تباريح الهوى
09-12-2007, 01:09 AM
كثيراً ماتجد الزوجة في كافة المجتمعات (سودانية - مصرية -سورية .......الخ) صعوبة بالغة في اختراق بيت النسابة لتصبح في نظرهم مــــــــــرة ولــــــــــد طـــيــــــــبــة وكـــــده لتنال بذلك اللقب الخطير. بينما يجد الزوج سهولة وطريق ممهد في اختراق حصن أسرة الزوجة ليقال عنه والله الله أداك رجال ود رجال طـــيـــب ومـــكـــمل الـــطــيــبــة.
هذا لايعنى أن حصن أهل الزوج أقوى في الاختراق من حصن أهل الزوجة لأنه قد تنعكس الآية ويصبح أهل الزوج هم أهل زوجة عند زواج ابنتهم من أخر وكذلك ينطبق القول على الأسرة الأخرى ولكن العقدة الأصلية تكمن في إن المراه بعفويتها وروحها المحبة للثرثرة الكثيرة والحديث الدائم عن أسرتها (الليلة امى قالت واختى عملت كده واخوي احتج وابوى ماراضى و ......) أمام الطرف الأخر والذي سيمثل الزوج فيما بعد يجعل حياة أسرة خطيبته أو ..... قبل الزواج عبارة عن كتاب مفتوح يستقري فيه كل التفاصيل السكيلوجية لهذه الأسرة ويعد العدة ألعده والخطط المحكمة لاختراقها والتعامل مع كل فرد على حسب مايهوى لذلك يجد طريقه مفتوح وميسر للحصول على اللقب الخطير راجل طيب وكده .
أما الزوجة المسكينة تجد بالغ الصعوبة في اختراق واجتياح بيت النسابة نتيجة لقتاتة الرجل (مع الاحترام للجميع وكده) في الحديث عن أهله ومشاكلهم ويكتفى فقط ببعض الكلمات المبهمة لاتودى ولا تجيب نوع ناس بيتنا ديل كوم والعالم كله ..... مما بزيد من كده . والبنت قد تتحدث عن محبوبها عرضاً لأسرتها تتحدث عن دمثة خلقه ومواقفه الرجولية معها . إما الولد كان أخواته جابن سيرة الحب في الونسة ساكت وسألوه عن رأيه يعمل رايح ويجزم الحركات دى أنا مابقتنع بيها ومابفكر في الموضوع ده هسة و ....... لذلك تعانى ماتعانى الزوجة للاختراق أسرة الزوج للتصتدم بسيكولوجيات وتصرفات هذه الأسرة لعدم توفر خلفية لها عن سلوكهم وتصرفاتهم و تعمل السبع وذمة حتى تصل للقب مرة ولد طيبه وكده.
فيا ادم رفقاً بالقوارير وابق حنين عليها وقول ليها وقول ليها وتأنى قول ليها. عن ناس بيتكم. ولا مــــــــاكــــــــده
دمتم بود
هذا لايعنى أن حصن أهل الزوج أقوى في الاختراق من حصن أهل الزوجة لأنه قد تنعكس الآية ويصبح أهل الزوج هم أهل زوجة عند زواج ابنتهم من أخر وكذلك ينطبق القول على الأسرة الأخرى ولكن العقدة الأصلية تكمن في إن المراه بعفويتها وروحها المحبة للثرثرة الكثيرة والحديث الدائم عن أسرتها (الليلة امى قالت واختى عملت كده واخوي احتج وابوى ماراضى و ......) أمام الطرف الأخر والذي سيمثل الزوج فيما بعد يجعل حياة أسرة خطيبته أو ..... قبل الزواج عبارة عن كتاب مفتوح يستقري فيه كل التفاصيل السكيلوجية لهذه الأسرة ويعد العدة ألعده والخطط المحكمة لاختراقها والتعامل مع كل فرد على حسب مايهوى لذلك يجد طريقه مفتوح وميسر للحصول على اللقب الخطير راجل طيب وكده .
أما الزوجة المسكينة تجد بالغ الصعوبة في اختراق واجتياح بيت النسابة نتيجة لقتاتة الرجل (مع الاحترام للجميع وكده) في الحديث عن أهله ومشاكلهم ويكتفى فقط ببعض الكلمات المبهمة لاتودى ولا تجيب نوع ناس بيتنا ديل كوم والعالم كله ..... مما بزيد من كده . والبنت قد تتحدث عن محبوبها عرضاً لأسرتها تتحدث عن دمثة خلقه ومواقفه الرجولية معها . إما الولد كان أخواته جابن سيرة الحب في الونسة ساكت وسألوه عن رأيه يعمل رايح ويجزم الحركات دى أنا مابقتنع بيها ومابفكر في الموضوع ده هسة و ....... لذلك تعانى ماتعانى الزوجة للاختراق أسرة الزوج للتصتدم بسيكولوجيات وتصرفات هذه الأسرة لعدم توفر خلفية لها عن سلوكهم وتصرفاتهم و تعمل السبع وذمة حتى تصل للقب مرة ولد طيبه وكده.
فيا ادم رفقاً بالقوارير وابق حنين عليها وقول ليها وقول ليها وتأنى قول ليها. عن ناس بيتكم. ولا مــــــــاكــــــــده
دمتم بود