المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تواصـــــــــــــــــــــــــــــــــل 000 قصة قصيرة جدا



خالد 000 ابقرجة
31-07-2009, 07:55 AM
الاهداء 000 الي آية 00 الصغيرة التي ظلمتها بشبهي 000 والي آسيا بت الصافي التي تنازلت لي عن بعض جمالها 0



في الشرفة المطلة علي حديقة المنزل جلست الي جوار أمها التي كانت تطرز عمامة لزوج البنت الغائب علي (الطارة) التي لم تكن تفارق يديها ، جلست تطالع كتاباً (لايزابيل الليندي) وبين الفينة والاخري تراقب ابنتها التي تتقافز في الفناء ، وتلعب جوار السور المنسق باصص الورد و حينما همت لتمنعها بنداء - قد حفظته الصغيرة جيداً - صمتت برهة عادت فيها عقوداً الي الوراء ( لم تصرح لنفسها بعدد سنينهن ) ‘ سبحان الله نفس المشهد ، فهي كانت مولعة باللعب في (الحوش) وظهرها لحائط الجالوص ، وصوت امها - ذلك الرنان الذي كان ملهماً لشاعر الفريق - يناديها (( يا بت 000 ما تباري بالحيطة زي غنم السناهير )) واشتمت عبق زمن جميل و تراءت لها المشاهد حية 00 ولم يعدها من ذلك الاجترار الشجي الا صوت ابنتها - بنفس تلك النبرة الرنانة والذي سيكون حتماً ملهما لشاعر الجامعة - ينادي (( انتي يا حبوبة 000 غنم السناهير ديل شنو )) ، تبادلت النظرات مع أمها و قطعتا الصمت بضحكة رنانة - حتماً ستلهم شعراء ذلك الحي الراقي - ضحكتا حتي التصقت دمعة ضاحكة بدمعة شجن كانت تنتظرها ، وتدليتا معاً ، علي خدها البلور 0

محمد الواثق
31-07-2009, 08:57 AM
ادام الله لك آية وادامك لنا باشمهندس الكلمات
ومبدع انت عندما تحرك القلم ربنا يمتعك بالصحة والعافية
ومازلنا نطمع في مزيد من القصص من هذا النسيج الجميل والحضور المبهر لطالما آنستنا بتلك القصص فيروغ لنا القراءة بذلك السرد الجازب

ابوخالد
31-07-2009, 09:38 AM
واصل ياهندسة ....تابع بدون جدران ....

عايزين صالات مفتوحة .... ومطبخ راقى مكشوف على الصالة ....

نظام أمريكى وكده ... وحديقة ممتدة مد البصر ....

وسطا شلال نضمك الراقى يتدفق ...

و (آية) تلاعب حبات الحروف الساقطة من الشلال ...

فتدفق لمتعتنا ...... ومتعة الصغيرة .... فلك الصالات والأحواش

مساحات فارغه .... فأملاها فرحاااااااااااااااآ

Jamal Elmahi
31-07-2009, 11:17 AM
أبقرجه حبابك ...حباب الخزين ...
بتّك آيه ..وإنتا آيه ..ورسمته لينا آيه من الجمال ...يا كل الجمال ...
ياحليل حيطة الجالوص ...حنينه وفيها كدّه ..لمّا تصب المطره وتطلع ريحة الجالوص الماخمخ وتقول كدا تاخد ليك منّها قرمة جالوصايه طعما يكون في خشمك حتي سن الرشد ...وين مع الحيط الاسمنتي والارضيه السيراميك المافيها كدّه دي ...

مشاققه ...
واشوقي لي حيط الجالوص ...وموية الزير ..وشاي اللقّاي ..ولبن الغنمايه الكرته ...ولحم العنبلوك ..وحسوّة بت فضل المولي ..وشربوت أم زين ...والعولمه تطير وتقع في البير ...

ود الماحي

خالد 000 ابقرجة
31-07-2009, 11:25 AM
ادام الله لك آية وادامك لنا باشمهندس الكلمات

ومبدع انت عندما تحرك القلم ربنا يمتعك بالصحة والعافية

ومازلنا نطمع في مزيد من القصص من هذا النسيج الجميل والحضور المبهر لطالما آنستنا بتلك القصص فيروغ لنا القراءة بذلك السرد الجازب



الواثق 000 ود ملوك النيل 000

جميل تواصل الاجيال 000
في هذه الدنيا التي تواصل أيامها المسير 000
ودوما نحن غافلون عن الزمن 000
وروزنامته التي أضحت مجرد زينة للمكاتب الأنيقة 000
نطلع عليها كل صباح فقط لنعلم في أي أيام الآسبوع نحن 000
أما عجلة الزمن 000
فلا نكاد نعلم سرعة مسيرها الا حين نلمح شيبا علي فودين ما كنا نحسب البياض طائلهما 000
أو وجه جديد بيننا صارت له ملامح بعد أن كان كومة لحم بدون هوية 000

سبحان الله مدبر هذا الكون

سعدت بحضورك الباكر

خالد 000 ابقرجة
31-07-2009, 11:38 AM
واصل ياهندسة ....تابع بدون جدران ....


عايزين صالات مفتوحة .... ومطبخ راقى مكشوف على الصالة ....


نظام أمريكى وكده ... وحديقة ممتدة مد البصر ....


وسطا شلال نضمك الراقى يتدفق ...


و (آية) تلاعب حبات الحروف الساقطة من الشلال ...


فتدفق لمتعتنا ...... ومتعة الصغيرة .... فلك الصالات والأحواش



مساحات فارغه .... فأملاها فرحاااااااااااااااآ



أبو الزمل
اكتفيت فقط بالتجوال في حديقة هذا البيت
وأصص وروده التي أضحت ضرورية في عصرنا لتهبنا عطرا افتقدته حياتنا اليومية 000

أما تفاصيل خرطته 000 فقد تركتها لخيالك الخصب الذي يبحث دوما عن جديد
بيد أن حالي حال صديقك ود مرزوق 000 اتلصص الذاكرة لعلي أعود منها بجالوص يكسر رتابة الغرف المصندقة
وأبحث عن حكاوي فاطمة السمحة التي حل محلها السرد المغاربي واللاتيني

أبو خالد
جميل هو تواصلنا حين يتخطي ملامحا تنبئ بالشبه الموروث
الي مساحة خلفية من الذاكرة تمازج بين أجيال ما كانت لتجمعهم مساحة دونها

العاقب مصباح
31-07-2009, 10:38 PM
عندما يرسم ابقرجة
نرى كل شئ امامنا
طرق السير
ومملكة الزنج
وغابات افريقيا
وضحكة آية
تلك الصغيرة التى احببناها
وقد اهديت لها ضحكة الجدة والأُم
وقد التصقتا
ونزلتا على الصغيرة
دموح فرح
تعينها للقادم الأحلى
وتزرع فيها ليوم الغد أمنية
أُمنية جميلة
تشبه آية
محبتى يا راقى

حاتم مرزوق
01-08-2009, 02:20 AM
انه لشرف كبير ان يقرأ احد كتب الروائية إيزابيل ألليندي في هذا المكان الموحي الذي ضم الآنسة الرقيقة آية- وبرغم الفة التشبيه - شتان ما بين انكراشة غنم السناهير وانكراشتها التي اطفت علي الجدار لمسة ملائكية ولو تراءت هذه الأجواء لمؤلفة الكتاب لأبدعت رواية بعنوان( انكراشة غنم السناهير) تفوق مدينة البهائم، آفروديت ، صورة عتيقة وحتي مملكة التنين الذهبي القا وبهاء.

الفخيييم
01-08-2009, 02:33 AM
ابوقرجة يا رائع 00 ادهشتني بتلك الاحرف والسرد الجزل 00 لسانك بينقط عسل 00

عثمان جلالة
01-08-2009, 02:38 AM
واااااااااااصل .. ياااااااااا أبو آية

طبعاً أعجبتني اللوحة المرسومة بعناية وألوان زاهية حتى وددت لو كنت طفلة تلعب فـ "تناغمها" أمها

ثم أعجبني أولاً هذا التعبير " الي آية 00 الصغيرة التي ظلمتها بشبهي 000 والي آسيا بت الصافي التي تنازلت لي عن بعض جمالها"

لك الود،،،

خالد 000 ابقرجة
04-08-2009, 03:15 PM
عندما يرسم ابقرجة
نرى كل شئ امامنا
طرق السير
ومملكة الزنج
وغابات افريقيا
وضحكة آية
تلك الصغيرة التى احببناها
وقد اهديت لها ضحكة الجدة والأُم
وقد التصقتا
ونزلتا على الصغيرة
دموح فرح
تعينها للقادم الأحلى
وتزرع فيها ليوم الغد أمنية
أُمنية جميلة
تشبه آية
محبتى يا راقى


وكم أنتظر يا صديقي دمعة فرح
تسقط مني علي كتفك المزدان بعراقي الجرتق
في عناق يرقص بنا طربا علي أنغام الدلاليك ( وايحاءاتها التي تحبها )

ود مصباح
جميلة هذه الدنيا 000 حينما تكون لك حبيبة ذات اسم يعرفه الجميع
والأجمل حين يكون لكما معا طفلة تتقافز الفرحة من عينها مشاركة اياها لعبها اليومي
وجميل أن تبقي فينا الذاكرة شبها حيا يمشي بيننا علي قدمين
صدقني نخجل دوما من الحديث عن الذات
لكن الكتابة 000 تأتي فينا ذلك الفارس الذي يقضي علي كل المخاوف
ويجمح بنا مع خيوله المسرجة 000 الي فضاءات نتلاقي فيها كغدائر بيض
تكاد تري ما قد غاص في أعماقها من حجارة 000 كما تستمتع بما يسبح علي ظهرها من أوز

عقبة
لا تؤخر عنا بطاقة دعوة نتحرق شوقا لاستلامها 000 فالعمر أقصر من أن نضيعه في انتظار فرح آت

خالد 000 ابقرجة
04-08-2009, 03:46 PM
أبقرجه حبابك ...حباب الخزين ...
بتّك آيه ..وإنتا آيه ..ورسمته لينا آيه من الجمال ...يا كل الجمال ...
ياحليل حيطة الجالوص ...حنينه وفيها كدّه ..لمّا تصب المطره وتطلع ريحة الجالوص الماخمخ وتقول كدا تاخد ليك منّها قرمة جالوصايه طعما يكون في خشمك حتي سن الرشد ...وين مع الحيط الاسمنتي والارضيه السيراميك المافيها كدّه دي ...

مشاققه ...
واشوقي لي حيط الجالوص ...وموية الزير ..وشاي اللقّاي ..ولبن الغنمايه الكرته ...ولحم العنبلوك ..وحسوّة بت فضل المولي ..وشربوت أم زين ...والعولمه تطير وتقع في البير ...

ود الماحي


ود الماحي

دوما أجد نفسي درويشا يرتل أورادا مقدسة حين أغوص بين كلماتك التلقائية
ولكأنني اتنسم رائحة الطين وقد رشه الدعاش
لكن العولمة يا حبيبنا ود الماحي قد قطعت علينا كل طريق للعودة
والسيراميك أصبح معنا يغلف كل ما حولنا باحساس مصنوع
ليتنا عدنا الي مشاعرنا الطينية التي يزيدها دعاش محبتنا روعة ويضفي عليها لمسة من حنين
الجالوص ليته يعود فينا معني يعيدنا الي جذور الجدة التي ما فتئت تلهم المغنين
وليت الجالوص يعود فينا ثقافة قد ملأت الدنا بروايات الطيب صالح ونستبدلها نحن بالمستورد مباهاة وتقليدا
وليت الجالوص يعود فينا ذاكرة تصنع منا خير خلف لخير سلف ما سكت عن ظلم ولا حاد عن حق

ود الماحي
دعني أؤمن خلفك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآميييييييييييييييييييييييييين

وأردد معك

( العولمة تطير وتقع في البير ) بس ما في واحد من آبار بترول 0000 برة وبعيد

سعدت بمرورك الحبوباتي

moh_alnour
04-08-2009, 04:02 PM
قصة قصيرة و لكنها حملت في طياتها عبق الماضي بكل ما فيه من جمال و بهاء و نقاء
لك الود يا هندسة


(( انتي يا حبوبة 000 غنم السناهير ديل شنو ))

ديل غنم ناس معتز الريح ;)

عبدالله محمد العقاد
04-08-2009, 10:14 PM
الاهداء 000 الي آية 00 الصغيرة التي ظلمتها بشبهي 000 والي آسيا بت الصافي التي تنازلت لي عن بعض جمالها 0



في الشرفة المطلة علي حديقة المنزل جلست الي جوار أمها التي كانت تطرز عمامة لزوج البنت الغائب 0



الغالي ابوقرجة

لآية العمر كله ان شالله

و صدقني لم تظلمها بل اورثتها العادات و التقاليد و الاصالة و الابداع

و تخريمة شبهك مالو يا خالد ما هدي ماشالله ( الجضوم اللامع بريقها )

و ذكرتني بهذا اللوحة الجمالية قصيدة الطير المهاجر و منها :

وبالله يا طير قبل ما تشرب تمر علي بيت صغير
من بابو من شباكو بلمع الف نور
تلقي الحبيبة بتشتغل منديل حريرلحبيب بعيد

سامية عباس
04-08-2009, 11:23 PM
الاهداء 000 الي آية 00 الصغيرة التي ظلمتها بشبهي 000 والي آسيا بت الصافي التي تنازلت لي عن بعض جمالها 0



في الشرفة المطلة علي حديقة المنزل جلست الي جوار أمها التي كانت تطرز عمامة لزوج البنت الغائب علي (الطارة) التي لم تكن تفارق يديها ، جلست تطالع كتاباً (لايزابيل الليندي) وبين الفينة والاخري تراقب ابنتها التي تتقافز في الفناء ، وتلعب جوار السور المنسق باصص الورد و حينما همت لتمنعها بنداء - قد حفظته الصغيرة جيداً - صمتت برهة عادت فيها عقوداً الي الوراء ( لم تصرح لنفسها بعدد سنينهن ) ‘ سبحان الله نفس المشهد ، فهي كانت مولعة باللعب في (الحوش) وظهرها لحائط الجالوص ، وصوت امها - ذلك الرنان الذي كان ملهماً لشاعر الفريق - يناديها (( يا بت 000 ما تباري بالحيطة زي غنم السناهير )) واشتمت عبق زمن جميل و تراءت لها المشاهد حية 00 ولم يعدها من ذلك الاجترار الشجي الا صوت ابنتها - بنفس تلك النبرة الرنانة والذي سيكون حتماً ملهما لشاعر الجامعة - ينادي (( انتي يا حبوبة 000 غنم السناهير ديل شنو )) ، تبادلت النظرات مع أمها و قطعتا الصمت بضحكة رنانة - حتماً ستلهم شعراء ذلك الحي الراقي - ضحكتا حتي التصقت دمعة ضاحكة بدمعة شجن كانت تنتظرها ، وتدليتا معاً ، علي خدها البلور 0


الله على هذا التدفق والجمال

وكأنما نحن ايضا تراءت لنا المشاهد حية

حيطة الجالوص وصدى الألفة
عبق من الزمن الجميل فيض حنين يهدينا سر الابتسام
صوت حبوبة الذي يمنح المكان دفئا خالصا وحكمة

ضحكة من قلوب معتقة بالحميمية مليانة بخير العافية
لاغرابة أن ظلت حاضرة في كل الأزمان نقاء

وح اقول ليك ياهندسة يامدرسة
زيدنا من ابداعك زيد
سنقف على كل المسافات انتظاراً للغة تتقنها وحدك

عمرسنهوري
04-08-2009, 11:57 PM
اختي الاكبر حنان
دخلت عليها مساء وهي تتحدث مع ابنها احمد ذو الاعوام العشره بلهجه حاده
قلت ليها مالو الزول دا

قالت لي
طواااااالي جاري ورا الكوره ما بنتظر الوجبه
بفطر الضهر ومرات الغعدا كلو كلو ما بجي لمن امشي اكوسو
ومن الواطه تمغرب يقول فتران العشا دا بصحيهو بالتلتله مرات يشرب اللبن نايم
الليله جا نصت نهار لقى زبادي في التلاجه شربو ومرق ما جا الا قبل شويه

ضحكت ضحكه ملؤها التعجب و ربما مسحة حزن
لزمن مضى وهيهات ان يعود وقلت لها وانا حانيا عليها ويدي في كتفها
يا حنونه كأنك بتتكلمي عني انا بس بدل زبادي كان تقولي رووب
وضحكت هي وضحك الصغير و ضحكنا جميعا

مبارك الجنيد
05-08-2009, 10:01 AM
وكم أنتظر يا صديقي دمعة فرح
تسقط مني علي كتفك المزدان بعراقي الجرتق
في عناق يرقص بنا طربا علي أنغام الدلاليك ( وايحاءاتها التي تحبها )

ود مصباح
جميلة هذه الدنيا 000 حينما تكون لك حبيبة ذات اسم يعرفه الجميعمن لى بكلمات ابعثرها فرحا (هنالك من يأخذ ما بالصدور يبعثرة غصبا يخرج ما كنا نكتم ماأجمل ان نحبها ونكنا بها)؟
والأجمل حين يكون لكما معا طفلة تتقافز الفرحة من عينها مشاركة اياها لعبها اليومي
وجميل أن تبقي فينا الذاكرة شبها حيا يمشي بيننا علي قدمين وجميل ان تندمج فينا المشاهد استاذى (الماضى .الحبيبة الزوجة .الإبنة.الجدة.القشعريرة عندما ينتابك احساس الماضى )والأجمل غنم السناهير
صدقني نخجل دوما من الحديث عن الذات
لكن الكتابة 000 تأتي فينا ذلك الفارس الذي يقضي علي كل المخاوف
ويجمح بنا مع خيوله المسرجة 000 الي فضاءات نتلاقي فيها كغدائر بيض
تكاد تري ما قد غاص في أعماقها من حجارة 000 كما تستمتع بما يسبح علي ظهرها من أوز

عقبة
لا تؤخر عنا بطاقة دعوة نتحرق شوقا لاستلامها 000 فالعمر أقصر من أن نضيعه في انتظار فرح آت

دمت استاذى

خالد 000 ابقرجة
07-08-2009, 03:27 PM
انه لشرف كبير ان يقرأ احد كتب الروائية إيزابيل ألليندي في هذا المكان الموحي الذي ضم الآنسة الرقيقة آية- وبرغم الفة التشبيه - شتان ما بين انكراشة غنم السناهير وانكراشتها التي اطفت علي الجدار لمسة ملائكية ولو تراءت هذه الأجواء لمؤلفة الكتاب لأبدعت رواية بعنوان( انكراشة غنم السناهير) تفوق مدينة البهائم، آفروديت ، صورة عتيقة وحتي مملكة التنين الذهبي القا وبهاء.


ود مرزوق

دوما حين تأتي 000 تأخذني بعيدا 000
وانسي في حضورك محور حديثي 000
وأراك اليوم تعود بي الي الوراء سنينا 000
الي عمر الصبا وعنفوان البحث والتنقيب 000

لقد ماتت فينا رغبة البحث عن كتاب جديد مع موت بولا 000 فتاة العشرين التي ما زال ريع روايتها وقفا لعلاج السرطان

ود مرزوق 000
لم يعد لدينا وقت الا لطلب الرزق ولم يعد هناك ما نقرأه و أضحت مكتباتنا خاوية الا من أرفف لدبابيس ومشاجب وعلب ألوان 000

خالد 000 ابقرجة
08-08-2009, 02:38 PM
ابوقرجة يا رائع 00 ادهشتني بتلك الاحرف والسرد الجزل 00 لسانك بينقط عسل 00


حين بان قرأت مشاركتك لأول مرة كانت تحت اسم فوزي 000
اليوم وأنا أرد عليها باسم الفخيم 000

لا أدري شئ ما جعلني أربط بين الاسمين 000
والتواصب بين حيط الجالوص 000 والسور المنسق بالورود

كما قال عقبة نحتاج لرحلة بين دهرين 000
وأراك تبحر بنا بين المفارقات 000
منذ عودتك البهية وتوحد الصور مع صديقك الأروع عصمت

فوزي الدهشة هي التواجد مع صديق مثلك 000
يجيد صنع الفرح 000
وينسج قصصا علي الأرض تواصلا ومحبة

ام قبس
08-08-2009, 02:58 PM
الباشمهندس سلام
ماشاء الله كتاب جنس تكتب
والله اللهجة الفصحي دي ما اسلوبي
لكن عجبتني حته كدا
خليني انعلق عليها
بتين يجي علينا يوم نقوم نتحاكي بي مشاعرنا الصافيه
المرة لي راجلها
والراجل لي مرته
ونشرب بيها شاي الصباح
ونفطر بي ذكريات علاقتنا زمان
ونتغدي بي احلامنا الرومانسيه
ونتعشي بي قصتنا لي بناتنا واولادنا شفتوا انا وابوكن كنا وكنا
وينوموا علي الحب الجابهم لينا