
back
حقيقة دخلت محرك البحث قوقل
وبحثت عن معنى الرجولة
فوجدت اكثر من مشاركة
الا ان الاتية اعجبتنى
فآثرت ايصالها لكم
مع اننى من المعجبين جدا بكتابات احلام
الرجولة هي معنى أكبر وأرقى من الذكورة
فالرجولة لها دلالات
فأن تعبد الله .. دون أن تعصيه .. وأن تخاف من الله ،، وأن تتذلل بالخضوع إلى الله هي قمة الرجولة
هي أن تذكر الله دائماً في أعمالك وأفعالك
الرجولة
كلمة شرف و موقف عز !
الرجولة
هي البذل والعطاء والتضحيه و الفداء!
الرجولة
هي أن تحسن إلى من أحسن
إليك ولا تسيء إلى من أساء اليك !
الرجولة
هي أن تحترم الآخرين وتحترم
وجهات نظرهم ولا تستصغر
شأنهم ولا تسفه ارائهم !
الرجولة
هي أن تقول الحق وتجهر به
ولا تأخذك فيه لومة لائم !
الرجولة
هي الشهامه والمروءه في أحلى معانيها !
الرجولة
هي أن تعطي كل ذي حق حقه !
الرجولة
هي الأخلاق الكريمه والمعامله الحسنة!
الرجولة
هي تحب لغيرك ماتحب لنفسك !
الرجولة
هي إنصاف المظلوم من الظالم !
الرجولة
هي أن تمد يد العون للمحتاج في كل
الظروف !
الرجولة
هي تعرف قدر نفسك فلا تتجاوز بها الحد !
الرجولة
هي أن تغفر وتعفو عند المقدره
وأن تمسك نفسك عند الغضب!
الرجولة
هي أن تمسح بيد حانيه دمعة
ألم عن وجه بائس !
الرجولة
هي أن تنام قرير العين مرتاح
الضمير غير ظالم !
كم من تلك الصفات تجدها في نفسك ؟
قد تجتمع الصفات في رجل واحد ،
وقد يجتمع الرجال في صفه واحده .
قال تعالى (( في بيوت أذن الله أن ترفع و يذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو الآصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة ))
وأن تطيع أوامر النبي صلى الله عليه وسلم ... رجولة
وأن تكون على قدر المسؤولية تجاه أمتك ووطنك و عائلتك .. رجولة
وأن تكون فاعلاً ومنتجاً في عملك .. رجولة
وأن تكون صادقاً ومحترماً .. رجولة
وأن تساعد إخوانك و أهلك .. رجولة
وأن تغيث الملهوف .. رجولة
وأن تنشر السعادة من حولك .. رجولة
وأن تديم اتصالك بالله .. رجولة
وأن تصبر على الضراء والمصائب .. رجولة
وأن تقوم الليل وتصوم النهار .. رجولة
وأن تصبر على ألا تقع في الحرام .. رجولة
وأن تربي نفسك على أن تكون صلباً شديد المراس إن دعا الأمر .. رجولة
والرأفة والرحمة بالضعيف .. رجولة
وتقبيل يد أبويك أمام الناس .. رجولة
وأن تغدق الحب والإحترام لزوجتك .. رجولة
وأن لا تخذل أصدقاءك .. رجولة
وأن تقف أمام الخطأ وتقول أنه خطأ .. رجولة
أن لا تلومك في الله لومة لائم .. رجولة
أن ترد الظالم عن ظلمه .. رجولة
وأن تقول كلمة الحق في مكان يكثر فيه الباطل .. رجولة
هذا هو المعنى الحقيقي الذي أؤمن أن الرجولة تتحقق به
ود الأصيل
08-10-2013, 12:33 AM
الكاتبة احلام مستغامنى
من الكاتبات الجرئيات فى مجتمع غير مجتمعنا السودانى
فى مجتمع له تقاليدة وعادتة
وعادة ما تميل للتقاليد الفرانكفونية (ان صح التعبير )
حسب نشأتها ودراستها
وحسب رائى المتواضع ان انسكاب مقولتها هنا
على المجتمع السودانى (إن قصدت صاحبة البوست ذلك ) غير
واقعى
ان الرجولة بمعناها الشامل لاتعنى فقط
( الاغواء )
Like very much
bit madani
09-10-2013, 12:46 AM
back
حقيقة دخلت محرك البحث قوقل
وبحثت عن معنى الرجولة
فوجدت اكثر من مشاركة
الا ان الاتية اعجبتنى
فآثرت ايصالها لكم
مع اننى من المعجبين جدا بكتابات احلام
الأخ أبو نوسة إحترام و تقدير لوقفتك هنا ... الحوار يمكن ان يكون قيما في محور أذلي و هو العلاقة بين الرجل و المراة ...
أحب أن أضيف ملاحظة عن ما اقتبسته أعلاه ..و هو ان هذا التعريف هو للإنسانية بصورة عامة و ليس للرجولة فقط فليس هناك مما فيه مقتصر على الرجل
و محتكر عليه خصما على المراة بل المرأة يمكنها ان تكون كل ذلك أيضا ... هي الإنسانية يا سيدي و ليست الرجولة ...
الملاحظة الثانية ...
أحلام تؤدي حين تكتب رسالات كثيرة متعلقة بلإنسانية عامة في طرحها و الإنسانية ليس لها تجنس محدد ... هي تملك الشجاعة
لتعبر عن أطروحات كثيرة إبتدأ بالسياسة التي تشكل جزءا كبيرا من مصب كتابتها معبرة عن كل قضايا وطننا العربي و إنتهاءا بالمشاعر الإنسانية و العلاقات البسيطة ...
و هنا لي أن أحترم فنها لأنه ليس خواءا ... و أراها امعنت في التعبير قضايا مجتمعنا الشرقي الذي يختلف عن مجتمع الغرب فقط في عدم تعاطيه الأمور بوضوح
لذا أصبحت الأمور أكثر تعقيدا و أكثر جرأة فقط لم تجد من جد في معالجتها ... الطيب صالح كمثال كاتب سوداني يتمتع بإحترام كبير رغم طرحه الجريء أحيانا لقضايا مجتمعنا
فكيفية الطرح لا تعيب الكاتب بل مكنون معنى كتابته هو ما يميزه عن غيره ... احلام لها شعبية واسعة في كل الوطن العربي للمسها لقضايا العرب ووطنيتها و حبها لبلدها كان هيكل بنت عليه أعمالاها الأدبية التي دارت معظم أحداثها فيه و لم يكن تعليمها خصما عليها بالعكس فان لغتها العربية يندر من يمتلك ناصيتها سواها ...
و آن الأوان لنفتح أبواب إنسانيتنا لكل ما يعنيها و ما يعنى بها دون أن نحجم أنفسنا فالإنسانية واحدة لذا تشابهت الرسالات السماوية في تعاليمها المرسلة للبشر ...
شكرا لخطوك و خطك ها هنا ... و لك تقديري مرة أخرى ...
احمد ابو امنة
09-10-2013, 02:44 PM
الرجل الحقيقى هو من يستوصى بالنساء خيراً
الرجل الحقيقى هو عشاء البايتات
و هو
مقنع الكاشفات
و هو
اخو البنات
شكراً بت مدنى
bit madani
09-10-2013, 08:55 PM
و كل من ذكرتي من أسماء يفقتدون منتداهم الذي ألفوه
فلا الأماكن هي الأماكن و لا الشخوص هم الشخوص و لا الموضوعات هي الموضوعات
مررت على لوحة تحكمي و تفقدت مشاركاتي فوجدت هذا الموضوع
فأحببت أن أضع لوحة تقول أني مررت من هنا
ما يفقدوك في شينة يا بت مدني
محمد النور ود كثير ... و شوق أكثر لجمال طلتك ... و يا لها من لوحة باهية كبهائك ... ما أجمل خطوك هنا ... نتمناك بخير ... و نتمناك حضورا فبمثلكم يكتمل ألق الأماكن ...
إنهم انتم من يعيدون للأشياء طعمها و نكهتها ... لا ينقص المكان إلا طلتكم ...
رغم من صحة بلاغتك التي أعتدنا ... الزمان ليس هو الزمان ... و لكن أصالتكم تبقى لا تنقص من القدر شيئا ... كن كشمس السودان ... تتحدى كل الفصول ...
أشاركك الراي تماما يا أخي ليست الأشياء هي الأشياء خصوصا الآن و في القلب قصة و حزن ... و لكن خطوك هنا كا من دواعي الفرح النادر ... عذرا ان لم أرى مداخلتك قبلها فقد فقدنا الأمل ان يعود الفرح متبعا لخطواتكم ... لك عميق إعتذاري ... و شكرا جميلا مرة أخرى ...
bit madani
09-10-2013, 09:05 PM
الرجل الحقيقى هو من يستوصى بالنساء خيراً
الرجل الحقيقى هو عشاء البايتات
و هو
مقنع الكاشفات
و هو
اخو البنات
شكراً بت مدنى
الأخ العزيز ابو آمنة مداخلتك تختصر كل جمال الرجولة ديناً و دنيا ... في بلاغة لغتنا الجميلة المعبرة ... كم كنت موفقا في إنتقاء كلماتك ... دمت بالف خير عزيزي ...
محمد عبد الله عبدالقادر
10-10-2013, 04:04 AM
بوستات الزمن الجميل ..ومناقشاته الساخنه موضوعياً والحميميه اجتماعياً
bit madani
27-10-2013, 10:14 PM
بوستات الزمن الجميل ..ومناقشاته الساخنه موضوعياً والحميميه اجتماعياً
الأخ محمد ...
خير الأسماء لخير الحضور الوسيم ... كم نفتقد الحميمية و الموضوعية الآن و ها هنا ... أما آن لعهد الزيف أن ينجلي و نمس عمق الأحاسيس النبيلة ببوستات تعكس عمق الشخوص ... نفتقد كثير من الجميلين ها هنا في المنتدى من صفا ودهم ... و تطغى على كل السوح بائعي الود المتجول كما يحدث في بلادنا ... ما اجمل ما قال الشافعي ...
إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً
فَدَعهُ وَلا تُكثِر
عَلَيهِ التَأَسُّفا
فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة ٌ
وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا
فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ
وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا
إذا لم يكن صفو
الوداد طبيعة ً
فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا
ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ
ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا
وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ
وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا
سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا
صديق صدوق صادق الوعد منصفا
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir