الميرغني يطالب علي عثمان بمنصب مساعد رئيس لإبنه !

[الجندي المجهول]

كشفت مصادر عن تفاصيل لقاء رئيس الحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل، مولانا محمد عثمان الميرغني مع نائب رئيس الجمهورية الأستاذ علي عثمان محمد طه ووالي الخرطوم د. عبدالرحمن الخضر الاربعاء الماضي.
وأكدت المصادر أن الميرغني طالب رئاسة الجمهورية بمنصب مساعد رئيس الجمهورية لإبنه محمد الحسن ومنصب وزير إتحادي أو ولائي للناطق بإسم الحزب الاستاذ حاتم السر وفقاً لإتفاقية القاهرة.
وأوضحت المصادر أن الميرغني طالب والي الخرطوم خلال لقائه به امس الأول بالتعويض أو التسوية مقابل قطعة أرض تتبع للمراغنة باعها الوالي السابق د. عبدالحليم المتعافي لشركة استثمارية. وقالت المصادر بحسب صحيفة آخر لحظة أن اللقاءات ركزت على تفعيل لجنة الحوار المشتركة بين الوطني والاتحادي الأصل.


------------------ منقول من موقع النيلين دوت كوم -------------------------------

تخريمة :
يعني بس انحنا في ترزي دا عاوز مساعد رئيس ودا عاوز نائب رئيس وبكرة مش عارف مين يجي يقوليك عاوز وزارة وبكرة واحد عاوز سفارة .... السودان دا حق منو زاتو انحنا بقينا ما عارفين ( والله بس خروف الكرامة) توزيعات ساكت وبالجملة ناس ادوها الرجل وناس المرارة وناس الجلد والراس ,.... والشعب السوداني يلهث وراء لقمة العيش . وناس المرغني والمهدي والترابي بذات العقلية المتحجرة المتصلبة الانانية يريدون ان يواصلوا المشوار القديم الفاشل ... والامر والادهي والذي يجعلك تضحك حتى تقع ... ما يحدث الان من سرقة ( والله عجبتني قصة اختلاس بنك النيلين) الجماعة شكلهم طبخوها معقولة بس الموظف الكبير يتفق مع الصغير والموظف الصغير يشيل نسبة اكتر من الكبير .. الحمد لله على نعمة الاسلامة والقناعة

[mutasim]

مشكور الجندى.
يعنى مافى فايده الناس ديل لسه عايشين بعقلية ان السودان ملك لهم الله يكفينا شر العايلتين ديل

[صابرحسين]

الجندي المجهول تقبل تحياتي

أجمل شي في الموضوع هذه العبارة (( اللقاءات ركزت على تفعيل لجنة الحوار المشتركة بين الوطني والاتحادي الأصل.)) والحوار المطروح يتحدث عن ممتلكات آل الميرغي وتعيين ابنه ومجاملةً ولزوم أنه حضر القسمة ( أهـ نسينا الأستاذ /حاتم عليك الله شوف ليه وزارة إتحادية أو ولائيةالرجل تعب في إتفاقية القاهرة العندكم في الدرج ولا زم نرد إعتباره بعد ماناس الحركة قطعوا قلبنا وخلونا برانا وعملوا نيفاشا وحلفوا ستين يمين ما يتنازلوا عن بنبر خلي كرسي ) هذا الخبر عاد بنا إلى أيام الديمقراطية التي إلى أن ذهبت كان نقاش البرلمان عن التعويضات وعن الممتلكات الضائعة وكرست الأحزاب كل إمكانياتها في سبيل ذلك وتناست أهم شي وهو أمن البلاد وحقوق باقي العباد مما مهد للعسكر مرةً أخرى ، والشي المدهش أن هذه التعويضات كان يتساوى فيها اليمين واليسار ، وقضايا البلاد المهمة مثل النقابات وتمثيل القوى الحديثة في السلطة كان وإيقاف الحرب كان آخر الأولويات ... فلذلك أخي الجندي المجهول إذا سمعت من وسائل الإعلام أن المبعوث الفلاني آتى ليتباحث عن أوجه التعاون المشتركة بين البلدين ما تصدق الكلام وتعرف أن الموضوع خلاف ذلك ، أسال الله أن تكون أحزابنا السياسية قد وعت الدرس وعرفت أنها من مكتسبات هذا الشعب المطحون وليست حكراً على بيت أو طائفة أو آي إنسان على وجه الأرض .

[الجندي المجهول]

مشكور الجندى.
يعنى مافى فايده الناس ديل لسه عايشين بعقلية ان السودان ملك لهم الله يكفينا شر العايلتين ديل

والله حقيقي اخي معتصم فاااايدة مااااااااافي (لكن موووت في ) جملة وقطاعي -- اللهم نسالك حسن الخاتمة

[الجندي المجهول]

الجندي المجهول تقبل تحياتي

أجمل شي في الموضوع هذه العبارة (( اللقاءات ركزت على تفعيل لجنة الحوار المشتركة بين الوطني والاتحادي الأصل.)) والحوار المطروح يتحدث عن ممتلكات آل الميرغي وتعيين ابنه ومجاملةً ولزوم أنه حضر القسمة ( أهـ نسينا الأستاذ /حاتم عليك الله شوف ليه وزارة إتحادية أو ولائيةالرجل تعب في إتفاقية القاهرة العندكم في الدرج ولا زم نرد إعتباره بعد ماناس الحركة قطعوا قلبنا وخلونا برانا وعملوا نيفاشا وحلفوا ستين يمين ما يتنازلوا عن بنبر خلي كرسي ) هذا الخبر عاد بنا إلى أيام الديمقراطية التي إلى أن ذهبت كان نقاش البرلمان عن التعويضات وعن الممتلكات الضائعة وكرست الأحزاب كل إمكانياتها في سبيل ذلك وتناست أهم شي وهو أمن البلاد وحقوق باقي العباد مما مهد للعسكر مرةً أخرى ، والشي المدهش أن هذه التعويضات كان يتساوى فيها اليمين واليسار ، وقضايا البلاد المهمة مثل النقابات وتمثيل القوى الحديثة في السلطة كان وإيقاف الحرب كان آخر الأولويات ... فلذلك أخي الجندي المجهول إذا سمعت من وسائل الإعلام أن المبعوث الفلاني آتى ليتباحث عن أوجه التعاون المشتركة بين البلدين ما تصدق الكلام وتعرف أن الموضوع خلاف ذلك ، أسال الله أن تكون أحزابنا السياسية قد وعت الدرس وعرفت أنها من مكتسبات هذا الشعب المطحون وليست حكراً على بيت أو طائفة أو آي إنسان على وجه الأرض .

الرائع صابر حسين ( هل تفتكر) يجي على يوم اصدق الناس دي ( ؟ ) كلهم يبحثون عن المال والسطلة والجاه .... لكن ابشرك عندما تدنو الساعة ويدفن الانسان في القبر لن يأخذ معه ولا جنيه ( كان بالقديم كان بالجديد) اللهم اغنني بحلالك عن حرامك وبفضلك عن من سواك ... آمين يارب

[المسافر]

تخريمة :
يعني بس انحنا في ترزي دا عاوز مساعد رئيس ودا عاوز نائب رئيس وبكرة مش عارف مين يجي يقوليك عاوز وزارة وبكرة واحد عاوز سفارة .... السودان دا حق منو زاتو انحنا بقينا ما عارفين ( والله بس خروف الكرامة) توزيعات ساكت وبالجملة ناس ادوها الرجل وناس المرارة وناس الجلد والراس ,.... والشعب السوداني يلهث وراء لقمة العيش . وناس المرغني والمهدي والترابي بذات العقلية المتحجرة المتصلبة الانانية يريدون ان يواصلوا المشوار القديم الفاشل ... والامر والادهي والذي يجعلك تضحك حتى تقع ... ما يحدث الان من سرقة ( والله عجبتني قصة اختلاس بنك النيلين) الجماعة شكلهم طبخوها معقولة بس الموظف الكبير يتفق مع الصغير والموظف الصغير يشيل نسبة اكتر من الكبير .. الحمد لله على نعمة الاسلامة والقناعة[/color][/size]




وهذا أكبر دليل على إنهم أتوا جميعاً
من أجل ( السلطة والجاه ) عكس
ما يرددون ، فماذا تظن منهم أمثال هؤلاء ؟‏

[أبوحراز]

يا أخي الله يديك العافية
اضحكتني من الصباح خاصة وأننا حينما دخلت المكتب وجدت العمل متكدس
ضحكت لعبارة { ماحاياخدوا معاهم مليم واحد لابالجديد ولا بالقديم }

يحكى أنه في إحدى قرى السودان مات أحد ابناء القرية
وكانت المقابر بعيدة جداً من القرية
والذي حكى هذه القصة دكتور مشهور كان باستراليا
وعاد مؤخراً للسودان
لكنه لم يستطع الذهاب للمقابر مع الجماعة وانتظر كما قال مع عجائز { الفراش }
المهم بعد نصف ساعة جاء واحد من الشباب جاري بقوة شديدة
ورافع الجلابية وماسكها في الخشم
توووووووووووووش دخل بيت البكاء وأخذ حاجة وجري على المقابر
تعرف الحاصل شنو ؟؟؟
المرحوم حينما أرادوا أن يدفنوه لم يجدوا { الورقة }
الورقة دي كاتبها واحد من هؤلاء الأسياد بواحد من هذه الأحزاب
وفحواها { أن الراجل من جماعتنا ياملك الموت وناس النار والجنة
وعمل بكل تفاني واخلاص للحزب
لهذا نشفع له 00 سبحان الله
والجنازة طبعاً انتظرت لحد صاحبنا ما أحضر التوصية
ودفنوها مع المرحوم !!!!
يعني الجماعة ماشاء الله عليهم
شغالين بالوزارات والمناصب السيادية
وجماعتهم المساكين يدخلوهم الجنة !!!
هجمة مرتدة

كم أتمنى أن تنتهي هذه الفوضى في وطني
أن يكون السودان للجميع
وأن تتربع الكفاءة على قمة كل ما يهم المواطن وقضاياه
أن يذهب سادتنا بعد عناء الحكم الى بيوتهم وينامون مطمئنين
وأن يتسكعوا في الأسواق ويسكنوا في بيوت الطين
ويكونوا عاديين كتاتشر وكارتر ومانديلا
كم أتمنى أن تهطل الديمقراطية بمعناها الحقيقي على كل بيت سوداني
كلما أنظر لحال هذا البلد
اشفق عليه والله
26 ولاية
واكثر من 270 وزير !!!!

[الجندي المجهول]

وهذا أكبر دليل على إنهم أتوا جميعاً
من أجل ( السلطة والجاه ) عكس
ما يرددون ، فماذا تظن منهم أمثال هؤلاء ؟‏

اتعرف قصة الطبل (يصدر صوت عالي ومن الداخل اجوف)

[الجندي المجهول]

يا أخي الله يديك العافية
اضحكتني من الصباح خاصة وأننا حينما دخلت المكتب وجدت العمل متكدس
ضحكت لعبارة { ماحاياخدوا معاهم مليم واحد لابالجديد ولا بالقديم }

يحكى أنه في إحدى قرى السودان مات أحد ابناء القرية
وكانت المقابر بعيدة جداً من القرية
والذي حكى هذه القصة دكتور مشهور كان باستراليا
وعاد مؤخراً للسودان
لكنه لم يستطع الذهاب للمقابر مع الجماعة وانتظر كما قال مع عجائز { الفراش }
المهم بعد نصف ساعة جاء واحد من الشباب جاري بقوة شديدة
ورافع الجلابية وماسكها في الخشم
توووووووووووووش دخل بيت البكاء وأخذ حاجة وجري على المقابر
تعرف الحاصل شنو ؟؟؟
المرحوم حينما أرادوا أن يدفنوه لم يجدوا { الورقة }
الورقة دي كاتبها واحد من هؤلاء الأسياد بواحد من هذه الأحزاب
وفحواها { أن الراجل من جماعتنا ياملك الموت وناس النار والجنة
وعمل بكل تفاني واخلاص للحزب
لهذا نشفع له 00 سبحان الله
والجنازة طبعاً انتظرت لحد صاحبنا ما أحضر التوصية
ودفنوها مع المرحوم !!!!
يعني الجماعة ماشاء الله عليهم
شغالين بالوزارات والمناصب السيادية
وجماعتهم المساكين يدخلوهم الجنة !!!
هجمة مرتدة

كم أتمنى أن تنتهي هذه الفوضى في وطني
أن يكون السودان للجميع
وأن تتربع الكفاءة على قمة كل ما يهم المواطن وقضاياه
أن يذهب سادتنا بعد عناء الحكم الى بيوتهم وينامون مطمئنين
وأن يتسكعوا في الأسواق ويسكنوا في بيوت الطين
ويكونوا عاديين كتاتشر وكارتر ومانديلا
كم أتمنى أن تهطل الديمقراطية بمعناها الحقيقي على كل بيت سوداني
كلما أنظر لحال هذا البلد
اشفق عليه والله
26 ولاية
واكثر من 270 وزير !!!!

حبيبنا اسال الله ان يديم عليك نعمة الابتسامة وراحة البال والصحة والعافية ( والاعجب من دا كله لما الوزارة تكمل اي زيادة بتمشى القصر ) وتكون عبارة عن مستشار ( مهنة من لا مهنة له ) ترضية في ترضية وشراء ذمم ( وبضاعة تالفة )

[عوض صقير]

جندينا


الناس ديل ( الميرغنى + المهدى ) عندهم مرض العظمة والسلطة

وشايف الأيام دى بنت أحد الهرمين أصابتها هذه العدوة وبشدة

نسأل الله لهم جميعاً الشفاء



إحلنا منهم الحلا بله !




تخريمة : هو بله ده قصتو شنو بالمناسبة دى ؟

[moh_alnour]

يبدو أن السودان في طريقه إلى الإنتقال إلى نظام الحكم الملكي القائم على الوراثة
سئمنا و مللنا من القوى الحزبية التقليدية ( العقائدية و الطائفية )
فقد جربناهم في ثلاث مراحل اُطلق عليها الديمقراطية الأولى و الثانية و الثالثة
و أيقنا من خلال تجربتهم في الحكم أن الولاء يكون للحزب و الطائفة بعيدا ً عن هموم و مشاكل البلاد
و رغم تحفظ الكثيرين على الأنظمة العسكرية إلا أن كل المشاريع التنموية و كل النهضة التي شهدتها البلاد بعد الأستقلال
كانت في عهد الأنظمة العسكرية و التي و رغم مساؤها إلا أنها تضع مصلحة البلد كأولوية أولى
و بالرجوع للخبر فالشاهد أنهم يبحثون عن نصيب لهم من كيكة لم تنضح بعد فالبلاد على أعتاب مرحلة تقرير المصير
نسأل الله أن يعم السلام ربوع سوداننا الحبيب و أن نراه عالي و موحد و متقدم بين الأمم

[الزبير محمد عبدالفضيل]

أخي الجندي المجهول لك كل الشكر الجزيل علي هذه الطرح الصريح والواضح زي الشمس


أخي الصادق + سيددددددددددددددددي محمد اوسمان + الترابيشن + بقية

الشله ينتهزوها فرصة ناس ياخذووا اراضيهم وناس يطالبوا بنهر النيل يكون باسم

الاسره وناس بيطلبوا يكون القصر الجمهوري لناس معيينين وليس مسموح الدخول


وناس السوق والمستشفيات وستات الشاي لهم وباسمهم المهم الحقوووووووا

علي سودان التوزيع قبل ماتنتهي لحمة الكرامه وبعدين تجوا تاكلوها بمويه وبصله

[أبوبكرحامد]

يبدو أن السودان في طريقه إلى الإنتقال إلى نظام الحكم الملكي القائم على الوراثة
سئمنا و مللنا من القوى الحزبية التقليدية ( العقائدية و الطائفية )
فقد جربناهم في ثلاث مراحل اُطلق عليها الديمقراطية الأولى و الثانية و الثالثة
و أيقنا من خلال تجربتهم في الحكم أن الولاء يكون للحزب و الطائفة بعيدا ً عن هموم و مشاكل البلاد
و رغم تحفظ الكثيرين على الأنظمة العسكرية إلا أن كل المشاريع التنموية و كل النهضة التي شهدتها البلاد بعد الأستقلال
كانت في عهد الأنظمة العسكرية و التي و رغم مساؤها إلا أنها تضع مصلحة البلد كأولوية أولى
و بالرجوع للخبر فالشاهد أنهم يبحثون عن نصيب لهم من كيكة لم تنضح بعد فالبلاد على أعتاب مرحلة تقرير المصير
نسأل الله أن يعم السلام ربوع سوداننا الحبيب و أن نراه عالي و موحد و متقدم بين الأمم

دعنى أخى الحبيب ود الجاك أختلف معك بكل الحب ، الديمقراطية سيدى الفاضل لم تكمل دورة إنتخابية للحكم عليها ، فقبل إكتمال الدورة يأتينا المذياع بالبيان المشئوم رقم 1 ، ومدرعات الشجرة تبارك والمظلات تبارك ، الإنجازات التى تتحقق للحكم الشمولى العسكرى تتحقق نتيجة عدم وجود تجاذبات سواء يرلمانية أو حزبية فالقرار يصدر عن الرئيس دون أدنى مناقشة ، فى الديمقراطية تتم مناقشة المشروعات بشفافية بعيداً عن كبت الحريات ، ماكان لترحيل الفلاشا وغيره من مخازى النظام المايوى البغيض مثل بيع البترول فى عرض البحر بعد ان سدد ثمنه من اموال الشعب السودانى المغلوب على أمره ، ماكان لهذه المخازى أن تكتمل لوكانت هنالك ديمقراطية وحرية صحافة ، لابديل عن الديمقراطية إلا بالمزيد من الديمقراطية ، وكما قيل أن الأمة التى تراهن على حريتها فإنها فى ذات الحين تمهر صك عبوديتها ، التغيير والتعبير عن الرأى يتم عبر صناديق الإقتراع التى حتماً ستفرز البديل الموضوعى ، وكل سلبيات الممارسة الديمقراطية تتم معالجتها بالمزيد من الديمقراطية ، وحتماً سيزداد الوعى لدى العامّة وسيكون الصوت فى نهاية المطاف لمن يرى الناخب صلاحيته للتعبير عن طموحاته.

[أبوبكرحامد]

كشفت مصادر عن تفاصيل لقاء رئيس الحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل، مولانا محمد عثمان الميرغني مع نائب رئيس الجمهورية الأستاذ علي عثمان محمد طه ووالي الخرطوم د. عبدالرحمن الخضر الاربعاء الماضي.
وأكدت المصادر أن الميرغني طالب رئاسة الجمهورية بمنصب مساعد رئيس الجمهورية لإبنه محمد الحسن ومنصب وزير إتحادي أو ولائي للناطق بإسم الحزب الاستاذ حاتم السر وفقاً لإتفاقية القاهرة.
وأوضحت المصادر أن الميرغني طالب والي الخرطوم خلال لقائه به امس الأول بالتعويض أو التسوية مقابل قطعة أرض تتبع للمراغنة باعها الوالي السابق د. عبدالحليم المتعافي لشركة استثمارية.

------------------ منقول من موقع النيلين دوت كوم -------------------------------



أخى الحبيب الجندى المجهول .......... سلاماً وتحية
هلا أرفقت رابط الخبر للتأكد من صدقيته ، فالخبر به الكثير من التناقض ، فقد اورد الخبر فى مقدمته أن حضور اللقاء بالإضافة للسيد/محمد عثمان الميرغنى كلاً من على عثمان ووالى الخرطوم ، فكيف إذاً تسرب الخبر من هذا الإجتماع الثلاثى ، وبإفتراض صحة الخبر فلا أستبعد أن يكون هو من تسريبات المؤتمر الوطنى لإغتيال شخصية مولانا محمد عثمان الميرغنى ، فالرجل سواء إتفقنا أم اختلفنا معه فهو صاحب مواقف وقاد التجمع الوطنى الديمقراطى فى أحلك الظروف السياسية وأشدها تعقيداً ، ولو أراد مصلحةً خاصة به أو بأسرته فقد كان الأمر أكثر سهولةً عند بدايات الإنقلاب ، أما أن يطالب الآن ومع الإنفراج النسبى الذى تحقق لأسباب لايد للحكومة فيها فالأمر لايعدو فى تقديرى كونه فركشة سياسية أراد لها مطلقها الإساءة لنضالات الحزب الإتحادى الديمقراطى الذى لم يهادن عبر تاريخه السياسى أى حكم عسكرى شمولى ، كما قصد بها الإساءة لكيان الختمية الذى يمثل مولانا السيد/ محمد عثمان الميرغنى قيادته الروحية.
أما بشأن تعويض مانزع منه فما الغريب فى الأمر ، خصوصاً وأن الخبر قد أورد أن والى الخرطوم السابق قد خصص الأرض المنزوعة لشركة إستثمارية ، فما ضاع حق وراءه مُطالب.

[أبوبكرحامد]

[size="6"][b]جندينا


الناس ديل ( [color="red"]الميرغنى + المهدى ) عندهم مرض العظمة والسلطة

[

أخى الحبيب عوض ......... سلاماً وتحية

دعنى أختلف معك بكل الحب حول الزعامة التأريخية لبيتى المهدى والميرغنى الكريمين ودورهما البارز فى قيادة نضالات الشعب السودانى ، وغنىٌ عن البيان أن السودان مر عبر تاريخه بقيادات إدارية وروحية كان لها دور الملهم لدى أفراد شعبنا الذين لم تتبلور لديهم كامل فكرة الدولة بمعناها الحديث ،وقد لعبت الإدارات الأهلية دوراً مقدراً فى قيادة دولاب العمل الإدارى بالسودان ، فيما لعب مشائخ الطرق الصوفية دوراً مقدراً فى إرشاد الناس وتعليمهم أمور الفقه والعبادات وتحفيظ القرآن ، فى وقتٍ كان التعليم النظامى يخطو خطواته الأولى ، وتقديراً وعرفاناً لهذا الدور للمشائخ إلتف حولهم الناس ودانوا لهم بالولاء المطلق ، وفى مرحلةٍ لاحقة حين أرادت البلاد الإنفاك من أغلال المستعمر عبر الأنشطة التى إطلع بها الخريجون وعبر مؤتمرهم ، وحين تحقق للبلاد إستقلالها إرتأت النخب المثقفة ضرورة الإستعانة ببيتى المهدى والميرغنى لما لهما من زعامة تضمن موالاة قطاعات عريضة من أبناء الشعب لما سيتم طرحه من برامج ستجد التأييد الشعبى بمباركة السيدين لها ، ومن هنا جاء ولوجهما لمضمار العمل السياسى ، ولاشك أن التجارب أفرزت سلبيات بقدر ما أفرزت من إيجابيات ، والقدر المتيقن من كل ذلك أن كيانى الأنصار والختمية وعبر دعمهما لحزبى الأمة والإتحادى الديمقراطى إنما يمارسا هذا الحق عبر وسائل ديمقراطية تكفل لهذين البيتين كما تكفل لغيرهما طرح مالديهما ويكون الفيصل هو صناديق الإقتراع دون إقصاء لأحد.

[mutasim]

استاذنا ابوبكر حامد لك التحيه
بالنسبه للعايلتين ديل خلاص انتهى زمن الجهل والتبعيه الا من قله جهله او وصوليين عايزين مناصب وكل مرة بتجى ديمقرطيه بجيبها الشعب بثوره هم بسرقوها منه بواسطة اصوات المناطق اللى متفشى فيها الجهل والى عمرهم ماشاركو فى ثورة وبعده يحصل الاحباط ويحصل البيان رقم واحد وتحل الكارثه وهذا مسلسل مستمر الا اذا تخلصنا من هذه العوائل والسلام

[عوض صقير]

أستاذنا أبوبكر حامد

أعتقد بأن الزمن الذى كان فيه قرار الفرد هو النافذ
و على البقية تقبيل الايادى قد ولى

[أبوبكرحامد]

وهذا مسلسل مستمر الا اذا تخلصنا من هذه العوائل والسلام

التخلص من سيطرة هذه العوائل ممكن بمزيد من الوعى وترسيخ العمل الديمقراطى.

[أبوبكرحامد]

أستاذنا أبوبكر حامد

أعتقد بأن الزمن الذى كان فيه قرار الفرد هو النافذ
و على البقية تقبيل الايادى قد ولى

سأكون من أسعد خلق الله لو حكّمنا المؤسسية بدلاً من سيطرة الأفراد ، فالفرد يخطئ ويصيب ويغضب ويرضى ، بينما قرارات المؤسسات تنبنى على دراسة وتمحيص ، لك التحية أستاذنا عوض صقير.

[ABUZAID]

الرائع صابر حسين ( هل تفتكر) يجي على يوم اصدق الناس دي ( ؟ ) كلهم يبحثون عن المال والسطلة والجاه .... لكن ابشرك عندما تدنو الساعة ويدفن الانسان في القبر لن يأخذ معه ولا جنيه ( كان بالقديم كان بالجديد) اللهم اغنني بحلالك عن حرامك وبفضلك عن من سواك ... آمين يارب

الاخ الغالي - محمد

تحياتي

يا حبيبنا هو نحن حننتظر لما يدخل قبرو ؟ ؟ ؟
ولو انتظرنا ......
هل حترجع لشعبنا امواله وممتلكاته الملهوفة ؟ ؟ ؟! ! !

يابوي ديل عناكب
يمشي ده ويطل عليك ده

[حاتم مرزوق]

برغم الضعف الذي انتاب فترات الحكم الديمقراطي في السودان وبرغم الأخفاقات التي حدثت ابان تلك الفترات القصيرة : نقول كان ذاك هو الطريق الصحيح ...

نعم اضاعت تلك الأحزاب الفرصة تلو الفرصة، كنت قد علقت عن السيد الصادق المهدي من قبل ووصفته بهيثم طمبل كلما انفرد بالمرمي شاتها في الكشافات.

الديمقراطية والشفافية هي التي يبحث عنها هذا البلد ولا بد ان تترك لتصحح مسارها بنفسها ولو تركت لكان وضعنا مختلفا ولتطور فكرنا ولعلمنا من يصلح لحكمنا ولكن ابت الكلية الحربية الا وان تحجم طموحاتنا وتقصقص ريشنا كلما نمي.

لو حكم السودان ديمقراطيا لما واجه السودان المشكلات العظيمة التي يواجهها الآن في دارفور وفي الجنوب ولما تآمرت علينا الدول الكبري ولما وضع اسم بلدنا في قائمة الدول التي ترعي الأرهاب ولم قيدت حركة شعبنا الخارجية.

علي الأحزاب التقليدية ان تطور من نفسها حتي تواكب هذا العصر وان تتخلي عن تتبيع الناس عميانيا وان تربط الناس ببرنامج يحقق الطموحات التي تهم كافة الناس لا طائفة منعزلة ومنفردة.

لي عودة

[الخواض محمداحمد خواض]

يعنى مولانا السيد إنتظر حتى وفاة اخوه السيد لكى يطلب لولده السيد إتأخر كتير مولانا السيد .والسياده عليكم

[محمد حنتوب]

تحية واحترماَ
في الحقيقة لكل من السيدين نضالاتهم التي يحفظها
لهم التاريخ والشعب السوداني لان ذاكرة الشعب السوداني
لاتنسى تاريخها المجيد ولكن بنفس القدر لا تنسى ما ارتكبوه فكما (ركب السيد الصادق حمار مايو الاعرج فأوقعه)
عند عودته الشهيرة ابان المصالحة الوطنية في 77
الصادق زعيم المعارضة في تلك الفترة والمخلص في نظر الكثيرين
يضع يده في يد من قام بضرب اهله في ود نوباوي والجزيرة ابا بطائرات الانتنوف
على زات النهج يسير السيد / محمد عثمان الميرغني ليقوم بنسف كل سنوات النضال الناصع في تاريخه لتخضع المصلحة العامة للمصلحة الشخصية .
فما اشبه الليلة بالبارحة
على الشعب السوداني ان يعي شيئاَ ان البقاء للاصلح ولايكفي فقط من اي اسرة انت ولا ابن من تكون ولا الى اي طريق تنتمي
لايوجد في نظري من يحمل رأس المال الرمزي الذي بموجبه يتمتع بأي امتيازات عن غيره فألتكن المواطنة اساس للحق والواجب
والتعمل سيادة حكم القانون
والتعمم المحاسبة
واليأتي من اختاره فقط من اختاره الشعب السوداني عبر صناديق الاقتراع
لامجال الان للمحسوبية ولا التبعية العمياء المنقادة ولا للترضيات ولا غيرها
ولنخرج بوطن يسع الجميع

مارس حارس ليس يخون
مارس ماسك كتف ابريل
اعظم شعب واعظم جيل
السودان الوطن الواحد
ال،أ ، ل، س ، و، د ، ا ، ن
ماقد كان و ما سيكون