الصحيفه الاخبارية من اين والى ايت؟

[الاميره]

هل الصحيفه الأخباريه مقروءه ام حلت محلها الصحافه الالكترونية؟.موضوع طرح للنقاش فى الاذاعةالمسموعة واطرحه للنقاش واتمنى ان نتشارك الاراء فى هذا الموضوع الحيوى.
مع احترامى

[moh_alnour]

الأخت : الأميرة
تشرفنا بأنضمامك لنا و نتمنى أن تطيب لك ِ الإقامة بيننا لتفيدي و تستفيدي
كما نتمنى أن نراكِ حضور دائم لتعطري صفحات المنتدى بطيب مشاركاتك
الصحيفة الإخبارية الورقية ( إن صح التعبير ) ما زالت مقروءة و لها نكتها و متعتها الخاصة
كما أن الصحيفة الإلكترونية تواجه بعدة أسباب تجعلها غير مقروءة للجميع منها
أن نسبة من يجيدون التعامل مع الكمبيوتر و النت في بلادنا ما زالت قليلة مقارنة بعدد السكان
في بلد ما زالت الأمية العادية فيه منتشرة بصورة كبيرة ناهيك عن الأمية الإلكترونية
كما أن خدمة الإنترنت غير متوفرة للجميع حيث نجده في المدن الكبيرة فقط
و حتى و إن وجد النت فإن قطوعات الكهرباء المتكررة تجعل الجميع يلجأون إلى الصحافة العادية

[ابوخالد]

هل الصحيفه الأخباريه مقروءه ام حلت محلها الصحافه الالكترونية؟.موضوع طرح للنقاش فى الاذاعةالمسموعة واطرحه للنقاش واتمنى ان نتشارك الاراء فى هذا الموضوع الحيوى.
مع احترامى


لك التحية أخت / الاميرة

الموضوع جدير بالمشاركة والإهتمام

الصحيفة المقروءة (الجريدة) ستظل هى الأساس والمتعة الحقيقة

لأهل السودان خاصة ... وذلك لعدة أسباب منها على سبيل المثال لاالحصر :

*تشكل الصحف اليومية إهتمام واسع من جميع قطاعات الشعب ,

*المستوى المعيشى لأغلب الفئات متوسط وأقل من المتوسط , مما يقف عائق

أمام إمتلاك الأجهزة الحديثة .


كذلك نجد أن الصحافة الآلكترونية ذات مفهوم وموضوعية أشمل وأسرع فى تلقى

المعلومة بأدق التفاصيل , ونسبة للكم الهائل للصحف الألكترونية المطروحة يوميآ

نجد أن عامل كسب الوقت أصبح مهمآ جدآ مع متطلبات العصر , كما تساعد الصحف

الألكترونية فى الإلمام بالمعلومة العالمية من عدة مصادر مما يؤكد أو ينفى المعلومة.

ونواصل النقاش لاحقآ ...


ولك كل الود والإحترام .... والى المزيد من المواضيع المثمرة

[الاميره]

تحيةاحترام وتقدير لأهل المتدى الكرام.
فى البدء لدى القليل الذى اريد ان اضعه كاضافه صغيره ومعاها حلم كبييييييييييييير اتمنى ان يتحقق فى القريب ان شاء الله .
بداية ظهور النشر الالكترونى كانت فى بداية التسعيينات , حيث ظهرت صحيفة الكترونيه المانيه فى 1905.ثم ظهرت المدونات التى ادت الى ظهور الكثير من الصحف الالكترونية 1994, ومع التطور الالكترونى فى العالم ظهرت الشبكة العنكبوتيه w.w.w,وهكذا ظهرت معها الشركات تقديم الخدمات والتى لعبت دورا كبيرا فى الأستثمار عبر النت.
وف 1996انتشر عدد الصحف الالكترونية الى 124صحيفة ثم وصل العددالى 1566 صحيفة فى العام نفسه.
* عن طريق الشبكه العنكبوتية اتشرت الأخبار سريعا بين دول العالم اجمع ,وفيهانستطيع تأكيد صحة الخبر من عدمه. والشبكه العنكبوتية متخصصه فى عم المواقع,التى استفاد منها الكثير من الافراد,وكذالك خدمة البريد الالكترونى الذى اصبح متوفرا فى كثير من المواقع الهامه والمرافق والمؤسسات والشركات ولدى الافراد. وتتميزهذه الخدمه بتوفير السريه وعدم الاطلاع على المعلومات عكس البريدالورقى والفاكس.بالتالى تناقل الاخبارعن طريق الصحف الالكترونيه ذا جدوى اكبر منها الصحف الورقية العاديه , والتى اصبح الاعلاميون والصحافيون الالكترونيون هم فى الاغلبت من يضعون الاخبار على الصحيفه الورقية.لشمولية المعلومات وتوفرها لدى المختصين بها فى كل انحاء العالم.
*(((فى رأى دائما الانتشاربيبدا من فرد ثم 10 ثم 100 ثم 100000 وهكذا......كما هو الحال فى انتشار الاطباق الفضائية (الدش)digital.فى السودان ))) وهكذا الخبار الالكترونيه مع مواكبة التطور العالمى سيكون السودان فى الاعوام القليله القادمه اكثر انتشارا لفائدة الاخبار الالكترونيه او الصحافه الالكترونيه.
اما قطوعات الكهرباء....مع ذلك اجد كثير من الافراد متواصل مع النت , بمجرد عودة التيار يستطيع الافرادالاستفاده والتصفح فالاخبار موجوده بالتواريخ المتسلسله.
(((الامكانيات الماديه ...فهنالك عدد من اهلنا فى الريف (شمال الفونج) تتوفر لديهم اعدد من الاب توب وكثيييير من الكمبيوترات وهذا دلاله على التطور ورغبة الكثير فى التطورفما بالكم بناس المدن؟)))
كذلك االاخبار الالكترونيه توفر كثير من الخدمات للفئات المطلعة على النت مثل بعض الوظائف والنتيجة السودانيه ووووو
*(((هل هنالك فعلا احصائيه محدوده؟. ولو كانت هذه الاحصائيه لاتتعدى ال20% (انا لااعلمها) ففى رأى التطور سيكون حسب متطلبات اى عصر نمر به,فمثلا تطور الاخبار فى العهد القديم كانت ترسم على الصخر ثم بعد ذلك عرف الناس الكتابه وكتبت اخبارهم على الجلد ثم بعد ذلك على ورق البردى الى تطور فصنع منه الورق, ثم بعدذلك ظهرت وانتشرت الاخبار والمعلومات على الورق.ثم ظهر التلكس والاذاعة المسموعة والمرءية ثم ظهر ا لكمبيوتر الذى تطور الى اصغر محمول فى العالم ثم تطورت الاخبار معه فاصبح هنالك مندوبين اومراسلين فى مختلف بقاع الاض .ومن هنا اريد ان اقول التطور ليس صعبا بل يحتاج الى علم بالشى ودراسه ..مع ماتوفره الدولةمن حرية العمل فى هذه الخدمة)))((ومن استطاع ادخال الدش يستطيع ادخال كمبيوتر الى بيته..وبالتالى يستطيع الاستفادة من اسلاك التلفون وشركة الاتصالات لتوفير خدمة الانترنت......وهكذا يرقى بلدى الحبيب ويلحق بركب التطور الالكترونى والاخبار الاكترونيةويستطيع تطوير الفرد خدماته عبر النت من داخل بيته بدون جهد وعناء الوقت,,,وهذا فى نظرى ليس صعب .!!!!

[خالد 000 ابقرجة]

الأخت الأميرة 000
التحية لك وأنت تشقين طريقك بيننا بخطي مميزة 000

بالنسبة للصحف ومراكز الأخبار الإلكترونية بدون شك كما ذكر من هم قبلي 000 مرجعية قوية وسهلة الوصول 000

أما بخصوص التصفح اليومي 000
فمن وجهة نظري الشخصية 000 الصحف السيارة تكسب 000

فبالنسبة لي 000 لا أحبذ التصفح الالكتروني 000 حتي عند دخولي للصحف 000 يكون تصفحا للعناوين 000
واذا أعجبني مقال 000 أقوم بطباعته ولا أفضل قراءته علي الشاشة 000

ولعل ساعات العمل الطويلة أمام الحاسب تجعل من تصفح الصحف عبره نوعا من الأعباء الثقيلة المربوطة بالعمل 000

بالإضافة الي أن أغلب الصحف السودانية لا تقوم بالتحديث بالسرعة المطلوبة 000 وخيارات التصفح فيها ضعيفة بالنسبة لبعض مواقع الصحف العربية والعالمية

لذلك أفضل الإتكاءة وقراءة الصحف علي طريقتي البايخة 0000 ( من الغلاف الي الغلاف )

[الاميره]

الاخ/ خالدابقرجه

واذا أعجبني مقال 000 أقوم بطباعته ولا أفضل قراءته علي الشاشة 000
هذا دليل على تصفحكم بالرغم من طباعته


بالإضافة الي أن أغلب الصحف السودانية لا تقوم بالتحديث بالسرعة المطلوبة 000 وخيارات التصفح فيها ضعيفة بالنسبة لبعض مواقع الصحف العربية والعالمية
الصحيفه المقروءه فى السودان مازالت لاتتعدى 8او 10 صفحات فى حين العربيه والعالميه تحتوى على 30 او اكثر من ذلك (كالاهراموالشرق الاوسط والحياة ووو .).هذا دليل على عدم استخدام التكنولوجيا (الالكترونيه)للترابط مع العالم من خلال الوكالات العالميه والمندوبين لهذه المهام.
لذلك أفضل الإتكاءة وقراءة الصحف علي طريقتي البايخة 0000 ( من الغلاف الي الغلاف )
ممكن تتصفح من الغلاف للغلاف تمر على العناوين.. ولكن تقراء بعض العناوين المهمه وتدخل فيها..استحاله ان نقراء من الغلاف للغلاف.
مع احترامى وتقديرى.